أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - أين الجيش الحر وشعارات الثورة الرائدة ؟؟ على جدار الثورة السورية رقم - 80 3















المزيد.....

أين الجيش الحر وشعارات الثورة الرائدة ؟؟ على جدار الثورة السورية رقم - 80 3


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 4408 - 2014 / 3 / 29 - 11:43
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


أين الجيش الحر وشعارات الثورة الرائدة ؟؟ - على جدار الثورة رقم – 80
تحت عنوان – أين الجيش الحر والثورة في معركة الساحل ؟؟ نقول :
أين شعارات ثورتنا السورية الرائدة الصادرة عن طموحات شعبنا وأخلاقه ووعيه وثقافته ووحدته الوطنية الديمقراطية وحلمه المشروع لبناء الجمهورية البرلمانية السورية الثالثة ودستورها الجمهوري الديمقراطي على مبدأ فصل السلطات وإستقلال القضاء وصيانة وحماية الحريات العامة ورأس قائمتها حرية " السلطة الرابعة – الصحافة السورية " وفصل الدين عن الدولة تحت شعارالرواد الوطنيين الأوائل " الدين لله والوطن للجميع "وضمان حقوق المرأة ومساواتها التامة مع الرجل في قانون أحوال شخصية ديمقراطي حديث كقوانين جميع الشعوب المتقدمة ..
أين شعارات الثورة التي كتبها شهداؤنا بدمائهم الطاهرة في جميع مدن وقرى سورية ::
- الشعب السوري ما بينذل – الشعب السوري واحد – حرية حرية – حرية وكرامة— سلمية سلمية – وحدتنا وطنية إسلام ومسيحية – ولم يطرح شعار إسقاط النظام إلا بعد إطلاق نظام القتلة واللصوص الأسدي النار على المتظاهرين العّزل ووضع جثث الشهداء تحت جنازير دباباته أمام العالم كله ,,,لذلك تحول شعبنا وثوارنا إلى حمل السلاح المشروع لأنهم في حالة دفاع مشروع عن النفس وطرح شعار( الشعب يريد إسقاط النظام )...
-
- ولم تتغير شعارات ثورتنا الشعبية الديمقراطية الواضحة وضوح الشمس ... رغم التجييش الطائفي للقادة الإيرانيين والعراقيين وغيرهم وإرسال مئات اّلاف القتلة والمرتزقة تحت أسماء داعش وحالش والعباس حتى الحوثيين من اليمن جندتهم طهران لحماية نظام القتلة واللصوص الأسدي من السقوط .للقتل والنهب والتدمير ...
كما جندت كل من السعودية وقطر العصابات التابعة لها المتجمعة في " الجبهة الإسلامية " وكذلك فعلت تركيا مثلهم تحت شعارات طائفية إسلامية لاتمت للإسلام بصلة .. وحولوا سورية الذبيحة إلى ساحة للصراع الدولي والإقليمي والطائفي .. حتى أصبحنا نقرأ القصص الخرافية الدينية حول تدخل حاكمية السماء وقدرتها إلى جانبهم حيث أعمت عيون العدو عنهم في المعركة لتحقيق النصر,,,على لسان أحد أصحاب الذقون الفارين من معركة حمص إلى فنادق إسطنبول وأوربا...

إن الثورة السورية وجيشها الحر منذ البدء واضحة لاتقبل المساومة , ولاتعرف الباطنية وأخلاقها التي تمثل تربية وسلوك النظام وأتباعه , وثورتنا غير ملثمة ولاتخشى النور ولاتعشق الظلامية الدينية , أو الجغرافية ,, وغير تابعة لأحد نظيفة اليد والقلب واللسان , بإستثناء العناصرالمدسوسة والدخيلة عليها التي تتساقط كأوراق الخريف .. وعلمها علم الإستقلال الوطني السوري بنجومه الثلاث , ..
فلماذا أبعد الأتراك جيشنا الحر وثوارنا عن معركة كسب والساحل السوري وهم الذين أدخلوا النصرة والكتائب الإسلامية عبر الحدود وقدموا لها المساعدات اللوجستية لتحقيق النصر ؟؟؟ نحن مع إسقاط نظام القتلة واللصوص الأسدي الذي سبب لنا ولوطننا كل هذه الاّلام والماّسي ,, ولكن بأيدي وعزيمة شبابنا القادرين على ذلك إذا توفرت لهم الأسلحة التي حجبت عنهم بأمر من أمريكا وإسرائيل .. ونحن أول من دعا لضرب القرداحة وفتح جبهة الساحل ,,
فلماذا أبعد ثوارنا وجيشنا الحر عن معركة الساحل .. وتصدر الغرباء الوافدون والممولون من الدول النفطية بأمر أمريكي - بأعلامهم وعمائمهم السوداء - التي شوهت الدين الإسلامي قبل أن تشوه الثورة - .. وسائل الإعلام تطبل وتزمر لهم , دون أي ذكر للثورة السورية وجيشها الحر وأهدافها النبيلة ,, شعبنا وثورتنا لايثق بالدخلاء الأجانب , ولايلدغ من جحر مرتين .. والله هو الوطن ..## 27 / 3
-;- 2 –
-;-
أنا مبدئياً ضد عقوبة الإعدام . منذ وجودنا في دمشق , وتأسيسنا أول رابطة لحقوق الإنسان في سورية مع الإخوة الأعزاء : الدكتور المحامي موفق الكزبري – وشيخ المحامين نزار سعيد – والمحامي ميشيل عربش – والعقيد المتقاعد بشير صادق –
وغيرهم.. كنا جميعاً ضد عقوبة الإعدام علناً وقد نشرنا عدة مقالات حول هذ الموضوع ووضعنا مسؤولية الجرائم في المجتمع على عاتق النظام الإقتصادي والإجتماعي والسياسي والتربوي في أي بلد في العالم ...
وعندما أصدر حافظ الأسد المرسوم رقم 49 عام 1980 الذي يحكم في مادته الأولى بالإعدام على كل منتسب لجماعة الإخوان المسلمين كنا أول المتصدين له وقد كتبتُ عشرات المقالات ضده وضد جميع القوانين الفاشية في الداخل والخارج ,, وكذلك في كتابي -- مملكة الإستبداد المقنن في سورية – بصرف النظر عن رأينا في الإخوان المتأسلمين وسياستهم المشبوهة والمتقلبة المخزية والمرتبطة بالأجنبي في تاريخ سورية القديم واليوم ..
واليوم نستنكر جنون السلطة في مصر وجنوحها نحو الإستبداد وحكم العسكر ضد إرادة ثورتها الديمقراطية الوطنية وإصدارها أحكام الإعدام بالجملة على 529 متهماً من الإخوان المسلمين لأنها تعسفية وغير قانونية أولاً ولأنها تكريس لنظام عسكري بوليسي جديد ثانياً.. الثورة المصرية بريئة منه .. لأنها ثورة وطنية ديمقراطية بامتياز لبناء مصر الجديدة الحرة والجمهورية الديمقراطية ..وليس لإستبدال طاغية بطاغية اّخر ...26 / 3
-;- 3 --
قبل سقوط المعسكر الإشتراكي ,, كان المخطط الأمريكي العالمي لشعوب العالم الثالث المستعبدة – أكذوبة الحياد الإيجابي بين المعسكرين..وكانت الدول التابعة لأمريكا والمعسكر الغربي بما فيها دول الخليج العربي وإيران مصنفة مع دول الحياد ثم الحياد الإيجابي..إلخ
وكانت الأنظمة العسكرية التي إستولت على السلطة بالدبابة والمدفع عبر إنقلابات عسكرية معظمها من صنع الدوائر الإستعمارية والمخابرات الأجنبية , كانت فوق إعلان إنتمائها لمجموعة الحياد الإيجابي تدعي أنها أنظمة " إشتراكية " وتستعبد الشعب وطبقاته المسحوقة وتزيدها بؤساً .. وتؤدي الخدمات المباشرة لأسيادها الأمريكان بالدرجة الأولى وللمحرفين السوفييت تجار السلاح في العالم بالدرجة الثانية ..
وكانت تحظى هذه الأنظمة البوليسية في سورية والعراق ومصر وليبيا واليمن والحبشة والجزائر وغيرها بشهادة حسن سلوك إشتراكية من المحرفين السوفييت....
بينما كان كل من ينادي بالحرية والديمقراطية البرلمانية والحد الأدنى من حقوق الإنسان , وحق الشعوب في تقرير مصيرها ,, ورفض الأحلاف الإستعمارية ..تتهمه أمريكا وأذنابها بالشيوعية وتنظم الحملات لتدميره . سواء كان نظاماً وطنياً أو تجمعاً أوحزباً إذا كان خارج سيطرتها .. واليوم تضع شعوبنا المستعبَدة بين خيارين تابعين لمشيئتها وحماية ربيبتها إسرائيل غاصبة أرضنا ومشردة شعبنا : إما الإنصياع لدولة دينية رجعية فاشية كدولة الخميني وولاية الفقيه أو الوهابية - أو لحكم ديكتاتور عسكري وطاغية جديد ,,المهم عند هذا العدو المتوحش على الشعوب وثرواتها المنهوبة : غياب الحرية والديمقراطية وحتى الليبرالية العادية محظورة على شعوبنا المضطَهّدّة .. مالم نأخذها ونصونها بأيدينا ووحدتنا الوطنية الديمقراطية .. - 29 / 3 - لاهاي .



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخلود والرحمة للأديب الكبير . أنسي الحاج - على جدار الثورة ...
- البديل - برنامج الحد الأدنى , في خطوطه العامة -على جدارالثور ...
- الحل البدبل - برنامج الحد الأدنى - وضع عام 2004 . على جدار ا ...
- مفاوضات فاشلة بين تجار مفلسين وعملاء محترفين - على جدار الثو ...
- القمح والزيوان على جدار الثورة السورية - رقم 75
- لا عيد ولا معيّدين - على جدار الثورة السورية - 74
- على جدار الثورة السورية - الثأر والنذالة في الساحة السورية - ...
- على جدار الثورة السورية - لا خوف على مستقبل ثورتنا الرائدة - ...
- على جدرار الثورة السورية - إسقاط الديكتاتورية بوحدتنا الوطني ...
- على جدار الثورة السورية - النضال حتى إسقاط ديكتاتورية الشييش ...
- على جدار الثورة السورية - إعادتنا إلى سجن تدمر , ولقائنا مع ...
- على جدار الثورة السورية - في سجن المزّة العسكري - رقم 68
- على جدار الثورة السورية - في سجن تدمر العسكري -- رقم 67
- على جدار الثورة السورية - تتمة ديكتاتورية الشيشكلي . من حكم ...
- الأسطورة الإسرائيلية من القبيلة إلى دولة الإغتصاب
- كيف ضاع الجولان ..؟
- مملكة الاستبداد المقنن في سورية
- على جدار الثورة السورية .. من حكم العسكر - رقم 65
- على جدار الثورة السورية رقم -- 64 . يا بشّار الكيماوي . إرحل ...
- بين الظلامية الدينية والحضارة الإنسانية - على جدار الثورة ال ...


المزيد.....




- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - أين الجيش الحر وشعارات الثورة الرائدة ؟؟ على جدار الثورة السورية رقم - 80 3