أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي حسين يوسف - في الادب المقارن ....اثر الإسراء والمعراج في المعري ودانتي















المزيد.....

في الادب المقارن ....اثر الإسراء والمعراج في المعري ودانتي


علي حسين يوسف
(Ali Huseein Yousif)


الحوار المتمدن-العدد: 4398 - 2014 / 3 / 19 - 10:26
المحور: الادب والفن
    


المعري هو : أحمد بن عبد الله بن سليمان ، التنوخي المعري ت449 هـ , شاعر وفيلسوف ، ولد ومات في معرة النعمان ، كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمي في السنة الرابعة من عمره . يعد المعري من أعظم شعراء العربية وأبعدهم صيتا ،وقد لعب خياله في هذه الرحلة دورا غير مسبوق في أدبنا العربي ، إذ تخيل القيامة ،الجنة ، النار ،الثواب ، والعقاب ، كما تحدث عن تناسخ الأرواح والغفران بالإضافة إلى كثير من المسائل التي استعرض فيها قدراته اللغوية والادبية والنقدية وغير قليل من الحكايات العارضة.
وقد أثارت هذه الرحلة ردود أفعال كثيرة في الأوساط الأدبية والنقدية من حيث علاقتها برسالة ابن شهيد الأندلسي ت426هـ : التوابع والزوابع أو تأثرها بها ، ولم يجد هذا القول أي قبول ، وذالك لان رسالة أبى العلاء أعمق وأوسع مجالا ،واغني في نواحيها الفنية والقصصية من رسالة ابن شهيد ,قال المعري الشعر وهو ابن إحدى عشرة سنة، ورحل إلى بغداد سنة 398 هـ فأقام بها سنة وسبعة أشهر، وهو من بيت كبير في بلده، ولما مات وقف على قبره ( 84 ) شاعراً يرثونه ، إذا أراد التأليف أملى على كاتبه علي بن عبد الله بن أبي هاشم، وكان يحرم إيلام الحيوان ، ولم يأكل اللحم خمساً وأربعين سنة ، وكان يلبس خشن الثياب ، أماشعره وهو ديوان حكمته وفلسفته ، فثلاثة أقسام: ( لزوم ما لا يلزم ) ويعرف باللزوميات ، و( سقط الزند ) و( ضوء السقط ) وقد ترجم كثير من شعره إلى غير العربية وأما كتبه فكثيرة وقد فهرسها في معجم الأدباء . وقال ابن خلكان: "ولكثير من الباحثين تصانيف في آراء المعري وفلسفته " و من تصانيفه كتاب (الأيك والغصون) في الأدب يربو على مئة جزء ، ( تاج الحرة ) في النساء وأخلاقهن وعظاتهن ، أربعمائة كراس و( عبث الوليد ) شرح به ونقد ديوان البحتري ، و( رسالة الملائكة ) صغيرة ، و( رسالةالغفران )، و( الفصول والغايات)و (رسالة الصاهل والشاحج) و( رسالة الحروف ) و ( الرسالة الإغريضية ) و ( الرسالة المنيحية)
لم تكن رسالة الغفران عملا عاديا وإنما كانت حصاد عمر ، فقد أملاها أبوالعلاء وقد بلغ من العمر 59عاما ، وقد شاهد فوضوية الحياة السياسية وتفسخ البلاد الإسلامية ، وقد كانت فى أسوء أيامها وأضعفها ، الفرقة والإفتراق ، والإضطراب ، ممالك تقوم على أنقاض ممالك أخرى ، وصراعات وحروب وقتلوقتال وهزائم وانتصارات ، والعدو الخارجى مفتوح العينين ، ثاقب الرؤية ، نهازالفرصة ، على أهبة الإنقضاض بين الفينة والفينة ، والحروب بين الأشقاء دائرة ، ملكعاجز عن تدبير ملكه ، وخليفة مغلوب على أمره ، وجند لا ينفكون فى ثورة وهياج ،وكثرة المطامع وانقطاع الأرزاق 0فى هذا السياق التاريخى والإجتماعى ، وملخص رسالة الغفران: انها رد على الرسالة التى بعثهاعلى أبا منصور بن القارح التى تتمثل فى كون أبى العلاء قد وضع رسالة ابن القارح تحت بصره ونقدها نقدا مع ما جاء فيها من سخرية وتهكم وتعامل مع الخيال واستغله أحسن استغلال ، وبدأ بقص دخول القارح إلى الجنة ،قام هذا الرجل من قبره يوم البعث فلبث فى الموقف أمدا طويلا ، حتى أعياه الحروالظمأ، وهو واثق بدخول الجنة ،لأن معه صك التوبة ، فلم يفهم معنى هذا الإنتظار ،ففكر فى أ ن يخدع سدنة الجنة بما كان يخدع به الناس فى الدنيا من الشعر ، فأنشأ القصائد الطوال فى مدح رضوان ،وأنشده إياها فلم يفهم منها شيئا ، لأنه لايتكلم العربية . فلما عَى على بن القارح بأمره ، سأله: ما بالك لم تحفل بقصائدى وقد كان يحفل بها ملوك الدنيا ؟ ثم كانت بينهما محاورة آيست على بن القارح من رضوان، فانتقل إلى سادن آخر يقال له زفرو أعاد معه القصة نفسها . ولكن هذا الخازن نبهه إلى أن يتشفع بالنبى فى أمره . فاجتهد حتى وصل إلى حمزة، فتوسل به إلى على وإنه لفى طريقه إلى "على "وقد كلفه أن يظهركتاب توبته ، وإنه لفى ذلك وإذا بشيخه " أبوعلى الفارسى "،قد ضاق ذرعا بطائفة من شعراء البادية ، يخاصمونه فيما تأول من كلامهم .فنسى التوبة وأمر الشفاعة ، وذهب إلى أستاذه فذاد عنه أولئك الأعراب ، ثم رجع إلى " على " وقد فقد كتاب التوبة ، لكن عليا هون عليه الأمر ، وطلب منه شاهدا على التوبة ، فاستشهد بقاض من قضاة حلب وقبل" على " شهادته ، وسقاه من الحوض ولكنه آياسه من دخول الجنة قبل الحساب فلم ير إلا الحيلة . فذهب إلى شباب من بنى هاشم فقال : لقد ألفت كتبا فى الدنيا كتبا كثيرة ، كنت أبدؤها وأختمها بالصلاة على النبى وعترته ، فحقت لى بذلكم عليكم حرمة ، ولى إليكم حاجة ، فقالوا:وماهى ؟ قال إذا خرجت أمكم الزهراء من الجنة لزيارة ابيها ، فتوسلوا بها إليه فى أن يأذن بدخولى الجنة ، فقبلوا منه ثم نادى مناد : يأهل الموقف غضو اأبصاركم حتى تمرالزهراء ومرت الزهراء فسلمت على أبنائها ،ورغبوا إليها فى أمر صاحبهم فقبلت . وأشارت إليه أن يتبعها فتعلق بركاب إبراهيم ابن النبى، ولم تكن خيلهم تمشى على الأرض لكثرة الزحام ، إنما كانت تطير فى الهواء. هذا ما يخص ابي العلاء ..
اما دانتي إليغيريتي 1321م فهو: شاعر إيطالي ، يعد من الشخصيات الأبرز فيعالم الأدب بخياله الديني و إنجازه الفكري ، ولد دانتي في فلورنسا ، حيث عاصر في شبابه أحداثها الخطيرة ، ودفع ثمنها , كان لقاؤه في عام 1274 مع بياترس المرأة التي أحبها ، و مجدها في أعماله الأخيرة .
على الرغم من أن أعمال دانتي تكشف عن معرفتة الموسوعية التي ضمت جميع علوم عصره إلا أن ،القليل يعرف عن نشأة دانتي الثقافية, وأول أعمال دانتي الأدبية كانت : روايةالسيرة الذاتية، و بعد وفاة بياترسبقليل كتب : الحياةالجديدة, مزاوجاً بين الشعر والنثر عبر دانتي عن حبه لبياتريس، و عن عزيمته المطلقة في كتابة عمل جديرٍ بأن يكون تذكاراً لها .
كان دانتي ناشطاً في الحياة الساسية العاصفة في فلورنسا ، وانتخب واحداً من الحكام الستة أو قضاة فلورنسا السابقين حيث شغل هذا المنصب لشهرين .
في فلورنساأصبح التنافس بين حزبي GUELPH و GHIBELLINES حاداً جداً و ضمن حزب GUELPH نفسه ، وكان دانتي أحد المنشقين عنه ، نفي دانتي في عام 1302 خارج فلورنسا لسنتين و غرمبدفع غرامة باهظة ، و في حال فشله سيحكم عليه بالموت حال عودته إلى فلورنسا .
قضى دانتي جزءاً من عقوبة نفيه في فيرونا والجزء الأخر في مدن الشمال الإيطالي .
وفي عام 1316 عرضت فلورنسا على دانتي العودة وفق شروط خصصت للمجرمين ، على أن يطلب المغفرة و السماح ، لكن دانتي رفض العودة ، ما لم يرد إليهشرفه و كرامته ، و قضى آخر سني حياته في منفاه في مدينة رافينا إحدى مدن الشمال الإيطالي .
وتعد الكوميديا الإلهيةأعظم ما تناوله قلم ايطالي مبدع، وهى من الشعر الملحمي ، ولكنها تختلف عنها بكونها لم تدر فى إطار حماسي حربيكملاحم (هوميروس ، وفرجيل ) وإنما كانت تدور في إطار جديد من القيم الإنسانية والسياسية التي يمارس فيها رجال الدين ضغوطهم لتغيير اتجاهاتها حسب أهوائهم ،واستغلالا لسلطاتهم فى ظلم الشعوب المسيحية ، وتسلطهم باسم الدين على شئون الدنيا .
وقد صاغهادانتى متحديا بها سلطة الكنيسة الكاثوليكية في عصره حتى ليقال
إنها أدخلت بهذا العمل التجاوزي لونا جديدا من الشعر الملحمي لم يسبق إليه أديب أوروبي, وقد نظمها دانتى بين عامي 1307و1310وقيل بين عامي 1313و1314وكوميديا دانتى لون من الخيال الذي جسده إلى حقيقة ، صحب أحداثه فيها من العالم الدنيوي إلى العالم الأخروي ، مارا بالجحيم وألوان العذاب فيه ، ثم يصل إلى المطهرالأعراف , ويرى فيها لتائبين وكيف يكفرون عن خطاياهم وفى النهاية يصل في رحلته الأخروية هذه إلى الفردوس ليشاهد صنوف النعيم وضروب السعادة التي يتمتع بها المخلصون الصالحون .
فموضوع هذا العمل كما يقولدانتى لصديقه جرانديه :هو حال الأرواح بعد الموت ، لان هذه المسألة التي يدور عليها كل هذاالشعر ، وذلك بعد أن يجوب الإنسان عالمه الدنيوي بما فيه من فضائل أو رذائل يخضع في النهاية إلى هذا العدل الإلهي. .
أما عن تأثر دانتي بالإسراء والمعراج فقد اثبت البحاثة الاسباني المستشرق ميجيل بلاثيوس1944م في كتابه الذي شرح فيه مصادر دانتىالعربية في الكوميديا الإلهية ، وجود مخطوطه أصلها عربي, موضوعها: معراج الرسول(ص).
وقد ترجمت هذه المخطوطة أولا إلى الاسبانيةلهجة قشتالة ثم ترجمت إلى اللاتينية والى الفرنسية بأمرمن الملكالفونس العاشرملك قشتالة الذي اختيرإمبراطورا لألمانيا وكان أمره بهذه الترجمة ضمن جهوده العلمية الكثيرة والذائعةالشهرة .
ثم أكد هذه الحقيقة مستشرقان آخران احدهما ايطالي اسمه تشيرولى في كتابهالمعراجوالثاني اسباني واسمه مونيوسفي كتابه معراج محمد، وقد قام كل من هذين الباحثين ببحوثهما على حده، ونشرا كتابيهما على حده في وقت واحد واتفقت نتائج بحثيهما على الرغم من عدم اتصالهما ، كما إنهما اكتشفا المصدر العربي في مخطوطه أصلها عربي وموضوعها معراج محمد وفوق كل هذا فان من الثابت إن دانتى كان كثير الاطلاع على مختلف الثقافات ،ومنها الثقافة الإسلامية التي كانت مزدهرة في العصور الوسطى .
ولعله من الخير أن ندلل على مدى التشابه بين الكوميديا الإلهية ، وقصة الإسراء والمعراج بما لا يدعمجالا للشك أو بما لا يمكن تفسيره بالصدفة وتوارد الخواطر وهو ما نجده في مثل هذه الجزئيات التي يلخصها الدكتورغنيمي هلال ويقارن بينها وبين المخطوطة العربية الأصل ، التي ترجمت فيما بعد إلى الاسبانية ثم إلى الفرنسية ثم إلى اللاتينية:
1- إن دانتى في وصفه للجحيم يرى إنها في ارض متوارية ، تحت هذه الأرض ممتلئة نارا ، وفى الدرك الأسفل منهاالشيطان ، وهذا مطابق تماما لما في المخطوطة العربيةالفصل الثالث والخمسين ،والحادي والستين
2 - مهمة من يصحبون الرسول في رحلته من الملائكة شرح وإجابة على كل ما يثير في نفسه قلقا ، وهى نفس مهمة من يصحبون دانتى
3- رؤية الله في ملحمة دانتى تتم فيما وراء السموات ، إذ تتم في السماءالثامنة حيث العرش تحيط به تسعة صفوف دائرية من الملائكة لا ينقطعون عن ذكر الله ،في ألوان وأنوار تغشى الأبصار ، والصفوف الأولى مكونة من الملائكة ( الكروبين والسرافيين ) وهنا لايستطيع دانتى الإبصار ، ويعترف بعجزه عن وصف هذه الألوان والأنوار الرائعة البديعةالتي تفوق كل ما يتوقعه البشر ، ولكنه حين يعجز بصره يشعرفي قلبه بنوع من النشوة والفرح ، والراحةالروحية تغزو جوانب نفسه وهو ما ينطبق مع مافي قصة المعراج في المخطوطة السابق ذكرها في الفصول : 19 ,20 ,21 , 22 , 24 و49 ,50.
أما فيما يخص تأثر دانتي برسالة الغفران فلابد من الإشارة إلى أن هناك تشابه واضحبين رسالة الغفران وبين كوميديا دانتي الإلهية وهذا التشابه دار حوله الكثير من النقاش والحديث ، في آراءمختلفة, فقد وجد من يقول بأن دانتي تأثر بابي العلاء كثيرا في اتفاقه معه في الفكرة والروح والتقسيمات فى رحلتيهما, ثم إن المدةالزمنية بين وفاة أبىالعلاء ودانتي أكثر من مائتين وثمانين سنه ولايستبعد ترجمة رسالةالغفران إلى اللاتينية والأوربية , فيما ذهب آخرون إلى القول بأن لكلا الرجلين رؤيته الخاصة وذلك واضح من الفرو قات الكثيرة بين عمليهما ,فحراس الجحيم عند المعرى من الملائكة وعند دانتى من الشياطين , وأشخاص الرواية عند المعرى : شعراء ورواة ، وعند دانتى رجال دين وعصاة , ونجد إنالجنة عند أبى العلاء ثلاثة أقسام وعند دانتى تسعة ونجد أيضا إن وصف الفردوس موطن الإبداع عند أبى العلاء ، وعند دانتى فإنه في وصف الجحيم
والرأي الراجح بالقبول هو إنأبا العلاء ودانتى قد تأثرا دون شك بقصةالإسراء والمعراج الإسلامية وان المعرى كان اسبق من دانتى تأثراكونها عربية إسلاميه, أما دانتى فيبدو انه عرف قصة الإسراء والمعراج عن طريق التراث العربي الذي وصل إلى أوربا .

المصادر
الكوميديا الإلهية بين رسالة الغفران ورحلة الإسراء والمعراج ليوسف علوي
دراسات في الأدب المقارن للخفاجي
الأنواع الأدبية للبقاعى
الأدب المقارن لمحمد غنيمي هلال



#علي_حسين_يوسف (هاشتاغ)       Ali_Huseein_Yousif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في قصيدة النثر ... سؤال الهوية ..
- الطبيعة الإنسانية بين الفلسفة والأدب....... صورة الذات الشري ...
- النص ومستويات التحليل الاسلوبي
- مراحل الانتقال الكبرى في التاريخ الحضاري
- فعل المثاقفة بين السلب والايجاب
- في نقد النقد ... محاولة تصنيفية
- من المشكل إلى الإشكالية ... مسيرة مفهوم .
- النقد العربي المعاصر وإشكاليات الدرس والتوصيف
- من اشكاليات الخطاب النقدي العربي المعاصر


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي حسين يوسف - في الادب المقارن ....اثر الإسراء والمعراج في المعري ودانتي