أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - 9/حسن العلوي: بين ابن العلقمي وبدر الدين لؤلؤ! /9-9 والأخيرة















المزيد.....

9/حسن العلوي: بين ابن العلقمي وبدر الدين لؤلؤ! /9-9 والأخيرة


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 4427 - 2014 / 4 / 17 - 10:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


علاء اللامي*
يستمر حسن العلوي في نهجه التأليفي في الفصول المتبقية من الكتاب فهو يكرر اتهاماته وينثرها يمينا ويسارا، بلا حساب ولا توثيق علمي، إلا في النادر، وكان يمكننا أن ننهي القراءة عند هذا الحد نظرا لتشابه ما يطرحه الكاتب من ملاحظات وآراء ولكننا آثرنا التوقف بالشرح عند أمور محددة لأهميتها مشيرين إلى بعضها الآخر مجرد إشارة ومن ذلك :
في الفصل الثامن وعنوانه " البويهيون الفرس على صهوة الحكم : قميص علي فوق أسنة الحراب البويهية" وبعد أن يخلط المؤلف الحابل بالنابل، معددا الكثير من ممارسات البويهيين الإجرامية فهم لم يكونوا يختلفون عن سائر الفئات الحاكمة والحركات والشخصيات التي هيمنت على دولة الخلافة العباسية. و عموما، فلم تكن دولة بني العباس بحاجة لمن يعلمها القسوة والظلم كسائر الإمبراطوريات الكبرى التي قامت بحد السيف، ولكن صاحبنا يغير الاتجاه فجأة فيلوم البويهيين لأنهم لم يفوا بوعودهم للعلويين ويبادروا إلى القضاء على الخلافة العباسية ويسلمونهم رأس الدولة؛ وبين هذه القفزات التاريخية التي لا تدل على المرح أو الفطنة يضيع التاريخ ومعناه.
لنأخذ مثلا آخر ولنعد إلى الوراء قليلا: يعنون المؤلف الفصل السادس من كتابه بعبارة "لماذا تشيع الفرس والخلافة في قريش ؟" وفي مطلع الفصل يقول ( هذا السؤال هو الكتاب ) ويقصد أنه اكتشف السر الذي دفع الفُرس إلى التشيع رغم علمهم بأن الخلافة يجب أن تكون في قبيلة قريش العربية؟ والسر هو أن الفرس حاولوا السيطرة على الدولة العربية بأن رفعوا رايات التشييع وابتكروا منصب نائب الإمام! يا سلام!
إن هذا السيناريو الذي يرويه لنا المؤلف يصلح ليكون فيلما من نوع الرسوم المتحركة "أفلام كارتون " : لنتصور الفُرس كأمة تعدادها مائة شخص مثلا! وهم نائمون على قمة جبل أو في سفينة أو قطار طويل، ثم يخطر لهم خاطر أو تأتي ساحرة من عالم الغيب وتخبرهم أن عليهم أن يتشيعوا ويخترعوا منصب نائب الإمام، فينهضون من النوم ويطبقون ما أمرت به الساحرة، ولكن الأئمة العلويين يرفضون تشيعهم لأنهم لا يثقون بهم، ورغم ذلك ينجح الفُرس في التحول إلى شيعة اثني عشرية وهاهم يدمرون الإسلام والعرب و يعيدون أمجاد كسرى والديانة المجوسية. لقد حدث هذا كله، ولكن المشكلة هي أن الفُرس حافظوا – رغم ذلك - على الدولة العباسية و رفضوا إلغاءها وتحويلها إلى دولة شيعية علوية.. ثم تظهر كلمة: النهاية ! أفلام كارتون، أليس ذلك؟
لسنا نزدري الرجل أو نحط من قدراته العقلية ولكنه يفكر بهذه الطريقة فعلا، فيسقط من حسابه أن الفرس وعموم الإيرانيين كانوا مسلمين سُنة، وتحديدا على المذهبين الشافعي والحنفي، طوال تسعة قرون تقريبا تلت معركة القادسية سنة 636 م، وأنهم لم يتحولوا إلى التشييع خلال أسبوع أو ثلاثة، بل بعد عملية دموية و إبادية قام بها الصفويون ضد الفرس وغير الفرس في إيران واستغرقت قرنا كاملا ( من سنة 1502 التي تولى فيها الشاه إسماعيل الصفوي الحكم وحتى سنة 1603 وهي سنة استولى فيها عباس الأول على إذربيجان وشيراز وأرمينية والعراق وأجزاء من أفغانستان، وأن الصفويين أنفسهم لم يكونوا فرسا مجوسا، بل أسرة وفئة حاكمة من الإذريين الأتراك المسلمين السُنة وكان لشاهاتهم أسبابهم الدافعة لهذا التحول الطائفي، ونحن هنا لا ندافع عنهم أو نهاجمهم بل نضع الحدث في سياقه التاريخي الصحيح ضمن سيرورة الصراع العالمي بين القوى الكبرى الثلاث آنذاك ممثلة بالدولة العثمانية السنية، و الدولة الصفوية التي صارت شيعية، والدول المسيحية القائمة آنذاك شمالا، وليس كمؤامرة سوداء حاكها في ليلة ليلاء "العقل الفارسي المجوسي الصفوي" المعادي للعرب والإسلام كما يريد حسن العلوي اقناعنا.
ننتقل الآن إلى قضية تاريخية بالغة الحساسية ناقشها المؤلف وخصص لها فصلا كاملا ونعني بها قضية الوزير ابن العلقمي وزير آخر خلفاء الدولة العباسية المستعصم بالله وما قام به خلال الغزو المغولي وسقوط بغداد.
قبل أن نتطرق لهذا العنوان وكيف عالجه المؤلف نؤكد أن الحكم القيمي والتاريخي الذي يتبناه كاتب هذه السطور على هذه الشخصية التأريخية لا يختلف نوعا عن حكم مؤلف "دماء على نهر الكرخا"، فأنا أنظر إلى ابن العلقمي كخائن لوطنه و مجتمعه ودينه و دولته التي كان وزيرها الأول، وقد كان له دور كبير في تسهيل سقوط بغداد واحتلالها من قبل الغزاة المغول ولكنه لم يكن السبب المسهِّل الوحيد في سقوطها، فالخليفة العباسي وقائد جيوشه يتحملان جزءاً كبيرا من مسؤولية الهزيمة. ثم أن الدولة العباسية ككل كانت في طور أفول و تحلل وانهيار بدأ منذ عدة عقود، بل أن بعض الباحثين يعتقد بأنها دخلت طور الاحتضار مع بدء ما يدعونه العصر العباسي الثاني "عصر الحرس التركي" أو حتى مع بدء الصراع السلجوقي البويهي في القرن الرابع الهجري ( العاشر الميلادي) ثم جاءت الضربة المغولية لتكون رصاصة الرحمة وضربة الختام.
غير أنني أختلف تماما مع المؤلف في عدة أمور تتعلق ببواعث موقفه السياسية وهي عنصرية وطائفية واضحة تستهدف أمة معينة وطائفة محددة هما الفُرس والتشيع و وصمهما بالخيانة، و في طريقته التي تقوم على سلخ هذه الشخصية " ابن العلقمي " ولحظتها الزمنية الوقائعية عن السياق التاريخي العام الذي حدثت فيه، و في تركيزه على هذه الشخصية لأنها من طائفة معينة وسكوته عن شخصيات لا تقل عنها في الخيانة والتعاون مع الغزاة المغول وفي مقدمة هؤلاء حاكم الموصل بدر الدين لؤلؤ لأنه من طائفة أخرى، وليس من طائفة ابن العلقمي، وسوف نتوقف عند هذه الشخصية بعد قليل على سبيل المقارنة التاريخية وليس على سبيل المفاضلة .
والحقيقة فلم يكن حسن العلوي الشخص الوحيد من الكتاب القوميين والبعثيين والإسلاميين المعاصرين الذي لم يتطرق لشخصية بدر الدين لؤلؤ، بل يشاركه في ذلك غالبية الذين كتبوا في هذا الموضوع التاريخي، وأخيرا نختلف مع المؤلف في سكوته التام وعدم إشارته إلى عروبة ابن العلقمي فالرجل ليس "فارسيا مجوسيا" كما قد يفهم البعض بل هو من قبيلة عربية مشهورة هي بنو أسد، وهذا السكوت إذا ما وضع في السياق العام لكتاب "دماء على نهر الكرخا" سيوحي قطعا للقارئ أنه فارسي أيضا كسائر الذين تطرق إليهم حسن في كتابه على سبيل التشنيع وخلط الحق بالباطل لتحقيق أهداف عنصرية وطائفية.
أشير في هذا السياق إلى أنني شاركت أستاذي الراحل هادي العلوي في كتابة دراسة مشتركة حول الظاهرة الطائفية في العراق سنة 1996 ، تطرقنا فيها لقضية ابن العلقمي، تحولت لاحقا إلى كتاب حول الموضوع، وأسمح لنفسي، هنا ، أن انقل تلك الفقرة من الدراسة لأهميتها ولأخذ فكرة عن الموضوع، وما تزال مسودات الدراسة بخط يدي وخط يد الراحل بحوزتي ( لقد مهد اضطهاد الشيعة الاثني عشرية لخيانة ابن العلقمي في النهاية، وهو محمد بن أحمد من بني أسد، ومع أنه شيعي فقد ظل وزيراً للمستعصم أربعة عشر عاماً، ثم تولى الوزارة لهولاكو لأشهر قليلة ثم مات فتولاها ابنه، وينبغي اعتباره مسؤولاً عن سقوط بغداد في أيدي المغول. وفي شرح نهج البلاغة لابن أبي حديد رواية عن محاولة مغولية سابقة لاقتحام بغداد فشلت أمام المقاومة البغدادية. وكانت مقاومة منظمة وقوية منذ حرب الأمين والمأمون وقد توصل البغادة إلى صنع قوارير النفط الطيار التي نسميها اليوم " قنابل المولوتوف " واستعملوها للمرة الأولى في صد الهجوم السلجوقي الأخير على مدينتهم في أواسط القرن السادس. وتشير تفاصيل السقوط الأخير لبغداد إلى وجود ترتيبات جرت لمنع المقاومة البغدادية من التحرك. ولا شك أن المسؤول عن ذلك هو ابن العلقمي، ونحن نرى في هذا الوزير بدايات ظهور العمالة للأجنبي في تاريخ الإسلام، أما محاولات الكاتب السعودي أسعد حذيفة الغامدي في كتابه " العراقيون والمغول " والذي أصدره في أعقاب عاصفة الصحراء الأمريكية على العراق سنة 1991، فقد استهدف فيه وصم العراقيين كلهم شيعة وسنة ومسيحيين بالعمالة للمغول، فهي محاولات بائسة. "السرطان المقدس : الظاهرة الطائفية في العراق" ص32 و ما بعدها/ علاء اللامي / دار الانتشار لعربي- لبنان ).
إن حسن العلوي يسلخ خيانة ابن العلقمي عن سياقها التاريخي وظروفها الحقيقية ما يجعلها أقرب إلى الوصمة والسُبَّة منها إلى التحليل الموضوعي التاريخي المجرد، والواقع، فليس ثمة أحد من الباحثين المعاصرين المهتمين بشؤون التاريخ والتراث الإسلامي اتخذ موقفا مخالفا ومدافعا عن ابن العلقمي ربما باستثناء موقف متهافت لكاتب عراقي ينشر مقالاته في الصحافة السعودية والإماراتية هو رشيد الخيون. وقد حاول هذا الأخير تبرير خيانة ابن العلقمي وكاد أن يحوله إلى "غاندي" زمانه و رجل سلام الأوحد الذي حاول انقاذ ما يمكن انقاذه، وهذا موقف متهافت أشد التهافت يسكت عن الكثير من الحقائق والمصادر التاريخية ويلوذ بمصدر أو مصدرين منحازين سلفا لابن العلقمي وحين نعلم أن هذا الكاتب هو واحد ممن صفقوا للاحتلال العراق ولنظام الحكم الذي جاء به المحتلون الأميركيون يزول العجب. ومثله فعل كاتب إسلامي شيعي هو أحمد الزيدي الذي دافع عن ابن العلقمي وبرر خيانته بالقول إن الخليفة المستعصم بالله هو الذي امتنع عن دفع رواتب الجنود فامتنعوا بدورهم عن الدفاع عن بغداد!
وأخيرا فإن حسن العلوي وغيره حولوا ابن العلقمي من كونه وزيرا عباسيا خائنا إلى رمز أبدي لخيانة الشيعة والتشيع للدولة والمجتمع، لكنهم، بالمقابل، سكتوا عن أمثال ابن العلقمي في الطوائف الإسلامية الأخرى ومن هؤلاء حاكم الموصل بدر الدين لؤلؤ المجايل لابن العلقمي فمن هو هذا الحاكم وماذا فعل؟
للإجابة على هذا السؤال وغيره لن نأتي بشيء من عندياتنا فقد يقال إن شهادتنا مجروحة بل سنكتفي بإيراد هذه الفقرة من بحث بقلم الكاتب وسيم الشريف من مقالة منشورة على مدونته الشخصية على النت"1" ورد فيها : ( ويشير رشيد الدين فضل الله - المعروف بـرشيد الدين الطبيب، وهو مؤرخ و طبيب من القرن الثالث عشر الميلادي، كتب في تاريخ المغول كتاب جامع التواريخ الذي يعتبر مصدراً هاماً في علم التاريخ ووثيقة مهمة عن الإلخانات - الى علاقات بدر الدين لؤلؤ الوطيدة مع المغول، فيذكر ان (هولاكو) قد أمر جيشه المرابط في بلاد الروم في سنة 655هـ /1257م بالتحرك الى الموصل عن طريق (أربل) فيعبر جسر الموصل ويرابط في الجانب الغربي من (بغداد). ولما حوصرت بغداد بالجيوش المغولية، أسرع بدر الدين لؤلؤ الى ارسال ابنه الملك الصالح ركن الدين اسماعيل على رأس جيش ليلتحق بجيش هولاكو. وقد تحدثت المصادر عن مساعدات وإمدادات بدر الدين لؤلؤ للمغول، وذكر ابن كثير هذه الامدادات بالحرف الواحد، انها (جاءت للمغول من صاحب الموصل يساعدونهم على البغادة)! كما أرسل هولاكو الى بدر الدين لؤلؤ رؤوس بعض القتلى من عظماء بغداد مع ابنه الملك الصالح ركن الدين اسماعيل لتعلق في الموصل! وعندما أبلغ الملك الصالح أباه بما حمله هولاكو من رسالته التي انطوت على التهديد والوعيد والزجر، أيقن ان المنايا قد كشرت له عن أنيابها، وأن سياسة المهادنة والاسترضاء التي اتبعها مع هولاكو، لم تنفعه في أزمته، فراح يفتش عن مخرج لها بعد أن ذلت نفسه، وهلع هلعا شديداً، فأسرع الى إخراج ما في خزائنه من تحف وأموال ولآلئ، وجواهر، وقصد بها إلى هولاكو لتقديم الطاعة والولاء بنفسه! وكان ذلك في التاسع والعشرين من رجب سنة 656هـ/1258م أي بعد سقوط بغداد بقليل، فأحسن استقباله، وأقرَّه على إمارة الموصل في السادس من شعبان من تلك السنة).
وفي الموسوعة الحرة، مادة بدر الدين لؤلؤ، تتكرر هذه التفاصيل بصيغ أخرى لنقرأ : ( بعدما انفصل هولاكو عن بغداد بعد الوقعة الفظيعة، سار بدر الدين لؤلؤ لخدمته وطاعته وحمل معه الهدايا وتلطف به وقدم تحفا جليلة، منها جوهرة يتيمة، وطلب أن يضعها في أذن هولاكو فاتكأ ففرك أذنه، وأدخل الحلقة في أذنه ثم رجع إلى بلاده متوليا من قبله، وقرر عليه مالا يحمله، ثم مات في ثالث شعبان بالموصل سنة سبع وخمسين وست مائة وكان بدر الدين ممن كمل الثمانين. وبعد مماته تملك ولده الملك الصالح إسماعيل وتزوج بابنة هولاكو). وهذه المعاني والمعلومات يكررها بصيغ أخرى باحث آخر هو محمود الزيباوي "2"
والسؤال الذي يطرح نفسه على الباحثين قبل المشتغلين في السياسة والأدب وغيرهما لماذا غاب الخائن بدر الدين لؤلؤ وغابت خيانته من كتاباتهم وأبحاثهم وخطاباتهم رغم أنه شخصية معروفة ولها تاريخها الموثق؟ لماذا اعتبر حسن العلوي خيانة ابن العلقمي "الأسدي" واحدة من خيانات "العدو الفارسي المجوسي الصفوي " ولم يذكر ولو بكلمة لؤلؤ وخيانته؟ هل يمكن التبرير أو الدفاع عن خيانة هذا أو ذاك ؟ كلا قطعا فنحن ضد الخيانة أيا كان القائم بها، و أيا كان زمكانها، أما أن يحاول البعض تسييس البحث التاريخي العلمي وتحويله إلى سلاح تشنيعي ضد هذه الأمة أو تلك الطائفة فهذا هو ما ينبغي رفضه وكشف جذوره الطائفية والعنصرية المتعفنة.
*كاتب عراقي

1-مدونة وسيم الشريف
http://tarekhuna.blogspot.ch/2013/05/blog-post_1124.html

2- مقالة الزيباوي
http://www.maaber.org/issue_april11/books_and_readings3.htm



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النتائج والسيناريوهات المحتملة للانتخابات في العراق
- ج8/-دماء على نهر الكرخا- لحسن العلوي:الفرسُ هم قتلة العلويين ...
- ما معنى - سانت ليغو- وكيف تطبق في الانتخابات العراقية؟
- ج7/طه حسين يدفن ابن سبأ وأئمة السُنة يوثقون الغدير /7-9
- ج/6 :حسن العلوي و تفريس الصفويين وإحياء ابن سبأ (6-9)
- من شمشون إلى بن لادن : الانتحاري في التاريخ
- المضيء هادي العلوي يستشرف احتلال العراق وتمزيق أحشاء المحتلي ...
- ج5/حسن العلوي في كتابه : مجوس بعمائم شيعية يقودهم ابن سبأ /5 ...
- 4/ حسن العلوي و أوتوحيكال والعلماني سرجون (4-9)
- بين الفقه والسياسة.. مراجع النجف وخلافاتهم
- ج3/حسن العلوي: مزج الجهل بالتلفيق الأيديولوجي/3-9
- هل وضع الشمري والمالكي حجر الأساس لتقسيم العراق اجتماعيا؟
- ج2/حسن العلوي -في دماء على نهر الكرخا-: حين يمحو الكاتب ذاته ...
- ج1/ الفكر العنصري كما تجلى في كتاب حسن العلوي - دماء على نهر ...
- تكفير الآخر في الفقه الشيعي
- الحدث في الأنبار: صراع سياسي اجتماعي لا طائفي انفصالي
- خطباء جمعة أم جنرالات؟!
- هدية -داعش- إلى المالكي ليلة عيد الميلاد!
- ج3/ في وداع مانديلا : الثوري حين يتصالح ويتسامح 3-3
- القاعدة بين تكفير الشيعة و استهداف المسيحيين


المزيد.....




- لافروف يتحدث عن المقترحات الدولية حول المساعدة في التحقيق به ...
- لتجنب الخرف.. احذر 3 عوامل تؤثر على -نقطة ضعف- الدماغ
- ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟
- البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام 12 سجينة في طقس -خميس العهد- ...
- لجنة التحقيق الروسية: تلقينا أدلة على وجود صلات بين إرهابيي ...
- لجنة التحقيق الروسية.. ثبوت التورط الأوكراني بهجوم كروكوس
- الجزائر تعين قنصلين جديدين في وجدة والدار البيضاء المغربيتين ...
- استمرار غارات الاحتلال والاشتباكات بمحيط مجمع الشفاء لليوم ا ...
- حماس تطالب بآلية تنفيذية دولية لضمان إدخال المساعدات لغزة
- لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب -ا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - 9/حسن العلوي: بين ابن العلقمي وبدر الدين لؤلؤ! /9-9 والأخيرة