أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - تامر عمر .انت سألت نفسك خيرات مصر كانت بتروح لمين















المزيد.....

تامر عمر .انت سألت نفسك خيرات مصر كانت بتروح لمين


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4416 - 2014 / 4 / 6 - 08:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تامر عمر انت سألت نفسك خيرات مصر كانت بتروح لمين
السلام عليكم ورحمة الله :
سيد تامر لوكانت مصر دولة مستقلة وتحكم نفسها بنفسها ولم تكن تحت نير الحكم الروماني ولو لم تكن خيراتها اكثر من ثمانين بالمئه في جيوب عاصمة الدولة الرومانيه كنا مش هنقبل الى عملو المساخيد العرب العرب ماهجموش مصر عشنها مصر العرب هجمم الروم الى كانم بيهددوا دولتهم الجديده
حضرتك ليه موجهتك خطابك لروما الى دخلت بلدك بالسيف زي مادخلوها العرب وفردت على اقبطاها الديانة بتاعتهم وكانت مستعبداهم وزلاهم ومخده خيراتهم وترواتهم ولاهضرتك مابتقراش تاريخك
وعشان كده انا هزكرك ان كنت ناسي افكرك
وتختلف الرويات الإسلامية والقبطية في سرد حوادث الغزو وتجتمع على أن الرومان عذبوا المصريين أثناء حكمهم وجعلوا مصر ضيعة للإمبراطور الروماني وعرفت بمخزن غلال روما وكان اختلاف عقيدة المصريين عن حكامهم سببا في اضطهادهم من قبل الرومان مرتين مرة لاختلاف الدين فالدولة الرومانية كانت وثنية والمصريين مسيحيين ولما أعترفت الدولة الرومانية بالمسيحية أعتنقوا مذهبا مغايرا للمذهب الذي عليه المصريين.
شفت ياسي تامر عمر ان مصر كانوا بيسموها الرومان مخزن غلال روما ايه ماقريتش روما كانت بتعتبر مصر مخزن لغلالها يعني نهبه كل خيراتها مش بس تمنين بالميه يابش مهندس وكانت مدطهداهم ومعزباهم عشان المصرين مش ابلين يغيروا مزهبهم مش ديانتهم مهمه الاتنين كانم على المسيحيه
بس شوف جنابك نسيت حاجة انو العرب الي هاجمم مصر كانم اربعة تلاف مسخمد ازاي ادرم يحتلوا كل مصر ماسألتش نفسك ازي ادئر دول المائطيق يغلبم الرومان
احوال مصر ابل مايجم العرب
كانت مصر أثناء الحكم البيزنطي خاضعة مباشرةً للامبراطور البيزنطي في القسطنطينية، وذلك لأهميتها الاقتصادية للدولة الرومانية في الشرق والغرب، حيث كانت مصر تعتبر مخزن غلال الامبراطورية وذلك خلافاً لبقية مقاطعات الدولة الرومانية والتي كانت خاضعة لحكم مجلس الشيوخ.[4] وكان اختلاف عقيدة المصريين عن حكامهم سببا في اضطهادهم من قبل البيزنطيين وذلك لاختلاف عقيدة المصريين الذين رفضوا قرارات مجمع خلقيدونية (451) عن عقيدة البيزنطيين الذين قبلوا بقرارات هذا المجمع.
اهو ياسي تامر عمر مصر مكنوش اهلها حكمينها اهو كانت دوله تنيه نهب خيراتهم ولا انت ما اريتش تاريخك كويس ياباشا
طيب ايه هي الازباب الى خلت العرب يفكروم يخدوا مصر وتبئه تابعه ليهم هنشوف ليه
لدافع الديني: وهو ضرورة نشر الإسلام في مصر وأفريقيا، وقد سبق للمسلمين في عهد النبي محمد دعوة المقوقس إلى الإسلام سلميا، فقد أرسل له النبي الصحابي حاطب بن أبي بلتعة، وكذلك أبو بكر الصديق أرسل إليه حاطبًا مرة أخرى، وفي عهد عمر بن الخطاب أرسل إليه كعب بن عدي بن حنظلة التنوخي، فما كان من المقوقس إلا أن اكتفي بالرد الحسن. وكانت مصر خاضعة للإمبراطورية البيزنطية المسيحية فلا يمكن للمسلمين الدعوة إلي الإسلام فيها دون المواجهة مع البيزنطيين، وتمثل مصر مكانة كبيرة لدي المسلمين بسبب ذكرها العديد من المرات في القرأن الكريم وتبشير النبي محمد للمسلمين بفتحها وتوصيته بأهلها خيرا كل ذلك جعل المسلمين حرصين علي ضم مصر إلي الدولة الإسلامية [5].
الدافع العسكري: لأن مصر هي الامتداد الطبيعي الجنوبي لفلسطين التي سيطر عليها المسلمون وقد انسحب إليها أرطبون قائد بيت المقدس لإعادة المقاومة، واسترجاع الشام مرة أخرى، هذا ما جعل المسلمون يسارعون في دخول مصر، وأيضا الاستيلاء علي ما في مصر من ثغور وسفن سوف يمكِّن المسلمين من إخضاع مدن الشام الشمالية الواقعة على البحر المتوسط، ففتح مصر ضرورة حربية ملحة تكميلا لفتح بلاد الشام؛ هذا لأن الإمبراطورية الرومانية كانت تسيطر علي مصر والشام وبلاد المغرب والتي تعتبر منطقة عسكرية واحدة، وأيضا خوفا من أن يهاجم البيزنطيون دار الخلافة في الحجاز عن طريق البحر الأحمر، وأيضا حاول البيزنطيون استرداد الشام من المسلمين مرة أخرى وعرقلة توجههم جنوبا فهاجموهم من شمال الشام فشعر المسلمون أنهم محاصرون بين قوات بيزنطة في آسيا الصغرى وقواتهم في مصر. وأيضا قلة التحصينات بمصر جعل مهمة الفتح سهلة وكان أغلب المشاركين في الفتح من من قبيلتي غافق وعك اليمنيتين وكان لديهم مهارة في قتال الحصون الساحلية، واشتركوا مع عمرو في فتح الحصون ببلاد الشام، كما كانوا على دراية ببناء المدن واختطاطها، والإلمام بالزراعة[5].
الدافع السياسي الاقتصادي: فقد تَجَمَّع لدى المسلمين من معلومات أن الأوضاع الاقتصادية في مصر كانت متردية وكانت ثروات البلاد تذهب إلي روما، وأيضا أوضاع المصريين الأقباط الذين كانوا يعانوا من الأضطهاد الديني المذهبي من قبل البيزنطيين، وأدركوا أن ضم مصر إلي دولة الإسلام سينعش اقتصاد المسلمين ويضعف البيزنطييين حيث أن مصر كانت مصدرا رئيسيا لتمويل بيزنطة بالقمح[5].
هم ائلو خيرات مصر تروح لدوله العلوج بني الاصفر مهنا اولى بيه فالعرب جيران مصرا وهمه اولى بالشفعه فمختلفش الامر المصرين هما كده كده خيراتهم مكانتش الهم وماكنوش واخدين منها حاجه
فبدل خيرات مصر ماتروح لبزنطه خليها تروح المدينه
شوف بيولم ايه سي تامر عمر المؤرخين عن حال مصر بعد مادخلها العرب
لم يقسم المسلمون أرض مصر بين الفاتحين ولكن إكتفوا بفرض الضرائب علي المصريين، وتركوها في أيدي الشعب يتعهدها فتثمر. وفي زمن الخلفاء الراشدين مسحت الأراضي، واحتفظت الحكومة بسجلاتها، وأنشأت عدداً كبيراً من الطرق وعنيت بصيانتها، وأقيمت الجسور حول الأنهار لمنع فيضانها [21].
كما أعاد عمرو بن العاص البطريرك بنيامين والذي كان فارا من اضطهاد الرومان لكرسي بابويته [2]. كما أعاد عمرو بن العاص حفر قناة سيزوستريس وعرفت بخليج أمير المؤمنين [
وشوف تامر بيه الراهب القمص أنطونيوس الأنطوني بيئول ايه عن العرب في كتابه وطنية الكنيسة القبطية وتاريخها [1
أيضا وإن كنا نذكر مظالم العرب الفاتحين فلابد -إنصافا للحقيقة- أن نقول أن هذه المظالم لم تكن عامة أو شاملة خاصة في الفترة الأولي للفتح العربي فقد اكتشف البروفسير جروهمان وثيقتين برديتين يرجع تاريخهما إلى سنة 22 هـ - 642 م، مكتوبتين باليونانية، وملحق بهما نص آخر بالعربية :
الوثيقة الأولى: إيصال حرره على نفسه أحد أمراء الجند يدعى الأمير عبد الله بأنه استلم خمساً وستين نعجة لإطعام الجند الذين معه، وقد حررها الشماس يوحنا مسجل العقود، في اليوم الثلاثين من شهر برمودة من السنة المذكورة أولاً، وقد جاء بظهر الورقة ما يلي : "شهادة بتسليم النعاج للمحاربين ولغيرهم ممن قدموا البلاد وهذا خصماً عن جزية التوقيت الأول".
أما الوثيقة الثانية: فنصها "باسم الله، أنا الأمير عبد الله أكتب إليكم يا أمناء تجار مدينة بسوفتس، وأرجو أن تبيعوا إلى عمر بن أصلع، لفرقة القوطة، علفاً بثلاث دراهم كل واحد منها (بعرورتين) وإلى كل جندي غذاء من ثلاثة أصناف" ويعلق الأستاذ جروهمان على الوثيقتين بقوله : (إن هذه المعاملة إزاء شعب مغلوب، قلما نراها من شعب منتصر))[1].»
ويذكر يوحنا النقيوسي في نفس الكتاب (ص 64) :
«كان البابا بنيامين (البطريرك الـ 38) هارباً من قيرس (المقوقس) البطريرك الملكاني، وبعد الهزيمة التي مني بها الروم ورحيل جيشهم عن مصر، غدا القبط في مأمن من الخوف، وبدأوا يشعرون بالحرية الدينية، ولما علم عمرو باختفاء البابا القبطي بنيامين نتيجة الظروف التي كان يمر بها الأقباط، كتب كتاب أمان للبابا بنيامين يقول فيه: "الموضع الذي فيه بنيامين بطريرك النصارى القبط، له العهد والأمان والسلامة من الله، فليحضر آمناً مطمئناً ويدبر حال بيعته وسياسة طائفته"..، كما يقال: (أن عمرو وهو في طريق عودته بعد فتح الإسكندرية، خرج للقائه رهبان وادي النطرون، فلما رأى طاعتهم سلمهم كتاب الأمان للبابا، فلم يلبث عهد الأمان أن بلغ بنيامين، إلا وخرج من مخبئه وعاد إلى الإسكندرية ودخلها دخول الناصرين وفرح الناس برجوعه فرحا عظيما بعد أن ظل غائباً ثلاثة عشر عاماً....، -ثم يستطرد الراهب أنطونيوس الأنطوني- كل ذلك حدا بالمؤرخ بتلر أن يقول عن البطريرك بنيامين "ولقد كان لعودة بنيامين أثر عظيم في حل عقدة مذهب القبط، إن لم تكن عودته قد تداركت تلك الملة قبل الضياع والهلاك"[1]»
ومن فضائل الفتح الإسلامي لمصر على المصريين آنذاك إعادة عمرو بن العاص للبطريرك بنيامين والذي كان فارا من اضطهاد الرومان لكرسي بابويته [2]. كما أعاد عمرو حفر قناة سيزوستريس وعرفت بخليج أمير المؤمنين.
ويقول القس منسي يوحنا في كتابه تاريخ الكنيسة القبطية [28] (ص 306):
وشوف تامر عمر بيه البابا شنوده التالت بيئول عن العرب ايه :
ويذكر البطريرك شنودة الثالث في كتابه مرقس الرسول القديس والشهيد [35](إن أحد البحارة سرق رأس مار مرقس الرسول من كنيسة بوكاليا بالأسكندرية التي كان بها رأس وجسد مرقس الرسول الذي ادخل المسيحية إلي مصر وأبلغ الأنبا بنيامين البطريرك ‏38‏ للكرازة المرقسية عمرو بن العاص حاكم مصر في عام ‏644‏ م الذي فتش في كل السفن الموجودة بالإسكندرية حتي عثر عليها عمرو بن العاص في إحدي السفن‏،‏ وتم تسليم رأس مارمرقس الرسول إلي البطريرك ويسلمه كذلك عمرو بن العاص مبلغ عشرة آلاف دينار لعمل كنيسة لرأس مارمرقس الرسول وهذه الكنيسة موجودة حتي الآن باسم المعقلة بالإسكندرية الكائنة بشارع المسلمة واستقر رأس مرقس الرسول بها‏)
«"عندما عزم عمرو بن العاص على المسير، تقدمت المراكب كلها وخرجت من الميناء، ما عدا المركب التي كان يوجد بها الرأس المقدس مخبأ فيها. فإن هذه المركب لم تسطيع مغادرة الميناء إطلاقاً على الرغم من كل محاولات البحارين في بذل جهدهم لإخراجها! عند ذلك علموا أن في الأمر سراً. ويتابع ابن السباع روايته فيقول: فأمر عمرو بن العاص بتفتيشها، فوجدوا الرأس في تلك المركب مخبأ. فأخرجوه، فخرجت المركب حالاً لوحدها. ففهم عمرو بن العاص وكل من معه. وللوقت استحضر من كان سبباً في تخبئة هذه الرأس. فاعترف بعد وقت بسرقته، فضربه وأهانه." [35][36].»
هذا ويستشهد الباحث د‏.‏نبيل لوقا بباوي بهذا الكتاب للبابا شنودة في إحدى مقالاته بجريدة الأهرام[36] حيث يقول أن السارق كان مسيحي كاثوليكي بالرغم من عدم ذكر هذا الكتاب لكلمة "كاثوليكي".

شفت الرومان كانوا عملين ايه بمصر وبشعبها وبخيراتها بس ماتزعلش ده مش دفاع عن العرب وبلاش تتسرع بحكمك وفكر شويه وزي مش عاجبينك العرب وبتنتقدهم كمان لازم تنتقد الرومان ده الانصاف وده الحياديه والك مني الف تحيه



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كل شيئ عن الموموريون .حتى لايتفلس علينا المتفلسفون
- هل هناك سوء فهم أم ماذا
- تعدد الزوجات, الاسباب والدوافع
- أسئلة للناشطة ,سمر الاغبر
- الاصح ان يقال ما اقتبسه الاسلام من اليهودية(رد على سلسلة مقا ...
- رد على الحلقة الثانية من مقال كامل النجار(موقف الديانتين من ...
- رسول المسلمين ملهمي الاول لااختراع الحاسوب(هكذا صرح مخترع ال ...
- رد على الحلقة الاولى من مقال كامل النجار(الاسلام نسخة منتحلة ...
- فلتفتحوا النار على كل من ينسب الى ان الحرب على الارهاب ورائه ...
- ليس كل من تعلم لغة قوم اصبح مترجما لها
- الحروب الصليبية دليل دامغ لاينفع معه العناد ولايرتقي اليه ال ...
- القاعدة الذهبية استنبطت منها عدة قواعد
- المشكلة تكمن في الطباع البشرية ولا علاقة لها بالاديان السماو ...
- حتى تكون حملات مناهضة الختان ناجحة وذات تأثير على ارض الواقع
- اسباب التخلف كثيرة
- لايمكنكَ ان تنسب العنصرية للاسلام سيد هشام العمراني
- رد على المقالات السابقة واللاحقة للقطار سامي الذيب الموسومه( ...
- مالك بارودي,دعك من عصر الرسالة وماتلاها وخاليك في مانعيشه ال ...
- اغلب الحكومات توعز الى وزارات الدفاع فيها الى استحداث ,دائرة ...
- الدافع المادي وحده لايكفي لجمع الحشود المقاتلة ولايكفي للغلب ...


المزيد.....




- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - تامر عمر .انت سألت نفسك خيرات مصر كانت بتروح لمين