أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - يوميات القهر والصبر والجمر - 63















المزيد.....

يوميات القهر والصبر والجمر - 63


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4420 - 2014 / 4 / 10 - 15:03
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


يوميات الجمر والقهر والصبر – 43
همسات روحية
من أفعال الرحمة الجسدية , والروحية و صلوات وتعاليم الكنيسة المسيحية :
تعزية الحزانى , إطعام الجياع , عيادة , وزيارة المرضى , إرشاد الجهّال , إرواء العطاش , ضيافة الغرباء , زيارة السجناء , دفن الموتى , نصح الخُطاة , إكساء العراة .. الخ
هل الكنيسة اليوم – جميع الكنائس العربية المشرقية – بكل تلاوينها في منطقتنا تقوم بواجبها الروحي والمادي والمعنوي والأخلاقي والديني تجاه ما يحدث في منطقتنا العربية خاصة سوريا الذبيحة من نظام قاتل وحشي بكل المعايير ؟ هل تؤدي دورها الذي من صميم رسالتها وتعاليمها التي هي تعاليم السيد المسيح على الأرض تجسدت في هذه الوصايا والتعاليم ؟
إنني أوجه هذا السؤال بكل حرية وجرأة وصرخة إنسانية حرة ومؤمنة على طريقتي العملية والفكرية , وليس بالمظاهر والأقوال كما يمثلها أكثر رؤساء الكنائس في بلادنا العربية والعالم مع الأسف !؟
أين دوركم ؟ أين موقفكم ؟ ماذا فعلتم ؟ مع مَن وقفتم ؟ أين صوتكم صوت الحق والشعوب التي تذبح أمام ناظركم وكاميرا العالم المتمدّن؟
أين تواجدكم في إرواء العطاش وإطعام الجياع وإيواء ومساعدة المشردين والمهجرين في كل ساح ؟ أين صوتكم الرادع الهادر الفاعل المؤثر ضد شبيحة النظام واستبداده وتجار المعبد والقصر والخطف؟ أين زيارتكم للسجناء بالاّلاف كيف تنامون وهذه المناظر لن تصدمكم لتصيحوا في وجه النظام العسكري الفاشي القاتل شعبه بكل الوسائل المحرّمة دولياً وإنسانياً لأكثر من 4 سنوات ؟ والناس المدفونة تحت الأنقاض من البراميل الحارقة وطيارات الميغ والهليكوبتر هل تحركتم لإنقاذهم وصرختم بوجه القتلة وما يجري في المخيمات الحدودية ؟ ألم يرعبكم إغتصاب مئات الفتيات والعذارى في سجون الأسد الذي تدافعون عن نظامه ؟
هل طالبتم مرة واحدة بالإفراج عن المعتقلات والمعتقلين والذين يموتوا تحت التعذيب بالمئات لأنهم نادوا بالحرية ووقفوا مع انتفاضتهم الشعبية ؟
أين زيارتكم للمرضى والموجوعين في الطرقات ومشافي الميادين والحقول وتحت الأرض بعدما هدم النظام المستشفيات الخاصة والعامة بطيرانه ؟ !
أين مساعدة وزيارة المنكوبين والمشردين هل جندتم مؤسساتكم وشبيبتكم للتطوع في كل هذه الأعمال الإنسانية الملّحة ليسجل لكم التاريخ الوطني أنكم مع الشعوب المنكوبة المقتولة وليس مع القاتل والديكتاتوري النازي ! ؟
تجمعوا صوتاً واحداً وقفة واحدة كما وقف السيد المسيح في وجه الظلام والجلادين والعنصرية والطائفية وقتلة الشعوب وتجار الهيكل
لقد خنتم الأمانة وميّعتم وشوّهتم التعاليم المسيحية الإنسانية والثورية ودفنتم المحبة والوقوف في صف المظلوم والحق , المحبة التي هي رمز الله والحق والسلام
للكنيسة عتب كبير, لدورها المتخلف من قضايا الشعوب الأساسية والمسئ بل المُمالئ للأنظمة الإستبدادية الفاشية القاتلة شعوبها والواقفة ضد التجديد والتغيير والتطور والعدالة والمساواة والكرامة الإنسانية
لقد قال السيد المسيح في إنجيل لوقا : " 12 : 49 : ( جئت لأشعل ناراً على الأرض , وكم أتمنى أن تكون قد اشتعلت " .
وهوالثائر الأول والعامل والمصلح والمجدد والمحاور والمعلم وقائد الجماهير الشعبية الفقيرة وليس المافيات والأغنياء وتجار الهيكل والسياسة ,, ثار ليغير التاريخ والقواعد الخطأ والفوقية والعنصرية والطبقية -

لقد سقط شهداء كثر من الكهنة والشمامسة الأوفياء وهم يساعدوا الأحرار ويسعفوا الجرحى والمرضى المتظاهرين السلميين ألف رحمة لأرواحهم النبيلة ونثمن دورهم والمطرانين المخطوفين الذين صرّحا ووقف ضد ممارسات الأسد في قمع المتظاهرين يستحقوا منا كل التقدير والإجلال وما زالوا يدفعوا ثمن مواقفهم الوطنية المشرفة
صحيح كل هذا ولكن , هذا غير كافي –
لقد خوّفكم وأرهبكم النظام الفاشي الساقط الخائن لشعبه حتى تقفوا بجانبه ضد انتفاضة الشعوب العربية للتغيير- والشعب السوري خاصة - فرضختم دون الدفاع عن الموقف المسيحي الصحيح والكنيسة في مثل هذه الظروف المصيرية والتاريخية الحاسمة وسيحاسبكم الله عليها ومواقف تاريخية مسيئة غير مشرفة سيسجلها التاريخ عليكم , ورعاياكم الأحرار أيضا -
ليكن لكم صوتا مستقلاً حرًا وجريئا موقفاً واعياً وفاعلاً
راجعوا مواقفكم إخوتي وأخواتي وحاسبوا واعترفوا وانتقدوا أنفسكم , فنحن في زمن الصيام المبارك والوقوف بجانب المصلوبين والمحتاجين لأي معونة ووقفة إنسانية ! 4 – 4 – 2014
--------

أبديّ ......... صمتك َفي مذبحة العصر !
ما لي أرى العالم يغطّ في النوم , فها نحن في وهج النهار والشمس تودعُ أرضها !

أستفيقي أيتها الشرية ..............!؟
=

" عبوء الورد " لصباحكم اصدقائي وأهلنا في الخيام والتعتير, الفرج والصبر والصمود والخلاص من هذا النظام الشرس الإرهابي الأول
محبتي لكم يا شعوبنا المضطهدة المقموعة المُساقة للذبح من كل فصيل ودولة وزعامة .

=
أعتقد أن اللعبة انتهت .
أتت الأوامر من إلقيادة الإيرانية – الأميركية
ألم نقل من الأول أنها لعبة دول مكشوفة على حساب دم شعبنا وخراب وطننا , وتشويه الثورة وضرب عملية التغيير ؟
على كل , حزب الله غطس في بركة الدم السوري ,, ولا مليون صندوق برسيل تنظفه وتنظف يديه الملوثة بالدماء
الشعب السوري " ما دخلو " , هم شكّلوه وهم سينهوه " – والله لا يسوّد وجه أحد – واللي من إيدو الله يزيدو – هي الأوامر الجديدة للبيادئ !
وماذا بعد ؟

=
الدخول للمعارك والحروب العدوانية على الشعوب الحرة العنيدة بالبهورة والصياح , ليس مثل الخروج والإنسحاب والتراجع وجرجرة الجثامين !؟
=
خلص ... , انتهت مهمّة ( حزب الاتّ والعجن والموت ) في قتل شعبنا في سوريا على المكشوف !؟
=
يا رايحين على أميركا , ويا جايين من أميركا !
هل يُجنى من العلّيق والشوك العنب ؟
=
في كل ثورات العالم العربي لا مكان للأحرار الوطنيين والمستقلين الحقيقيين , والذين دفعوا ثمن مواقفهم وخطهم الثوري التحرري الطبقي الذي لا يباع
المتسلقون هم الفائزون دوماً ولذلك انتصرنا , وسننتصر

=
الدماء لغة الفاشلين , ولغة المنهزمين , والمجرمين

=
الكتّاب والمفكرين والأحرار الوطنيين المستقلين عن التجاذبات الرأسمالية الإستغلالية الدولية والنفطية , هم نور ونار الثورات الشعبية , و " كير " إذكاؤها .
=

عالم مُخرّب .. مهترئ منخور من الرأس للقاعدة .
=
حاولت شعوب منطقتنا إصلاح هذا العالم الساقط المريض وترفعه إلى عالم الصحة والنهوض الإنساني وتقدم وكرامة ورفاهية الإنسان ,
نسيت أن غيلان المال والسلاح والمصالح ومافيات الفساد هم بالمرصاد لأي حركة
وما زالت المعركة طويلة أمام الشعوب التوّاقة لتحقيق أحلامها في قيادة دولها ومسك قرارها بيدها واستغلال مواردها لشعبها وطبقاته المُعدمة .
المهمم أننا " نكشنا " عش الدبابير والزلاقط , وخرّبنا لهم أوكار الثعابين , وهرهَرنا العنكبوت عن كهوفهم المعتمة الظلامية ..
ما زالت ممالك النفط " عامرة ومساندة لهذا الكراكوز العالمي في الشريك الداعم " قطرانا ومشتقات نفطية " إن شئنا أم أبينا !
هل تستعملها في إبادة الجراثيم , أم في إبادة الأفكار الثورية ؟ ؟ 9 – 4
=


البركان الثوري الشعبي في منطقتنا العربية والهزات الدولية والاقليمية التي رافقته خلخلت العروش الإستبدادية المُزمنة والفساد المعّمر المتراكم طبقات نتنة , وأزاحت أصنام محنّطة لكنها لم تسقط الأفسد والأشرس ولا داعميه الكبار والصغار والأذناب , لأن ما زال هناك قوى دولية وأقليمية تدعمه وتسنده لإستمرار النزيف وجرها لمعارك مذهبية بعيدة عن الأهداف ,,
إسقاطها نهائياً لن يكون كما تريد الشعوب الثائرة الفقيرة الوطنية الكادحة البسيطة , - بعد خطفها منهم - بل كما تعمل وتخطط الدول الكبيرة وعلى رأسها القيادة الأميركية والصهيونية العالمية وقاعدتهم إسرائيل والقيادة الإيرانية وروسيا القيصرية !
هذا لا يعني أن القطب الرأسمالي والنفطي الاّخر أفضل بل يخدم نفس الهدف باتجاه الهيمنة والرجعية وعودة الإستبداد والصراع واستغلال اّخر , ,, هل هناك مخرج لهذا النفق ؟ .. وكيف ؟ – 9 – 4
=

إلى المريخ أيها العالم " البطران " .
" روحَة " و رحلة وسفرة بلا عودة هكذا تقول الأخبار –
يا ريت ( هالكبار ) أصحاب المليارديرية والمال والنفوذ والسلاح والحروب يذهبوا للمريخ ( الكوكب الأحمر ) جهنم – ويتركوا لنا الأرض يا ريت , بعدما استنفذوا كل شرايينها وافترسوا كل شبر فيها وفي شعوبها !
=


في كل مساء بعد جوجلة الأحداث المحلية والعالمية أذكّي نفسي ,
هاذا هو التاريخ البشري .. فمنذ ابتداء الخليقة حتى اليوم صراعات ودماء وقتل وعبودية وفناء وأنانية وحقد وهيمنة للأقوى – تذهب إمبراطورية ودولة عظمى فاجرة ناهبة سارقة لتأتي غيرها – لا جديد
في عالمنا المعاصر وما يجري من وحوش كاسرة تلهم الأطفال وتلعق الدماء والثورات العلمية توصلت للقمر والمريخ والفضاء ......
خرابنا ليس من فقدان العلم وانتشار الجهل والأمية كما يزعمون
من يدير العالم .. والدول ؟؟
=

الجهّال , أم المتعلمين الذين يحكموا ويقودوا الدول الكبرى والصغرى والإرهاب والمجازر الجماعية ؟
=


أصدقائي .. أرغب في طرح السؤال التالي :
هل شعوب البلاد الأوربية وشعوب أميركا الشمالية والجنوبيةوالصين وأستراليا والهند وغيرها من الدول كانت شعوبها متعلمة أكثر من شعوبنا ونسبة الأمية أقل من نسبتها لدينا عندما تقدمت وتحررت تلك الدول ؟
هل شعوبنا التي تسكن منطقتنا من عرب وكرد وأمازيغ وغيرها , هي شعوب أمية ومتخلفة وجاهلة وغير ذكية , ولذلك لم تتقدّم بلادنا كما يزعمون ويزعم البعض منا أيضاً ؟؟
أنا أرى العكس تماماً , أرى شعوبنا أوعى بكثير مما لا يقاس , فهي وريثة حضارات وثقافات وديانات ومعتقدات وثورات عديدة تاريخية وأفكاراً متعددة , مشكلتنا ليست بالعلم والثقافة والنشاط والإبداع ,
بالعكس , الشعوب ( الخام , البور Puur ) مثل العجين يسهل صنعها وقولبتها وقيادتها لو كانت القيادات التي قادت بلادنا وطنية ودستورية حقاً ومخلصة ووفية حقاً , وعلى مستوى قيادة أحزاب , ودول ,
هناك في البلاد الأخرى لم يكن لديها قاعدة إسرائيل تنخر في جسم مجتمعاتها , ولم تكن مهد الديانات والطريق الدولية تمر في قلبها ولم تكن لديها بحار البترول والغاز – النقمة الجديدة لشعوبنا – التي حلت على شعوبنا وستدتها الحروب !
علينا ان لا نلوم أنفسنا ونجلد شعوبنا ونستهين بقدراتنا , بل من يمثلنا , ويقودنا ونفضح العالم المتاّمر علينا مهما يكن هذا العالم كبيراً وصغيرا , قريبا , أوعدواً !

=
لا غرابة ولا استهجان ,
ولادة الدولة الوطنية المدنية الشعبية المُنتخبة العادلة .. يستلزم كل هذه الدماء !!

لأنه الوطن .... وطن المستقبل .. الحُلم !...........7 نيسان

=

اّخر خبر اليوم : 9 نيسان ,
السيد نعيم قاسم , يقرر مصير سوريا ما في غير الأسد رئيس !
" والله هزلت يا جماعة شو هالوقاحة " !؟
يعني كان الأسد هو الذي يقرر الحكم والرؤساء في لبنان
الاّن حزب الله (إيران ) هي التي تقرر من سيحكم الشعب السوري !؟
إيه ..! هذه بعيدة عليكم

-

مَن سيدحرِج الحجر عن قبورنا ؟

=
الصباح الوردي نصنعه نحن في عقولنا وأعمالنا وأفكارنا وعلاقاتنا مع بعضنا .. تحية الورد للجميع
مريم نجمه



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحِرَف اليدوية في صيدنايا - 1
- من اليوميات - 62 أحمل العالم في رأسي
- ثقافتي ? - 1
- فلسطين في القلب .. إكراماً ليوم الأرض 30 اّذار
- سهر - رسائل للوطن
- صلّيت اليوم ماركسية - 2
- سريانيات - من التراث السرياني - 7
- هولنديات - أطفالنا - 5
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة العراق جزء ثاني ...
- همسات نسائية .. للمرأة في عيدها - 3
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة العراق - 4
- غابات الخيزران ..على مدرجات الليل
- أعرف بلادك : يبرود - 1
- كلهم حملوا الحجر !؟
- تعابير وكلمات شعبية صيدناوية - رقم 12
- صليّتُ اليوم .. ماركسية ؟
- ذرائعيات في قهر المرأة , حوار مع الأديبة الناشطة مريم نجمه ف ...
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة الأردن - 3
- شعوبنا مُستهدفة بكل الوسائل - من اليوميات - 61
- لغتي العربية


المزيد.....




- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - يوميات القهر والصبر والجمر - 63