أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - يونس الخشاب - المتعاونون المشتبه بهم















المزيد.....

المتعاونون المشتبه بهم


يونس الخشاب

الحوار المتمدن-العدد: 4409 - 2014 / 3 / 30 - 20:20
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


نشرت دورية لندن لاستعراض الكتب في مجلدها 36 عدد 36 للفترة 7 ابريل 2014 مقالة مهمة بقلم بيتر نيومان عن الحركات الجهادية اليوم في سوريا .و بيتر نيومان هو أستاذ الدراسات الأمنية في كلية كنجزفي لندن. وهو يقود حاليا مشروعا بحثيا حول الصراع السوري ومستقبل الحركات الجهادية في
الشرق الاوسط .
المتعاونون المشتبه بهم

ترجمة : يونس الخشاب ( مظهر كرموش)

يناقش بيتر نيومان ان على الاسد ان يلقي باللوم على نفسه.
قبل ثلاث سنوات، كان من الصعب العثور على أي شيء مهم حول سوريا في الكتب التي تتحدث عن القاعدة. اذ لا يحتوي كتاب ( برج يلوح في الافق ) لمؤلفه لورانس رايت، والذي يعتبره الكثيرون انه التاريخ الدقيق لتنظيم القاعدة الا على خمسة مراجع فقط. في حين لا يرد ذكر سوريا سوى مرة واحدة في كتاب فواز جرجس ( صعود وسقوط تنظيم القاعدة) على انها المكان الذي يقع فيه منزل والدة اسامة بن لادن. ، على النقيض من ذلك، ينظر إلى سوريا اليوم وعلى نطاق واسع - وبشكل صحيح - على أنها مهد لانبعاث تنظيم القاعدة من جديد : عامل جذب لتجنيد الجهاديين، والتي تقدم الشبكات والمهارات والدوافع اللازمة لإنتاج جيل جديد من الإرهابيين. كيف حدث هذا؟ ولماذا يحدث ذلك بهذه السرعة؟
يلقي بشار الأسد باللوم على اطراف خارجية - وخاصة تركيا ودول الخليج - الذين استخدموا أموالهم ونفوذهم لرعاية الانتفاضة و تسليح المتمردين وتوريد المجندين الأجانب. هذا بالتأكيد هو الحال، ولكنه هذا جزء من القصة فقط. . ففي السنوات التي سبقت الانتفاضة، تبنى الاسد وجهازه الامني فكرة رعاية الجهاد وامكانية التلاعب به لخدمة أهداف الحكومة السورية .ومنذ ذلك الحين دخل الجهاديون الاجانب لاول مرة الى سوريا ، وساعدوا على بناء الهياكل وخطوط الإمداد التي يجري الآن استخدامها لمحاربة الحكومة. إلى هذا الحد يقاتل الأسد عدوا ساعد هو على خلقه.
ومن اجل فهم هذه السياسة فانه ،فمن المهم معرفة التاريخ الطويل من المواجهة بين الإسلاميين وحكومات حزب البعث بشار و والده حافظ. حيث اندلعت ،- بعد أقل من عام من استيلاء حزب البعث على السلطة اشتباكات عنيفة بين الحكومة والإخوان المسلمين السورية في 1964 .ومن وجهة نظر الاسلاميين استولى على البلاد اناس هم على طرفي نقيض مما يؤمنون به :حيث علمانية حزب البعث الصارمة تستبعد قيام دولة اسلامية في سوريا ،والاشتراكية التي ينادي بها تهدد مصالح صغار التجار ورجال الاعمال الذين يشكلون الشريحة الاساسية للاخوان المسلمين ، كما ان لحزب البعث تاييدا قويا بين الاقليات –وبخاصة المسيحيين والعلويين-وذلك يعني أن الأغلبية السنية كانت على وشك أن يحكمها "الكفار" و "المرتدين.
ومع ذلك ، فان الانتفاضة المستمرة ، لم تاخذ شكلها قبل عام 1974 بمبادرة من ما يسمى الطليعة المقاتلة (وهي جماعة صدامية طائفية من اجنحة الاخوان المسلمين)والتي سرعان ما حصلت على الدعم من باقي اجنحة الجماعة واقسام من حركة المعارضة العلمانية وصدام حسين العراق. ووصل الصدام ذروته في معركة استمرت لمدة ثلاثة اسابيع في مدينة حماة في شباط من عام 1982 والتي قتلت خلالهاالقوات الحكومية الالاف من الناس ، تسببت فعليا بهرب كل مؤيد معروف للاخون المسلمين داخل سوريا و كان ذلك مؤشرا على نهاية الاخوان في سوريا وهو يفسرلنا لماذا كان صوتها وحضورها خلال النزاع الحالي هامشيا حتى:، فعلى عكس نظرائهم المصريين، ليس للاخوان المسلمين تنظيم،و لا هيكل، ومعظم قادتها من الذين( نجوا) لم يضعوا قدما على ارض سوريا خلال عقود من الزمن.
على ان تصفية الاخوان المسلمين بهذا الشكل الخالي من الرحمة لا يعني ان البلد كان معفيا من (الردة الدينية )التي عانى منها العديد من المجتمعات العربية في سنوات التسعينيات .تلك الردة التي كان تغذيها المظالم الاقتصادية و السياسية و انتشار الفساد والشعور بأن المجتمع السوري انذاك لا يقدم بارقة امل ، وجهة او فرصة ،مما حمل الطائفة السنية على احتضان الاسلام وتبني نمطا دينيا من الحياة. كان بشار الاسد ، الذي خلف والده عام 2000 على وعي بما كان يحدث وسعى الى استمالة الطائفة والسيطرة على ذلك الاحياء الديني .فقضى في سنوات حكمه الاولى الكثير من وقته في استمالة الزعماء الدينيين ،والسيطرة على المساجد، والتاكد من ان القطاعات الاسلامية في صحوتها المزدهرة انما تلعب وفق قواعد اللعبة التي وضعها النظام .فقام بتمويل المؤسسات الدينية ،التي انشأت المصارف الاسلامية وخففت لوائح الحكومة على المظهر العام للتدين ، مثل ارتداء الحجاب في الاماكن العامة والصلاة في القوات المسلحة وقد لاحظت الاكاديمية (لينا الخطيب ) في كتابها (انبعاث الاسلام السياسي في سوريا ) ان مواقف بشار التصالحية وقعت في تناقض ملحوظ مع عقيدة حزب البعث الاصلية والتي تعتبر ان اي ذكرا للدين هو انحراف سياسي وان هذه العقيدة نددت بالاسلام على انه ( أيديولوجية رجعية ).
ان النهج الاكثر تصالحا مع الاسلام الذي نهجه بشار لم يشمل ، انذاك الجهاديين الذين عملوا بصمت لكسب الكثير من الاتباع بين الجماعات السلفية في المجتمعات المحرومة التي تقطن في الضواحي والارياف : اماكن مثل درعا في الجنوب،ادلب في الشمال وفي اطراف حلب. وفي أواخر عام 1999 أدى كمين للجهاديين الى اشتباكات دامت أربعة أيام ودفعت الى حملة على الصعيد الوطني، مما أدى إلى اعتقال 1200 من المتشددين المشتبه بهم ومؤيديهم.و في أعقاب هجمات 11 سبتمبر عرضت حكومة بشار المساعدة في الحرب على الإرهاب. ،وقد وافقت إدارة بوش على التعاون، رغم أن حكومة بوش كانت تشعر بالقلق من دوافعه ،وبررت ذلك بان المعلومات عن الجهاديين المشتبه بهم في سوريا ذات قيمة عالية ،كان ذلك، على الأقل، حتى عام 2005.
كان التسلل والاندساس في شبكات الجهاديين وكسب المترددين منهم الى متعاونين مع الحكومة هو (السلاح السري) للحكومة السورية ضد الجهاديين - وهي تكنيك كان قد استخدم بنجاح كبير ضد الإخوان المسلمين ابان السبعينيات والثمانينات . ويذكر مدير أحد أجهزة المخابرات السورية لوفد من وزارة الخارجية الامريكية كانوا في زيارة الى سوريا طبقا لبرقية من ويكيليكس ،"لدينا الكثير من الخبرة ونعرف هذه المجموعات." ،ويتابع ( نحن لا نهاجمهم او نقضي عليهم ،انما نجعل انفسنا جزءا منهم وفقط في اللحظة المناسبة نقوم بالتحرك) .هذا النهج ، يتابع ، قد اسفر عن اعتقال العشرات من الارهابيين و القضاء على خلايا الإرهابية .
تسبب الغزو الأمريكي للعراق في مارس 2003 في اثارة الغضب بين صفوف السلفيين السوريين ، الذين اعتبروا ان احتلال (اراضي المسلمين ) سبب مشروع للجوء الى السلاح. ان استراتيجية النظام المشحوذة جيدا في التعامل مع احداث كهذه –تنظيم مظاهرات مشرف عليها ، السماح للناس في التنفيس عن غضبهم عبر التلفزيون – لم يعد خيارا للنظام :فالسلفيون لا يمكن تهدئتهم ، انهم يريدون الذهاب الى العراق وقتال ألامريكان .كان ذلك يشكل تحديا جديا للاسد ورؤوساء دوائره الامنية ، وبعد اسابيع من التردد ، قرروا تبني استراتيجية جديدة جريئة: بدلا من قمع غضب السلفيين "، فإنها تشجع عليه .

كان يعتقد ان السماح للسلفيين بالذهاب الى العراق ،يمكن أن تكون فكرة جيدة لسببين: الأول، أنها تخلصت من آلاف السلفيين الأكثرميلا واستعدادا للجهاد، وتعبئتهم وارسالهم إلى حرب خارجية من خلالها لن يعود العديد منهم وبالتالي لن يشكلوا تهديدا لنظام الاسد العلماني الذي تسيطر عليه حكومة الاقلية ، وثانيا، فإنه زعزعة احتلال العراق وأحباط سعي بوش للإطاحةب الأنظمة الاستبدادية (الجميع في دائرة الأسد الداخلية كان يخشى أن سوريا ستكون التالية). ووفقا لكاتب سيرة الأسد ( ديفيد ليش )،( فان دمشق أرادت لعقيدة بوش أن تفشل، وأنها تأمل في أن العراق سوف يكون النموذج الأول والأخيرلتطبيق هذه العقيدة. أي شيء يمكن القيام به لضمان هذه النتيجةو عدم التقصير في الحاق الخسارة العسكرية المباشرة للولايات المتحدة واثارة غضبها ، كان يعتبر لعبة عادلة.
وفي ليلة وضحاها اصبحت سوريا ،عمليا ،نقطة الدخول الرئيسية للجهاديين الاجانب من الذي ياملون في دخول العراق للالتحاق بالمقاومة العراقية . داخل البلاد قامت المخابرات السورية بتفعيل جهادييها من المتعاونيين معها و أبرز هؤلاء كان أبو القعقاع ، وهو رجل دين سلفي من حلب كان قد درس في المملكة العربية السعودية و جذبت خطباته مئات - وأحيانا الآلاف - من الناس. قبل غزو العراق ، تصرفت أتباع أبو القعقاع ،على انهم حراسا للدين ،مطالبين ب إنزال العقوبات على اي " سلوك غير لائق " وتعبئة الراي العام ضد الحكومات الكافرة من إسرائيل وأمريكا. اما بعد الغزو ، ففد تحولت مجموعته إلىالمركز الذي يزود أبو مصعب الزرقاوي من تنظيم القاعدة في العراق بالجهاديين السوريين. وكانت جهود القعقاع ناجحة بحيث ان مجموعة السوريين كانت تشكل أكبر قوة أجنبية من المحتمل (بروزها ) في المقاومةالعراقية من عام 2003. بعد أربع سنوات ، عندما تغيرت الحسابات السياسية وأرادت الحكومة السورية ابطاء حركةمرور الجهاديين بين سوريا والعراق، قتل القعقاع بالرصاص في ظروف غامضة . وحضر جنازته أعضاء البرلمان السوري جنبا إلى جنب مع الآلاف من الإسلاميين .و وفقا لتقرير وسائل الاعلام اللبنانية ، " كان العلم السوري يلف نعشه ، وكان موته قضية صاحبتها كل زخارف الدولة في مناسبات كهذه.
كان القعقاع مهما ، لكنه لم يكن الشخصية الوحيدة التي تشارك في ارسال المقاتلين الاجانب الى العراق .فطبقا للسجلات التي استولى عليها الجيش الامريكي في بلدة سنجار على الحدود العراقية ، فان التعامل مع الخدمات اللوجستية كان يتم عبر شبكة معقدة مكونة على الاقل من مائة من ميسوري الحال الذين كانوا ينتشرون في ارجاء البلاد مهمتها الحفاظ على مخابئ الاسلحة واماكن اختباء الثوار في دمشق ، اللاذقية ، دير الزور وغيرها من المدن السورية الكبرى،وهؤلاء عملوا وبشكل وثيق مع القبائل على طول الحدود العراقية التي تضررت تجارتها بالتهريب نتيجة للحرب وترحيبها بتهريب الجهاديين كتعويض عن تلك الاضرار .
بعد اقل من عام على انشاءه ،كان خط الانابيب السوري جيد الاعداد بحيث انه بدأ يجتذب انتباه الجهاديين القادمين من دول مثل ليبيا والسعودية والجزائر او من اولئك الذين وصلوا دمشق قادمين عبر احد المخيمات الفلسطينية في لبنان. وقدرت الحكومة الامريكية في عام 2007 ان 90 بالمائة من الانتحاريين في العراق هم من الاجانب ، وان نسبة 85 -90 بالمائة من المقاتلين الاجانب دخلوا العراق عبر سوريا . كانت الشبكات الجهادية في سوريا قد اصبحت ، في جوهرها امتدادا لتلك الموجودة في العراق وتعمل من دون دعم حكومة الاسد النشطة رغم انه من شبه المؤكد معرفتها بها .
بحلول عام 2005 بات من المؤكد ان عملية حرية العراق كانت في ورطة وان سوريا ليست لها ان تقلق كونها التالية على القائمة.وشكل التدفق المستمر للاجئين العراقيين الى سوريا عبئا ثقيلا على الاقتصاد السوري ( بحلول عام 2008 كان واضحا أن سوريا تريد أن ترى الاستقرار ، وليس الاضطراب ، في العراق )، بالاضافة الى كل ذلك فقد تحول اهتمام تنظيم القعقاع القريب من تنظيم القاعدة من اتجاه مقاتلة الامريكان الى اتجاه احتمال نشوب الحرب الاهلية مع الشيعة ، وهو احتمال كانت الحكومة السورية ، التي يسيطر عليها الاقليى العلوية تنظر اليه برعب. وعلى اية حال ، لم يكن بالامكان اية فرصة لتحويل الصنبور هكذا ببساطة. حيث توسعت الشبكات الجهادية بسرعة ، حتى ابو القعقاع الذي طلب منه ان ينادي بالدعوة الى الاعتدال قد فقد نفوذه عندما بدأت المقاومة بالتحول الى حرب طائفية ، وأصبح تهريب المقاتلين تجارة رائجة ومتاصلة حتي تطلب الامر صراعا واسعا النطاق مع القبائل لوقفه .وهكذا خلق النظام ظاهرة لم يعد بامكانه السيطرة عليها .

- يتبع القسم الثاني



#يونس_الخشاب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وداعاً أيها العراقي القح
- ادوارد سعيد عن الامبريالية
- عن ابو غريب ..مرة أخرى
- حرب الميليشيات
- دبلوماسية فرق الموت
- الى انظار السادة وزيري العدل وحقوق الانسان المحترمين
- العراق: منطق فك الارتباط - 2
- العراق :منطق فك الارتباط
- العراق : منطق فك الارتباط
- انه الخيار السلفادوري
- ادانة الاعلام الغربي بالتضليل
- قصص من الفلوجة
- النفط والنخب
- مستقبل العراق والاحتلال الامريكي ما بعد الانتخابات
- نفط العراق مقابل السلطة السياسية
- النخب العميلة
- اشحذوا سكاكينكم ..فالانتخابات قادمة
- الاستفتاء بدل الانتخابات
- انهم يخفون معالم جريمتهم ، أليس كذلك ؟
- روبرت فيسك.. عن العراق


المزيد.....




- في دبي.. مصور يوثق القمر في -رقصة- ساحرة مع برج خليفة
- شاهد لحظة اصطدام تقلب سيارة عند تقاطع طرق مزدحم.. واندفاع سا ...
- السنغال: ماكي سال يستقبل باسيرو ديوماي فاي الفائز بالانتخابا ...
- -لأنها بلد علي بن أبي طالب-.. مقتدى الصدر يثير تفاعلا بإطلاق ...
- 4 أشخاص يلقون حتفهم على سواحل إسبانيا بسبب سوء الأحوال الجوي ...
- حزب الله يطلق صواريخ ثقيلة على شمال إسرائيل بعد اليوم الأكثر ...
- منصور : -مجلس الأمن ليس مقهى أبو العبد- (فيديو)
- الطيران الاستراتيجي الروسي يثير حفيظة قوات -الناتو- في بولند ...
- صحيفة -كوريا هيرالد- تعتذر عن نشرها رسما كاريكاتوريا عن هجوم ...
- برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم ...


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - يونس الخشاب - المتعاونون المشتبه بهم