أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - احمد سعد - اقامة اوسع جبهة سياسية لمواجهة الفاشية المستشرية - المهرولة في بلادنا















المزيد.....

اقامة اوسع جبهة سياسية لمواجهة الفاشية المستشرية - المهرولة في بلادنا


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1251 - 2005 / 7 / 7 - 09:53
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


في اطار الندوة الفكرية التي نظمها الحزب الشيوعي الاسرائيلي يوم السبت الماضي بمناسبة مرور عشرين سنة على رحيل القائد الشيوعي المتميز، المفكر والمؤرخ الماركسي – اللينيني د. اميل توما قدمت اربع مداخلات نظرية – سياسية هامة، كان من بينها مداخلة هامة للدكتور دوف حنين، عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي حول طابع ومخاطر الفاشية في اسرائيل. وطرح موضوع مخاطر الفاشية الزاحفة بوتيرة الهرولة في اسرائيل اصبح من المواضيع الملحة معالجتها على الساحة الكفاحية وذلك بهدف ليس فقد رفع مستوى الوعي الجماهيري للوقوف على مخاطرها الجدية، بل كذلك وبالاساس، لبلورة مواعين وآليات كفاحية ترتقي الى مستوى متطلبات التحديات لدرء مخاطر الفاشية وتحطيم انيابها المفترسة.
وبودي ان اساهم في التطرق الى بعض اوجه موضوع الفاشية والتي ارى من الاهمية بمكان الاشارة الى مضمونها ومدلولها السياسي خاصة في هذه المرحلة المصيرية من الصراع التي نمر بها ونواكبها.
فوفقا لمفهومنا الطبقي الماركسي فان الفاشية،الفكر والسياسة والممارسة، ليست مفهوما او تعبيرا مجردا ومطلقا وابديا، بل هي عبارة عن المظهر الاكثر عنفا وعنفوانا وعدوانية وعنصرية عرقية وعداء للدمقراطية الذي ينشأ في رحم نظام الاستغلال الطبقي الرأسمالي في مرحلته الامبريالية وفي عز ازمته الاقتصادية – الاجتماعية والسياسية والاخلاقية. بمعنى انه يجب دائما التفتيش عن الخلفية الطبقية للفاشية والنازية والعنصرية في السياق التاريخي لمسار تطور الرأسمالية ولتوازن قوى الصراع الطبقي داخل بلدانها وفي العالم الرأسمالي بشكل عام.
وكما ان للدمقراطية خلفيتها وجوهرها الطبقي رغم ظهورها باشكال مختلفة من خلال انظمة رأسمالية مختلفة - جمهورية دستورية، جمهورية فدرالية، نظام متعدد الاحزاب، نظام الحزبين، نظام رئاسي... كذلك الفاشية والنازية والعنصرية فخلفيتها طبقية ولكنها قد تظهر باشكال مختلفة وفقا لطابع ظروف المكان والزمان، طابع ميزان صراع القوى... بمعنى ان الفاشية التي قد تنشأ وتشحذ انيابها في أي بلد ليس من الضرورة ان تكون صورة طبق الاصل للفاشية الايطالية او للنازية الالمانية او للابرتهايد الجنوب افريقي التي انهارت الى غير رجعة. ومن هذا المنظور ننطلق في محاولة للكشف عن جذور خلفية منشأ وتطور الفاشية ومخاطرها في اسرائيل. فبرأينا ان جذور وخلفية الفاشية في اسرائيل تتجسد فيما يلي:
اولا: ان بذرة الفاشية نمت في مستنقع الصهيونية العنصرية، فالصهيونية كحركة سياسية للبرجوازية اليهودية التي نشأت في مرحلة انتقال الرأسمالية من مرحلة المنافسة الحرة الى مرحلة الاحتكارات والامبريالية، وكربيبة للاستعمار الامبريالي، تبنت منهجا ونهجا وطابعا عدوانيا عنصريا معاديًا للتقدم ولحركة التحرر الوطني وللشعب العربي الفلسطيني. ومنذ قيام اسرائيل بعد النكبة الفلسطينية انتهجت اسرائيل الرسمية ومن خلال حكوماتها المتعاقبة، سياسة تمييز قومي عنصرية ضد الاقلية القومية العربية الفلسطينية من مواطني اسرائيل وضد الشيوعية. ثقفت الاوساط الحاكمة الجماهير اليهودية بروح الاستعلاء القومي الشوفيني وبتأليه الغطرسة العسكرية ومنطق القوة وبروح العداء والكراهية للعرب والصاق احط الصفات بالعربي وتصويره بانه معاد للدولة وجسم غريب ومشبوه بين ظهرانيها، واستباحة حقوقه كمواطن ومصادرة اراضيه شكل تعسفي ومن منطلق عنصري وكأن الارض ملكية احادية القومية لليهود فقط في "الدولة اليهودية". كما جرى تشريع نشاط احزاب وتيارات فاشية عنصرية البند الاساس المطروح على اجندة "برامجها السياسية" مثل حركة "موليدت" الترانسفيرية، وحركة "تسوميت" برئاسة رفائيل ايتان الصراصيري "العرب صراصير في قنينة" وغيرهم. التطهير العرقي – تنظيف البلاد من اهلها العرب الاصليين.
ثانيا: نشوء اوكار الفاشية المنظمة وعصابات الارهاب الفاشية العنصرية المسلحة في كنف الاحتلال الاسرائيلي للمناطق الفلسطينية والعربية منذ حرب حزيران السبعة والستين. فتحت غطاء الاحتلال ودعم قواته المحتلة اقيمت المستوطنات الدخيلة على الارض الفلسطينية والسورية المحتلة التي سريعا ما تحولت الى اوكار للفاشية العنصرية ولعصاباتها الارهابية العدوانية المسلحة، حيث ظهرت وبدأت تنشط الحركات الفاشية – العنصرية امثال عصابة الراب الفاشي كهانا وخلفه "كهانا حاي" الفاشية "وزوارتسينو" "وامناء الهيكل" وغيرهم، هذا اضافة الى احزاب فاشية عنصرية ظهرت في هذه المرحلة مثل "هتكوما" و "هتحيا" و "يسرائيل بيتينو". اضف الى ذلك تبلور اجنحة فاشية عنصرية يمينية متطرفة داخل العديد من الاحزاب الصهيونية الاساسية التقليدية، داخل "الليكود" و "المفدال" وحتى داخل حزب "العمل".
ثالثا: تعزز مكانة "الجنراليزمو" في رأس الهرم السلطوي وزيادة عدد ونفوذ الفاشيين العنصريين ومن معتمري القلنسوات المطرزة (من المستوطنين والاحزاب الدينية اليهودية اليمينية المتطرفة) داخل قادة وبين جنود الجيش الاسرائيلي ومختلف اذرع القمع الاسرائيلية.
رابعا: تعمق الازمة الاقتصادية والسياسية المزمنة واتساع فجوات التقاطب الاجتماعي بين الاغنياء والفقراء في المجتمع الاسرائيلي، أي توفر التربة الخصبة للديماغوغيا الاجتماعية والسياسية والفكرية اليمينية الرجعية المتطرفة، ولرواج وتسويق سياسة "منطق القوة" و "الحكم القوي" و "الرئيس القوي" لمواجهة الازمة.
فهل هي وليدة الصدفة ان يصل جنرال المجازر والاستيطان، ارئيل شارون، الى رئاسة الحكومة في ظل اعمق ازمة شاملة واجهتها اسرائيل، في ظل ركود اقتصادي لم تشهد اسرائيل مثيله منذ اوائل الستينيات، نمو اقتصادي في العام الفين وواحد والفين واثنين تتراوح نسبته بين الصفر والواحد في المئة وحوالي مليون اسرائيلي يعيشون تحت خط الفقر وحوالي ثلاثمائة الف عاطل عن العمل او ما يساوي احد عشر في المئة من القوة العاملة الاجمالية، وفي ظل اشتعال نيران الانتفاضة الفلسطينية الثانية لمواجهة جرائم الاحتلال الاستيطاني الهمجية ومن اجل الحرية والاستقلال الوطني! لقد وصل شارون الى الحكم من خلال عواء قوى اليمين والاستيطان والفاشية العنصرية وترديدهم لمقولة "دعوا الجيش ينتصر"!
وبرأينا، انه في السنوات الاخيرة، خاصة في السنوات الاربع الاخيرة ازدادت بشكل لم يسبق له مثيل مخاطر الفاشية في اسرائيل. وهذا يعود الى عدة عوامل حسب رأينا، اهمها:
- أ- فشل حسم الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني عسكريا، فشل "دعوا الجيش الاسرائيلي ينتصر". فرغم جرائم الحرب الهمجية التي ارتكبها جيش الاحتلال وعصابات مستوطنيه الداشرة باحدث اسلحة الدمار والقتل الامريكية فلم يحن شعب الجبارين هامته ويستسلم لاملاءات المحتلين التصفوية الشارونية. وفي الظروف الدولية التي نشأت بعد التفجيرات الارهابية في واشنطن ونيويورك في العام الفين وواحد ولجوء ادارة بوش الامريكية الى ممارسة استراتيجية عولمة الارهاب والهيمنة كونيا، واحتلال افغانستان والعراق، كان لا بد من اعادة النظر في التكتيك الممارس للتحالف الاسرائيلي – الامريكي بالنسبة لقضية الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني وبشكل يخدم المخطط الاستراتيجي للهيمنة الامريكية – الاسرائيلية في المنطقة. وهذا في وقت اصبح فيه المجتمع الدولي، غالبيته على قناعة بانه لا مفر من انصاف الحق الفلسطيني بالحرية والاستقلال الوطني. ولهذا بدأ تحالف الشر الامريكي – الاسرائيلي ينسج خيوط خطط ومبادرات لتسوية تقدم للشعب الفلسطيني حلولا مسخوطة تصادر العديد من ثوابت حقوقه الشرعية، فأعلن بوش عن رؤيته باقامة دولة فلسطينية مستقلة،دون تحديد حدودها وطابعها وصلاحياتها، و"خارطة الطريق" عن "الدولة الفلسطينية – المؤقتة"، ومنقوصة الحقوق والصلاحيات، وخطة شارون الكارثية لاعادة الانتشار مع قطاع غزة من طرف واحد.
- ب- ان مجرد الحديث عن خطة الفصل مع قطاع غزة واخلاء مستوطنات لا يتعدى عدد الغزاة الدخلاء فيها على ثمانية آلاف مستوطن قد عمق حدة الفرز السياسي داخل اسرائيل وحتى داخل القوى والاحزاب السياسية الصهيونية. فقد انطلقت مختلف القوى العنصرية الفاشية من مختلف اوكارها لتلتقي في اطار جبهة واحدة مع مختلف ايتام ارض اسرائيل الكبرى. فقد برزت ظاهرة الكارد عن المركز بحدوث انقسام داخل مختلف الاحزاب الصهيونية، داخل "المفدال" و "يهدوت هتوراه" و "هئيحود هليئومي" وحتى داخل الليكود تبلورت كتلة من 13 عضو كنيست تعارض منهجيا وسياسيا خطة شارون لفك الارتباك مع قطاع غزة. كما برزت ظاهرة الجاذب الى المركز بالتنسيق عمليا بين مختلف القوى المعادية لاية تسوية سياسية ولاي انسحاب من أي شبر فلسطيني او عربي محتل، والتنسيق بين مختلف عصابات الفاشية العنصرية واحزابها من "كهانا حاي" الى هتحيا، الى المفدال، وقطعان المستوطنين و "المتمردين" على شارون داخل الليكود، وبدعم من الحاخامين والربانيم العنصريين من دعاة ارض اسرائيل الكبرى، وكذلك من انصارهم داخل الجيش الاسرائيلي. ومثل الثيران الهائجة تنشط قطعان هذه القوى تدوس على القوانين المرعية. لقد تمرد المسخ الاستيطاني على المحتل خالقه. والخطر الجدي الذي نحذر منه ومن مغبته، ان تتبلور مختلف هذه القوى في محور سياسي واحد يقود الى اغتصاب السلطة "دمقراطيا" في الانتخابات البرلمانية في العام القادم والى افتراس الدمقراطية بانياب الفاشية الصاعدة.
وتتطلع هذه القوى لتنصيب بنيامين نتنياهو على رأسها، وبنيامين نتنياهو يستعد ويتجه للقيام بهذا الدور، خاصة وانه يحتضن ويتبنى موقف غلاة اليمين والاستيطان والفاشية العنصرية، وموقفه الاخير في الحكومة المؤيد لتأجيل تنفيذ خطة شارون لثلاثة اشهر هدفه كسب غلاة اليمين في الليكود وبين المستوطنين والفاشية العنصرية في مساعيه على ساحة المنافسة مع شارون للوصول الى زعامة الليكود ومرشح اليمين وقوى ارض اسرائيل الكبرى لرئاسة الحكومة. كما ان الخطر يكمن في ان لقوى اليمين المتطرف والفاشية العنصرية ولبنيامين نتنياهو سندا خارجيا يمينيا فاشيا متمثلا بتأييد اوساط يمينية فاشية عنصرية صهيونية في الولايات المتحدة الامريكية لسياسة ارض اسرائيل الكبرى ولمواصلة احتلال واغتصاب الحقوق الوطنية الشرعية والارض الفلسطينية. لقد ادعى نتنياهو في جلسة الحكومة يوم الاحد الماضي، ان اخلاء المستوطنين من قطاع غزة سيغضب الكثيرين من يهود امريكا، وان لديه استطلاع رأي معطياته تثبت ذلك. ونتنياهو معروف ببراعته في التسويف والتضليل، حيث انه وفي الجلسة ذاتها تبين من تقرير امريكي ان واحدا وسبعين في المئة ممن شملهم الاستطلاع يؤكدون بان تنفيذ خطة الفصل مع قطاع غزة قد يفتح الآفاق للتقدم نحو التسوية السياسية.
امام هذه المخاطر الجدية، وامام الهيجان العدواني الفاشي الاخير للمستوطنين وعصاباتهم في قطاع غزة وغيره، ولدضع حد لها، فان استراتيجية الحزب الشيوعي الاسرائيلي، التي اكدها في مؤتمر الحزب الاخير، تدعو الى اقامة اوسع جبهة سياسية – جماهيرية يهودية – عربية ضد الفاشية، جبهة تحتضن تيارات وقوى ومنظمات سياسية وجماهيرية واجتماعية يكون محور اجندتها ليس الكتوراليا لتجميع اصوات لايصال اكبر عدد من النواب الى الكنيست، فالمقصود ليس جبهة انتخابية، بل جبهة شعبية نضالية واسعة لمواجهة مخاطر الفاشية والفقر والبطالة والعنصرية المستشرية والتمييز القومي المنهجي الصارخ.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤتمر قيسارية على حلبة -صراع الثيران-
- قبل عشرين سنة فارقنا بجسده د. إميل توما والتوجه الطبقي الثور ...
- مهمّات أساسية مطروحة على أجندة الحزب الشيوعي
- بعد انتهاء الانتخابات النيابية: ماذا يواجه لبنان من قضايا وم ...
- ألمؤتمر العاشر لحزب البعث السوري الحاكم: هل ترتقي الاصلاحات ...
- طفيليات المستنقع الاسرائيلي
- لمواجهة مرحلة التهويد العنصرية الجديدة
- حصيلة جنونية للانفاق العسكري: هل يوجد أي أمل بالسلام مع سلاط ...
- لمواجهة متطلّبات وتحدّيات الحاضر والمستقبل: خطوات جدية لتوحي ...
- هل تسلّم الجماهير العربية رقبتها ومصيرها الى - الفشّ الطالع ...
- مع إضاءة الشمعة الـ 81 : الشبيبة الشيوعية كتيبة ثورية نضالية ...
- مع إضاءة الشمعة الـ 62 من عمرها المتجدد -الاتحاد- الصرح الحض ...
- عالبروة رايحين!
- في أول ايار 1958: الشيوعيات الكفرساويات يخترقن الحصار!
- رسالة شارون في -عيد الحرية- عبودية!
- خطة شارون – نتنياهو الاقتصادية عمّقت فجوات التقاطب الاجتماعي
- مدفع نمر وصمدة ذيبة
- طَرْش العنصريين وصمة عار للرياضة
- رمانة أم الفهد عصيّة على الموت
- في ارجوحة المخططات التآمرية التصفوية: ألصراع على الحق بالوطن


المزيد.....




- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - احمد سعد - اقامة اوسع جبهة سياسية لمواجهة الفاشية المستشرية - المهرولة في بلادنا