أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - الاصح ان يقال ما اقتبسه الاسلام من اليهودية(رد على سلسلة مقالات كامل النجارالإسلام نسخة منحولة من اليهودية)















المزيد.....

الاصح ان يقال ما اقتبسه الاسلام من اليهودية(رد على سلسلة مقالات كامل النجارالإسلام نسخة منحولة من اليهودية)


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4410 - 2014 / 3 / 31 - 22:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الاصح ان يقال ما اقتبسه الاسلام من اليهودية(رد على سلسلة مقالات كامل النجارالإسلام نسخة منحولة من اليهودية)
السلام عليكم ورحمة الله: تقدم الكاتب كامل النجار بعشر حلقات من سلسة بعنوان الاسلام نسخة منحولة من اليهودية محاولا خلا لها ان يثبت الاسلام نسخة طبق الاصل من اليهوديه عازيا ذالك ان رسول المسلمين تتلمذ على يد احبار من النصرانية وحاخامت يهود وطالبته واطالبه بتقديم وقائع تاريخية معتمدة تؤكد ذالك كما طالبت الزميل سامي الذيب من قبل باثبات ادعائاته ان رسول المسلمين استعان بحاخامات يهود في بناء شريعة الاسلام ولازالت اطالبهما بذالك فكما يقال البينة على من ادعى واليمين على من انكر فهم من ادعى ومن يدعي واليوم غير الامس فسبل الوصول الى المعلومة اصبح اسهل من ذي قبل وطلبي هذا ليس من باب التعجيز او التحدي ولكن من باب النصيحة حتى تكون دعاوهم ناجحة وحملاتهم مثمرة وذات تأثير وذات مردود ايجابي وحتى لاتذهب جهودهم المضنية سدى وحرصا عليهم كما بينت في مقالي عن الحملات الني تقاد لمناهضة الختان(حتى تكون حملات مناهضة الختان ناجحة وذات تأثير على ارض الواقع )http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=407154 وحتى لاتكون جهودهم كمن ينفخ في قربة مقطوعة او تذهب جهودهما هباء انا لاانكر ان هناك متشككين في كل الديانات فهم في بحث دائم من اجل التأكد انهم على النهج الصائب والثابت وهؤلاء لكي يتوقف بحثهم وينتهي وسواسهم التشككي بحاجة الى وثائق دامغة لايرقى اليها الشك فلو تم تزويدهم بتلك الوثائق التاريخية معززة بالاسماء وبتواريخ تواصل رسول المسلمين مع الحاخام المسطول أو مع الراهب بحيرة او مع ورقة بن نوفل فلن تعد تجدي الاستنتاجات بدون استناد الى وثائق تاريخية مع شهود اثبات لان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يسافر وحيدا الى بلاد الشام بل بمعية قافلة وما كانت مكة خالية من البشر حتى يغيب عن المؤرخ لقآئاته مع ورقة بن نوفل
ومن الامثلة التاريخية على انه هناك من يشكك بمعتقده وفي حالة مداومة عن البحث عن المعتقد الاصح والانسب له فكريا ويمده براحة الضمير الصحابي الجليل سليمان المحمدي(سليمان الفارسي) الذي قال عنه الرسول الكريم:سليمان منا أهل البيت وقصة بحثه عن الحق طبعا بالنسبة له معروفة ومن اراد ان يعرف عنها شيئا فسيسعفه الكوكل بذالك
لماذا اقول ان العنوان يجب ان يكون ما اقتبسه الاسلام من اليهودية
لانه لايوجد تطابق كامل بين الشريعىة الاسلامية وبين الشريعة اليهودية لان معنى منتحلة في اللغة العربية هي التطابق الكامل بين الشرعتين في كل شيئ قرآنيا وماشرعه المشرع في الاسلام وهذا لانجده في الاسلام والانتحال هو تقمس بالكامل وليس تقمص جزئي
وقد بين عدم التطابق هذا الكاتب كامل النجار في كل اجزائه وبينت ذالك في الرد على الحلقة الاولى والثانية من سلسلة مقالاته
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=407959
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=408201
ففي جزئية الحيض اليهوديه حذرت الازواج من التعامل مع زوجاتهم من عدم لمسهن وعدم مخالطتهن وعدم مساس امتعتهم وفرشهن وحاجياتهن والا اصبح نجسا
الاسلام منع وحذر الزوج فقط من جماع زوجته(الولوج) ولاضير في التعامل معها اولمسها او لمس امتعتها او الجلوس على فراشها او لمس حاجياتها وهذا مغاير لما اقرته اليهودية وهذا ماوصفته التجديد للشريعة اليهودية التي من اجلها او من أجل ذالك جائت الشريعة الاسلامية لتحلل بعض الذي حرم عليهم هذا مايعتقده كل مسلم ان الرسالة الاسلامية جائت متممة للرسالت التي سبقتها وان ورد تشابه فهو وكما يؤمن المسلم ان الرسالات السماوية خرجت من مشكاة واحدة وكذالك نجد ان الاسلام حرم الربا سواء بين المسلمين او بين غيرهم بينما اليهودية اباحت لاتباعها التعامل بالربا مع غير اليهود وحرمت التعامل به بينهم فاين هو الانتحال
وايضا في التعويض من الضرر سواء كان المسبب انسان اوحيوان فاباحت للمسلم التعويض في حال اتلاف مايملك ولم تقدم الشريعة الاسلامية اسهاب وتفاصيل اكثر كما في التوراة ولم ترد أية آية قرأنية تشير الى ذالك كما في اليهودية بل اعتمد المشرع القياس والاستنباط من آيات قرآنيه مثل بسم الله الرحمن الرحيم:(فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ) [البقرة:194].
(وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ) [النحل:126].وقوله سبحانه: (وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ) [الشورى:40]. ووشجع الشريعة الاسلامية على العفو والصفح والتسامح عن الحصول على التعويض للاضرار
واعتمد المشرع ايضا على الاية:(وَدَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ) [الأنبياء:78].
وعلى بعض الاحاديث النبوية الشريفة في هذا الجانب كما في الاحاديث النبوية الشريفة التالية:"أن على أهل الحوائط حفظها بالنهار، وأن ما أفسدت المواشي بالليل ضامن على أهلها" رواه أحمد، والدارقطني. "طعام بطعام، وإناء بإناء"،"من أوقف دابة في سبيل من سبل المسلمين، أو في سوق من أسواقهم فأوطأت بيد أو رجل فهو ضامن" رواه الدارقطني من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه. "لا يأخذن أحدكم متاع أخيه جاداً ولا لاعباً، وإذا أخذ أحدكم عصا أخيه فليردها عليه" رواه أبو داود والترمذي.
فلايوجد تشابه البتة بين الشريعة الاسلامية والشريعة اليهودية قد يكون هناك تشابه في الاصول والمرتكزات ولكن ليش هناك تطابق او تشابه غي الفروع
ففي اليهودية فيمايتعلق بالمخالفين لهم في الدين اذا اصبحت عليهم سطوة وتمكنوا منهم
سفر العدد الاصحاح31:
فارسلهم موسى الفا من كل سبط الى الحرب هم و فينحاس بن العازار الكاهن الى الحرب و امتعة القدس و ابواق الهتاف في يده

31: 7 فتجندوا على مديان كما امر الرب و قتلوا كل ذكر

31: 8 و ملوك مديان قتلوهم فوق قتلاهم اوي و راقم و صور و حور و رابع خمسة ملوك مديان و بلعام بن بعور قتلوه بالسيف

31: 9 و سبى بنو اسرائيل نساء مديان و اطفالهم و نهبوا جميع بهائمهم و جميع مواشيهم و كل املاكهم

31: 10 و احرقوا جميع مدنهم بمساكنهم و جميع حصونهم بالنار

31: 11 و اخذوا كل الغنيمة و كل النهب من الناس و البهائم
فالمسلمين لم يقتلوا كل ذكور البلدان التي اصبحت لهم فيها سطوة ولم يحرقوا كل مدنهم وهذا توافق مع اليهودية في الغزو والسبي واخذ الغنائم ولكن اختلفوا في بعض فلم يحرقوا كل المدن ولم يقتلوا كل ذكور المدن التي اصبحت عليها لهم سطوة فأين التماثل والتطابق حتى نقول ان شريعة المسلمين منتحلة من اليهودية
17 فالان اقتلوا كل ذكر من الاطفال و كل امراة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها/ فالمسلمون لم يقتلوا كل ذكر من اطفال البلدان التي غزوها ولم يقتلوا النساء العارفات للرجال

31: 18 لكن جميع الاطفال من النساء اللواتي لم يعرفن مضاجعة ذكر ابقوهن لكم حيات /ابقوا الجميع احياء وهذا ليس تطابقا شاملا كاملا لشريعة المسلمين مع الشريعة اليهودية فكيف نصف شريعة المسلمين بأنها منتحلة بالكامل من شريعة يهود
اما في تقسيم الغنائم والسبي فهناك تشابه حولها بين الشريعة الاسلامية والشريعة اليهودية
احص النهب المسبي من الناس و البهائم انت و العازار الكاهن و رؤوس اباء الجماعة

31: 27 و نصف النهب بين الذين باشروا القتال الخارجين الى الحرب و بين كل الجماعة

31: 28 و ارفع زكوة للرب من رجال الحرب الخارجين الى القتال واحدة نفسا من كل خمس مئة من الناس و البقر و الحمير و الغنم

31: 29 من نصفهم تاخذونها و تعطونها لالعازار الكاهن رفيعة للرب

31: 30 و من نصف بني اسرائيل تاخذ واحدة ماخوذة من كل خمسين من الناس و البقر و الحمير و الغنم من جميع البهائم و تعطيها للاويين الحافظين شعائر مسكن الرب

31: 31 ففعل موسى و العازار الكاهن كما امر الرب موسى

31: 32 و كان النهب فضلة الغنيمة التي اغتنمها رجال الجند من الغنم ست مئة و خمسة و سبعين الفا

31: 33 و من البقر اثنين و سبعين الفا

31: 34 و من الحمير واحدا و ستين الفا

31: 35 و من نفوس الناس من النساء اللواتي لم يعرفن مضاجعة ذكر جميع النفوس اثنين و ثلاثين الفا

31: 36 و كان النصف نصيب الخارجين الى الحرب عدد الغنم ثلاث مئة و سبعة و ثلاثين الفا و خمس مئة

31: 37 و كانت الزكاة للرب من الغنم ست مئة و خمسة و سبعين

31: 38 و البقر ستة و ثلاثين الفا و زكاتها للرب اثنين و سبعين

31: 39 و الحمير ثلاثين الفا و خمس مئة و زكاتها للرب واحدا و ستين

31: 40 و نفوس الناس ستة عشر الفا و زكاتها للرب اثنين و ثلاثين نفسا

31: 41 فاعطى موسى الزكوة رفيعة الرب لالعازار الكاهن كما امر الرب موسى

31: 42 و اما نصف اسرائيل الذي قسمه موسى من الرجال المتجندين

31: 43 فكان نصف الجماعة من الغنم ثلاث مئة و سبعة و ثلاثين الفا و خمس مئة

31: 44 و من البقر ستة و ثلاثين الفا

31: 45 و من الحمير ثلاثين الفا و خمس مئة

31: 46 و من نفوس الناس ستة عشر الفا

31: 47 فاخذ موسى من نصف بني اسرائيل الماخوذ واحدا من كل خمسين من الناس و من البهائم و اعطاها للاويين الحافظين شعائر مسكن الرب كما امر الرب موسى
وفي الاسلام
وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ-;- وَالْيَتَامَىٰ-;- وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ
اليهودية منعت اتباعها من التواصل مع الاقوام التي تخالفهم في المعتقد ولم تسمح لليهودي ان يتزوج من غير ديانته
كما ورد في التوراة سفر العدد
فتطردون كل سكان الارض من امامكم و تمحون جميع تصاويرهم و تبيدون كل اصنامهم المسبوكة و تخربون جميع مرتفعاتهم و ان لم تطردوا سكان الارض من امامكم يكون الذين تستبقون منهم اشواكا في اعينكم و مناخس في جوانبكم و يضايقونكم على الارض التي انتم ساكنون فيها وهكذا تصرف لم يبدر من المسلمين فأين التماثل والتطابق بين الشريعتين حتى نصف شريعة المسلمين منتحلة من اليهودية
وكما ورد في سفر التثنية الاصحاح التاسع:
متى اتى بك الرب الهك الى الارض التي انت داخل اليها لتمتلكها و طرد شعوبا كثيرة من امامك الحثيين و الجرجاشيين و الاموريين و الكنعانيين و الفرزيين و الحويين و اليبوسيين سبع شعوب اكثر و اعظم منك

7: 2 و دفعهم الرب الهك امامك و ضربتهم فانك تحرمهم لا تقطع لهم عهدا و لا تشفق عليهم/وأما قطع العهود فالاسلام التزم وقطع العهود مع الكتابين ومع غيرهم كما في قوله تعالى: إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا ولم يظاهروا عليكم أحدا فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم إن الله يحب المتقين / وكما امر الاسلام المسلمين بحسن التعامل مع المشرك وغير المشرك الذي لايناصب المسلمين العداء كما في قوله تعالى: لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين /سورة الممتحنة

7: 3 و لا تصاهرهم بنتك لا تعطي لابنه و بنته لا تاخذ لابنك/ بينما الاسلام اباح للمسلم مصاهرة او التزوج من بنات الديانات اليهودية والنصرانية والتعامل معهم وتناول طعامهم في قوله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم: اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان/سورة المائده فاين التطابق بين الشرعتين

7: 4 لانه يرد ابنك من ورائي فيعبد الهة اخرى فيحمى غضب الرب عليكم و يهلككم سريعا
اما مسألة الاقتباس ان افترضنا ان الرسالة المحمدية غير الرسالة الموسوية وامن لكل من أله فهو وارد وناتج عن تلاقح الحضارت وحاصل حتى يومنا هذا فاغلب الاحزاب التي تشكلت في عالمنا العربي هي اقتباسات من احزاب شكلت في بلاد سبقتهم وحتى الدساتير لغالبية الدول العربية مقتبسه وربما تكون منتحلة مع اضافات وتعديلاتت تتلائم مع تقاليد واعراف شعوبنا ولااعتقد ان هناك ضير ان حصل اقتباس من الديانة اليهودية اوغيرها ولايمثل هذا الاقتباس منقصة او سبة لمن يقتبسها وعليه ومما تقدم ومما لاحضناه من تشابه في بعض النصوص بين الشريعة الاسلامية وبين الشريعة اليهوديه في العام منها لايمكننا ان نطلق عليه انتحال لانه ليس هناك تتطابق وتشابه تام بين الشرعية الاسلامية وبين الشريعة اليهوديه وعليه يكون العنوان الاصح لسلسلة الكاتب كامل النجار هو:
( ما اقتبسه الاسلام من اليهودية) وعليكم السلام والتقيكم على خير في مقال قادم



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على الحلقة الثانية من مقال كامل النجار(موقف الديانتين من ...
- رسول المسلمين ملهمي الاول لااختراع الحاسوب(هكذا صرح مخترع ال ...
- رد على الحلقة الاولى من مقال كامل النجار(الاسلام نسخة منتحلة ...
- فلتفتحوا النار على كل من ينسب الى ان الحرب على الارهاب ورائه ...
- ليس كل من تعلم لغة قوم اصبح مترجما لها
- الحروب الصليبية دليل دامغ لاينفع معه العناد ولايرتقي اليه ال ...
- القاعدة الذهبية استنبطت منها عدة قواعد
- المشكلة تكمن في الطباع البشرية ولا علاقة لها بالاديان السماو ...
- حتى تكون حملات مناهضة الختان ناجحة وذات تأثير على ارض الواقع
- اسباب التخلف كثيرة
- لايمكنكَ ان تنسب العنصرية للاسلام سيد هشام العمراني
- رد على المقالات السابقة واللاحقة للقطار سامي الذيب الموسومه( ...
- مالك بارودي,دعك من عصر الرسالة وماتلاها وخاليك في مانعيشه ال ...
- اغلب الحكومات توعز الى وزارات الدفاع فيها الى استحداث ,دائرة ...
- الدافع المادي وحده لايكفي لجمع الحشود المقاتلة ولايكفي للغلب ...
- ماهي الاسباب التي تدفعنا لنشتري من بائع ما سمك في الشط رد عل ...
- وجود ابو بكر في الغار لن ينفع معه اي انكار-ردا على مقال سامي ...
- عندما اقول انتن ايتها النسوة السبب والعله فعندي على ذالك ادل ...
- ايد ما طرحت المهاجم العتيد الامل المشرق من حيث لايدري
- فقرات من قوانين الاحوال الشخصية في بعض الدول العربية


المزيد.....




- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - الاصح ان يقال ما اقتبسه الاسلام من اليهودية(رد على سلسلة مقالات كامل النجارالإسلام نسخة منحولة من اليهودية)