أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد الحسين سلمان - جاسم الحلوائي و دكتاتورية البروليتارية















المزيد.....

جاسم الحلوائي و دكتاتورية البروليتارية


عبد الحسين سلمان
باحث

(Abdul Hussein Salman Ati)


الحوار المتمدن-العدد: 4401 - 2014 / 3 / 22 - 15:33
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


جاسم الحلوائي و دكتاتورية البروليتارية
السيد جاسم الحلوائي, عضو الحزب الشيوعي العراقي منذ عام 1954 ولا يزال., نتمنى له الصحة الطيبة و العمر المديد, قد نشر مقالاً في الحوار المتمدن بتاريخ 21-03-2014, تحت عنوان :
الديمقراطية ودكتاتورية البروليتارية ....م-1
يقول السيد جاسم الحلوائي:
اولاً:
وهذا الشكل من الحكم هو نقيض أي شكل من أشكال الحكم الدكتاتوري، بما في ذلك دكتاتورية البروليتارية............الخ
ويقصد بهذا الشكل من الحكم هو الديمقراطية.
نود ان نعرف في البداية معنى الديمقراطية عند السيد الحلوائي :
يعرفها على الشكل الاتي:
... أما في زمننا الراهن فالديمقراطية تعني،
1) أولا وقبل كل شيء، شكل من أشكال الحكم يشارك فيه جميع المواطنين المؤهلين على قدم المساواة من خلال ممثلين عنهم منتخبين في اقتراع حر وسري.
2) ويتم في هذا الشكل من الحكم، تداول السلطة سلمياً،
3) وسن القوانين لمختلف جوانب حياة المجتمع السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

1. يتحدث السيد الحلوائي عن الديمقراطية , وكأن كوكباً جديداً لا معاً , مضيئاً, نزل من السماء الى الارض, لينورها بنوره, ويزرع الخضره و الابتسامة على وجوه الفقراء.
الديمقراطية هي بذرة برسم الزرع لا ثمرة برسم القطف , الديمقراطية , تعريفا, هي الحكومة التمثيلية للعدد الاكبر..وهذا العدد ليس مطلقا بل متغير دائم و مقولة من مقولات النسبية..و الغالبية في الديمقراطية مقولة أفقية لا عمودية . و الصندوق الاول الذي تنطلق منه الديمقراطية هو جمجة الرأس , أن من تمام اللامنطق أن زهرة الديمقراطية يمكن أن تنمو في تربة الامية . في الديمقراطية لا يصوت الفرد بوصفه منتميا الى أثنية او طائفة او عشيرة , بل فقط بوصفه مواطنا . الفكرة الأكثر مضادة للديمقراطية , هي فكرة الدين. أن الاصولي الديني لا يطرح في الانتخابات برنامجا بل يدعو الى التصويت على نص مقدس. و أستخدام الدين في السياسة هو الغاء للديمقراطية .
و الديمقراطية هي سياسة الاعتراف بالاخر, و الديمقراطية التمثيلية ليست بابوية بل نسبية , و الديمقراطية الحديثة هي حصراً الديمقراطية التمثيلية .
ونظام الديمقراطية هي النظام الذي يتيح للحاكم ان يطوي حقائبه . وان البلدان الوحيدة التي تتمتتع بنعمة الديمقراطية في العالم هي تلك التي أفلحت , بأسثناء الهند, في قبر الفقر , و الديمقراطية هي القدرة المتاحة للمحكوميين على تغيير حكامهم نظاميا و دوريا بواسطة بطاقة الانتخاب . وأشنع شناعة منطقية بطلاق هي فكرة ثورة ديمقراطية او ديمقراطية ثورية, فالثورة تستبعد الديمقراطية بقدر ما تستبعد الديمقراطية الثورة. وبأسمها عاشت شعوب برفاه, وبأسمها تم ابادة شعوب كاملة.

تتضمن الديمقراطية بمعناها السياسي معنى دستوري يتمثل في الاقتراع العام , وفي وجود تمثيل شعبي شرعي , ولهذا كتب ماركس في دراسته المهمه, نقد فلسفة الحق 1843, Critique of Hegel s Philosophy of Right:
أن الديمقراطية هي اللغز المحلول لجميع الدساتير ....م2 و 3
فإذا كان كل دستور سياسي نشأ قانونياً لحاكم ما و لقواعد العلاقة بين الحاكم وبين الشعب, فإن الديمقراطية هي نوع الدستور بما أنها تقوم بمجانسة بين الشعب و الحاكم.
على هذا النحو القانوني أيضا ينبغي أن نفهم عبارة جمهورية ديمقراطية التي كثير ما استعملها ماركس و إنجلس, خصوصا في نقد بنامج غوتا 1875.

ثانياً:
يقول السيد الحلوائي:
لقد تخلت الحركة الشيوعية العالمية، أو غالبيتها، عن هذا المصطلح، ليس لتعارضه مع أسس الديمقراطية المعاصرة فحسب، بل ولأن تحقيقه لا يمكن أن يتم إلا بالعنف.
1. نعم , تخلت احزاب شيوعية عديدة عنها في نيسان 1977 , والاحزاب هي: الايطالي و الفرنسي و الاسباني و البريطاني و الياباني والبلجيكي و السويدي و اليوناني و المكسيكي, وبروز ظاهرة الشيوعية الاوروبية والتي تحاول أن تجد حضناً دافئاً لها في ظل الاشتراكية الديمقراطية المهيمنة في اوروبا....
2. لا بل تخلى عنها ستالين في الدستور السوفيتي 1936, بشكل ضمني من خلال, الفقرة الاولى من الدستور: جمهوريات الاتحاد السوفيتي هي دولة اشتراكية العمال و الفلاحين. وفي الفقرة الثانية, يقول الدستور:
ان ديكتاتورية البروليتارية والتي هي الاساس السياسي للاتحاد السوفيتي قد تحققت.
وفي الفقرة الثالثة:
في الاتحاد السوفياتي كل السلطة للشعب .. م-4

3. وفي المؤتمر 22 للحزب الشيوعي السوفيتي, 17-31 تشرين الاول 1961, أعلن خرتشوف بشكل رسمي الغائها...م-5

4. والان وفي سنة 2014 , وبعد نصف قرن, يأتي لنا السيد الحلوائي, ليقول: تخلى الحزب الشيوعي العراقي أيضاً عنه في مؤتمره الخامس بصيغتيه اللاتينية والمعربة ولم يعد إليه في مؤتمراته اللاحقة. وقد جاء في مؤتمره التاسع المنعقد في 2012...
ثالثاً:
مع الأسف الشديد لم يعرف الاستاذ جاسم معنى ديكتاتورية البروليتارية, بالمفهوم الماركسي لها, وأكاد اجزم ان حشع منذ 1934 ولحد اليوم لم يعرف معنى ديكتاتورية البروليتارية,بالمفهوم الماركسي, نعم الاستاذ و حشع يعرفونها, بصيغتيها اللاتينية والمعربة, كمصطلح كما ورد في المقال.
ما هي ديكتاتورية البروليتارية؟
ان عبارة ديكتاتورية البروليتارية ,وردت عشر مرات فقط, في نصوص ومراسلات ماركس, والنص الوحيد الذي أستعملها بصورة متكررة و منتظمة هو كراس (الصراع الطبقي في فرنسا ) 1850.
للتمكن من تعريفها, يتحتم علينا الوقوف عند اربع لحظات متعاقبة :
1. أعتبارها, استراتجية ثورية:
وكان هذا المعنى مستخدم من قبل ميخائيل بلاكون في الاعوام 1837-1840 والذي سوف يرى ماركس عام 1848 أن ميخائيل بلاكون : (( هو الزعيم الحقيقي للبرولتياريا الفرنسية)) .
وتدل عبارة في الفترة من 1848-1852 على استراتيجية ضرورية للبروليتاريا في ظروف سحق ثورة 1848-1849 وانحلال عصبة الشيوعين.

2. أعتبارها دولة - لا دولة:
جاءت بعد انقطاع 20 سنة تقريبا , وتحديدا في اعوام 1871-1872 , والمهم في هذه الفترة المهمة جدا : ان نؤكد على ان ماركس كان يحلل كومونة باريس : فقط.
ولم يذهب الى اكثر من ذالك , ولم يذهب الى 1917 او 1930 او 1940 او 1950 ... الخ والى يومنا هذا .

العبارة التالية , هي التي كثر الحديث عنها, ويستخدمها البعض بشكل دوغمائي:
في هذه الفترة 1871-1872 , أكد ماركس في (نقد: برنامج غوتا) : بين المجتمع الرأسمالي و المجتمع الشيوعي تقع فترة التحول الثوري من أحدهما الى الاخر و تقابلها فترة انتقال سياسي لا يمكن للدولة فيها ان تكون شيئا اخر سوى ديكتاتورية البروليتارية...م -6
ويشير ماركس هنا وهنا فقط لاغير من اجل تحديد السمات الثورية لكومونة باريس , حيث تترابط أربعة عناصر مع بعضها ترابطا وثيقا:
I. الشعب المسلح لكومنة باريس
II. ان تكون للكومونة هيئة: تنفيذية و تشريعية, لا هيئة برلمانية.
III. تحطيم الالة القمعية للدولة .
IV. شكل الانتاج القومي للكومنة.

هذه العناصر الاربعة هي حسب رؤية ماركس ,تسبق المرحلة الشيوعية وهي مرحلة انتقالية , وكانت خاصة بكومونة باريس, ولم يقفز ماركس الى القوقاز او نيجيريا او الارجنتين.

3. لينين و ديكتاتورية البروليتارية:
مع لينين سارت الامور بطريقة مختلفة. في عام 1905 واثناء النقاش عن مسألة تحالف البروليتاريا و الفلاحين , فقد صاغ لينين, مفهوما مركبا هو ( الديكتاتورية الديمقراطية الثورية للبروليتارية و الفلاحين ) للدلالة على الاسلوب الخاص بالبلشفية على عكس المناشفة ..

4. الحزب - الدولة : ستالين.
ينطلق ستالين بعد المناظرة في 1921 ضد تروتسكي , و بوخارين الى التعريف الخاص بها... كنظام اجتماعي و مؤسساتي و بالتالي يصبح الحزب ( الشكل الاعلى للتنظيم الطبقي للبروليتارية) , و (( القوة القيادية للدولة )) , واكدت هذا الفقرة الثانية, في دستور 1936.
5. رسالة ماركس إلى فايديمير, Joseph Weydemeyer المؤرخة في 5 مارس 1852. وتحتوي تلك الرسالة، إلى جانب أشياء أخرى، الملاحظة الهامة التالية:
..... أما الجديد الذي أتيت به فهو إثبات:
I. إن وجود الطبقات لا يرتبط إلاّ ببعض المراحل التاريخية من تطور الإنتاج.
II. وأن صراع الطبقات يؤدي بالضرورة إلى ديكتاتورية البروليتاريا.
III. وأن هذه الديكتاتورية نفسها ليست سوى مرحلة انتقالية نحو إلغاء جميع الطبقات ونحو مجتمع لا طبقي.
الآن , السؤال , هل الجديد , الذي اكد ماركس على اثباته في هذه الرسالة: ينطبق على مجتمع روعي, قبلي, لم تتبلور فيه الرأسمالية و البرولتيارية , باعتبارهما طبقتين مهيمنتين في المجتمع؟
الجواب في نص رسالة ماركس الى المناضلة الروسية الثورية, Vera Zasulich, بتاريخ آذار 1881 : حيث يتحدث عن نشوء الرأسمالية و تحليله لها, ويقول: ...حتى الان هذا لم يتحقق الأ, في بريطانيا , واوروبا الغربية التي تمر بالمرحلة نفسها...م-7.
بمعنى ان رسالة ماركس الى فايديمير , وماجاء في نقد برنامج غوتا , يخص بريطانيا واوروبا الغربية .
رابعاً:
يقول السيد الحلوائي:
....وهو يدرك أن إنضاج شروط تحقيق الخيار الاشتراكي عملية نضالية طويلة الأمد. إذ يقوم خيارنا الاشتراكي على تحقيق العدالة الاجتماعية، والديمقراطية الحقيقية المتكاملة، والتوزيع وفق مبدأ "من كل حسب طاقته ولكل حسب عمله"،...

1. انا لا افهم معنى : الخيار الاشتراكي, هل يقصد اشتراكية دول الرفاه, مثلاً, خصوصاً اذا ما علمنا السيد الحلوائي يعيش الان الدانمارك, بلد الرفاهيه, Welfare state, والتي استمدت مقومات دولتها من بيسمارك , و كينزي, John Maynard Keynes.
2. ولا افهم معنى , العدالة الاجتماعية, التي سخر منها ماركس سخرية لاذعة في نقد برنامج غوتا 1875.
3. اذا كان يقصد السيد الحلوائي بأ شتراكية دول الرفاه, ويقصد بالعدالة الاجتماعية, وفق دولة الرفاه فهو محق, لكن ليس بالمفهوم الماركس لهما.
4. والتوزيع وفق مبدأ "من كل حسب طاقته ولكل حسب عمله"،.. وهذا المبدأ هو الفقرة 12 من الدستور السوفيتي 1936, م- 9,... "From each according to his ability, to each according to his work."
و هو تحوير لمبدأ عالم الاقتصاد البريطاني, ديفيد ريكاردو, David Ricardo. ولم يستخدمه ماركس مطلقاً, بل استخدم:في برنامج غوتا:
من كل حسب مقدرته إلى كل حسب حاجته From each according to his ability, to each according to his needs!....م-10..في المرحلة العليا من الشيوعية.


الخاتمة:
مقال السيد الحلوائي هذا , و ماجاء في مؤتمر التاسع المنعقد في 2012, للحزب الشيوعي العراقي, يبرهن على:
1. أن السيد الحلوائي والذي سكن ويسكن بلد من اعرق الدول الديمقراطية ,الدانمارك, قد تأثر في نظامها السياسي و الاقتصادي, و يحاول ان ينقل تجربة دول الرفاه للعراق, وهو صادق في دعوته, نبيل في فكرته.

2. وارجو من الزملاء الاعزاء, ان لا يفهموا ما جاء في مقالنا هذا, الدعوة الى القفز على الواقع المأسوي,في العراق,بل فقط لتحديد هوية حشع الآن, لأن ما قدمه السيد الحلوائي هو برنامج اشتراكي ديمقراطي, والذي وضع أسسه, بيسمارك و كينزي و لاسال و برنشتاين, وهو الذي يطبق الان في السويد و فلندا و الدانمارك و هولندا و النرويج و المانيا...الخ

3. هل يمكن القول , في الخاتمة, ان بيسمارك انتصر على ماركس, و إدوارد برنشتاين, Eduard Bernstein, والذي شبع شتم , خلال 80 عاماً, انتصر على لينين في العراق, وان حشع يسير بشكل بطئ و تدريجي ليتحول من حزب شيوعي على الطراز اللينيني الى حزب اشتراكي ديمقراطي على طراز الاحزاب الاشتراكية الديمقراطية في اوروبا الغربية.

المصادر:
1. http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=406672

2. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1843/critique-hpr/ch02.htm

3. http://www.mlwerke.de/me/me01/me01_203.htm

4. http://www.marxists.org/reference/archive/stalin/works/1936/12/05.htm

5. http://thesparkjournal.blogspot.com/2007/05/book-review_25.html

6. https://www.marxists.org/archive/marx/works/1875/gotha/ch04.htm

7. https://www.marxists.org/archive/marx/works/1881/03/zasulich1.htm

8. http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=218357

9. http://www.marxists.org/reference/archive/stalin/works/1936/12/05.htm

10. جورج طرابيشي: في ثقافة الديموقراطية



#عبد_الحسين_سلمان (هاشتاغ)       Abdul_Hussein_Salman_Ati#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رأسمالية الدولة أو دولة الكهنة.
- جاسم الحلفي و الشيوعية...
- مفهوم الحزب 3-3
- مفهوم الحزب 2-3
- مفهوم الحزب 1-3
- عبادة الشخصية
- البرجوازية الصغيرة والطبقة الوسطى
- مقدمة في: مفهوم ماركس عن الإنسان
- الماركسية و الترجمة العربية
- الثَالُوث السرطاني العالمي
- بوخارين: الفتى الأغر
- الإمبريالية المتوحشة
- مفيد الجزائري ورايات الحسين
- مدرسة فرانكفورت، القسم الثامن: إلى أين نمضي ؟....8-8
- مدرسة فرانكفورت، القسم السابع: ما الذي بقي؟…7-8
- مدرسة فرانكفورت القسم السادس: إرنست بلوخ ومبدأ الأمل.....6- ...
- مدرسة فرانكفورت، القسم الخامس: والتر بنجامين، الفاشية والمست ...
- نقد: النقد والنقد الذاتي
- مدرسة فرانكفورت، القسم الرابع: هربرت ماركيوز 4-8
- مدرسة فرانكفورت، 8-3.


المزيد.....




- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد الحسين سلمان - جاسم الحلوائي و دكتاتورية البروليتارية