تغريد الكردي
الحوار المتمدن-العدد: 4411 - 2014 / 4 / 1 - 19:18
المحور:
الادب والفن
الى متى يا قلب التعب..؟
وانت تراه لاهّي يلعب
هذةِ أُنثاه
واخرى لأوقات فراغهِ
هي الاقرب
ألا تغضب...؟
ألا تترك اوراقهُ..تنساها
هي ماضيّ لاتقلب
ابتعدعن النافذة
أغلق الباب الموارب..
أَضحكُ من حاليّ أحياناً
كما الناعور أُعيد الكرّة
ولمجرى نهرهِ أرغب
أغمض عيني اراه الحلم
أغرق حّد الموت
بتفاصيلهِ....
أصحو بقايّا ملتهب
قاربت الجنون ربما..أو
أحتياج لذاتي..لو وهماً كاذب
تلك انا و هذا قلبي
كيف احتمل العتب..؟
نسيانيّ هو الحل...لابد
لكنهُ بألف جرح و الفٌ قديمة
كمن حارب الهواء
بعصا من خشب.. .
#تغريد_الكردي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟