أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - السيد شبل - -صربيا- كلمة السر المنسية في أحداث العالم العربي















المزيد.....

-صربيا- كلمة السر المنسية في أحداث العالم العربي


السيد شبل

الحوار المتمدن-العدد: 4417 - 2014 / 4 / 7 - 00:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعيدًا عن حالتي الهوس والسيولة التي تميز العمل السياسي هذه الأيام، وكمحاولة للفرار من دائرة السطحية التي تحكم أداء وأفكار الناشطين في العمل العام على مختلف الأصعدة.. قررت أن أعرج قليلًا إلي التاريخ "الحي والنابض" وأن أعيد قراءة أحداثه، وأنسج منها خيوطًا، قد تفتح للبعض أبوابًا جديدة تسمح لرؤاهم المنغقلة بالاتساع، أو قد يقتصر دورها على كشف أو تصحيح معلومات تغيب عن الكثيرين.. ونأمل أن يرى المتلقي ما نقدمه في السطور القادمة في إطار العمل البحثي الذي يربط حلقات الأحداث لا أكثر ولا أقل !.

صربيا.. ما هي؟.. ولماذا؟

هي جمهورية تقع في منطقة البلقان، يبلغ عدد سكانها نحو 7 ملايين - 85% "سلافيين" وهي قريبة من القومية الأغلب في روسيا -، يحدها من الشمال المجر، ومن الشرق رومانيا وبلغاريا، ومن الجنوب جمهورية مقدونيا وألبانيا عبر اقليم كوسوفو (المتنازع عليه) ومن الغرب كل من كرواتيا والبوسنة والجبل الأسود.. والدول المذكورة باستثناء "المجر ورومانيا وألبانيا" شكلت ذات يوم ما كان يعرف بيوغوسلافيا التي تفككت - على مراحل - بعد انهيار الإتحاد السوفيتي في تسعينيات القرن العشرين.

أما لماذا ؟!

فلأن أحداثها وتبعاتها - منذ الحرب العلمية الأولى وصاعدًا - كانت ذات تأثير في أغلبه مصادف وغير مقصود، على الوطن العربي بشكل عام ومن ضمنه وفي قلبه مصر.. ورأينا عرض هذه الحقائق والتأصيل لها ولو من باب البحث العلمي المجرّد.. أمر مطلوب.

الحرب العالمية الأولى:

كان للحرب العالمية الأولى (1914 - 1918) أثرًا بالغًا على الوطن العربي، فمن الثورة القومية في الشام على السلطنة العثمانية التي أُختطفت وجُرّفت من مضمونها وحُرفت أهدافها برعاية ودعم بريطاني وبأدوات إقليمية على رأسها الشريف حسين بن علي، إلي هزيمة العثمانيين وتفكك إمبراطوريتهم وتكالب دول الإستعمار الغربي على اقتسام "أملاكهم" بما فيها البلدان العربية، وانتهاءًا باتفاقية "مارك سايكس وجورج بيكو" والتي أعملت السكين في الجسد العربي تقسّمه بين المنتصرين بريطانيا وفرنسا.

وكان كل ماسبق جزء من كل تابع للشرارة "الصربية" الأولى في يونيو 1914 والتي أدت إلي إندلاع الحرب الكبرى، حين قام طالب صربي - ولأسباب قومية سلافية - باغتيال ولي عهد النمسا مع زوجته أثناء زيارتهما لسراييفو.. تلاها إعلان الإمبراطورية "النمساوية المجرية" الحرب على مملكة صربيا، الأمر الذي دفع روسيا لتعبئة قواتها دفاعًا عن صربيا، فما كان من الإمبراطورية الألمانية إلا أن حشدت قواتها لمساندة "النمسا" حليفتها، وبدأت بالهجوم على فرنسا والتي كانت ضمن ماعرف بالوفاق الثلاثي "روسيا وفرنسا وبريطانيا"، وفيما بعد دخلت تركيا العثمانية متحالفة مع ألمانيا ضد الروس لخلافات تاريخية.. وهكذا مضت كرة اللهب التي أشعلت العالم وانعكست - بالتبعية - على الوطن العربي.

تيتو وعبدالناصر:

دخلت صربيا كجزء من ممكلة يوغوسلافيا والتي ضمت كاتحاد إلي جانبها "كرواتيا وسلوفينيا"، الحرب العالمية الثانية بعد أن اجتاحتها قوات ألمانيا "الهتلرية" عام 1941، ونجحت المقاومة اليوغوسلافية بقيادة "جوزيف تيتو" مع القوات السوفيتية من تحرير البلاد عام 1945، وتأسست جمهورية يوغسلافيا الاشتراكية من اتحاد "صربيا، كرواتيا، سلوفينيا، البوسنة والهرسك، الجبل الأسود ومقدونيا".. وتولى "تيتو" رئاسة الوزراء منذ لحظة ميلادها ثم رئيسًا لها حتى وفاته عام 1980.

كان "تيتو" يرتبط بعلاقات قوية مع الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، ومعه، ومع ومع الزعيم الهندي جواهر لال نهرو، تشكلت سياسة عدم الانحياز، في مؤتمر باندونج 1955، ثم تأسست كحركة فيما بعد، والتي كانت بمثابة طريق ثالث للدول التي لاتريد ان تتورط بشكل مباشر في الحرب الباردة، وتريد أن تنعم باستقلالها وسيادتها، وركزت أهدافها على الكفاح ضد الاستعمار بكافة أشكاله وصوره، ومقاومة الاحتلال، والاستعمار الجديد، والعنصرية، والسيطرة الأجنبية.

( وحتى نفهم في أي سياق كان "حياد" عبدالناصر.. نسوق جزءًا من حوار جرى في مارس 1956 بين وزير الخارجية البريطاني وجمال عبدالناصر، وكانت العلاقة بين البلدين متوترة - إلي حد بعيد -، بسبب رفض عبدالناصر الإنضمام إلي حلف بغداد وشن حملات ضده، وبسبب تزايد مبيعات السلاح البريطاني إلي "إسرائيل" مع جلاء القوات البريطانية عن قاعدة قناة السويس..

وزير الخارجية البريطاني لعبدالناصر: أنت تقول بعدم الإنحياز ولكنك منحاز ضدنا.. ونرى أن "عدم انحيازك" يختلف عن "عدم انحياز" تيتو مثلًا

عبدالناصر: إن عدم الإنحياز يعني إستقلال الإرادة، والمسألة فيما يتعلق بنا وبكم أنكم كنتم القوة المسيطرة في منطقتنا، ومعنى ذلك أننا حين نؤكد استقلال إرادتنا، فإن هذا يكون معاديًا لكم، وهذا منطقي لأننا نستخلص منكم ما كان واقعًا تحت نفوذكم من إرادتنا.. والصورة عكس ذلك فيما يتعلق بتيتو فهو في منطفة من أوروبا الشرقية تقع تحت نفوذ السوفيت، ولذلك فإنه حين يؤكد استقلال إرادته يستخلص من السوفيت، وليس منكم بطبيعة الحال ).

ويعد هذا التفاعل الوحيد البارز - المقصود والمخطط - بين الوطن العربي وبين صربيا في إطار فكرة المقال عن تأثير أحداث صربيا في بلادنا والذي في عمومه باستثناء تلاقي الزعيمين "نهرو وناصر"، غير مقصود، وضمن حركة الأمور الطبيعية، ولكن ما لفت نظرنا إلي "أحداث صربيا" أن تأثير - ما ترتب عليها - كان عميقًا للغاية.

تفجير برجي مركز التجارة الدولية سبتمبر 2001:

لا أعتقد أنه يحق لأحد - في اللحظة الحالية أو بعد عشرات السنين - أن يدعي بأن تفجير برجي مركز التجارة الدولي في نيويورك، وضرب مبنى وزارة الدفاع الأمريكية في واشنطن، صباح الثلاثاء 11 سبتمبر 2001، لم يكن ذا أثرًا بالغ الخطورة على البلدان العربية والإسلامية.. فمنذ لحظة انفجار البرجين وظهور جورج بوش دامعًا أمام عدسات المصورين ثم إعلان الإمبراطورية الأمريكية الحرب على الإرهاب بمعناه - الواسع -، ولصق التهمة بناء على استنتاجات - وبغير دليل قطعي - بتنظيم القاعدة وحركة طالبان وأسامة بن لادن، والعالم العربي والإسلامي - سقط في كارثته لمدة نحو ثلاث سنوات - يشاهد الصواريخ الأمريكية تسقط على رؤوس عواصمه من كابول إلي بغداد ويسقط جرائها ملايين الضحايا بين قتيل وجريح... ولكن ما علاقة "صربيا" بهذا ؟!.

لا جدال في استحالة وجود علاقة مباشرة بين صربيا واحتلال العراق وأفغانستان، فالبلد كانت تغوص في بحر من الفوضى والاضطرابات وتتجرع مرارة تدخل حلف الناتو فيها عام 1999 والقبض على زعيمها القوي "سلوبودان ميلوسوفيتش" ومحاكمته.. ومن المستحيل بناء على نهجها السياسي - المعادي لأوروبا وأمريكا -، وبناء على أحوالها الداخلية أن تتورط في تحالف لقصف بلدان إسلامية وعربية.. ولكن كل ما عددناه في السطور السابقة من أسباب تمنعها من الإشتراك في القصف، يجعلها - على صحة الفرض الذي سنسوقه الآن - واحدًا من الأسباب - غير المباشرة - فيه !.

يقول الإفتراض، الذي ساقه محمد حسنين هيكل، في كتابه "الزمن الأمريكي من نيويورك إلي كابول"، نقلًا عن جهات مسئولة أوروبية في "بلجيكا على وجه الخصوص": أن "بن لادن" وجماعته من المستحيل أن تقوى سواعدهم ويرقى تدبيرهم إلي حد التخطيط والتنفيذ لمثل هذه العملية، رغم احتمال تورّط عناصر تابعة للفكر في عملية قادها وأشرف عليها غيرهم.. وتؤكد هذه الجهات على استحالة تورط "بن لادن" في هذه العملية ليس فقط لتخطيها إمكانياته، ولكن لأنه كان يحظى برقابة مكثفة عبر دوائر استخباراتية متعددة ونافذة - حتى وهو في كهفه - خاصة بعد حادثة المدمرة الأمريكية "كول" في ميناء عدن، مؤكدين أن الفاعل طرف مستجد على الساحة وليست له سوابق تضعه تحت دائرة المراقبة، وهو ما أتاح له الوقت الكافي للتخطيط والتنفيذ لعملية مركبة وتحتاج لحرفية عالية، لاحتوائها على تفاصيل يتخطى الإعداد لها الأربع ساعات - مدة العملية - بكثير، كما تشير تلك الجهات - وفقًا لهذا التفسير- إلي أن الدوافع النفسية المحركة للقائمين على العملية تختلف إلي حد ما عن التصورات العربية، وأن العملية برمتها تأتي في سياق الإنتقام جراء شئ حدث أكثر منها في إطار التأثير السياسي، على عكس الأعمال الإرهابية بشكل عام، كما تدعّي أن مزاج "الفاعل" لهذه العملية توحي بأن التخطيط "عسكري نظامي".

....وبناء على تلك الإشارات يتوجهون بأصابعهم إلي منطقة البلقان وتحديدًا إلي صربيا !.

ففي صربيا.. جيش كانت لديه مؤهلات وكفاءات تم ضربه والإعتداء على مواطن سيادته وتمزيقه، وهناك بلد قد انتهكت كرامته، وهناك رجال ونساء وأطفال تعرّضوا لغارات حلف شمال الأطلنطي تتقدمها الأساطيل الأمريكية، وهناك ساسة وزعماء منكسرون تطاردهم محاكم دولية، يؤمنون أنها متحيّزة ضدهم وضد مشاريعهم القومية.

وإذا صح هذا - الإفتراض- تكون صربيا للمرة الثانية، ذات تأثير غير مباشر - بمعنى أنها غير معنية بالتأثير من الأساس - في أحداث الشرق الأوسط والوطن العربي.

الثورات الملونة:

لا يمكن بأي حال قراءة الأحداث التي وقعت بالعالم العربي في الأربع سنوات الأخيرة - ولا تزال تبعاتها مستمرة -، وبلغت ذروتها في الفترة ما بين 2011 حتى أوائل 2012، بعيدًا عن الثروات الملوّنة التي وقعت في الدول التي تقف كعقبة - سواء من ناحية الدور أو التكوين - أمام مشروع أمريكا الإمبراطوري بشكله الحديث، في وسط وشرق أوروبا، ووسط آسيا، وإيران في بداية القرن الحادي والعشرين.. وكانت "صربيا" أواخر القرن العشرين وحتى عام 2000، هي الساحة الأولى التي اختارتها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لتصنع فيها هذا النمط الإحتجاجي الذي يتخذ أصحابه لأنفسهم شعارات برّاقة "ثورية"، بينما يخفون خلفها خناجرًا مسمومة يطعنون بها الوطن ويمزّقون أحشائه.

( رغم اختلاف دوافع الثورات العربية على الأخص في مصر وتونس عن سائر نماذج الثورات الملوّنة، إلا أن مآلات الأمور، تثبت - بشكل قطعي - تورّط عناصر "ملونة - مشبوهة -"في التخطيط والتنفيذ والحشد. وأن الأنظمة التي ثار عليها شعبا مصر وتونس، إن كانت بفسادها وعمالتها قد أعطت الدوافع الشرعية للثورة عليها وإسقاطها، فإن الأحداث وسيولتها وترتيبها لم تكن في صالح هذه الشعوب التي انتفضت أملًا في الحياة الكريمة العادلة، وأن انتفاضتها وجدت من يقفز عليها ويسوقها إلي مصالح قوى دولية معادية.. ولا يفوتنا – أيضًا - وبيقين لا تمسه شائبة أن نشير إلي أن رؤوس الأنظمة "الساقطة" برخاوتها وخضوعها للضغوط الخارجية هي من سمحت لهذه العناصر "الملونة" بالتمادي والتغلغل ).

لا تتوقف الإشارة إلي صربيا عند هذا الحد.. بل تمتد إلي أن تجربتها كانت الأصل - دونًا عن غيرها - الذي نقلت عنه جماعات مخربة في الواقع المصري، فكانت حركة "أوتبور" وشعارها "قبضة اليد" هي التي تولّت تدريب عدد من الشباب المصري - من ضمنهم أبرز وجوه حركة 6 أبريل - بداية من عام 2008 على أعمال "اللاعنف".. وهذا الحديث ليس مجازًا ولا يحلق في أفق المزاعم والخيالات أو حتى الإستنتاجات المبنية على التشابه في الوسائل والأغراض والشعارات، بل اعترف به - صراحةً - في أكثر من مناسبة ووسيلة إعلامية الطرفان "المدرب ومن تلقى التدريب".

وحركة "أوتبور" - بإيجاز-، عبارة عن مجموعات شبابية انتظمت تحت شعار ما عام 1998، متأثرة بأفكار "جين شارب" - وهو أستاذ علوم سياسية لأب يهودي وأم مسيحية - عن التغيير عن طريق الكفاح السلمي، وهي أفكار ترعاها المخابرات الأمريكية منذ 1985 مع تأليفه كتاب "آليات غزو أوروبا الشرقية" الذي قدّمه السفير جورج كنان، الأب الروحي للحرب الباردة ، ويتولّى تطويرها والإنفاق على مؤسساتها كلا من "بيتر آكرمان" و"جورج سورس" وهما صهيونيان ومن أصحاب الثروات الضخمة، ولعبت الحركة دورًا غاية في الخطورة تحت شعار "لقد انتهى"، وتحت غطاء من صواريخ حلف الناتو "من مارس 1999 حتى يونيو من نفس العام"، في إسقاط "سلوبودان ميلوسيفيتش" ودفعه إلي التنحي في أكتوبر عام 2000، بعد سلسلة من الإضطرابات والأعمال الإحتجاجية.

ولا يمكن فصل دور الحركة عن السياق العام الذي جاءت فيه، فبعد انهيار الإتحاد السوفيتي في مطلع التسعينيات من القرن العشرين، سقطت "يوغوسلافيا" - كصدى لدسائس ومؤامرات غربية عززتها تجاوزات داخلية - في فخ التفكك، فانفصلت كلًا من كرواتيا وسلوفينيا وجمهورية مقدونيا، وسط ترحيب ومباركة أوروبية أمريكية، ثم حاولت البوسنة والهرسك الإنفصال فوقعت فيها أحداث عنف بين "البوسنة الصرب" و"البوسنة الكروات"، انتهت اتفاقية دايتون للسلام عام 1995 ونشر قوات دولية في البوسنة، وفي 1996 وقعت أحداث عنف واضطرابات - غذّتها دوائر سياسية وإعلامية غربية - بسبب فوز الحزب الاشتراكي في الإنتخابات استمرت - على مراحل - حتى تدخل الناتو في مارس عام 1999 وسقوط "ميلوسوفيتش"، بقيت الإشارة إلي أحداث الشغب العنيفة التي وقعت - متزامنة - عام 1998 في إقليم كوسوفو - وأغلبيته ألبان - أدت إلى اشعال حرب وسقوط ضحايا، وتذرّع بها حلف الناتو - تتقدمه الطائرات الحربية الأمريكية - ليدك البلاد وتكون حصيلة القتلى من المدنيين ما بين ألف وخمسة آلاف.
..

ولا يزال - وسيظل - في تاريخ العالم العصري الحديث فصولًا وأحداثًا تتوق لمن يخوض غمارها.. ويستخلص منها وقائع نابضة ترتبط وتؤثر - بالضرورة - في غيرها.



#السيد_شبل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في فرية دعم الفلول للسيسي..
- أربع سنوات مضت.. وأربع قادمة
- -نابوكو- والشرق الأوسط الجديد.. ما خفي كان عظيم !.. بقلم: ال ...


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - السيد شبل - -صربيا- كلمة السر المنسية في أحداث العالم العربي