أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - امحمد عقيدي - البيركامي الفيلسوف الذي يحسن الكتابة الى المسرح















المزيد.....

البيركامي الفيلسوف الذي يحسن الكتابة الى المسرح


امحمد عقيدي

الحوار المتمدن-العدد: 1255 - 2005 / 7 / 14 - 13:02
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


إن تأمل فلسفة كامي يؤدي بنا من أيسر الطريق إلى نتيجة واضحة أن كامي لا يخرج من العبث إلى اليأس و على احتفاله بالموت لا يرى في الانتحار حلا لهذه الواجهة بين العالم و الإنسان فالانتحار فرار من العالم و هو من ثم إلغاء للمواجهة بينه و بين الإنسان.و هي مواجهة قائمة لا مفر منها و العالم حد من حدود هذه المواجهة لا يمكن القضاء عليه الهرب منه كما أن كل موقف يرمي إلى إلقاء الغموض أو تمييع التوق الإنساني للفهم و الوضوح، كل موقف يرمي إلى القضاء على هذا التوق أو استيعاده أو خيانته هو موقف من مواقف الغش و انتقاء الإخلاص (لا يمكن) الخلاص إذن من أحد حدى هذه المواجهة لا من العالم الذي لا يفهم و لا من شوق الإنسان للفهم فالنتيجة المتماسكة الوحيدة للعبث هي التمرد، التمرد عليه بتأكيد الكرامة الإنسانية بإزائه.العمل و التضامن من مضاهر هذا التمرد.و ما يسميه كامي أيضا بالهوى و يخلص من ذلك إلى قوله>
و يقول كامي أن الحياة لا قيمة لها و لا معنى فيها و الإنسان مع ذلك يتوق دائما للقيمة و المعنى .الإنسان ملقى به في عالم صخري جامد لا يعقل.عالم من وحشة و الصمت عالم سمته الأساسية هي لا مبادلاته الجذرية بالإنسان و بمصير الإنسان.

مولده و نشأته:
ترعرع في حي بلكلور الشعبي في مدينة الجزائر أين ذاق الفقر المدقع الذي جعله يتحدث عنه باستمرار قتل والده و كان عاملا زراعيا بسيطا في حرب 1914 و هذا ما جعل أمه كاترين سنتس الأسبانية الأصل تشتغل لتربي ابنها لوسيان و البير و كان في اغلب الأحيان يدعي بهذا مباهيا بقوله (لم أتعلم الحرية من كارل ماكس بل تعلمتها من البؤس) و بعد أن درس خمس سنوات في المدرسة الابتدائية الرسمية (1918-1923) تلقى دروسه الثانوية في كلية الجزائـر أين حاز على منحة.

كامي محرك المسرح و طالب الفلسفة:
في 17 من عمره أصيب بمرض التدرن الرئوي الذي لم يشف منه طوال حياته و بسببه أقصى من عالم الرياضة لكونه لعب كحارس مرمى في فريق الجامعة و كتب في صحيفة *لا شوت*(أن مباريات أيام الاحاد في ملعب يغص بالناضرة و دور المسرح هي إلا الأماكن الوحيدة في العالم اشعر فيها بطهارتي) ليتم دراسته > و بعد أن اختار الفلسفة بتوجيه من أستاذه جان غرينيه و نال ديبلوم في الدروس العليا عن العلاقات ما بين الهلنية و المسيحية من خلال مؤلفات بلوتات <<و القديس أوغسطين>> اضطر إلى التخلي عن فكرة الحصول على الإجازة و عن امتهان التعليم معا و لمتابعة دروسه عمل بائع قطع تبديل السيارات و مستخدما لدى عميل بحري و موظفا في دار الولاية.وهكذا اكتسب الاختبار الإنساني و الشعبي الذي يفتقر إليه خريجو الجامعات لينضم في سنة 1934 إلى الحزب الشيوعي أسس فرقة"مسرح العمل"ثم "مسرح الفريق"تعلم فيها جميع فنون المسرح.
بما في ذلك فن التمثيل تعاقدت معه إذاعة الجزائر ألف بمساعدة زملائه تمثيليات جماعية اسمها ثورة في بلاد استوريا"و مثل رواية "برومتيه لأخيل و اقتبس"زمان الاحتقار "لمالرو، و الإخوة كارامازوف لدوستويفسكي لتصبح دعوته الأدبية راسخة الأصول فقد نشر منذ عام 1937 محاولته الأولى "القفا و الوجه" و أصدر المحاولة الثانية بعد ذلك بسنة واحدة بعنوان الأعراس.
كامي الصحافي و الكاتب:
كانت أول بداية له سنة 1938 في صحيفة "الجزائر الجمهورية" صحيفة اليسار المتطرف و نشر مقالات ذات صدى ،و هي مقالاة ذات صدى، و هكذا قام بالدفاع عن المظلومين حيث احتج على مجزرة 08ماي 1945 بسطيف و القنبلة الذرية على هيروشيما "و فضائح مدغشقر توجه إلى فرنسا.و لعدم تمكنه من الانخراط في سلك الجيش و أوائل الحرب بسبب حالته الصحية شغل في باريس وظيفة سكرتير قلم التحرير في صحيفة "باري سوار"حتى شهر حزيران من 1941و في هذا الأثناء كان عام 1942 و اثبت قصته "أسطورة سيزيق"في عام 1943 انه كان كاتب روائي من الطراز الرفيع و لقبته روايته "كاليغولا" التي مثلت عام 1945 و قام بتمثيل الدور الرئيسي فيها جيرار فيليب لقيت نجاحا باهرا و أعطت دفعا قويا لروايته سوء تفاهم في 1944 و نالت قصته "الطاعون"جائزة الناقد ووضعته نهائيا في المرتبة الأولى بين كتاب عصره.
جائزة نوبل:
لم يعد كامي منذ ذلك الحين فصاعدا بحاجة إلى صحيفة يسمع بها صوته فقد قطع علاقاته بالصحافة باستثناء مساعدة في تحرير صحيفة "الاكسبرس "أن جائزة نوبل للأدب التي أحرزها في الرابعة و الأربعين من عمره توجته في السابع عشر من تشرين الأول 1937 كاتب ذا رسالتين رسالة على الصعيد الفني و أخرى على الصعيد الإنساني فقد أوجز البيركامي في خطاب السويد الذي القي في العاشر من كانون الأول الذي تلا ذلك أوجز في بضع كلمات جهد حياته الجامد"إنني لا أستطيع العيش بدون فني إلا أنني لم أضع فقط هذا الفن فوق كل اعتبار فاذا كان الفن ضروريا بالنسبة إلي.فذلك لأنه لا يفصلني عن أحد من الناس و لا انه يسمح لي أن أحيا.كما أنا في مستوى الجميع.
العبث عند البير كامي:
إن قصص كاليغولا و الغريب و سوء التفاهم و أسطورة سيزيف ذات التواريخ العصرية بصورة محسوسة بين"1938و1943"تؤلف أركان أربعة لموضع يكاد يكون واحد هو "مضايقة غير المعقول"أن غير المعقول هو إدراك المرء عدم فائدة أعماله و من ثم عدم فائدة وجوده و هدا ما جسده كامي الكاتب الفيلسوف بدوره في عدة أشخاص في قصصه كاليغولا ومورسو، و سيزيف كان كاليجولا لا يريد أن يخرق حدود العالم الصارمة انه يريد القمر و قد وجد في طريقه إليه كما يقول "حقيقة جد بسيطة جد واضحة سخيفة بعض الشيء و إن كان اكتشافها صعبا و عبؤها ثقيل هي أن الناس يموتون و هم ليسوا بسعداء...."و كاليجولا يفيد من حريته تلك المطلقة ليعلم الناس هذه الحقيقة فهو يقتلهم لكنه في النهاية يعرف أن القتل لي حلا .
كاليجولا دراما سوداء غريبة بها ضلال من تهريج و فانتازيا.
هذا البطل الذي فتنته حريته المطلقة فعندما طلب المستحيل ولم يستطعه اقتضى منطقا صارما منطق الحقيقة التي وجدها الحقيقة البسيطة الواضحة السخيفة وغير المعقول أيضا "سوء التفاهم" الذي أثره يقع أحدهم ضحية لأمه وشقيقته اللتين تغتالان لأنهما لم تعرفاه وغير معقولة أيضا جريمة القتل في الغريب التي اقترفها مورسو وطريقة اجراء محاكمته، وغير معقول أخير سيزيف البطل الأسطوري، رمز بطلان الجهد البشري الذي حكم عليه الآلهة بأن يعيد أبدا إلى أعلى أحد التلال صخرة تسقط دوما إلى السهل.
البناء المسرحي عند كامي:
نجد الأحداث في كاليجولا و في سوء التفاهم تتلاحق و تتابع في خط يكاد يكون مستقيما حتى تصل إلى الغاية.
و البناء المسرحي الذي يقيمه كامي بسيط في الغالب حتى يوشك أن يكون فيه جفاف و عرى و زهد تام من كل زخرفة و الحوار مكين مستقر و حركته دائما مطردة في طريقها لا تزيغ انه كاتب شديد الإيجاز.
شخصياته دائما و بلا استثناء ليست كائنات حية متعددة الجوانب متشابكة المنازع انه لا يحتفل إطلاقا في مسرحه بتصوير الناس أفرادا و أنماطا لا نجد عنده الناس بتناقضاتهم و صراعاتهم الداخلية و اضطرابهم و تعقد نسيج حياتهم بل شخصياتهم تجريدات و رموز انه يقطع من شخصياته احد جوانبها و يلقى بكل الضوء على هذا الجانب و يتعمقه وحده.
يتحتم أن يستبدل بالفتى الناشىء من تصوير الشخصيات الإنسانية و اختلاط نوازعها و تراث ماضيها و بيئتها أثار مجتمعها و تنوع الجوانب المتركبة على ذلك كله يتحتم أن يستبدل بذلك قوة و جرأة و ثبات يد في تصوير الفكرة و تعمقها و استجلاء آخر أركانها لذلك يفشل "المسرح العقلي"دائما عند الكاتب الذي لا يقف على ارض صلبة راسخة من فلسفة مدروسة مخلصة وواشك أن أقول أن المسرح العقلي يفشل عند مسرحي غير فيلسوف.
من هنا نجد أن لغة الحوار عند كامي لغة من نبرة واحدة هي دائما نبرة الكاتب لغة صافية مثقفة وإن كانت صافية منيرة على انه يبلغ من صدق هذه النبرة و إخلاصها و الحماسة الفكرية المشبوبة عند الكاتب في تتبع أفكاره أننا ننسي دائما مصدرها فلا يعود يهمنا من يقول حتى يقول.و لا يعود يهمنا الكاتب الذي يقول.
مسرحية سوء التفاهم:
و تكريما للكاتب الجزائري المنشىء عرفت قاعة الورود بالمعهد الوطني العالي للفنون المسرحية برج الكيفان عرض المسرحية سوء التفاهم لالبير كامي فمن خلال هذه المسرحية يوجه البير كامي رسالة إلى العالم السخيف الغير معقول الذي لا ينبس بكلمة رد و العالم الأجنبي مختلط مستعصي أبدا على الفهم.
و بين رغبة الإنسان الغلابة نحو الصفاء و الفهم و نزعته نحو العقل و الوحدة و الاتساق و المواجهة القائمة باستمرار بين النداء الإنساني نحو الوضوح و الصمت اللاعقلي في الكون هذا العبث أو المحال أو اللغو، سمه ما شئت، لزام على الإنسان أن يقبله لكنه لا يقبله و لا يمكن أن يقبله سوء التفاهم هو بالضبط هده المواجهة بين شيئين لا سبيل إلا اندماجاهما بين صخرة العالم من ناحية هدا المكان المقفل الكثيف حيث السماء بلا أفق كما تقول مارتا في سوء التفاهم و بين البحر و الشمس و الصفاء فالبحر عند كامي رمز ثابت لنزعة القلب نحو الصفاء و الحرية أيضا و توق الإنسان للعثور على مبدأ العقل و التناسق ذلك ما سوف نجده في مسرحيته الأخرى.
و عندما كان الصمت يخيم قاعة العروض بالمعهد الوطني للفنون المسرحية لاكتشاف هده المعادلة الفلسفية و التي تدور حول الابن المجهول وحيد الذي يأتي إلى الفندق لقضاء عطلته و عندما تكتشف الأم و ابنتها بأنه برجوازي، تدبران قتله بعد شرب الشاي المخدر و تأخذه إلى النهر بعد أن جردناه من نقوده ذلك ما سبق لهما أن فعلتاه مع عدة مسافرين آخرين متى تستطيع البنت و أمها التخلي عن هذا ....؟ربما عندما يجدون الأمور على حقيقتها و عندما يجد الخادم جواز السفر و حيد و يسلمه إلى الفتاة. تعلم الأم بان المسافر هو ابنها الذي رحل مند زمن طويل و قد عاد إليها و لكونها لا تعرف أي شيء عن العالم الآخر الغريب و المستعصي عن الفهم كان لزاما عليها أن تذهب و تلتحق به في قاع النهر حيث الأعشاب تعطي وجه لتنتحر الأم في الأخير لان حلمها قد أحبط.
و يمثل هذا النص الفلسفي الساخر بالأفكار الجادة فريق من الممثلين المحترفين كمال هد لي في دور الابن وحيد و صبرة نسرين بالحاج و بن رازي حفيضة و غربي خالد.
حيث قامو بتقديم تجربة مسرحية مخالفة لما عرفناه في السابق و هدا بإبرازهم لإمكانيتهم و قدراتهم الفنية في مجال التمثيل حيث تقمصوا الشخصيات كما كانت مرسومة في ذهنه المخرج و هذا ما كان له اثر كبير في نفوس المتفرجين.
و بالنسبة لديكور المسرحية فحاولت شباطة سامية تقديم رؤية منسجمة مع التصميم الفني للعرض من خلال التقنيات التي وضعتها.حيث يستطيع الجمهور أن يلج إلى فكرة كامي و يكتشف هذا العالم الغريب
و من ابرز العناصر الفنية في هذا العرض هو عنصر الرؤية الموسيقية التي جاءت منسجمة وفق أحداث مسرحية و خاصة المقطوعة التي قامت بأدائها الطالبة سي حاج محند سمراء و التي أعطت قوى للمسرحية.أما بالنسبة للأزياء التي ارتداها ممثلو المسرحية فقد كانت من اختيار معدة الديكور.
و قد حاول طاقم المسرحية بقيادة المخرج سي احمد دراوي في أول تجربة مع البير كامي فريدة من نوعها يقومون بتقديم عرض فني متكامل الجوانب يعطي دفن قوي للمسرح و يسد الفجوة الثقافية الخطيرة التي أصبح مجتمعنا يتخبط فيها.
و خلاصة القول أن مسرح كامي يمتاز بمستوى فني عالي فيتناول المشاكل الفلسفية و نحن في المسرح أحوج ما نكون أن نتعلم منه الزهد في الزخرفة و التنميق و هذا التتبع الوثيق للرؤية البؤرية الواحدة المبطنة بالفكر حتى غايتها ثم إخلاصه العميق في تقصي أركان الفكرة و الفحص عنها و تشقيق تنويعاتها الحميمة الصلة بها و التضحية بكل عرض خارجي عنها.
أما حواره العقلي بالمعنى الواسع الذي أشرت إليه فهو منهج شاق على كتابنا فيما أتصور أن يقتفوا أثاره إن هم عالجوا المسرح العقلي وهو أساس مبني على الدراسة الفلسفية الجادة والإخلاص الكلي للفكرو تجاوب حساس للفنان مع احتياجات عصره و مجتمعه.
و في النهاية يعلمنا مسرح كامي درسا أخيرا أن الفن ليس قواعد متقننة و لا أطرا جامدة و أن التجربة الفنية مازالت و لن تزال أرضا فسيحة براحا بكرا في معظم نواحيها و أنها مغامرة على كل فنان أن يخاطر بنفسه فيها و أن الفن كما تقول المأثورات للفنان ،و ليس للفنان ملكا لفن موضوع سلفا أما الحكم على المقاومات الفلسفية التي ينبني عليها فن كامي أما إ دانتها او إساغتها فهذا شيء أخر.
و بهد نكون قد عرضنا المسرح كامي و نظرنا في جوانب من صنعته المسرحية و تأملنا شيئا من فلسفته من خلال مسرحية سوء التفاهم و قد التزمت بان يأخذ العرض جهدي وحدود فكره و فلسفته و حرصت على نقل المناخ الذي يسود فينه.
و يبقى السؤال مطروحا:ما عساها تستفيد الثقافة الجزائرية من مسرح كامي....؟لا شك أننا نود جميعا لثقافتنا أن تكون طلقة مفتوحة النوافد.متاحا لها أن تتلقى و تهضم و تتمتل من كل التيارات الفلسفية و الفنية و تأخذ عنها ما ينسجم مع قوامها.و ما ينمي خصوبتها و ثراءها في غير تعصب و لا انحياز قبلي .وفي غير قناعة بالمأخذ اليسير السهل الزائف للأفكار



#امحمد_عقيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - امحمد عقيدي - البيركامي الفيلسوف الذي يحسن الكتابة الى المسرح