أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود فنون - عودة أبو مازن وما الذي جرى؟















المزيد.....

عودة أبو مازن وما الذي جرى؟


محمود فنون

الحوار المتمدن-العدد: 4399 - 2014 / 3 / 20 - 13:06
المحور: القضية الفلسطينية
    



الزغاريد والأبهة وحشد الألوف وتلويح الرئيس بالأيدي للمستقبلين المفاعلين لا يغطي على الحقية ولا يعني أن تحقق نصرا ولا حتى تقدمالا وإنما غطاء على تنازلات لا نعلمها بعد .
المحادثات كانت كلام في كلام كما صرحت مصادر مسؤولة ، وكان مطلب تمديد المفاوضات مطروحا :

تحدث مصدر مطلع من داخل الوفد الفلسطيني المفاوض الذي غادر واشنطن أمس بعد لقاء جمع بين الرئيس محمود عباس ونظيره الامريكي باراك اوباما أنّ الحديث يدور الآن عن طريقة تمديد المفاوضات والثمن الفلسطيني مقابل ذلك .( رام الله - خاص دنيا الوطن 20 /3 /2014م)
لم يتم عقد مؤتمر صحفي لإعلان النتائج بل إن صائب عريقات صرّح " أن اتفاقاً تم بعدم التحدث عبر الاعلام عن مجريات اللقاء الثنائي .."وأن " اللقاء الثاني بين الرئيسين كان صعباً وتناول النقاش فيه كافة المواضيع والاشكاليات العالقة وكيفية كسر الفجوات بين الطرفين الفلسطيني والاسرائيلي.."دنيا الوطن
هذا مع العلم أن السيد نبيل أبو ردينة حدد جدول أعمال اللقاء قبل سفر الرئيس :" وقال الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة في تصريح لــ وفا ، إن الرئيس سيناقش مع نظيره الأميركي كافة القضايا لتحقيق حل الدولتين وإقامة سلام عادل ومتوازن، يؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف"وليس مجرد تبادل أفكار كما صرح صائب عريقات بعد اللقاء

ولكن في تصريحه لجريدة القدس أعلن عريقات( بعد لقاء الرئيس بأوباما) "أن النتائج من الجانب الأمريكي كانت كلام في كلام و:" ... أن الأميركيين لم يقدموا للفلسطينيين حتى الآن أي أفكار أو إقتراحات مكتوبة وأن سلوكهم يمكن وصفه بأنه إطلاق بالونات اختبار "وهم لا يقدمون اي شيء على الورق، وقلنا لهم: عندما يكون عندكم شيء أعطونا اياه "
هكذا ببساطة تقدم الأمريكيون بأفكار شفوية وطرحوها على عباس ونحن لا نعرف ما هي هذه الأفكار ، كما أننا لا نعرف ما كان رد عباس عليها ، غير ان عريقات قال:" أنّ الرئيس أبو مازن خرج من اللقاء مُجهد للغاية ويبدو أن ضغوط كبيرة مورست عليه.."
ولم يذكر صائب عريقات كبير المفاوضين الفلسطينيين، ما نوع هذه الضغوط وهل هي أكثر من التعبير عن الإصرار أم هي تهديد بإجراءات أو فضائح وابتزاز أو وقف المدد المالي أم ان الرئيس الأمريكي هدد عباس بأن يعلنه من كارهي إسرائبل وأنه كف عم محبة السلام أو أنه سيلتقي بدحلان للتفاوض معه .
هذا مع العلم أن الوفد كان يتوقع الإعلان عن نتائج محددة فقد أكد مصدر مسؤول لنداء الوطن لم يذكر اسمه :" وأكّد المصدر أن تواجد الدكتور صائب عريقات منذ اسبوعين تقريبا ما قبل لقاء الرئيس وأوباما كان للتوصّل لرؤية بامكان الإعلان عن الموافقة عليها بعد اجتماع الرئيسين.."
وهذا لم يحصل ويفسر المصدر سبب الفشل ب:" لكن فشل زيارة نتنياهو ومقايضة رئيس الوزراء الاسرائيلي الدولة الفلسطينية بالنووي الإيراني أجهض المحاولات الأمريكية التي وبحسب المصدر لم تُلب تلك الأطروحات أيضاً مطالب القيادة الفلسطينية لكن أُفشلت قبل أن تُطرح على الرئيس عباس أصلاً.." هكذا إذن فإن المطالب الفلسطينية:" أُفشلت قبل أن تُطرح على الرئيس عباس أصلاً.."مع العلم أن عباس ذهب لواشنطون بعد عودة نتنياهو بوقت طويل وبعد كل ما حصل بين نتنياهو وأوباما !! أليس هذا أمر عجيب؟ فالنتائج وفق التصريح الرسمي كانت نحسومة قبل ذهاب عباس ووفده الرفيع .
وكما ذكرت وفا فإن الوفد المرافق تكون من :" عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمد اشتية، والناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، ومستشار الرئيس للشؤون الدبلوماسية مجدي الخالدي، ومستشار الرئيس أكرم هنية، إضافة إلى سفير فلسطين في واشنطن معن عريقات." (وبحكم التقاليد العشائرية المرعية بين العشيرتين ألأمريكية والفلسطينية فإن وفدا كهذا ما كان يجب أن يعود خائبا وخاصة أن شيوخ العرب الأمريكان يعرفون الأصول؟!)
زمن المفاوضات مفتوح والإستيطان مستمر :
يمكن للمتتبع من البداية أن يدرك أن وضعية الفلسطيني في المفاوضات هي وضعية المتلقي الذي يوافق بحماس أو بالغصب أو يوافق فورا أو بعد تردد أو يطلب التأجيل . بمعنى أن الفلسطينمي لا يستطيع تمثيل دور إيجابي يفرض شروط ويعدل شروط . ومن المعلوم أن الفريق الآخر يطرح تأجيل المفاوضات وكان الرد :" موضحاً المصدر أنّ تمديد المفاوضات قرار ليس بالسهل اتخاذه فلسطينياً نظرا ً لمعارضة عدد كبير في منظمة التحرير والفصائل لتمديدها ولا يمكن تمديد المفاوضات إلا بما وصفه المصدر "ثمن كبير" ,
وماذا قال المصدر عن الثمن الكبير :
"ويوضح المصدر أنّ الرئيس أبو مازن عرض فكرة الإفراج عن أعضاء المجلس التشريعي المعتقلين بالسجون الإسرائيلية وعلى رأسهم مروان البرغوثي وهو عضو لجنة مركزية في حركة فتح وأحمد سعدات وهو أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ", .." , مؤكداً المصدر انّ الرئيس أبو مازن طلب من الرئيس الأمريكي الضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو للعمل الجاد من أجل إتمام الاتفاق , موضحاً أنه في حال استمرار التعنت الاسرائيلي الحالي فإن خطراً كبيراً يتهدد سير العملية التفاوضية.." طبعا هذا كلام كبير جدا !!!

عريقات يوضح الإعتراف المتبادل بين رابين وعرفات إثر إتفاقات أوسلو:
وفال:" «الفلسطينيون اعترفوا بحق إسرائيل في الوجود، بينما لم تخرج كلمة واحدة من مسؤول إسرائيلي يعترف فيها بحق فلسطين في الوجود ولم يسمع أحد تصريحا لرئيس الوزراء الإسرائيلي يقول فيه إنني أقبل بحل الدولتين على أساس حدود 1967».م وهذه هي الحقيقة المطموسة تظهر أخيرا
فكثيرون اعتبروا رسالة رابين لعرفات بالإعتراف بمنظمة التحرير كمثل للشعب الفلسطيني بانها إعتراف متبادل مقابل إعتراف عرفات بإسرائيل وحقها في الوجود . فقد جاء في رسالة عرفات في 9 أيلول 1993م :" ن التوقيع على إعلان المبادئ يرمز لعصر جديد في تاريخ الشرق الأوسط. ومن منطلق إيمان راسخ أحب أن أؤكد على التزامات منظمة التحرير الفلسطينية الآتية:

1 - تعترف منظمة التحرير بحق دولة إسرائيل في العيش في سلام وأمن ، وتقبل المنظمة قراري مجلس الأمن رقمي 242 و338.

2 - إن المنظمة تلزم نفسها بعملية السلام في الشرق الأوسط وبالحل السلمي للصراع بين الجانبين، وتعلن أن كل القضايا الأساسية المتعلقة بالأوضاع الدائمة سوف يتم حلها من خلال المفاوضات.

3 - وتعتبر المنظمة أن التوقيع على إعلان المبادئ يشكل حدثاً تاريخياً ويفتتح حقبة جديدة من التعايش السلمي والاستقرار.. حقبة خالية من العنف. وطبقاً لذلك فإن المنظمة تدين استخدام الإرهاب وأعمال العنف الأخرى، وسوف تأخذ على عاتقها إلزام كل عناصر أفراد منظمة التحرير بذلك من أجل تأكيد التزامهم ومنع الانتهاكات وفرض الانضباط لمنع هذه الانتهاكات.
هكذا قدمت المنظمة كل ما طلبه الإسرائيليون . وتعالوا معنا لنر ما قدمه رابين :" السيد الرئيس
رداً على خطابكم المؤرخ في 9 سبتمبر (أيلول) 1993، فإنني أحب أن أؤكد لكم، في ضوء التزامات منظمة التحرير الفلسطينية المتضمنة في خطابكم، فإن حكومة إسرائيل قررت الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها الممثل للشعب الفلسطيني، وستبدأ مفاوضات مع منظمة التحرير في إطار عملية السلام في الشرق الأوسط.

إسحق رابين
رئيس وزراء إسرائيل"
لا شيء إذن سوى الإعتراف بمنظمة التحرير"باعتبارها الممثل للشعب الفلسطيني" وهي عبارة عن منظمة سياسية ولم يجري الإعتراف بحق الشعب الفلسطيني بالعيش بسلام وأمن
أما عن هدف الوفد المفاوض فكان :" اللقاء بين الرئيس أوباما والرئيس عباس كان طويلا وصعبا والبعض كان يتوقع أن يخرج اللقاء بإعلان وثيقة رسمية " ولكنه لم يخرج بنتائج مكرسة في وثيقة رسمية فما الذي تبقى؟
يقول الناطقون أنهم يريدون "ونريد النجاح لجهود الإدارة الأميركية.."








واشنطن كانت صعبة للغاية , وعاش الوفد الفلسطيني ساعات أرهقت التفكير وأعاقت بعض التحضيرات للقاء الرئيس مع الرئيس الأمريكي .
في السياق ذاته , كشف كبير المفاوضين الفلسطينيين، صائب عريقات، عن أن الولايات المتحدة لم تقدم للرئيس محمود عباس خطاب مبادئ أو وثيقة رسمية بشأن إطار المفاوضات، وإنما اقتصر الأمر على مناقشات وعرض أفكار.
وأكد عريقات اعتراف الجانب الفلسطيني بحق إسرائيل في الوجود، رافضا الاعتراف بيهودية إسرائيل، مشيرا إلى أنه «لا يتدخل في الكيفية التي يعرف بها الإسرائيليون أنفسهم». وقال عريقات في لقاء بمعهد ودرو ويلسون أداره الباحث أرون ميللر: «عندما أقول إن الأميركيين لم يقدموا وثيقة رسمية، وإن لدينا مناقشات فقط لا أقول إنها مناقشات بلا معنى، وإنما نتكلم بجدية وعمق وأؤمن كمفاوض بأنه لا أحد يمكن أن يستفيد من نجاح المفاوضات أكثر منا ولا أحد يمكن أن يخسر إذا فشلت المفاوضات أكثر منا».
وأوضح كبير المفاوضين الفلسطينيين، أن الرئيس محمود عباس قدم للرئيس أوباما، خلال لقائهما صباح أول من أمس، خريطة لتطورات الأمور على الأرض منذ أن بدأت المفاوضات في يوليو (تموز) الماضي. وقال: «الخريطة بدت قبيحة، حيث ضاعفت الحكومة الإسرائيلية خطتها لبناء المستوطنات أربع مرات وبنيت أكثر من عشرة آلاف وحدة في مستوطنات منذ بداية المفاوضات». وأضاف: « لأنه آن الأوان أن تكون للفلسطينيين دولة خاصة بهم وبحلول التاسع والعشرين من أبريل المقبل ستكون لدينا حلول قابلة للتطبيق».
وأوضح أن الرئيس محمود عباس شدد خلال لقائه الرئيس أوباما على ضرورة إطلاق دفعات من الأسرى الفلسطينيين لدى إسرائيل وتجميد الاستيطان والتوصل إلى حل على أساس إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 عاصمتها القدس الشرقية.
وأشار عريقات إلى مطالب الجانب الأميركي بعدم الإفصاح عن تفاصيل المقترحات الأميركية والإبقاء عليها في إطار من السرية لمواصلة المفاوضات.

وأضاف: «أعرف الوزير كيري منذ 26 عاما، وهو يعرفني جيدا ويعرف الإسرائيليين، وهو يؤمن بحل الدولتين وإمكانية تطبيق هذا الحل..
وأشار عريقات إلى أنه منذ مارس (آذار) الماضي عقد الوزير كيري 46 اجتماعا مع الرئيس عباس و27 اجتماعا مع المفاوضين الفلسطينيين. وشدد على أن على الجانب الأميركي التحرك من إطار ما هو «ممكن» إلى ما هو «مطلوب»، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة «قوة عالمية وحدودها تتخطي الحدود الجغرافية وأن الارتكاز على إطار الممكن لن يصل إلى نتائج».
وهاجم عريقات إسرائيل ومطلبها للجانب الفلسطيني بالاعتراف بيهودية الدولة، وقال: «الفلسطينيون اعترفوا بحق إسرائيل في الوجود، بينما لم تخرج كلمة واحدة من مسؤول إسرائيلي يعترف فيها بحق فلسطين في الوجود ولم يسمع أحد تصريحا لرئيس الوزراء الإسرائيلي يقول فيه إنني أقبل بحل الدولتين على أساس حدود 1967». وأضاف: «لن أتدخل في الأسلوب الذي يعرف فيه الإسرائيليون أنفسهم ولن أتدخل في قوانين ودستور إسرائيل وعندما تولد دولة فإنها يكون لها شهادة ميلاد وعندما ولدت دولة إسرائيل فإنها حصلت من الأمم المتحدة على شهادة ميلاد تنص على أنها دولة إسرائيل». وأضاف: «لديَّ ديني ومعتقداتي ولا أطلب منهم أن يقبلوا ما أؤمن به ويجب ألا يطلبوا مني الإيمان بمعتقداتهم، فعندما يطلبون مني الاعتراف بيهودية إسرائيل فإنهم يطلبون منى تغيير ما أؤمن به ولن أتدخل في طريقة تعريف إسرائيل لنفسها». وتهكم قائلا: «ما البيانات المكتوبة في جواز السفر الخاص برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو؟ هل مكتوب أنه إسرائيلي أم يهودي، والبعض يجلس في إسرائيل يبحث عما يمكن أن يرفضه الفلسطينيون».
وبعد لقائه أوباما، التقي عباس وزير الخارجية كيري، وقال مسؤول بالخارجية الأميركية، إن هدف الاجتماع تبادل الأفكار ومناقشة السبل الممكنة لاستئناف محادثات السلام، ولم يعلن الجانب الأميركي أو الفلسطيني عن إنجاز ملموس أو اتفاقات محددة حول الخطوات القادمة في إطار محادثات السلام، واكتفى الجانبان بالإشارة إلى استكمال المحادثات خلال الأسابيع المقبلة.
تيسير خالد يؤكد على صمود ابو مازن دون أن يعرف شيئا :

أي خطوة سيقدم عليها اى مسؤول فلسطيني تتعاكس مع موقف اللجنة التنفيذية ، سنقف في وجهها ، ونحُثّ الرئيس محمود عباس (ابو مازن ) – الذي يصل الاراضي الفلسطينية غدا الخميس بعد لقائه الرئيس الاميركي في واشنطن– على الالتزام بموقف اللجنة التنفيذية ، ونحن كلنا ثقة بانه يحترم اللجنة التنفيذية وهي اعلى مؤسسة قيادية وطنية فلسطينية."
وكان عريقات قد صرّح للقدس :" ان المفاوضات توقفت عملياً بين الجانبين في 5 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 وان ما يطرحه الاسرائيليون هو "دولة بنظامين وليس حلاً على اساس دولتين"، واضاف: "كلما تكلمنا (في المحادثات)، كلما تباعدنا (في المواقف)
وأن موقف أسرائيل كما قال كبير المفاوضين الفلسطينيين: ان استراتيجية رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو تقوم على تجريد السلطة الفلسطينية من كل سلطة، وتأكيد وجود الاحتلال على كافة انحاء الضفة الغربية من مع تجاهل تقسيمات اراضيها الى مناطق "أ" و "ب" و"ج" (حسب اتفاق اوسلو)، وجعل الاحتلال من دون كلفة، وترك قطاع غزة خارج الفضاء الفلسطيني "لدرجة انه مستعد لنشر خمس فرق عسكرية حول القطاع ليحافظ على الانقسام (الجغرافي للدولة الفلسطينية المأمولة))".



#محمود_فنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موتوا جوعا أو قتلا
- بدون حذلقة
- ماذا لو تصالح الأبوات ؟
- شعث يعترف بوعد بلفور بأثر رجعي
- سقوط الحزب الحاكم وبقاء النظام - تونس نموذجا
- اتفاق معبر رقح عام 2005م ودور مصر الذي كان ولا زال ملتزما به
- بلغع السيل الزبى وعقلية القيادة الفلسطينية
- رسالة مفتوحة إلى الدكتور صائب عريقات
- مبادرة الجبهة وقبول عباس
- حيرة اليساري شوقي لطفي
- هل نتنياهو يقول الحقيقة ؟
- البئة الإجتماعية والثقافية تميز ضد المرأة
- يوم المرأة عنوان لحريتها
- أمريكا وسياسة حافة الهاوية
- أوكرانيا تستقطب نبض العالم
- رسالة إلى الذين يتغنون بموافقتهم على قرار تقسيم فلسطين
- قراءة ضرورية في وثيقة الوفاق الوطني في ايار عام 2006
- استيقظنا على استشهاد معتز وشحة
- جبهة واحدةمع إسرائيل ضد سوريا وفلسطين وحزب الله
- نهج التسوية وخطة كيري


المزيد.....




- الإمارات تشهد هطول -أكبر كميات أمطار في تاريخها الحديث-.. وم ...
- مكتب أممي يدعو القوات الإسرائيلية إلى وقف هجمات المستوطنين ع ...
- الطاقة.. ملف ساخن على طاولة السوداني وبايدن
- -النيران اشتعلت فيها-.. حزب الله يعرض مشاهد من استهدافه منصة ...
- قطر تستنكر تهديد نائب أمريكي بإعادة تقييم علاقات واشنطن مع ا ...
- أوكرانيا تدرج النائب الأول السابق لأمين مجلس الأمن القومي وا ...
- فرنسا تستدعي سفيرتها لدى أذربيجان -للتشاور- في ظل توتر بين ا ...
- كندا تخطط لتقديم أسلحة لأوكرانيا بقيمة تزيد عن مليار دولار
- مسؤول أمريكي: أوكرانيا لن تحصل على أموال الأصول الروسية كامل ...
- الولايات المتحدة: ترامب يشكو منعه مواصلة حملته الانتخابية بخ ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود فنون - عودة أبو مازن وما الذي جرى؟