أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - يا حمدين لقد وجدت الحمير لنركبها لا لتركبنا















المزيد.....

يا حمدين لقد وجدت الحمير لنركبها لا لتركبنا


حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 4401 - 2014 / 3 / 22 - 10:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الصراع السياسي في مصر خلق جوا من الارتباك وعدم التمييز بين ما هو منطقي وغير منطقي لدي المواطنين لدرجة عدم التمييز بين الصواب والخطا و قلب الحقائق واستخدام المنطق المغلوط بل كسر كل قواعد المنطق، ليظل العبث هو الذي يحكم حياتنا اليومية.... الكل يعلم أن عصابة الاخوان المجرمين حكمتنا لمدة سنتين وهى عصابة من الاشرار الملاعين الكارهين لمصر والمصريين ...فقادوا البلاد الي ما وصلت اليه من انحدار وتفكك ... انهم كانوا مجموعة من الهواة ذوى القدرات المحدودة والفكر المغلق الذى جعلهم لا ينتبهون الي انهم يحكمون (مصرا) بكل امكانياتها (غير المحدودة) فتعاملوا معها كما لو كانوا يديرون عزبة نائية مهجورة تفتقد الي رعاية اصحابها ....فانحياز الاخوان للسلفيين ولمجرمي حماس و محاولات فرضهم علي الاقتصاد
والسياسة والمجتمع المصرى ....بما في ذلك التضحية بسيناء والاستهتار بدم جنود مصر المهدر علي ارضها ....يجعلنا نستنتج انه قد احتلت ارضنا وإرادتنا عصابة من التجار المجرمين والخونة .... وان شيوخ المنسر يستسهلون التضحية بنا وبثروتنا واحلامنا
وشبابنا من اجل تغذية مغارة (علي بابا) بكنوز احلام المصريين المنهوبة.... لقد حكمنا كابوس عشنا في ظله لسنتين و استسلمنا للآليات التي فرضها علينا سدنته من اصحاب اللحي القصيرة والطويلة والبلطجية حاملي الكلاشينكوف والمتدسرين بالاحزمة الناسفة والمتوعدين للكافرين علي مدار الساعة بالويل والثبور وعظائم الامور....

المصريون سلموا امرهم لجماعة من خريجي السجون و القتلة و ارباب الارهاب ضعاف الفكر ، متصلدى الاحاسيس ، مجموعة من المرضي المستحقون لعلاج طويل من سلفيين واخوان مسلمين، وهؤلاء بعد أن تصادف إزدهار حركاتهم مع رغبة امريكية في دعم منظمات الاسلام السياسي في المنطقة تصرفوا بحمق من يحوز علي رضاء السيد فلا يهتم بالزميل أوالرفيق أو المرءوس ....فتوالت الاخطاء والانحرافات وسيطر علي قرارتهم فكر بدائي غير مدروس....لينهاروا ومعهم شعوب المنطقة التي ظلمت انفسها بتصورها ان الاسلام هو الحل ....فقامت قيادات الاخوان المجرمين وقيادات الحركات الاسلامية ومن خلفها قواعدها بنفي( مصر) كوطن مستقل و رؤيته كنجمة من نجوم علم( الخلافة الاسلامية) و هو ما عبر عنه بوضوح احد قادة الاخوان بقوله ((طظ في مصر )) في حين أنه يقابلها علي ارض الواقع والمنطق مقولة صحيحة بان : ((صفر +صفر +صفر =صفر)) ...فكل الاقطار الاسلامية ماهى الا عبارة عن أصفار متخلفة ضعيفة لا تنتج طعامها او سلاحها او دواءها و تعيش عالة علي العمل البشرى(لمن هم في حكم الاسوياء خارج منظومة المسلمين)..فتجمع هذه الاقطار الاسلامية المنشود تحت راية دولة الخلافة يعني مراكمة التخلف .. وهو نفس الخطأ الذى ارتكبه القوميون (العرب) وأدى الي سيادة اسرائيل وخضوعنا للنفوذ الامريكي ولم يتعظ منه الاسلاميون( العرب) وظلوا معتمدين علي افكار جاهزة راكدة بثها بينهم الارهابي المتخلف فكريا وعقليا سيد قطب....لان قادة جماعة الاخوان وكل قادة الحركات المتأسلمة قدراتهم كانت محدودة وخططهم كانت انشائية كلامية حنجورية نباحية (غير قادرة علي فهم معادلات العصر ) لذلك استبدلوا الفكر والتخطيط السليم بالارهاب و تشجيع الارهابيون واخراجهم من السجون ...

فخرجوا مثل العقارب تسعي بيننا بافكار مدمرة رجعية وتهديدات نباحية لا معني لها وعمليات غدر خسيسة جعلت سيناء بؤرة تصدير لكل ما هو ممنوع من مخدرات الي سلاح الي اموال سوداء تستخدم في شراء سلاسل من العبيد تتحرك طبقا لاشارات الممول .... وحكومة غير قادرة علي وقف التدهور المتجه نحو سيادة الفكر الوهابي الرجعى المتخلف و مواطنون يرتعدون خوفا من اصحاب الاحزمة الناسفة والسيارات المفخخه ... الى جانب سيادة فكر التجار محدودى القدرات و تجميع الاموال باسرع الطرق (المشروعة وغير المشروعة) و اهمال مصادر الانتاج الاخرى بما في ذلك السياحة والابداع و الفن والزراعة والصناعة والتعليم والصحة والمرافق ، لقد أصبح الاقتصاد المصرى يدار بفكر بيت المال ... وأصبح بيت المال غنيمة لمن إحتلوا مصريستخدم ( الفيءالمستولي عليه من الموالي ) و يوزعه علي الاهل والعشيرة !!...وعلي المصرى دافع الضرائب (الجزية ) الا يقارن بين ما يحصل عليه أفراد العصابة وما ينتجونه لقاء هذه المبالغ الكبيرة فهم من عصابة الاخوان .... لقد تصور قادة الاخوان أن الذى امر بجلوسهم علي كراسي الحكم هو ذلك الرجل القابع في البيت الابيض ....و ليس الشعب (خصوصا الفقراء والمعدمين الذين سيقوا الي الصناديق بالخداع ليقولوا كلمة تم ليها وتزويرها) .. لذلك اصبحت قبلتهم هي واشنطن التي مادامت راضية عنهم فهم علي كراسيهم مثبتون .... لذلك لم يلقوا بالا لهذه الملايين التي تعاني من ندرة الوقود وانقطاع الكهرباء وزيادة الاسعار و سوء الخدمات والبلطجة والفوضي التي تحكم الشارع فالشعب قد اعتاد علي الضيم والخوف من السلطة والطاعه واصبح منوما مسيطرا عليه بواسطة اكاذيب الدعاة تجار الدين من المؤلفة جيوبهم من أمثال النصاب محمد حسان والكاذب أبو اسحاق الحوينى والارعن محمد عبد المقصود وصاحب الشاحن المنافق ابن الامريكانية محمد صلاح أبو اسماعيل (محمد صلاح ابو لباسين ) وغيرهم من كتيبة النفاق والخداع من أجل تنويم الشعب وترويضه والسيطرة عليه لصالح الاخوان ....

لقد صور لهم فكرهم المريض فكرة الغزو والاستعمار والانتصار علي شعب مصر ... لذلك اصبح تسكين اعضاء العصابة والمتعاطفين معهم و المنافقين لهم والمستفيدين من تواجدهم ، في المراكز الحساسة والاساسية والادارية والفنية امورا تتم بعشوائية زادت من تأزم الاداء الحكومى والادارى فى الدولة خصوصا عندما غطت مظلتهم ادوات الاعلام والصحافة القومية ،او القضاء والنيابة وعزل (النائب العام ) وفرض اخرمطيع ومنفذ لارادة شيخ المنسر .... على صعيد أخر الشرطة و الجيش كانت المؤسسات التالية
التي خططت العصابة الاخوانية بسذاجة لاحتلالها وتطويعها لتنفيذ مهامهم سيئة القصد(التي تتصل باستكمال ثورة اسلامية متخيلة لاقامة دولة خلافة متخيلة أيضا )....الى جانب ضعف القدرات الادارية والسياسية والاقتصادية لدى قادة الاخوان أو الحكام الجدد جعل خطهم الاقتصادى يدور حول اقتصاد التسول او الاستدانة وهو امر مخجل حتي أن رئيس الجمهورية السابق المعزول كان يبدو في صورة (المتسول ) التي لا تناسب مكانة بلاده وريادتها فى المنطقة .... ولأنهم عبارة عن مجموعة لصوص وقتله ومرضى نفسيين اضطهدوا المرأة و الأقباط ورجال العهد السابق و المعارضين من ليبراليين و علمانيين ، وقسموا الشعب الي فسطاطين .. احدهما معنا (اى مع الاخوان) وله كل المميزات والتسهيلات والنفوذ والاخر علينا (اى معادى للاخوان ) مطلوب نفيه واستبعاده ولا توجد ظلال في الوسط بين الابيض والاسود ... الى جانب تصعيد النعرة الدينية المتأسلمة للحصول علي كل مقاعد النقابات والاتحادات ومجلسي الشعب والشورى و الاستفتاءات و لجان صياغة واعتماد الدستور و لجان المرأة والحريات و حقوق الانسان والاندية وصبغ المجتمع بكاملة في فترة قصيرة نسبيا بصبغة اسلامية تتوافق مع رؤيتهم للدين ذات الجانب السلفي الرجعى المتخلف والمتصل بالمظهر وليس الجوهر واداء الطقوس ....

أضف الى كل ما سبق ذكره العدوان علي الفنون ... حيث وضع الاخوان سياجا يحد من قدرات الفنانين و المبدعين من خلال دعاوى منحطة المستوى بما في ذلك معاداة التراث المصرى والتفريط في الاثار الفرعونية والقبطية ... الجدير بالذكر أن الاخوان عندما احتلوا كراسي الحكم لم يتوافقوا مع الواقع القائم ... بل حاولوا ان قسره وإعادة صياغته و صباغته بفكرهم المريض البدائي .... فاكتسبوا معارضة الجميع ..... لذلك خرج الي الشارع 33 مليون مواطن اغلبهم من الشباب والنساء يؤيدون التمرد ضد حكم الاخوان والتيار المتأسلم المتخلف .... فخرجوا فى ثورة حقيقية ترفض الخضوع لنظام شوفوني اثني فاسد شديد التخلف و التوجهات ...المصريون قاموا بثورة ضد المشايخ والدعاة والمستفيدين من نظام اخوانى عفن ومتخلف !.. وعندما انبرت القيادة العسكرية و الامنية للدفاع عن مطالب الجماهير المتعارضة مع رغبات الاخوان المتأسلمين وتوجيهات اسيادهم في البيت الابيض احتلوا رابعة العدوية يشيعون الفوضي فيها ويصدعون سكانهامنذ الفجر حتي المساء بخطابات تحمل تهديدات بان لديهم السلاح جاهز و أن
المجاهدون قادرون علي تحقيق الثورة و نصرة الاسلام والمسلمين المعتدى عليهم بواسطة انقلاب عسكرى قام به الكافرون !!!....من خلال خطب جوفاء لا طائل من ورائها تدعوا لمرسي منزوع الصلاحية و تحرض الالاف علي حمل السلاح ضد الجيش و مقاومة قراراته !!..هؤلاء هم من حكموا مصر لمدة عام كئيب يتحولون الي فلول يجب إعادة تأهيلهم ليندمجوا في مجتمع يتغير أو وضعهم في مصحات للامراض العقلية بعد ان حولوا بلدنا الي مسرحا لعملياتهم التخريبية ....

ومنهم حمدين صباحى الذى اتخذ من الانتهازية طريقا على حساب الوطنية .... حيث لم يعد يرى الا صورة واحدة أمام عينيه وهى جلوس حمدين صباحى على عرش المحروسة غيرعابئا بأين هى المحروسة .... لا اعرف كيف يتحالف مع الاخوان على رزنامة من المنطلقات.... وما معنى التمادى وإلى أين تذهب مصر يا حمدين ..؟ مصر فى حرب مصيرية يا حمدين ـ تهدف الى تفتيتها ـ تقودها واشنطن ...جيش مصر يحارب على كامل التراب المصرى للسيطرة على كل المجموعات التى تسللت داخل الحدود طيلة زواج المتعة مع الاخوان الذين كانوا على عرش مصر ....الحرب مصيرية يا حمدين فهل للإنتهازية مكان أيها الانتهازى الحقير ؟...مخطط تقسيم مصر وإنهاك مصر وإراقة دماء مصر شعبا وقوات مسلحة يأتينا كل يوم خبر لوفاة العشرات منهم على أيادي عناصر الاخوان الذين خيرونا مابين عودتهم على سدة الحكم وما بين الغرق فى الدم !!.. حمدين صباحى الانتهازى يحلم بعرش مصر ومن أجل أن يمهد الطريق فلا بد من حرق الأرض من تحت الاقدام حتى ولو كانت ألنيران ستطول الحبل السرى والعمود الفقرى للمحروسة.... الدكتورة هدى عبدالناصر إبنة الزعيم الملتزمة بمبادئها قالت فى مقال وأكثر من لقاء لها ردا على اعتذار حمدين للإخوان "اخلع رداء أبى يا حمدين " .... اقرأوا ما كتبته عندما اعتذر حمدين للاخوان وهم من لوث وشوة تاريخ عبدالناصر عندما اعتذر مرة تلو الأخرى للإخوان مما فعله الزعيم جمال عبد الناصر بهم !! http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=304377 ... حمدين صباحى اعلن تحالفه مع الإخوان فى كافة الانتخابات البرلمانية،وساند فوز مرشح الإخوان فى جولة الرئاسة الثانية حتى ولو خدعنا بأن فوز مرسى يعنى انتصار الثورة ... حمدين صباحى تمادى فى غيه بتوحده هو وتياره مع عناصر 6 إبريل الخونة صناعة المخابرات الأمريكية وكذا بجانب حفنة من الاشتراكيين الثوريين... الأمر جد غريب ولا يوصف سوى بالانتهازية التى لا ينبغى أن توضع فى الحسبان عندما يصاغ مفردات الوطن والوطنية وفى مواجهة مخطط التقسيم والحرب الأهلية التى يسعى إليها أعداء الوطن..... يا حمدين ان من يبرر الجريمة فهو مشارك فيها و الثبات علي الخطأ خطيئة ...أو ما يعرف بالسباحة في الوحل ... لقد وجدت الحمير لنركبها لا لتركبنا و هذا ما يحكم به علينا ....ليتنا ننتبه قليلاً أيضاً لمن يقفون فى صف المتأسلمين والاخوان ويسرقون ويسوقون الأفكار المظلمة من عمق التاريخ.....
ليلوثوا حياتنا، ويحولوها إلى جحيم!!...

حمدى السعيد سالم
صحافى ومحلل سياسى



#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جابر نصار نصير التحرش
- ليمان ابو زعبل 2 حدوتة مصرية فى مجال حقوق الانسان والسجناء
- افهموا تصحوا...
- مستقبل العلاقات المصرية الامريكية الى أين؟!!
- الصراع الجيوسياسي و الجيوستراتجي بين روسيا وأمريكا فى الشرق ...
- السلاح النووي أكذوبة وحرب نفسية ضد العرب
- أين أهرب من حبها؟!
- جمعية تنمية المجتمع ببيلا مثل يحتذى به فى العمل الخيرى فادعم ...
- اليهود سرقوا ذهبنا واستعبدوا العالم به من خلال النظم المالية ...
- أمريكا و إيران وكره المحبين والعشاق
- اسلام شعيبه بطل مصر وأفريقيا خارج تفكير وزير الرياضة
- طفلة سورية
- أين الخارجية المصرية ومصر تعيش أسوأ لحظة من الحصار الجغرافي ...
- بيلا تغرق فى بحر الفساد ومحافظ كفرالشيخ كالزوج المخدوع لايدر ...
- فيدرالية اليمن والقفز إلى المجهول
- الدور المشبوه للجامعة الامريكية فى أشاعة الفوضى فى مصر
- الحقيقة المخفية شريعة الاسلام بشرية الله منها برىء
- الأزمة السورية كشفت الوجه القذر للسياسة الأمريكية
- لغز ست البنات !!!!
- عين الظلم


المزيد.....




- أحد قاطنيه خرج زحفًا بين الحطام.. شاهد ما حدث لمنزل انفجر بع ...
- فيديو يظهر لحظة الاصطدام المميتة في الجو بين مروحيتين بتدريب ...
- بسبب محتوى منصة -إكس-.. رئيس وزراء أستراليا لإيلون ماسك: ملي ...
- شاهد: مواطنون ينجحون بمساعدة رجل حاصرته النيران داخل سيارته ...
- علماء: الحرارة تتفاقم في أوروبا لدرجة أن جسم الإنسان لا يستط ...
- -تيك توك- تلوح باللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
- -ملياردير متعجرف-.. حرب كلامية بين رئيس وزراء أستراليا وماسك ...
- روسيا تخطط لإطلاق مجموعة أقمار جديدة للأرصاد الجوية
- -نتائج مثيرة للقلق-.. دراسة تكشف عن خطر يسمم مدينة بيروت
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف أهداف لحزب الله في جنوب لبنان ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - يا حمدين لقد وجدت الحمير لنركبها لا لتركبنا