دعوة لوقف تداعيات مقتل الشهيد محمد بديوي الشمري

اين لجان التحقيق بالكشف عن قتله كامل شياع وهادي المهدي وقاسم عبد الامير عجام؟, هؤلاء الكتاب اللذين وهبوا قلمهم الحر الجرىء بانتقاد حكومه المالكي , قتلوا اما م اجهزه الآمن وبالتحريض من قبل بعض عناصر الآمن واجهزتهم , اين كان السيد المالكي وحكومته من هذه الجرائم لهؤلاء النخبه؟ , لماذا لم يؤدي واجبه كرئيس للوزراء بحمايه هؤلاء المواطنين , انه ياسيدي يكيل بمكيالين فالمنتقدون له ولحكومته جزاءهم الموت ومن يقف الى جانبه ويدافع عنه يطالب فورا بمحاكته واعدامه , ان القتله المجرمون مهما كانوا علينا ادانتهم و تقديمهم للعداله لنيل الجزاء , ومثل عراقي ينطبق على هذه المقاله اكعد اعوج واحجي عدل, مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          170 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يعترض البعض والسيد قاسم الجلبي منهم على ذهاب المالكي إلى مكان الجريمة لإلقاء القبض على القاتل. ينسى هؤلاء أن عشيرة القتيل تجمعوا هناك وأصروا على عدم نقل الجثة إلا بعد إلقاء القبض على القاتل وتسليمه إلى القضاء، وكان الوضع متوتراً بالصدام المسلح بين البيشمركة وعشيرة شمر، وفي أول الأمر حاول الفوج الرئاسي تهريب القاتل إلى كردستان وتمييع القضية، الأمر الذي دفع المالكي للذهاب بنفسه وحسم المشكلة ووأد الفتنة. من السهل الصراخ على المالكي ولكن ليس لديكم أي حل مقنع. وبالتأكيد لو لم يكن القتل في وضح النهار ومن قبل البيشمركة لقلتم إن القاتل من مليشيات المالكي !!ا قليلاً من الحكمة والإنصاف في تعليقاتكم يا سيد قاسم الجلبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كان على السيد الكاتب أن يشير إلى معاناة أهل الكرادة من الفوج الرئاسي ومن حمايات الحكيم والصدر وحمايات أتباعهم. هناك الكثير من الاعتراضات السمجة على حادثة القتل ومنهم من الصدريين والمجلس الاعلى وكأنهم لا يعرفون معاناة اهل الكرادة من أفعال هذا الفوج الرئاسي وخصوصا المجلس الاعلى الذي يسيطر على نصف منطقة الجادرية بل انهم يتقاسمون المنطقة مع مجمع رئاسة الجمهوري، فلماذا هذا النفاق أيها الساسة، عليكم ان تنزلوا الى الشارع وتنظروا بأعينكم ماذا يحصل للمواطنين وهم يتعرضون الى أبشع الاهانات من قبل حماياتكم والطراطير التي تسير في مواكبكم الذين لا يعرفون مديات التعامل الانساني فعلموا رعاياكم خلقا رفيعا قبل ان تعلموا رئيس الوزراء كيف يتصرف في واجباته.

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ثمّن مواطنون عراقيون بينهم ناشطون سياسيون ومدنيون التدخل في الوقت المناسب من قبل رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، في حادثة مقتل الاعلامي العراقي محمد بديوي، والذي افضى الى تسليم الفاعل الى الجهات العراقية الامنية المختصة، بعدما حاولت قوات -مكتب رئاسة الجمهورية- تهريبه الى خارج مكان الاحداث ومن ثم الى اقليم كردستان، بحسب تكهنات مراقبين.
يرجى فتح الرابط لقراءة التقرير
http://alakhbaar.org/home/2014/3/165122.html

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دكتور عبدالخالق
لم تكتب عن قانون الاحوال الشخصية الجعفري لانك لاتريد ان ان تذكر اية حالة تدين المالكي وحكمه
لقد تحولت من كاتب يساري الى بوق داعية لشخصية تعلم جيدا انها طائفية مقيتة وفاسدة والحجة الجاهزة هي ان البديل هو عودة نظام البعث المقبور، وهي نفس الحجة السخيفة التي يختبيء خلفها انصار وجلاوزة المالكي من سفلة السياسيين
هل تعلم ان قانون الاحوال الجعفري الجديد ينص من بين ماينص عليه من نصوص تخالف كل منطق انساني على انه اذا اسلم رجل مسيحي من بين 5 اخوة فانه الوحيد من بين اخوته الباقين الذي سيستحوذ على ميراث ابيه المسيحي
وان المسيحي اذا اسلم فسيصبح كل كل اولاده مسلمين بشكل تلقائي والذين يرفضون التحول الى الاسلام يحرمون من الميراث لانه لايجوزلغير المسلم ان يرث المسلم لكن يجوز للمسلم ان يرث غير المسلم
وعلى المسيحي الذي يسلم ان يطلق زوجته ان لم تصبح مسلمة لانه لايصح زواج المسلم من كتابية الا زواج متعة؟
هذا ما افرزه لنا نظام المالكي الديمقراطي والذي تدافع عنه للاسف
رجاء لاتقل لنا ان المالكي لايعرف عن هذا القانون وتصبح مثل الذين قالوا ان صدام لم يكن يعلم بجرائم حاشيته

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى السيد وسام يوسف
يبدو أنك تقرأ بعين واحدة، أو ذاكرتك ضعيفة أو أنك من الذين لا يقرؤون وإن قرؤوا لا يفهمون. فأنا من أوائل الذين كتبوا ضد القانون الجعفري وأدانوه بشدة بمقال عنوانه(قوانين لتكريس الطائفية) وهذا رابط المقال أرجو أن تقرأه بعينين وليس بعين واحدة وتمعن في تاريخ نشره
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=385423

أما التكرار والتقليد فليس من عادتي، خاصة وأن العديد من الزملاء الكتاب قد أشبعوا الموضوع بحثاً ونقداً بما فيه الكفاية. كما وإني من الموقعين على بيان إدانة هذا القانون (الجعفري) ورفضه. هذا القانون قد ولد ميتاً، وأنا واثق من أنه إذا طرح على البرلمان القادم فسوف يرفض. فالذي قدم مشروع هذا القانون أراد أن يشغل الناس بالتفاهات وكأن العراق قد انتهى من مشاكله
نعم أنا حريص على نجاح العملية السياسية كما أدين أسلوب الشتائم والتلفيق. فالمالكي لم يأت إلى السلطة بإنقلاب عسكري بل عن طريق الانتخابات الحرة النزيهة، وإذا أراد خصومه إزاحته فعليهم استخدام نفس الأسلوب الديمقراطي وليس بكيل الأكاذيب والتلفيق وحملات التشويه التي أدمن عليها البعثيون وأنصارهم السقلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من حقنا أن نحذر شعبنا من عودة البعثيين القتلة وأنصارهم السفلة، فرغم تاريخهم الإجرامي يما ارتكبوه في شباط 63 استطاع البعثيون وبعقليتهم التآمرية وخططهم الجهنمية الخبيثة أن يغتصبوا السلطة ثانية عام 1968. وهذه العقلية التآمرية هي التي تراودهم بالعودة ثالثة، لذلك فطمأنة الشعب بأن البعث السافل قد أنتهى فيها أغراض لئيمة . ولذلك نحذر شعبنا ونذكره بالمثل الشعبي (تحزم للواوي بحزام السبع) ولن نسمح مطلقاً بتكرار جريمة 8 شباط 1963 الدموية السوداء، فمصير البعثيين وعملائهم الذين يتسترون وراء واجهات ديمقراطية مزيفة كمصير النازية والفاشية: في مزبلة التاريخ

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتذر للسيد عبدالخالق لاني لم اطلع على المقال الذي اشار اليه في اجابته على تعليقي فانا للاسف لم اعرف به ولم اقرأه لابعين واحدة ولا بعينين ولا باربعة عيون
على اية حال اطمأن الدكتور اني لست من الذين لايقرؤون (والصحيح لايقرأون) ولست من الذين ان قرأوا (وليس قرؤوا )لايفهمون ، لذا فقد قرات المقال لاعرف على من القى الدكتور عبدالخالق اللائمة في ظهور قانون الاحوال الشخصية القرةقوشي لاجد انه طبعا لم يشر الى رئيس الوزراء نوري المالكي بكلمة ولا بعتب بل القى اللوم على ثلة من السياسيين الشيعة حسب تعبيره اما المالكي فبريء منه كالعادة
لا اعرف بكم عين يستقرأ الدكتور الوضع في العراق لكن حتى الضرير يعرف ان لايمكن صدور قانون دون ان يكون ابو حمودي موافقا عليه
فاذا كان المالكي يعرف بالقانون وموافقا عليه ففي هذه الحالة فهو اول من يستحق الانتقاد وهو مالم تفعله ، اما اذا كان لايعلم به ففي هذه الحالة فهو لا ينفع رئيسا للوزراء

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ناتي الى قولك ان المالكي اتى الى الحكم بانتخابات حرة نزيهة
المالكي لم يفز حتى بالانتخابات والكل يعلم ان قائمة اياد علاوي كانت هي الاولى لكن المالكي سارع مع الطائفيين الى تحالف بعد ظهور النتائج اعطاه الغلبة في عملية التفاف على الديمقراطية وكان المفروض ان يكلف اياد علاوي بتشكيل الوزارة فان عجز عن جمع الاغلبية المطلوبة فعندها تعطى الفرصة للقائمة التي تلي قائمته وهذا يعرفه ابسط مطلع على قوانين الديمقراطية الحقيقية وليس ديمقراطية الولي الفقيه
الدستور (ان كان ماموجود يسمى دستورا حقيقيا ) يمنع ان يحكم المالكي مرة ثالثة ، لكن سيتم تغيير الدستور ايضا باسلوب ديمقراطي نزيه وحر حسب تعبيرك ليبقى السيد ابو ماننطيها في ولاية ثالثة ورابعة وسانتظر لارى كيف ستبرر له ذلك وباي وجه ؟
دكتور فد سؤال
اذا كنت مقتنع هذا الاقتناع بصحة مسار الحكم في العراق فلماذا لا تعود اليه وتساهم وتساعد المالكي المسكين المظلوم في تثبيت اركان الديمقراطية الحرة النزيهة بدلا عن هذا الدفاع المستميت عن بعد
اكيد ان المالكي سيرحب بك وربما يعينك وزيرا للاعلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---