أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عمّار المطّلبي - الجنادريّة : هداية الحيران فيما كتبهُ د. عبد الحسين شعبان !! (1)















المزيد.....

الجنادريّة : هداية الحيران فيما كتبهُ د. عبد الحسين شعبان !! (1)


عمّار المطّلبي

الحوار المتمدن-العدد: 4420 - 2014 / 4 / 10 - 08:03
المحور: كتابات ساخرة
    


* إفتتح دكتور عبد الحسين شعبان مقالته المهمّة عن جنادريّة آل سعود، بجملة بلغ طولها 4 و 1/2 سطر !!
سأنقلها لكم كما وردت في المقالة، ثمّ نحاول تقطيعها لاحقاً !!
* ( في الثقافة والأدب، مثلما في علوم السياسة والاجتماع ثمة دلالات، ولعلّ تلك الدلالات لا تأتي الاّ بعد دراسة وتأمّل لتجارب وممارسات، وصولاً إلى نتائج، ولهذه الأخيرة معان إيجابية وسلبية، لأنها تعتمد على مدى التحقق، وهذا الأخير يكون مقاربة من الهدف ذاته، الذي يعني القدرة على الامتلاء، أي مدى التوازي بين الهدف والوسيلة، من خلال معيار، لا يأخذ بالتطابق بقدر سير التطبيق بموازاة النظرية، وكلّما اقتربت من ذلك، يمكن القول إن الدلالة تعني النجاح أو الفشل.)
* الذي فهمتهُ من الجملة ( القصيرة ) أعلاه التالي:
* هناك في الثقافة و الأدب دلالات
* الدلالات لا تأتي الاّ بعد دراسة وتأمّل
* الدراسة والتأمّل لتجارب وممارسات
* التجارب و الممارسات توصلنا إلى نتائج
* النتائج لها معانٍ إيجابيّة و سلبيّة لأنّها تعتمد على مدى التحقّق
* التحقّق يكون مقاربة منَ الهدف ذاته
* الهدف يعني القدرة على الامتلاء
* الامتلاء يعني مدى التوازي بين الهدف والوسيلة، من خلال معيار
* المعيار لا يأخذ بالتطابق بقدر سير التطبيق بموازاة النظرية
* سير التطبيق بموازاة النظرية كلّما اقتربتَ منه
* يمكن القول حينذاك إن الدلالة تعني النجاح أو الفشل
***
ما ورد أعلاه من كلام الدكتور عبد الحسين شعبان، يتمّ ( تفحّصه ) في مهرجان الجنادريّة السّعودي !!!!
يقول الدكتور عبد الحسين شعبان:
( مثل هذا الأمر نتفحصه من خلال تجربة مهرجان الجنادرية للثقافة والتراث الذي يقام كل عام ومنذ 29 سنة ) !!!!
يضيف دكتور عبد الحسين شعبان:
( وقد حضرت نحو نصفها )
* و الضمير في ( نصفها ) يعود إلى مهرجان الجنادريّة، فإذا كان عدد الجنادريّات قد بلغ 29 جنادريّة، فإنّ ( نحو نصفها ) يبلغ نحو 14 جنادريّة و نصف !!
***
* يقول دكتور عبد الحسين شعبان:
( ما دفعني للكتابة عن الجنادرية هذه المرّة هو النقاش الذي دار في إحدى حلقات البحث، التي ضمّت المفكرين أبو يعرب المرزوقي ويوسف مكي وجمال سلطان وآخرين وشارك في التعقيب والحوار عدد من الباحثين )
* قبل أنْ أنقل لكم حديث الدكتور عبد الحسين الشيّق عن فحوى النقاش، سأحاول استعراض نتفٍ منْ أقوال ( المفكّرين ) الثلاثة الذين ذكرهم الدكتور :
1. د. يوسف مكّي :
* رومانسيّة !!!!!!!!!!
يقول المفكّر يوسف مكّي:
( أما فكرة الدولة المدنية، فهي نتاج التطور التاريخي، الذي ارتبط بمرحلة الرومانسية، التي هيأت لاندلاع الثورة الصناعية ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!
* حزب البعث
* ( فحزب البعث، الذي قاد السلطة الوطنية حتى عشية الاحتلال عام 2002ـ لا يزال يعتبر القوة الأكثر تنظيما وربما عددا في العراق. ومن دون مشاركته في السلطة، فإن من غير المتصور قيام عراق مستقر ) !!!!!!
المصدر: التجديد العربيّ
* الأخ المفكّر أعلاه يرى أنهُ بلا مشاركة حزب البعث الفاشي، فلا يمكن تصوّر قيام عراق مستقرّ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
* و الآن دعونا نستعرض بعض ما كتبه ( المفكّر ) جمال سلطان، الذي ذكرهُ د. عبد الحسين شعبان .
2. جمال سلطان
* ( أما معركة الشيخ مع معارضيه في قضية التشييع ، فقد انحزنا فيها للموقف الأمين وغير المجامل والذي ينظر إلى مصلحة الأمة ومستقبلها وأمنها القومي ، وليس من ينظرون لمصلحتهم الخاصة ووجاهتهم
الشخصية ) !!!!!!!!!!!!!!!!
* الأخ ( المفكّر ) جمال سلطان يعني بالشيخ في المقتبس أعلاه: شيخ مشايخ قطر و العالم الإسلامي ( يوسف القرضاوي ) و معركتهُ ضدّ انتشار التشيّع !!!!!!!!!!!!
* العريفي يدخل قلوب المصريّين بسرعة الضّوء !!!!!!!!!!!!!!!!!
* ( لو أن المملكة العربية السعودية خصصت عدة وزارات ومعها جيش من الخبراء والدبلوماسيين والإعلاميين من أجل الوصول إلى قلوب وعقول ملايين المصريين بسرعة لما نجحت بعشر ما فعله الشيخ محمد العريفي خلال أسبوع واحد، هناك في مصر الآن ظاهرة تسمى "ظاهرة العريفي"، فمنذ خطبته الرائعة التي قدمها في صلاة الجمعة بمسجد في الرياض حتى تناقلتها وسائل الإعلام ومواقع الإنترنت على نطاق هائل، وقد دخل العريفي قلوب ملايين المصريين بسرعة الضوء) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
* هل هناك مواهب / مآثر أخرى للعريفي ؟!!!!!!!!!
يقول (المفكّر) جمال سلطان:
* ( ظاهرة العريفي نجحت في تصحيح صورة أهل الخليج عند المصريين بشكل رائع، كما جعل المصريين يكتشفون أبعادًا من الوسطية والاعتدال والتجرد في الدعوة الإسلامية بالسعودية والخليج حاول كثيرون أن يشوهوها بإعادة "تدوير" الخطاب الإيراني/ الصهيوني المتطرف عن الوهابية ) !!!!
المصدر: جمهوريّة العريفي .... صحيفة ( المصريّون) !!!!!!!!!!!!!!!
* تعليق: لليونان كتاب ( جمهوريّة إفلاطون ) .. الحمد لله و الشكر نحن لدينا ( جمهوريّة العريفي ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
* انتشار الخطاب السلفي والدعوة السلفية في الاسكندرية بركة كبيرة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
* تعليق: يا للفرحة !!!!! مدينة الإسكندريّة مدينة الاسكندر التي كانت يوماً ما تضمّ مكتبةً فيها700,000 مجلّد ، وكان فيها منارة تُعدّ من عجائب الدنيا السبع .. مدينة الشاعر كافافي .. هاهي أخيراً تستعيدُ هويّتها ( السلفيّة الوهّابيّة )، كما بشّرنا أخونا المفكّر جمال سلطان !!!!!!
* لنرَ ما يقول أخونا ( المفكّر ) عن بركة انتشار السلفيّة في مدينة الاسكندريّة :
( وكان لانتشار الخطاب السلفي والدعوة السلفية في الاسكندرية بركة كبيرة ، على مستويات عديدة ، منها العلمي والديني ، ومنها السلوكي ، حيث لا تخطئ عين الزائر للمدينة انتشار معالم الالتزام بالإسلام بين الرجال والنساء والشباب والشيوخ والفتيات والسيدات ، وهذا ما هيج على الدعوة السلفية كل كاره لعودة مصر إلى أخلاقها وقيمها الإسلامية الأصيلة التي احتضنتها لأكثر من ثلاثة عشر قرنا ، وكل غاضب من انتصار الفكر الإسلامي الأصيل ، وكل من يتصور الحضارة والحداثة في الميني جيب في الشوارع والبكيني على شواطئ الاسكندرية والحشيش والأفيون في مقاهيها وملاهيها ، ولطالما حرضوا الدولة ضد الدعوة السلفية وحرشوا بينها وبين الأجهزة الأمنية ، بادعاءات كاذبة وافتراءات لا أصل لها ، كنوع من الحرب القذرة ، بعد أن فشلوا في هزيمتها في مجال صراع العقل والهوية والضمير والحوار ، فلجأوا إلى الضرب في الظلام واختراع الأكاذيب ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
* فضل نقاب المرأة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يقول المفكّر جمال سلطان :
* ( الإحياء السلفي هو الذي أحدث صدمةً في المجتمع، ووجود المرأة المنقَّبة في الشارع هو الذي لفت أنظار الناس إلى أن هناك شيئًا اسمه حجاب!! في الوقت الذي كان فيه كثيرٌ من نساء الدعاة في مصر غير محجبات وفقًا لمنهج الغزالي وغيره في التعايش مع الواقع وعدم اتباع الصدمة في دعوة المجتمع!! ولذلك سأظل أؤكد أن الصدمة هي التي أفاقت المجتمع من غيبوبته الإسلامية ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
* تعليق : الغزالي المذكور في المقتبس، هو محمد الغزالي و ليس أبا حامد الغزالي .. الأخ ( المفكّر ) يعيب على الشيخ المذكور أفكاره التي كانت السبب في عدم ارتداء نساء الدعاة الحجاب !!!!!!!!!!!!!
* و الآن نأتي إلى المفكّر الثالث الذي ذكره د. عبد الحسين شعبان، أعني ( أبو يعرب المرزوقي ) ..
* إبن تيميّة فهمَ رسالة الإنسان الفهم الصحيح لها !!!!!!!!!!!!!!!!!
* في ( أندية القراءة السّعوديّة ) نقرأ لقاءً مع الدكتور ( أبو يعرب المرزوقي ) يتحدّث فيه عن ابن تيميّة ، سأقتطف منه لكم التالي :
* وتقول لجأت إلى ابن تيمية لأنه الوحيد الذي ساهم في بناء ميتافيزيقا بديلة عن ميتافيزيقية أرسطو ؟
* أبو يعرب المرزوقي يجيب بِ ( نعم ) ثمّ يوضّح السبب !!!!!!!!!!!
تعليق: ميتافيزيقيا ابن تيميّة .. يا للهول !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
* إبن تيميّة و الديقراطيّة الحقيقيّة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
* يقول الدكتور أبو يعرب المرزوقي:
* ( ابن تيمية يقول هذه العودة تعني أن السلطة التي تضمن التبادل و التعاوض العادل ليست سلطة مفروضة من فوق ، بل هي سلطة الجماعة.
وهذه هي الديمقراطية الحقيقية.
لذا نحتاج للعودة إلى ابن تيمية و ابن خلدون لأنهما فهما رسالة الإنسان الفهم الصحيح لها.)
* تحرير المرأة ألغى ثلاثة أرباع المجتمع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
( فقد تطرق الدكتور الشرفي إلى مسألة تحرير المرأة والمساواة بينها وبين الرجل، ليتدخل إثره مباشرة الدكتور أبو يعرب المرزوقي قائلا: «تقولون إنّ عدم تحرير المرأة يلغي نصف المجتمع، لكنّي أقول أنّ تحرير المرأة في تونس ألغى ثلاثة أرباع المجتمع»، في إشارة منه إلى ضعف دور الأسرة. كما تعرّض أبو يعرب خلال هذه الندوة إلى استعباد المرأة في الشغل مؤكّدا أنّ تشجيعها على الخروج إلى العمل يتنزّل في إطار محدودية الطاقة الذكوريّة الشغيلة وليس حرصا على ضمان حقوقها) !!!!!!!!!!!!!!!!!!
المصدر: TunisNews
* في ندوة عُقِدَت بمركز المدنيّة الحديثة، باريس ، عفواً أعني قطر، و كان عنوانها: ( الوهّابية السلفيّة .. الأفكار و الآثار ) ، يقول ( المفكّر) أبو يعرب المرزوقي:
*( عنوان بحثي : السلفيّة المُحدَثة )
* يتابع المفكّر أبو يعرب:
* ( و تُلاحظون أنّه قياس على الإفلاطونيّة المُحدَثة ) !!!!!!!!!!!!!!!!
* يستمرّ في محاضرته القيّمة، فيقول:
* ( يعني هناك نوع من التغيّر في مذهب سابق، تغيّر كيفي يجعلهُ يُعَدُّ نوع من الحدث المُحدِث لتوجّه جديد، فما الذي حصل بين بداية الصوغ النظري للموقف السلفي الذي يشمل كلّ السنّة لكي يصبح ذا تأسيس نظري من خلال صمود ابن حنبِل أمام قضيّة خلق القرآن إلى القرن الثامن للهجرة الذي أعتبرهُ مؤسّساً للسلفيّة المحدثة ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
* تعليق: علامات التعجّب منّي دوماً ، ألجأ إليها كلّما شعرتُ بالنعاس !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
* فاطمة الزهراء ليست منْ أهل البيت !!!!!!!!!!!!!!!!
ذلكَ ما استفدتُهُ أخيراً من ( المفكّر ) أبي يعرب المرزوقي .. إقرأوا ما يقول هذا الفيلسوف الذي ذكرهُ عبد الحسين شعبان :
* ( و المعلوم أنّ عبارة آل البيت في القرآن الكريم لمْ تردْ إلاّ مرّتين واحدة على آل بيت إبراهيم و الثانية على نساء الرسول، و كلّ ما عدا ذلك منْ أوهام الباطنيّة ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
* المفكّر أبو يعرب دكتوراه في الفلسفة من السوربون على ما أظنّ ، هو يجيد أيضاً السجع، إقرأوا من فضلكم:
* ( في موقع خونة مصر من أقباطها موقع بلا حدود الذي اجتمعت فيه كل القرود ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نكتفي بهذا في الجزء الأوّل منْ رحلتنا الشيّقة مع المفكّر د. عبد الحسين شعبان و الجنادريّة ، مهرجان الثقافة و الشعر و الفنّ لمملكة ( عصريّة ) شديدة الرقّة حتىّ أنّها تحرّم على المرأة قيادة السيّارة، خوفاً عليها منْ حوادث المرور، و تمنعها من الخروج وحدها من البيت، إلاّ مع مُحرم، يحميها من الجانّ و صروف الزّمان!!
إلى اللقاء يا إخوان !!!!
يتبع



#عمّار_المطّلبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غالب الشابندر : التّدبير الشّعوبيّ و العروبة النّاصعة !!
- مع د. عبد الخالق حسين مرّةً أخرى !!
- زهرةُ الياسمين
- غُصُون
- الفهلويّون !!
- ليسَ ذاكَ العِراق !!
- أير .... باص !!!
- الشّاعر الجنرال !!
- جرّاح أبو ساطور !!
- القاعقاع !!!!
- زهرة
- أفعى و إكليلُ وَرد (1)
- ردّاً على كامل النجّار: القرآن صناعة إلهيّة (2)
- الأبديّة تحلمُ أحياناً !!
- القرآن صناعة إلهيّة: ردّ على كامل النجّار (1)
- دليلكَ إلى نكاح الجنيّات (6)
- دليلكَ إلى عبقريّة الجعفري !!
- شَش بيش !!!
- دليلكَ إلى نكاح الجنيّات ( 5 )
- دليلكَ إلى نكاح الجنيّات (4)


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عمّار المطّلبي - الجنادريّة : هداية الحيران فيما كتبهُ د. عبد الحسين شعبان !! (1)