أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - مصر فى عهد النهضة والمرأة : 4- روزاليوسف















المزيد.....

مصر فى عهد النهضة والمرأة : 4- روزاليوسف


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4424 - 2014 / 4 / 14 - 16:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مصر فى عهد النهضة والمرأة : 4- روزاليوسف
طلعت رضوان
السيدة روزا ليوسف (1888- 1958) اسمها الحقيقى فاطمة اليوسف . وُلدت فى مدينة طرابلس اللبنانية. واسم (روز) أطلقته عليها الأسرة المسيحية التى رعتها فى طفولتها بعد وفاة أمها . وصلتْ (روز) إلى مصر وهى فتاة صغيرة . وحالفها الحظ عندما تعرّفتْ على الفنان عزيز عيد ، فتعلــّمتْ على يديه فن التمثيل . وبعد ذلك عملتْ مع جورج أبيض ويوسف وهبى حتى أصبحتْ الممثلة الأولى وأطلق النقاد عليها (سارة برنار الشرق) عندما قامتْ بدور (مارجريت جوتيه) فى مسرحية غادة الكاميليا.
فى عام 1925 تبنـّـتْ فكرة إصدار(مجلة فنية نقدية) وفى يوم 26/10/25صدر العدد الأول من مجلة (روزاليوسف) رغم أنها لم تكن تـُجيد كتابة المقال . وإنما كانتْ تـُملى أفكارها على أحد المُحررين ليُصيغها لها فى شكل مقال. أما كتابها الوحيد (ذكريات) فهو يحتوى على سيرتها الذاتية. ومن المواقف المهمة فى حياة هذه السيدة الجليلة ما حدث عام 1945عندما كتب ابنها إحسان عبدالقدوس مقالا ضد اللورد (كيلرن) فى مجلة روزاليوسف التى صدر قراربمصادرتها والقبض على إحسان . فكتبتْ ((حاولتُ أنْ أتحمّـل المسئولية نيابة عن ابنى وأنْ أدخل السجن بدلا عنه. ولكن إحسان ثار. وشهد مكتب وكيل النيابة مُناقشة حادة لا أعتقد أنّ تاريخ الصحافة فى العالم شهد مثلها ، مُناقشة بين أم وابنها ، كل منهما يُريد أنْ يتحمّـل المسئولية ، وكل منهما يُريد أنْ يدخل السجن . وانتصر وكيل النيابة لابنى وحمّـله المسئولية وأودعه السجن))
وعندما حدثتْ أزمة فى المجلة بخروج محمد التابعى ومصطفى وعلى أمين وسعيد عبده وصاروخان قرّرتْ (روز) التحدى وكان تحديًا غير مُتوقـّع إذْ أصرّتْ على إصدار صحيفة يومية بذات الاسم (روزاليوسف) وبالفعل نجحتْ فى ذلك رغم كل العقبات التى وقفتْ فى طريقها ، مثل معاداة حزب الوفد للصحيفة ، ورغم أنها صدرتْ معبرة عن سياسة الحزب ، ورغم الشروط المجحفة من بعض الكتاب للكتابة فيها مثل موقف العقاد الذى اشترط مرتبًا قدره 80 جنيهًا شهريًا وعلى أنْ يستلم مرتب أربعة أشهر مقدمًا تـُخصم من مرتبه بواقع 20جنيهًا شهريًا ، رغم كل ذلك صدرتْ الصحيفة ولاقت نجاحًا كبيرًا (أميرة خواسك - رائدات الأدب النسائى فى مصر- هيئة الكتاب المصرية- عام 2001- من 158- 178وكتاب فاطمة اليوسف (ذكريات) الصادر عن مؤسسة روزا ليوسف)
000
قى تلك الفترة ظهرتْ الأديبة مى زيادة (1889- 1941) واسمها (مارى إلياس زخورة) ورغم أنها وُلدت فى مدينة الناصرة الفلسطينية ثم انتقلتْ مع والديها إلى لبنان ، إلاّ أنها كما ذكرتْ الباحثة أميرة خواسك ((كانت مصرية المقام والإبداع والشهرة)) لدرجة أنْ أطلقتْ على نفسها اسم الإلهة المصرية (إيزيس) وبجانب إبداعاتها المتنوعة فإنّ صالونها الأدبى هو الأكثر شهرة خصوصًا أنْ كان يحضره طه حسين، العقاد، مصطفى عبدالرازق ، أحمد لطفى السيد ، عبد العزيز فهمى ، داود بركات ، شبلى شميل والشاعر أحمد شوقى.
تميّز موقف إيزيس (مى) من قضية تحرير المرأة بالجرأة والصراحة. إذْ كانت مؤيدة لحرية المرأة ومساواتها بالرجل فى كل شىء وخصوصًا فى التعليم. وقد انتهتْ حياتها نهاية مأساوية ، حيث أصيبتْ بالاكتئاب الشديد . ثم كانت الكارثة عندما أتى شخص من عائلتها واستدرجها إلى لبنان بحجة رعايتها ، وإذا به يُجبرها على دخول مستشفى للأمراض النفسية والعقلية واتهامها بالجنون ، فحاولتْ الانتحار وفشلتْ ، ولم تـُنقذها إلاّ حملة صحفية فى مصر ولبنان من كتاب شرفاء وبالفعل نجحتْ الحملة وخرجتْ مى من المستشفى تتحدى من قهروها ، حيث ألقتْ محاضرة فى الجامعة الأمريكية ببيروت بعنوان (رسالة الأديب فى الحياة) وبعدها عادتْ إلى مصر لتعيش باقى حياتها . ثم تملــّـكها الاكتئاب من جديد إلى أنْ تموت وتـُدفن فى مصر.
000
إذا كانت الفترة من أوائل القرن التاسع عشر حتى أوائل القرن العشرين ، فترة الانعتاق من عصور الظلمات، فإنّ الفترة من بداية العشرينات حتى بداية الخمسينات من القرن العشرين هى فترة المخاض . الفترة التى كان فيها المثقفون المصريون يُكثفون جهودهم لترسيخ قواعد الدولة العصرية. فى تلك الفترة كانت المُثقفة المصرية مع المثقف المصرى يبذران بذور الليبرالية الفكرية التى تتأسّس عليها الليبرالية السياسية كمدخل حتمى لترسيخ (عالمانية) الدولة.
فى تلك الفترة ظهرتْ الكاتبة (درية شفيق) التى دعت المُشرعين للنظر فى إلغاء تعدد الزوجات. وأنْ يضعوا نصًا صريحًا لهذا لغرض ، وهى الدعوة التى شاركها فيها عدد كبير من الكتاب أمثال إسماعيل مظهر وعبدالحميد الحديدى الذى كتب عدة مقالات فى مجلة التطور فقال إنّ ((الأسرة التى تـُبنى على تعدد الزوجات أسرة لا تقف على قدميْن ولا حتى على قدم واحدة ، بينما الأسرة المبنية على زوجة واحدة نظامها هو النظام المثالى))
والسيدة درية شفيق أسّستْ جمعية أطلقتْ عليها اسم مجلتها (بنت النيل) وفى هذه المجلة كانت تستكتب الليبراليين من النساء والرجال. وعلى سبيل المثال وجدتُ فى عدد ديسمبر1946 مقالا بعنوان (المهر عبودية متحضرة) بقلم (طه الولى) الذى كتب أنّ ((المهر بشكله الراهن لا يعدو أنه البقية العملية لنظرية الرق التى كانت تـُكيّف الانطباعات الاجتماعية ، يوم كان الناس يتناقلون أبناءهم وزوجاتهم على غرار الطريقة التى يتناقلون بها أشياءهم من زاد ومتاع))
وفى عام 1925أصدرتْ منيرة ثابت مجلة (الأمل) وكانت هى صاحبة الامتياز ورئيسة التحرير. وفى أحد الأعداد تساءلتْ ((هل من الشرع أنْ تقعد الزوجات لمحض الإمتاع؟)) وهاجمتْ نظام (بيت الطاعة) وطالبتْ بإلغائه. وطالبتْ بمساواة المرأة بالرجل فى الميراث . وكتبتْ أنّ أصل المصائب والمشاكل للمرأة تكمن فيما يُسمونه (قوانين شرعية) فطالبتْ بإلغاء المحاكم الشرعية وإحالة جميع القضايا الزوجية للمحاكم المدنية لتفصل فيها بما يتماشى مع روح القوانين الحديثة. ومن الأعداد القليلة التى تمكـّـنتُ من الاطلاع عليها فى دار الكتب المصرية عدد 6مايو52 فوجدتُ رسالة بتوقيع (الآنسة منى عبد الحميد صادق) قالت فيها أنها تهوى الموسيقا والرسم والأدب وتتحدث بطلاقة الفرنسية والإنجليزية. وتـُجيد الألمانية وتتكلمها بلهجة أهل برلين. ومُعجبة ب (جوهان فولفانج فون جيته وفريدرش شيلر وغيرهما) وأنها تهوى الطيران وتود أنْ تـُصبح طيارة. وأنها تأثرتْ بقراءة أخبار معركة النساء وقضية حقوق المرأة السياسية، فقرّرتْ أنْ تدخل كلية الحقوق لتتولى الدفاع عن المرأة، رغم أنها فى هذا العام (1952) سوف تؤدى الامتحان النهائى للثقافة الألمانية.
ورغم أنّ د. سهير القلماوى (1911- 1997) اتسمتْ كتاباتها فى سنواتها الأخيرة بالتقليدية. ولم تعترض على حجاب المرأة ((طالما أنّ الإسلام يُطالب به)) ورغم أنّ رسالتها لنيل درجة الدكتوراه كانت عن ألف ليلة وليلة ، إلاّ أنها عندما صودرتْ النسخ الأصلية فى نهاية القرن العشرين ((اعتبرتْ ذلك أمرًا لا يستحق الضجة)) بحجة أنّ ((ما صودر إنما هو مجرد نسخ مُحرّفة)) (أميرة خواسك- مصدر سابق- ص 202) رغم تلك النهاية شديدة المحافظة لدرجة الرضوخ لأصوات الأصوليين ، فإنّ الشىء اللافت للنظر أنها فى شبابها كانت شيئـًا آخر، إذْ كتبتْ عدة مقالات فى مجلة الكاتب المصرى التى كان يصدرها طه حسين . مقالات شديدة الجرأة تنم عن عقل مُتفتح وعن احترام لمادة البحث العلمى . من ذلك – كمثال - مقالها بعنوان (حول خلق آدم) الذى استعرضتْ فيه الموروث الثقافى لدى عدة شعوب حول فكرة خلق آدم قبل ظهور الديانة العبرية (اليهودية/ المسيحية/ الإسلام) وأشارتْ إلى الدور المهم الذى قام به فريزر فى مؤلفه الموسوعى (الغصن الذهبى) ولخـّصتْ بعض القصص الشعبية عن خلق آدم من التراث البابلى مرة وأخرى عن أسطورة يؤمن بها سكان منطقة النيل الأبيض . وأسطورة ثالثة تؤمن بها قبيلة اسمها (كومس) شرق الهند وأسطورة رابعة تؤمن بها قبيلة (شيريمس) إحدى قبائل الروس . وخامسة يؤمن بها سكان إحدى حزر الفلبين . وفى تلك الأساطير تدور قصة خلق الإنسان من تراب على يد الإله المحلى لكل شعب وتشكيله من الصلصال. واختتمتْ د. سهير مقالها فكتبتْ ((لقد أتاح لنا السير فريزر هذه الفرصة النادرة لأنْ نتجول بين أساطير ما كان لفرد واحد أنْ يجمعها . وقد أفادتنا هذه الجولة فى الخيال الشعبى لنرى فيها من الجمال الأدبى الحلو ما لا يتوافر إلاّ فى قصصه وخرافاته)) (مجلة الكاتب المصرى- عدد أكتوبر45)
ذاك هو مناخ المخاض الذى كانت مصر فيه يتخلــّـق فى أحشائها جنين دولة عظمى فى منطقة الشرق الأوسط رغم الاحتلال . المناخ الذى اشتركتْ فيه المرأة مع الرجل ، ليس فى الإبداع الثقافى فقط ، وإنما أيضًا فى الحركة الوطنية. المناخ الذى كانت فيه الفتاة (لطيفة النادى) أول فتاة مصرية تقود طائرة عام 1932. وفى نفس العام ارتدتْ فيه الفتاة (نعيمة الأيوبى) روب المحاماه لتكون أول فتاة مصرية تعمل بمهنة القضاء الواقف. وفى نفس العام تم الاحتفال بالدفعة الأولى بخريجات الطب. ولعلّ فى سيرة حياة الكاتبة والمناضلة لطيفة الزيات (1923- 1996) أنْ تكون نموذجًا ومؤشرًا على تلك الفترة الخصبة من تاريخ مصر الحديث. ولطيفة الزيات قد تستمد شهرتها لدى الجيل الجديد من إبداعاتها فى الرواية والسيرة الذاتية ، ولكن من المهم التنويه إلى دورها فى الحركة الوطنية ضد المحتل ، ففى عام 46 انتخبتها الحركة الوطنية سكرتير عام لجنة الطلبة والعمال . وآمنتْ بالماركسية منهجًا فكريًا وعمليًا . وتحرّرتْ من جسد الأنثى لتكون خلية حية فى نسيج جسد الوطن.
ولا أستطيع أنْ أنهى الحديث عن دور المرأة المصرية فى النهضة دون أنْ أشير إلى دور الفنانات التشكيليات ، سواء فى الحركة الفنية أو فى الحركة الوطنية. فى عام 1950 استقال محمد محمود أبو العلا من عمله كوكيل نيابة ليتزوج من الفنانة التشكيلية إنجى أفلاطون (1924- 1989) كان سبب الاستقالة حتى ((لا يُسبّب منصبه الحساس حرجًا له أو لها ، لما كان يكنه من تقدير لدورها السياسى الوطنى. وبالفعل تعرّضتْ للقبض عليها والتحقيق معها فى النيابة بعد زواجها بقليل)) وإنجى هى بنت د. حسن أفلاطون عميد كلية العلوم بجامعة القاهرة وعالم الحشرات الشهير. ومن أسرة مُترفة تمتلك ضيعة فى الريف، ومع ذلك تختار الابتعاد عن الثروة والجاه . وتهيم بعشق الوطن وحب الفن . وكتب الفنان التشكيلى والناقد الكبير عز الدين نجيب الذى أرّخ لحياتها ، يُعلق على اعتقالها عام 50قائلا ((كانت الفنانة الشابة مكلومة القلب ، مُحاصرة برفض طبقتها للطريق الذى اختارته. وعاشت 26عامًا بعد خروجها من السجن تـُكرس حياتها للفن وللدفاع عن حق الآخرين فى الحرية والحياة . وتـُصدر الكتب عن حقوق المرأة وتـُشارك فى المنظمات الإنسانية والثقافية والسياسية وتتعرّض للمطاردة والاعتقال)) وكما ألقتْ سلطة الاحتلال الإنجليزى القبض عليها عام 50 ألقتْ سلطة ضباط يوليو52 القبض علها فى الساعات الأولى من اليوم الأسود عام 1959حيث ((دق زوار الفجر آلاف الأبواب فى أنحاء البلاد وقبضوا على آلاف الرجال والنساء فى أكبر حملة اعتقالات سياسية شهدتها مصر، ليقضوا فى السجن خمس سنوات ، وكل (جنايتهم) أنهم يُناضلون من أجل الحرية)) (عز الدين نجيب- فنانون وشهداء- مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان- عام 2000- من 105- 108)
ولأنّ الفترة السابقة على كابوس يوليو52 كانت تشهد مخاض دولة عصرية بالمعنى الدقيق للكلمة، حيث تتعانق كف الرجل وروحه مع كف المرأة وروحها لصناعة حياة أكثرعدلا وبهجة، لذلك فإنّ تلك الفترة كما شهدتْ أسماء فنانين تشكيليين أمثال محمود سعيد ، محمد ناجى، محمود مختار، حامد ندا الخ شهدتْ أيضًا أسماء فنانات تشكيليات منهن على سبيل المثال : مرجريت نخلة ، عفت ناجى (شقيقة الفنان محمد ناجى) تحية حليم ، جاذبية سرى ، زينب عبد الحميد ، صفية أمين وسميرة عبدالرازق وأخريات (لمزيد من التفاصيل عن دور الفنانات التشكيليات فى الحركة الثقافية قبل يوليو52، انظر مؤلفات الفنان التشكيلى والناقد عز الدين نجيب (فنانون وشهداء) مصدر سابق وكتابه (محمد عويس- الإبداع والثورة) هيئة قصور الثقافة- عام 2003وكتابه (التوجه الاجتماعى للفنان المصرى) المجلس الأعلى للثقافة- عام 97 وكتابه (فجر التصوير المصرى) دار المستقبل العربى – عام 85.
وصدقتْ د. لطيفة الزيات فى قولها الحكيم عندما صوّرتْ مشهد جنازة عميد الثقافة المصرية (طه حسين) فكتبتْ ((وأنا أشيع جنازة طه حسين ، شعرتُ أننى أشيع عصرًا لا رجلا. عصر العلمانيين الذين جرءوا على مساءلة كل شىء . عصر المُفكرين الذين عاشوا ما يقولون وأملوا إرادة الإنسان حرة ، على كل ألوان القهر)) (حملة تفتيش: أوراق شخصية) كتاب الهلال - أكتوير92- ص 95 وهيئة الكتاب المصرية- مكتبة الأسرة- عام 2000ص 100)
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر فى عصر النهضة والمرأة : 3- نبوية موسى
- مصر فى عصرالنهضة والمرأة : 2- هدى شعراوى
- مصر فى عهد النهضة والمرأة
- شهادة ضباط عاشوا مذبحة يونيو67
- نظام يوليو1952 والعداء للديمقراطية
- التأريخ بين الموضوعية والعواطف الشخصية
- التنمية والقهر قبل وبعد يوليو1952
- ضباط يوليو 1952 والسفارة الأمريكية
- قراءة فى كتاب شامل أباظة (حلف الأفاعى)
- قراءة فى مذكرات إبراهيم طلعت
- الأزهر فى سباق الارتداد للخلف
- غياب الدولة المصرية عن تاريخها الحضارى
- الإعلام المصرى البائس والنخبة الأشد بؤسًا
- الصراع المصرى / العبرى : الجذور والحاضر
- قراءة فى مذكرات أحمد حمروش
- قراءة فى مذكرات عبداللطيف البغدادى (3)
- قراءة فى مذكرات عبد اللطيف البغدادى (2)
- قراءة فى مذكرات عبد اللطيف البغدادى (1)
- طغيان اللغة الدينية وأثرها على الشعوب
- قراءة فى مذكرات اللواء محمد نجيب


المزيد.....




- باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع لتعجيل ظهور المسي ...
- وفاة قيادي بارز في الحركة الإسلامية بالمغرب.. من هو؟!
- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- قادة الجيش الايراني يجددن العهد والبيعة لمبادىء مفجر الثورة ...
- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - مصر فى عهد النهضة والمرأة : 4- روزاليوسف