أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل الفخري - العراق ، خطوتان الى الوراء و خطوة ثالثة الى الوراء كذلك !!!















المزيد.....

العراق ، خطوتان الى الوراء و خطوة ثالثة الى الوراء كذلك !!!


خليل الفخري

الحوار المتمدن-العدد: 4430 - 2014 / 4 / 20 - 19:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العراق ، خطوتان الى الوراء ، و خطوة ثالثة الى الوراءكذلك !!! –
-------------------------------------------------------------------
يجهد المالكي نفسه هذه الأيام لضمان ولاية ثالثة يعزز خلالها دوره كد كتاتور من طراز آخر ، و يبني قاعدة لحزبه و يضع تحت تصرفه للأنفاق على الدعاية و شراء الذ مم و الضمائر الرخيصة أموال فقراء الشعب .
يبدو السعي مقبولا و منطقيا ، لو أن الرجل استطاع بحنكة السياسي و خبرة العارف معالجة الملفات الساخنة و الملحة وهو يقود السلطة منذ 8 سنوات في وطن مازال مواطنوه يئنون من وجع الدكتاتورية الشمولية ودفعوا بسخاء كل ما قدروا عليه من أجل حريتهم و الخلاص .
ولكي نكون منصفين ، و نعطي الرجل حقّه ان كان له في ذممنا ثمّة حق له . علينا ان نتكاشف ، و لنترك انجازات الرجل على ارض الواقع هي من يتحدث ومن يرد عنه كل باطل ان وجد و كل اتهام له بالتقصير وبالفشل ، و تدفع باتجاه تبرئته .
و بحساب الربح و الخسارة كتجار البازار و من خلال دورتين انتخابيتين متتاليتين حكم المالكي العراق فيها دكتاتورا ، فماذا ربح العراقيون ، وما الذي خسروه ؟ . لقد أقصى سيد المنطقة الخضراء كل الشركاء في العملية السياسية ، حين أحكم قبضته على السلطة و جمع بيده الى جانب الوزارات الأمنية ، منظمات المجتمع المدني ، وهي منظمات تتمتع في كل دول العالم باستقلاليتها و حياديتها الاّ في العراق ، ولم يكتف رأس السلطة بكل هذا بل أضاف الى القائمة مؤسسة الأعلام و البنك المركزي .فماذا قدم المتكالب على ولاية ثالثة لشعبنا الراسف في أغلال الجهل و الفقر ، تفتك الأمراض به و الجوع و الحاجة ! وماالذي لم يسعفه حظه بتقديمه ؟ كي يجري الحساب بصدده !!!
لنبدأ بالملفات الساخنة ، التي لها الأولوية في المعالجة ، وننظر ان كان الرجل قد نجح في واحد منها أو أخفق !!!وما نسبة النجاح و الأخفاق ؟
لا يختلف أثنان بأن الملف الأمني هو من اخطر الملفات و اكثرها اهمية لما له من مساس مباشر بحياة العراقيين و ارواحهم ، وهو في منظورهم أهم من الشراب والطعام . وقد أشار الى ذلك الأمام علي عليه السلام بالقول : نعمتان مجهولتان ، ألأمان و راحة البال .أي ان يترك العراقي باب داره دون احكام غلقها ليلا بسبب الأمن و الأمان . فهل نجح سيدنا في هذا الملف ؟ ان الوقائع على الأرض واشلاء الجثث المقطعة الأوصال و الدماء النازفة و ثلاجات حفظ جثث القتلى و الخراب و الدمار الذي طال كل مرافق الحياة هو الأجابة !!!
لقد دفع المالكي بالعراقيين الى ما يشبه حالة الأحتراب و الأقتتال و الشدّ الطائفي البغيض و سعّر المذهبية و الطائفية ، حين شجّع طرفا على طرف آخر و فئة على حساب فئة اخرى ، تاركا أرواح العراقيين رهينة يتفنن الأرهابيون في طريقة و اسلوب تصفيتها جسديا . فالمفخخات و العبوات اللاصقة و غير اللاصقة أخذت نصيبها منهم وماتزال ، و حوّلتهم الى أكوام من اللحم المتناثر و انهار من الدماء . أما كواتم الصوت فقد نالت حصتها من الكوادر العلمية ومن الأدمغة حتى ترك العراق بسبب ذلك الكثير منهم طلبا للأمان .يحدث كل هذا و ( السيد المالكي ) لا يحرك ساكنا و كأن الأمر لا يعنيه .
قد يتساءل المرء ، ألا يكفي العراقيين كل هذا ؟ يضاف الى المشهد المتردي اصلا ، الميليشيات التي يقف وراءها مسؤلون في السلطة فهي المتفردة في الساحة ، في الظلمة تمارس ارهابها و سطوتها وفي النور و الضوء . في الليل وفي النهار .تقتل من تشك في ولائه و تهجر من ترأف بحالته . كما زاد في الطين بلّة ارسال القطعات العسكرية الى الرمادي و الفلوجة وهي تمارس القتل بأنواعه تحت واجهة محاربة القاعدة و داعش . لنسلم جدلا بحقيقة اندساس القاعدة و داعش في صفوف معتصمي الرمادي ، ولكن بعد ان امتد اعتصامهم لعدة اشهر صمّت الحكومة آذانها مكابرة عن سماع مطاليبه و شكاواهم و هم محقون فيها . و بالعودة الى الأحصائيات الرسمية عن أعداد القتلى خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة يستطيع المرء دون تجن ان يصدر حكمه في نجاح او فشل الملف الأمني !
اما الملف الثاني في الأهمية ، و تلك ظلامة يشكوها العراقيون لبعضهم و أمام عدسات التلفاز فهو انعدام الخدمات اصلا . وللحديث في هذا الملف ، نترك الواقع هو الذي يتكلم .. لقد حولت مياه الأمطار بيوت معظم العراقيين الى بحيرات تطفو فوق سطحها قدور الطبخ و لعب الأطفال و تشرّبت بالمياه الأفرشة و الملابس و نفق الحيوان حتى الكلاب و القطط وامتلأت الدروب و الطرقات المتآكلة بمياه الأمطار مما اضطر العراقيين الى ابتكار طرق لا تخلو من الدعابة للتنقل والأنتقال من مكان للآخر . و بفعل هذه الأمطار سقط الكثير من الأبنية الطينية على ساكنيها الفقراء فمات الكثير منهم . حصل كل هذا بسبب انعدام المجاري حتى في العاصمة بغداد و ضواحيها . هذه الكارثة النازلة يمكن هضمها لو لم يبرر الفشل مسؤول كبيرفي أمانة بغداد أمام الفضائيات بالقول ، وهوما يستدر ، لا أدري الدمع والبكاء أو الضحك ، ( ان الأمطار نعمة من الله علينا ، فهي تغسل الشوارع و الأشجار ) , هذا ما تفتّقت عنه عبقرية السيد العضاض و ذهنيته العفنة ، فمبروك للسيد المالكي بهكذا خراف و امّعات ، فبهؤلاء يهرول العراق فراسخ الى الوراء وليس خطى .
و للكهرباء مع العراقيين قصة يطول الحديث فيها .فهي السيدة الممتنعة و بدلال عن الحضور ، والتي برغم المليارات التي صرفت بدعوى حضورها ولكنها ذهبت الى جيوب القطط السمان من كبار المسؤلين والوزراء و المستشارين تأبى و بأصرار عنيد دخول بيوت الفقراء .
أمّا مياه الشرب ، فأن الأمراض المعوية بأصنافها التي سكنت معد و أمعاء العراقيين هي التي تردّ على كل مطلب و سؤال .فالرقابة الصحية على المياه معدومة تماما . اضافة الى تصريف مياه المعامل الأهلية والصرف الصحي تذهب جميعا الى الأنهار دون وازع من ضمير او قانون . يضاف الى هذا المصاب شحة المياه في حوضي دجلة والفرات بعد ان قطع الولّي الفقيه في طهران و الأسد الذي تدعمه ألوية ابي الفضل العباس ، والعباس من كل هذا براء ،و الأتراك العثمانيون و أثر سياطهم ماتزال علامات على ظهورنا ، هؤلاء جميعا قطّعوا أوصال انهارنا ولم يتحرّك ( مولانا المالكي حفظه الله ) فيطالب أولياء نعمته والولي الفقيه أن يتكرم علينا ب حفنة ماء ان كان احدهم يتذكر عطش الحسين عليه السلام و استشهاده .
أما ملف التعليم فليس بأقضل حظا من سابقيه . فالعراق اليوم يحتاج الى 4600 مدرسة . يجري الدوام في مدارسه حاليا بثلاث وجبات ,ومعظم الطلاب يفترشون الأرض الطينية الرطبة في شتاء لا يرحم و صيف أشدّ قسوة من سابقه . فالأبنية طينية لا تكلّف سقوفها المطر صعوبة معانقة ارضها . و شبابيك لا تتعب الرياح و الأتربة والغبار وما أكثره في العراق اليوم في اختراقها لأنعدام الزجاج فيها ، فهي اطار و ديكور ليس غير .اضافة لأنعدام دورات المياه و الكهرباء و ماء الشرب . وكأن هذه الحالة لا تكفي الصغار متاعبا ف أوحال الشتاء و أطيانه و مياه أمطاره تأخذ نصيبها هي الأخرى من تلك البراعم التي لم تجد يدا راعية لطفولتها المعذّبة .
أما الملف الصحي فيحتاج الى قصيدة رثاء او معلّقة تلصق في واجهات كل مستشفيات العراق التي ينعدم الكادرالطبي فيها بسبب غياب الأمن و هجرة الأدمغة و قلّة المرتبات و تدخل صغار الأمراء و السلاطين في شأن لا يفقهون حتى اولياته ، اضافة الى انعدام القوانين التي تحمي الكادر الطبي و تنزل العقاب الصارم بالقتلة أيّا كانوا بعد الكشف عن هويتهم و انتماءاتهم .
أمّا الأكثر للقلب وجعا و للضمير عذابا فهو الفساد الذي عطّل و شلّ الأداء الأنساني في مؤسسات يرتبط وجودها بحياة المواطن و بصحته ، وسرقة المال العام و تجارة الأدوية الفاسدة منتهية الصلاحية ، وقد بحّ الصوت و تعالت الأستغاثات ويبدو انها كانت كالنفخ في قربة مثقوبة .
ان ربط البك المركزي برئيس الوزراء ، ووضع اليد عليه و الحدّ من استقلاليته و توجيهه الوجهة التي يريد لها رأس السلطة أضرّت بالوضع الأقتصادي للعراق كثيرا كما انها تركت مردودات سيئة للغاية على سعر صرف الدينار العراقي حيث تدنّت قدرته الشرائية في ظلّ حالة من عدم الأستقرار ، وقد كان في حكم المؤكد وفي ظلّ ادارة الدكتور سنان الشبيبي ان يتعافى سعره و يعود الى سلّة العملات الدولية بعد محو الأصفار التي يعني الأبقاء عليها الأستمرار في عملية السطو على المال العام .
كما ان البطالة التي تخطّت حاجز 20/ من مجموع سكان العراق و خاصة بين الشباب وهم الشريحة المعوّل عليها في النهوض الأقتصادي ، هذا اذا علمنا ان 24/ من مجموع السكان يعيشون تحت مستوى خط الفقر . كل تلك المعوقات القت بظلال قاتمة على مجمل الأداء الأقتصادي في دولة ريعية تعتمد في مدخولاتها على ايرادات النفط و يتأثّر اقتصادها بسعره في البورصة العالمية .
ذلك استعراض موجز و مبسّط لحال العراق و العراقيين في ظلّ حكزمة فاشلة بامتياز يسعى رئيسها بلا خجل و حلا حياء الحصول على تأييد الشارع له لولاية ثالثة ، و كأنّ كل هذا الفشل انما هو علامات نجاح و وسام يعلو صدره الطاووس يستحق من أجله شكر العراقيين و ثناءهم .
ليس مبعث الغرابة سعي المالكي لولاية ثالثة برغم فشله الذي لا يمكن السكوت عليه ، انما مبعث الغرابة هو ضجيج الفقمات المتعالي وهي تدافع بلا حياء و بوقاحة و خسّة عن فشل يغطي مساحة كل الخارطة السياسية في العراق ، وهي تنبري للدفاع عنه و تجعل منه بطلا قوميا حتى لكأنه المهدي المنتظر الذي انقذ العراقيين من موت حقيقي ودفع بهم الى عالم الضوء و الحمة . فهو الذي سيعيد لا أدري مت ، أموال الشعب المسروقة و حقوقهم المسلوبة ، حتى ليتبادر الى ذهن السامع والقارئ أنّ السراق و اللصوص و ناهبي المال العام ليسوا من حزب الدعوة وانما جاءوا العراق على متن سفن فضائية من العالم الآخر فحمّلوها و طارت بحمولتها السفن .
تلك مفارقة تدعو للوقوف عندها و التأمل ، فلماذا كل هذا الأصرار والتباكي على مسؤول فشل في ادارة دفة الأزمات في بلد يختنق بها .و لم يجن الشعب منها سوى الحسك و الحنظل .
ان سياسة الأقصاء و التهميش التي مارسها سيد الجدار العازل في منطقته الخضراء المحصنّة طيلة الثمان سنوات ضد شركائه في العملية السياسية في ظل صمت البرلمان والأحزاب قاد الى كل هذا الخراب ، كما ان حصر السلطات جميعا في يده و اجبار منظمات المجتمع المدني ان تكون تحت امرته ، تلك هي ملامح دكتاتورية دينية ، و وجه قبيح آخر من وجوهها . ان المالكي لا يصلح ان يكون رجل دولة و يقود شعبا يملك تاريخا وطنيا و نضاليا عريقا و قد اثبت الواقع و الوقائع فشله التام ، وأن الطبقة المحيطة به لا تمتلك من الخبرة سوى التدجيل و النفاق و تطريز الكذب و تزيينه ، وهو بسعيه المتكالب هذا نحو ولاية ثالثة انما يدفع بالعراق الى حافة الهاوية و مصير اسود مجهول، و بشعبه الى حالة من الأحتراب لن ينجو منها احد فهو و بأصراره المقيت و سعيه لتأمين ولاية ثالثة يكون وهذا غير مهم بالنسبة له يكون قد دفع بالمجتمع العراقي الى حالة من الأحتراب و الأنقسام بين مؤيد له و لولايته الثالثة و بين معارض لها ، يسترخص دمه من اجل ان يقوّض أحلام الدكتاتورن و بعدم تحقيق هذا الحلم الكابوس نكون بذلك قد رجعنا بالعراق الى وضعه الطبيعي ليأخذ دوره و مكانه بين منظومة الأمم المتحضرة ، والأمر في تحقيق ذلك انما هو رهن ضمير الناخب العراقي و شهامته و وجدانه ، فهو وحده المعوّل عليه في الشدائد وفي الأزمات .


الناصريه - خليل الفخري



#خليل_الفخري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابو سميه ، عينه على الدالنوب و قلبه في العراق .
- أمّي
- حتى لا ننفخ في رماد ... !!!
- حتى لا ننفخ في رماد
- قيسُ بن سعد بن عبادةَ الانصاري !!!
- فيروز ، مع الرعاة جئتُ أغنيك !!!
- فيروز -;- عند شُبّاكها يسهرُ الليلُ !!!
- فيروز ، شقائق النعمان و حاوية العسل !!!
- لقد سُرقنا مرتين .!!!! حذارِ من القادم !!!!!
- صائد جرذان مستشاراً للمالكي .!!! العراق الى اين؟.
- نوري المالكي و عبدالسلام عارف وجهان لعملة واحدة !!!
- فيروز ...!! ساقية الورد والنبع الذي لن يجفّ !!!
- الشعوب هي وحدها التي تصنع المستقبل !!!
- ....... و ضبابُ الليل يحجبُ الأسرار
- بيتها في البترا ، مزارٌ وطقوس !!!
- بيتها في آخر الدنيا ، مزارُ وطقوس !!!
- الليل والعشق والماء !!!ُ
- لا ينام الكريم على وجع جاره !!!!!!!
- فيروز !!! وجع التقاليد ، و النوم زوايا !!!!!!
- كان اللقاء الصدفة ، ثم سال الوجع مرايا !!!


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل الفخري - العراق ، خطوتان الى الوراء و خطوة ثالثة الى الوراء كذلك !!!