أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام ابراهيم عطوف كبة - مقالاتنا مدفوعة الثمن دائما .. اسأل الشعب العراقي عنا؟!















المزيد.....



مقالاتنا مدفوعة الثمن دائما .. اسأل الشعب العراقي عنا؟!


سلام ابراهيم عطوف كبة

الحوار المتمدن-العدد: 4397 - 2014 / 3 / 18 - 10:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الجماهير صانعة التاريخ ومنفذة سنن المجتمع،وتاريخ الشعوب لا يصنعه غير الابناء النجباء الشرفاء الذين يسطرون ملاحم الاباء والشهامة،لا الذين يساهمون بافعالهم النكراء في تشويه التاريخ وتجييره بأسم وأفعال شخص واحد هو الدكتاتور او الطاغية او الطاغوت او الرئيس القائد او الولي الفقيه ... الخ.اما سفهاء وحمقى العهد الجديد في بلادنا فيدركون جيدا ان الطائفية السياسية هي فاشية الدول النامية،لأن الفاشية هي تمييز بين البشر على اسس عنصرية،دينية او طائفية،بغض النظر عن موقف هذا الفرد من الخير والشر.والطائفية السياسية نهج دكتاتوري يجري في دماء المتزمتين فكريا والجهلاء علميا،وتسليط الظلم على الآخرين هو انتهاك لقيم العدالة التي نصت عليها القوانين الدينية والدنيوية على السواء،لان هؤلاء الحكام بتنكرهم للتعاليم التي تضمن العدالة للمواطن لا يتصرفون بما يتناقض مع القيم الدنيوية في القرن الحادي والعشرين فقط،بل وللقيم الدينية التي يتبجحون بالتزامهم بها.
التمسك سياسيا بالحياة المدنية والآليات المدنية والانتخابات الديمقراطية لا الحياة الدينية وآلياتها ومصادرها،لا يعني استغلال الآليات المدنية والانتخابات الديمقراطية للانقلاب على الحياة المدنية نفسها او تزويرها!وتحويل الدولة الى مزرعة خصوصية لاصحاب السلطة والنفوذ من زعماء الطوائف والعشائر والجماعات القومية المسيطرة،واشاعة الفوضى السياسية الدائمة والمصالحة الوطنية الملثمة ونهوض الخطابات السلفية والغيبية في مواجهة العلمانية والعقلانية.دولة الدعوة والمجاهرة الشكلية بالوحدة الوطنية والمشاركة الفعالة بقتلها فعليا ويوميا،دولة الحديث عن حل الميليشيات - العصابات المسلحة والعمل الدؤوب لتقوية عودها،دولة قتل الناس والنواح عليهم والسير وراء نعوشهم واتهام الآخرين بقتلهم.دولة الانتحار البطئ عبر طرد مؤسسات الدولة من ميدان الاقتصاد والتدمير التدريجي للطاقات الانتاجية الوطنية وتضخيم مواقع الرأسمال الكبير في ميادين التجارة الخارجية والداخلية واستفحال المظاهر الطفيلية المصاحبة لها،واخضاع نفط العراق لـعملية نهب دولية فريدة ليس لها نظير في عالم النفط اليوم سميت بعقود الخدمة برسوم ثابتة اجحافا وتهربا من الغضب الشعبي!وبالتالي توسيع التفاوتات الاجتماعية والتهميش الاجتماعي الخطير!دولة اللغو والكذب وطمس الحقائق والهاء الناس بلغة المنجزات والاحصاءات والارقام التفصيلية الجزئية وافتعال الازمات الخانقة والاستعراضات الكارتونية!دولة الفساد!

يقول الشاعر:

خفف النهب ما أظن ثراء البعض
الا من جهد باقي العباد
لطف النقد يافؤادي رويدا
وبرفق على رجال الفساد
فرجال الفساد كانوا رفاقا
في نضال واخوة في جهاد
سوف يبقى جني الحرام دفينا
في الصناديق أو بنوك الأعادي

هاهي مفوضية الانتخابات التي بات حالها حال هيئات مكافحة الفساد في العراق وهيئة النزاهة والادارات الامنية في وزارة الداخلية وكل المفوضيات التي سميت حينها بالمستقلة ومجلس القضاء الاعلى!تستبعد الشخصيات الديمقراطية الشجاعة من الترشيح لانتخابات مجلس النواب العراقي عام 2014 لأسباب تافهة وحجج حكومية مالكية مرفوضة!وتبقي على البعثيين والفاسدين!
بالطبع،قرارات الاستبعاد جاءت بناء على اوامر عليا!وليس بمقدور مفوضية الانتخابات غير المستقلة استبعاد من يستحق الاستبعاد من اعضاء الحزب الحاكم!لنأخذ على سبيل المثال ، لا الحصر:
1. حنان الفتلاوي:وهي بعثية بدرجة عضو وادارت حلقة بعثية في الفرقة النسوية لمحافظة بابل،طبيبة متزوجة من طبيب من عائلة وتوت هجرها وسافر الى العاصمة البريطانية بسبب اعتراضه على زج نفسها في امور سياسية اكبر من حجمها،الا انها انتسبت الى ائتلاف نوري المالكي وتزوجت من شاب اصغر سنا وهي بعصمة زوجها الاول،اصيب على اثرها بجلطة قلبية وفارق الحياة!عمها شهيد الفتلاوي عضو قيادة شعبة في تنظيمات محافظة بابل،وطرد من الحزب لكونه سئ السيرة والسلوك!
شقيق حنان الفتلاوي،صباح الفتلاوي قائد عمليات سامراء حاليا،بعثي عضو فرقة وكان ضابطا في قوات الحرس الجمهوري،ثم نقل الى مركز مشاة بابل لكونه سئ السيرة والسلوك!وبعد عام 2003 فتح له محل لتصليح معدات الستلايت!وبتدخل حنان الفتلاوي اعيد شقيقها الى خدمة الجيش ليتولى منصب قائد شرطة ذي قار برتبة لواء،عرف بعلاقاته مع تجار المخدرات والحشيشة وقدم لهم الحماية مقابل اموال طائلة لنقل الحشيشة من مزارعها في ايران الى اراضي المملكة العربية السعودية والكويت!وبسبب افتضاح الروائح النتنة للقائد الشرطي المهربجي صباح الفتلاوي،وصل ملف هذا الفساد وهذه الجرائم الى طاولة ابو اسراء ليعلق عليها:"هذا ابننا ينقل من قائد شرطة ذي قار الى قيادة الشرطة الاتحادية ويغلق التحقيق".بعدها تولى صباح منصب قائد شرطة محافظة بابل الا ان امتعاض مجلس محافظة بابل من هذا الاجراء دفع بالمالكي ان يعينه قائدا لعمليات سامراء!
وحال تخرج شقيق حنان الفتلاوي الآخر من كلية الهندسة تم تعيينه في مجلس الوزراء وبراتب اسمي قدره 3 مليون دينار مع تخصيص شقة له في المنطقة الخضراء بجوار فيلا حنان الفتلاوي!وحصل ثلاثي الفتلاوي المتنفذون(صباح وحنان وشقيقهم الآخر)على قطع اراضي شاسعة المساحة ومتميزة!
2. مدحت المحمود:يشغل حاليا منصب رئيس مجلس القضاء الأعلى ومحكمة التمييز الاتحادية،اي المسؤول الاول عن السلطة القضائية ولا يتجرأ على الترشح للانتخابات لانه يعرف مصيره مسبقا،الا اننا نتسائل الا كان اجدى بالمفوضية الانتخابية الاعتراض على قرارات سلطة قضائية يقودها بعثي بل وشخصية سيئة السمعة والسيرة والسلوك سعى جاهدا لاشاعة التدخل الحكومي السافر في شؤون القضاء العراقي اليوم والسعي للتأثير على قراراته واحكامه،وتسييسها وفقا لمصالح واهواء القوى الطبقية المتنفذة!؟وهو الذي تحمل مسؤولية التنفيذ الاعمى والمبدع لقرار مجلس قيادة الثورة المنحل حينها المرقم 115 في 25 آب عام 1994،والذي نص على المعاقبة بقطع صيوان الآذان وتوسيم الجبهة لكل من هرب وتخلف عن اداء الخدمة العسكرية!وقد ذهب ضحية هذا القرار الفاشي المئات من خيرة ابناء الشعب العراقي!
اسمه الصريح مدحت جودي حسين الكردي الفيلي وبدّل لقبه الدال على اصوله الفيلية الى لقب (المحمود) ايام النظام السابق،في دعوى اقامها امام محكمة الأحوال المدنية في الكرخ!نسب للعمل في ديوان رئاسة الجمهورية في عهد الطاغية صدام حسين وعمل مديراً عاماً لدائرة التنفيذ ومديراً عاماً لرعاية القاصرين وعضواً في محكمة البنك المركزي التي كان يشرف عليها عبد حمود سكرتير صدام حسين،وعمل ممثلاً لديوان الرئاسة في هيئة الأوقاف،واخيرا مستشارا في مجلس شورى الدولة مع احتفاظه بصفته القضائية ورئيسا لمحكمة القضاء الإداري وفيما بعد انتدب رئيسا لمجلس شورى الدولة!وكان من المقربين للطاغية وحصل منه على امتيازات كثيرة مالية وادارية،وهو صاحب عبارة(البيعة الأبدية) في وصف الأستفتاء على رئاسة صدام حسين عام 2002 وصاحب مقولة(اعظم قائد لأعظم شعب)التي نشرها في صحيفة القادسية في 15 تشرين الأول 2002،ونشر له حديث في جريدة الثورة العدد 9861 في تشرين الأول 1999 شبّه فيه صدام حسين وعدله بالنبي الكريم صلى الله عليه وسلم،وله كتاب(العدالة في فكر القائد)!
قدم مدحت المحمود على انه مضطهد بسبب كونه شيعي فيلي،فعينه بول بريمر مشرفا على وزارة العدل – وزيرا- في 12/6/2003 ثم رئيساً لمجلس القضاء الأعلى في 30/3/2005 ورئيساً لمحكمة التمييز ورئيساً للمحكمة الدستورية وتقاضى الرواتب الضخمة والأمتيازات عن كل وظيفة من هذه الوظائف الثلاث!
في 12/2/2013 اعلن مجلس القضاء الاعلى عن تعيين رئيس محكمة التمييز الاتحادية القاضي حسن ابراهيم الحميري رئيساً لمجلس القضاء الاعلى، بدلا من مدحت المحمود.الا ان المحكمة الاتحادية نقضت لاحقا قانون مجلس القضاء الاعلى الذي صوت عليه مجلس النواب على خلفية طعن تقدم به ائتلاف دولة القانون كونه مخالفا للدستور،وهو عبارة عن مقترح قانون وليس مشروعا قدمته الحكومة،وقررت المحكمة الاتحادية فيما بعد اعادة رئيس مجلس القضاء الاعلى السابق مدحت المحمود لمنصبه بعد ان نقضت قانون المجلس.

يقول الشاعر:

الى كلّ سمسار ٍ ولص ٍوتاجر ٍ
نغيل ٍوغدار ٍووغد ٍوحاقد ِ
ومَنْ بالجوار المسْخ ِ قد راحَ يحتمي
بزنديْهِ يستقوي بكفـّيه يعتدي
ويُرعُبنا في كون جَدّه ِ آية ً
وما هو إلا ّ مُفسدٌ وابنُ مفسد ِ

3. الاخوة علي الشلاه و كمال الساعدي واحمد المالكي:الاولان نائبان في البرلمان الحالي عن حزب الدعوة والاخير ابن رئيس مجلس الوزراء!الساعدي يتذكر جيدا تظاهرات 25 شباط الاحتجاجية الجبارة التي هزت عرش الطواغيت الجدد ويتذكر ايضا الشهيد هادي المهدي الناشط السياسي الذي اغتيل على اثرها!وفي رسالة مقالة كتبها الشهيد البطل بعد اطلاق سراحه،معنونة"من اجل بقية امل بحكومة دولة(القانون!!)..كذبوا هذه الاخبار رجاء"جاء فيها:
"(هذا اول مقال لي بعد اعتقالي والاعتداء علي بشكل وحشي،ماجرى قربان للعراق وشيء اقل من القليل ماقدمناه من اجل عراق افضل وحكومة افضل وحياة حرة كريمة،وما نلنا العقاب عليه هو اقل ما يمكن ان نقدمه لعراق المواطن،عراق يكون فيه المواطن مكرم والمسؤول خادم ووضع حد للنخب والحيتان السياسية من نهب العراق واهانة شعب العراق .. لا املك ان اقول فعلت الكثير امام الاب البصري الذي قتل وحيده على يد قوات المالكي في البصرة!..نعم،ما حققناه اننا دفعنا المالكى وليومين ان يقف ويقول كلماتنا وشعاراتنا ومطالبنا المشروعة بدولة عادلة!لا نهب ولا فساد ولا مزورين ولا نخب يتحكمون بها!وهاهو بقدرة التظاهرات والتضحيات ارغم على ان يقدم مشروع المائة يوم!وهو مشروع نفتخر به ونعتبره جزء صغير من مطالبنا!ولكن تبقى عبرة وغصة،اليس ما يصرح به المالكي الان كان هو شعار تظاهرات العراقيين،فكيف وصفهم بالبعثيين وهو الان يعد بتحقيق مطالبهم ويعدها مشروعة؟وان كنت اجزم انها ستبقى وعود وحبر على ورق ومورفين لتخدير التظاهرات والغضب العراقي على حجيم الوضع الانسانى والاقتصادي المزري الذي نعيشه.
تبقى مسألة اخرى اود ان اتسائل عنها،وانا ببالغ الشك والريب فيها .. قضية جرحتنى اكثر من اختطافي وتعذيبي وارهابي بمنهجية بعثية :
- اسالكم يا خبراء السياسة ويا اعلامي العراق ويا قائمة دولة القانون ويا موظفي رئاسة الوزراء ويا مكتب حزب الدعوة بكل فروعه وتفريعاته:
ترى هل كان السيد نوري المالكي يأكل ويشرب ويستحم ويصلي يوم الجمعة 25 شباط ،وكنا نحن نهان ونقتل في كل المدن ؟؟ ترى اي صلاة كان يؤديها وعلى اي دين او ملة ولاي رب واي مغفرة كان يرجوها بينما كنا ننزف كرامتنا على يد عساكره المتورطين والمضغوط عليه بأوامره البشعة ؟
- اسالكم يا برلمان الشعب العراقي (المنتخب!) اسأل السيد النجيفي والشيخ صباح الساعدى الشجاع وبهاء الاعرجي الشهم واسأل نواب المجلس الاعلى وعلى رأسهم الشجاع باقر جبر الزبيدي والتيار الصدري والقائمة العراقية : هل ان كمال الساعدى عضو حزب الدعوة وقائمة دولة القانون والنائب في برلمانكم الموقر هو حقا من ظهرت صورته يقف بمكان عدى صدام في الاعلى في المطعم التركي يوجه ويراقب انتهاك حقوقنا واهانتنا واطلاق النار علينا واختطافنا في ساحة التحرير يوم الجمعة 25 شباط ؟ استحلفكم بالله قولوا لا وانكطروا لان اثبات الامر سيجعل كمال الساعدي مسيئا للعراق وللعملية الديمقراطية والبرلمان،ذلك ان صح ظهوره ووقوفه في الاعلى وتوجيهه الاوامر بقتلنا وسحلنا واختطافنا انما هي ممارسة بعثية لا تمت للقانون والديمقراطية بصلة ،وهي ممارسىة بعثية تذكرنا برفاق الطاغية وكيف هبوا للدفاع عن عرشه في انتفاظة 1991!وبأي حال لا يمكن لكمال الساعدى ان يتصرف وهو لايملك سوى صفة عضو برلمان،فهل يحق له خرق قسمه بخدمة الشعب العراقي بهذا الشكل.ان مافعله كمال الساعدي ان صدقت الصور يجعله حانثا باليمين ويستحق الغاء عضويته في البرلمان العراقي!والا دعونا نتصور عضو اخر يشكل مليشيات ويقف بالجانب الاخر يتقاتل مع الساعدى وعسكره وهكذا نسحق القانون ونحول ساحة التحرير الى مجزرة .. ان اشك ومن اجل بقية امل لي بالعراق وبالحكومة ان تكون الصور خطأ او مفبركة والا فاننا نقف ازاء رجال لايحترمون القانون ولا البرلمان وينتمون لروح العصابة الحزبية الفتاكة من اجل الحزب الاوحد والقائد الضرر .. وان صح الخبر وصدقت الصور فيتوجب على من ناشدتهم ان يهبوا لحماية شرف وكرامة البرلمان بطرد هذا المعتدي على هيبة البرلمان الشعب العراقي وكفى نضع رؤوسنا في الرمل كالنعام .
- اتسائل حول الاشاعات حول ظهور احمد المالكي وكمال الساعدي في المطعم التركي مرتع عدي صدام ومراقبتهم للتظاهرات وتوجيهاتهم للاوامر هل حدث هذا حقا وماهي صفة احمد المالكي الحكومية وماهي صفة الساعدي العسكرية ليقوم بهذه المهمة ؟
- هل ذهب الساعدي واحمد ان صدق الخبر لتناول الطعام والاستحمام واداء الصلاة بعد انتهاك حقوق المتظاهرين والاعتداء عليهم .. وهل شعروا بالرضا عن نفسيهما وشكرا الله على تمكنهما من اهانة العراقيين بهذا الشكل ؟؟
- هل شعر السيد المالكى ودولة القانون وحزب الدعوة بالرضا وشكروا الله على توريط الجيش العراقي النزيه والنبيل والشجاع والمهني باهانة العراقيين والاعتداء عليهم ؟؟
- هل فكر قادة الجيش وجنرلات العراق النبلاء الرائعين بنتائج هذه الممارسات في حمايتهم لحيتان السياسة ومن نهبوا العراق واهانوا الشعب العراقي!هل فكروا انه تم توريطهم للعب دور محامي الشيطان وهم اصحاب الروح الوطنية والايدي النظيفة،بينما رجال السياسية الذين ورطوهم هم اللصوص وهم المفسدون وهم عملاء الاجندات المعادية للشعب العراقي ؟؟
- اسال البرلمان العراقي : هل شبكة الاعلام العراقية وهي قناة العراقية وصحيفة الصباح عراقية حقا وملكا للبرلمان ام ملك للمالكى وحزب الدعوة ودولة القانون ؟؟ اتسائل كيف احتل علي الشلاه والموسوي قناة العراقية ومنعوا النقل المباشر وكذبوا الاخبار واهانوا التظاهرات وكيف تقلب صحيفة الصباح الحقائق من اجل قائمة وحزب وشخص ؟؟ الا يحاسب البرلمان الشبكة على انحرافها هذا ؟ كيف تمول الشبكة من اموال العراق وهي مجرد بوق لحزب وشخص وقائمة ؟
- سؤالي الى حزب الدعوة .. الى اسر شهداء الدعوة .. الى السيد جعفر محمد باقر الصدر .. الى الدكتور وليد الحلي والاستاذ علي الاديب والاستاذ صادق الركابي واسال قبور اخوانى شهداء الدعوة : ترى كيف اصبح ابرز خادم البعث ربيب لؤي حقي (ابن صدام الثالث بالتبني)ناطقا باسم حزب الدعوة وكيف اصبحت انا متهم بالبعث ؟؟ كيف امسى من تزلف وتملق وتربى في مؤسسات المقبور عدي صدام واعني به النائب (علي الشلاه) كيف اصبح عضوا في برلمان العراق وممثلا لحزب الدعوة والناطق باسم شهداء الدعوة ودولة القانون وشتام التظاهرات الساخر من تطلعات العراقيين ؟؟ من هو البعثي اذن يا كوادر الدعوة تعالوا نتكاشف امام العراقيين وامام قبر السيد محمد باقر الصدر قدس .. دولة رئيس الوزراء يتهم التظاهرات بالبعث وهو يضم لحزبه وقائمته اشهر خدام البعث ويدفعه ليحتل قناة العراقية ويشتم ويشكك بالتظاهرات .. ليسأل نوري المالكي وحزب الدعوة من هو علي الشلاه ومن انا ومن هم المثقفون الشرفاء الذين خرجوا في تظاهرات الجمعة .. لقد قالها بهاء الاعرجي الشجاع في حرم البرلمان وبوجه علي الشلاه (انت بعثي وعدو الشعب العراقي وربيب مؤسسات البعث) الم يسمع بذلك المالكى وعلي الحلي وعلي الاديب والركابي .. ام تراهم يجهلون بتاريخ العراقيين ويتورطون بدفع بعثي خدم لؤي حقي وتلقى منه ضربة شهيرة بحذائه على جبهته ليوجهوه ويدفعونه لشتم من هم ارفع قامة وانقى تاريخا وتضحيات منه ومن العديد من امعات السلطة والاحزاب ؟؟ من هو البعثي الان يا حزب الدعوة ويا دولة القانون ويا دولة رئيس الوزراء انا وبقية المتظاهرين الشرفاء ام صاحبكم والناطق باسمكم علي الشلاه ؟؟ اريد الرد ان كنتم تملكون شجاعة ووطنية ودين وانى اقيم الحجة عليكم امام الله والعراقيين .
- اننى هنا اود ان اسجل ملاحظة مهمة وحساسة لمعرفتي بعقلية من اتكلم عنهم وبجرأة ووضوح : انني احمل مسؤولية اي اعتداء اتعرض له او اي خطر يتهدد حياتي باي شكل كان احمل مسؤوليته على عاتق هؤلاء الذين ذكرتهم بالاسماء .. وماقلته هنا هي حقائق ناصعة وانا مستعد ان امثل امام القضاء للمحاسبة عليها لو كذبوا مقاصدي .
- امام مأساة ومسخرة كهذه اتذكر واحدة من اهم ادبيات حزب الدعوة تربينا عليها وهي مقولة السيد الشهيد محمد باقر الصدر قدس حين قال : ترى هل عرضت عليكم دنيا هارون لكي تلومون هارون على افعاله الخسيسة ؟؟ نعم يا سيدي ومعلمي عرضت ازبال هارون على ساستنا فهبوا لذبحنا من اجلها فاشهد لي بهذا ياسيدي عند رب الارباب!لقد اسقطوا الوطنية والانسانية والدين والقانون والدستور وحقوق الانسان من اجل جشع غريب للتمسك بالسلطة ونهب العراق واضاعت فرص تطويره وبنائه .
- اننى اتسائل فقط واتمنى ان تكذب هذه الاخبار وهذه الصور وان يكذب كل ماحصل يوم الجمعة في بغداد والبصرة والسليمانية وبقية المدن لا لشيء الا من اجل بقية امل لنا بعراق افضل .. ان ماحدث لي ولزملائي هو قليل جدا وفداء لشعب العراقي الثائر من اجل تحقيق عيش افضل وتحقيق عراق الكرامة وعراق المواطن .. لكني استغرب واستنكر ان يكون من فعل ذلك ومن اعطى هذه الاوامر ووقف يتفرج بروح دموية خلف الكواليس على دمنا يراق وكرامتنا تهان .. استغرب جدا ان يكون هذا الرجل وحزبه وجماعته على شىء من الوطنية والانسانية والتدين .. فلا وطنية ولا تدين ولا رب يقبل سلوك اجرامي كهذا .. وانى ادعوا الله الواحد الاحد العادل القهار الذي اعرفه ويملىء قلبي ووجداني : الا لعنة الله على القوم الظالمين وحسبي الله ونعم الوكيل في فضحهم واهانتهم واتساع هوانهم امام العراقيين والعالم اجمع انه سريع العقاب ... حسبي الله ونعم الوكيل.
ومن اجل من سقطوا قتلى ومن اهينوا ومن اعتقلوا ومن اجل كل عراقي عاطل ومحروم ومهمش ومسحوق سنواصل رفع اصواتنا وحجنا سيكون الى ساحات المدن العراقية من اجل استعادة عراقنا من حيتان السياسة واعلاء كرامة المواطن ورد الاعتبار للعراقيين.")
النائب عن دولة القانون علي الشلاه هو احد شعراء البعث المنحل،تقرّب من عدي صدام حسين وصار احد رجاله،وانعم عليه بمنصب بارز في منظمة البعث المعروفة (منتدى الشباب)،كان يرتدي الزي الزيتوني في الدوام الرسمي في الكلية ليثبت ولاءه وانصهاره في نظام البعث الدكتاتوري.وعلي الشلاه بصولاته التاريخية مع سلطة البعث وصدام وعدي،ليست سرية او خافية،ومقالاته وكتاباته واشعاره موجودة ومعروفة، أي انه بشخصيته وثيقة حية على البعث،وبالتالي علي الشلاه سئ السمعة والسلوك بأمتياز!

يقول الشاعر:

مدينتكمْ صفراءُ لونا ً ومنظراً
وموطنكمْ أمسى هتيكا ً مُخـَرّبا
تفـَلـْقـَحَتْ الأوضاع حتى تعهّرتْ
وقوّدَ فيها المستشارُ وقـَحّبا
وقد صار فيها الراجح العقل أرعنا
تحاصص َ أديانا ونهجا ومذهبا
ومصلحة الألبان خاطت ْ عمائما
تـُصدّرُ فكرا طائفيا مُعَلـّبا
تـُؤدلج للرزق الحلال بمنبر ٍ
لتجمع أموالا حراما وتنهبا
تـُقحّلُ أرضا من زروع ٍ وتبتني
قصورا من الفحشاء والسحت والربا
زمانٌ به قد طأطأ العلمُ هامَهُ
وقد راح يمشي رافعا راسَه الغبا
تصدّرَ طرطورٌ مجالسَ اُمّة ٍ
يُفـَخـّمُ كُرْسيّاً ويُعلي مُرَتـّبا
وقد عامتْ الأوحالُ من كل حفرة
ومن فيضها الأزبالُ أغرقـَتْ الرُبى
وضُيّـِقـَت الارزاقُ واختنق الملا
وصُوِّحَت الاخلاقُ قلبا ً وقالبا
وما ترحم العَبْواتُ للقتل مسْجـِدا ً
وما أبقت النيرانُ بارا ًومشربا
إلى أين نمضي يإلهي لقد هوى
جواد العراقيين ، في هوّة ٍ كبا
أيا وطنا من كل ركن مزوّرا
تكشّفَ أردافا ً ورأساً تحجّبا
كعاهرة ٍ راحت تنقـّبُ وجهَها
وما صانـَها "فرجا ً" نقاب ٌ ولا عَبا
فيا له من دهر ٍ تخيّر حاكما
غرابا وخنزيرا وذئبا وثعلبا
لقد أنقذوا الأوطان كي يغدروا بها
وما تـُنقـَذ الأوطانُ إلاّ لتـُنهبا !
وما هي إلآ " اُمـّـة ٌ" زاغ َ دينـُها
مُعَـهّرَة ٌ اُمّا ً ، ومنـْغولة ٌ أبا !.

4. نوفل ابو رغيف:هو احد ابرز وجوه عصابة"تغيير"الادبية او "اتحاد ادباء وكتاب بغداد" التي اختلقها حزب الدعوة لمواجهة المد الدني الديمقراطي العلماني في اتحاد الادباء والكتاب في العراق!مدير الشؤون الثقافية في وزارة الثقافة،والوزير الفعلي فيها بسبب انشغال الوزير الدليمي بمهامه العسكرية!لم تجتثه هيئة الاجتثاث ولم يرشح نفسه بالانتخابات الا انه من اكبر الداعمين والممولين لحزب الدعوة لحصد اصوات الناخبين!وهو شاعر صدامي خريج كلية التربية التي لايقبل فيها الا من كان بعثيا،وهو ينحدر من اسرة جلّ افرادها من ازلام النظام السابق!
لقد سبق لديوان الرقابة المالية ان اندهش من عملية اختفاء او تبخر ثلاثة مليارات دينار عراقي عدا ونقدا على يد مدير عام دار الشؤون الثقافية العامة نوفل ابو رغيف الذي عين بداية عام 2008 مديرا عاما للدائرة،بعد ان كان يعمل معاون محرر في الدرجة السابعة،فقفز قفزة واحدة الى الدرجة الخاصة على يد الوزير بالوكالة للثقافة آنذاك!
هذا المدير العام اعترض على شرعية ادارة اتحاد الادباء والكتاب الحالية واستقبله كامل الزيدي رئيس مجلس محافظ بغداد السابق اكثر من مرة في فعاليات تهريجية غبية،ليعرض خدماته المجانية لحكام الطائفية السياسية،معروف عند القاصي والداني كيف يكلف كلابه بمضايقة وتهديد الموظفات في دائرته بالرضوخ لغاياته الدنيئة والويل الويل لمن ترفض والتكريم لمن توافق،وحتى ان تمت موافقتها على مضض فعليها ان تجلب في المرة القادمة احدى قريباتها لان السيد ابو رغيف(شاعر الرئيس السابق صدام ونجل الضابط المعدوم)لا يعجبه تناول اللحوم البيضاء مرتين!وقد اتخذ المرتزق نوفل هلال ابو رغيف كعادة البعثيين الموقف الانتهازي الانشقاقي في انتخابات اتحاد الادباء والكتاب في العراق نيسان 2010،بعد هزيمته النكراء!
نوفل ابو رغيف من المتملقين واشباه الادباء والكتاب والمتطفلين والاوصياء على الادب والثقافة في بلادنا،ومن اللاهثين دوما وراء بث الروح في حكامهم،حفاظا على مناصبهم ومواقعهم،والتاريخ لا يغفل تلك المواقف الانتهازية ابدا!وكانت تجربة الكتابة للدكتاتور صدام حسين متميزة،وهذا النوفل احدهم،بعد ان انبرى مع كتاب مرتزقة آخرين لتسجيل مواقفهم على صفحات مجلات وصحف النظام المسحوق ونشروا القصائد والقصص والمقالات والتهاني واحاسيس ومشاعر في اوسع عملية استخفاف بعواطف الناس المغلوبين على امرهم!ولازالت قصيدة هذا النوفل الصدامي(ولو يَمْنَحونكَ بعض الحدود)تدق اسماعنا:
وأرض وزيتونها وشهيدْ
وقدسٌ محملةٌ بالعتاب
وصمتٌ وقيثارة وبريدْ
وما زلتَ تفتح باب الصباح
ومن ذا يسواكَ وأنتَ الوحيدْ
وعلَّمت نَخلكَ أن يستجيب إلى
ما تريدُ وما لا تريدْ
وهم نائمونَ خلفَ الكراسي
تفوح الخيانات واللا وجودْ
ووحدكَ يا سيد الانتظار
على عَرشِها والبقايا عَبيدْ
ولو يَمنَحونكَ بعض الحدود
وهم خلفها والمنايا شهودْ"

نعم،اغلال الخوف والرعب والارهاب والفساد تتحطم تدريجيا ليلتئم الجميع وتلتحم وتنهض الهمم في خندق الوطن الواحد ولنردد معا رائعة جمال بخيت "دين ابوهم اسمه ايه؟"!الحكومة العراقية لازالت في وادي والشعب العراقي في واد آخر!وهي لم تستفد من الدروس التي يلقنها لها الشعب العراقي وتلقنها لها المنظمات القضائية والحقوقية والقانونية الدولية،ومصرة على سلوكياتها الفرعونية العدوانية الغبية !ولازال الطاغية الجديد المالكي واعوانه ومستشاريه وبلطجيته يسرحون ويمرحون وينهبون!ومجلس النواب لازال هو الآخر عاجزا عن محاسبة مرتكبي الجرائم ضد الانسانية!بينما القضاء المسيس المركع يسبح بحمد الاستغفال وثقافات القطيع الاقصائية!
المجد كل المجد للشهداء!

يقول الشاعر جاويد:

عارٌ عليكَ لقد غدوتَ ملونا
وغدا ً نغيلا مومسيا مُنتنا
تنضو كما الحرباء جلدَك لاثما
أقدامَهم مُتـَعوْلِما مُتديّنا
بالقاتلي شعبي تلوذ تـَرَزّقا
وتقبّل الاذيالَ ، أذيالَ الخنا
تقفو الاراذلَ قانعا بفِتاتِهمْ
كموظفٍ وسِخ ٍ لسيّدِهِ انحنى
تدري بموطنك القتيل وترتضي
أن تـُستبى شعبا وتـُطعن موطنا
يا أنت ياسمسيرُ تدري أنهم
تجّارُ سوق ٍ للعواهر والزنا
أنت الخؤونُ لكي تفوز بمنصب ٍ
مُتـَمسْكِنا من أجل أن تـتمكـّنا
في النار ترمي المعدمين جميعهم
من أجل ثوب ٍ من حرير ٍ يُقتنى
تـُلقي العراق بأهله ِ وبنخلِهِ
في هوّة ٍ ، من أجل قصر ٍ يُبتنى

كموظف ٍ قذر ٍ تتوه ُ مرفها ً
والموتُ حولك قد تناهبَ شعبنا
كلّ ُ العهود ترودها متياسرا
متيامنا متشيّعا متسنـّنا
وتطيلُ لحيتـَك البذيئة خانعا
لاقانعا بطقوسهم لامؤمنا
ولبست ثوبا أسْودا ً مُتفجعا
متباكيا متثعلبا متثعبنا!
يا أيها المأبون من أجل الغنى
لاضيرَ لا ، أنْ في العجيزة تـُطعنا
بعضٌ من الشعراء يصمت خانعا
صمتا بذيئا عهرويا أرعنا
بعضٌ من الأدباء كان مُحابيا ً
ويظلّ في كلّ العهود مُداهنا
ومثقف ٍ وغد ٍ وآخر أوغداً
ومثقفٍ درن ٍ وآخرَ أدرنا !
ولمَ الشجاعُ غدا إزاءَ فسادِهمْ
أوهى من الوغد الجبان وأجبنا ؟ !
وإذا "المناضلُ" باتَ من إيّاهمُ
متدروشا ًواذا الرفيقُ تديّنا
سحبوا البساط ، فلم نجدْ من ثائر ٍ
في ركبنا إلاّ الرخيّ الليّنا
الناقدون بكل "لـُطف ٍ" مجرما
والمنزلون الى الحضيض جباهنا
والثائرون الاقدمون تقهقروا !
أسفا على نسر النسور تدجّنا
الدون كِشوتيّون لا طاحونة ٌ
حمراء قد بقيتْ لهم كي تطحنا
والشعبُ أين الشعبُ لا من وثبةٍ
لتزلزل النفـَر البغيض الأرعنا
وإذا انتقدتَ خصيصة ً في نأمة ٍ
قتلوا بصيصَ الضوء بل خنقوا السنا
من كان بوصلة َالزمان ونجمة ً
يُهدي له أعمى ويَعضِدُ موهَنا
قد عاد مثل المومياء محنـّطا
قد بات في نعش الحياة مكفـّنا
ومواطن ٍعجبي عليه مكبل ٍ
ولدتهُ اُمّهُ كي يُغلّ ويُسجنا
ياموتُ لاتجعلْ بلادي ذليلة ً
خذنا اليكَ بعزة ٍ، رفقا بنا .
لابد أن ْ نشفي الجراح ببلسم ٍ
ونداوي من غل الحروب نفوسَنا
نفدي الجنوب محررا من قيدِهمْ
نفدي الشمال معظـّما ومُحصّـنا
ومع النخيل ورافديه وشمسهِ
نفدي بحدقات العيون عراقـَـنا

بغداد



#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شلل وشلل..عن اية منجزات طاقية يتحدث جهابذة الاكاديميكا الشهر ...
- قبل وحدة الشيوعيين .. ليكشف لنا نجم الدليمي عن سيرته الذاتية ...
- ابو اسراء ومفوضية الانتخابات
- انيسة الاعظمي في ذمة الخلود
- بيزنس العقار في بلادنا والأصول دون الوطنية!
- الذكرى السنوية التاسعة لرحيل ابراهيم كبة – القسم السابع والأ ...
- الذكرى السنوية التاسعة لرحيل ابراهيم كبة – القسم السادس
- الذكرى السنوية التاسعة لرحيل ابراهيم كبة – القسم الخامس
- الذكرى السنوية التاسعة لرحيل ابراهيم كبة – القسم الرابع
- الذكرى السنوية التاسعة لرحيل ابراهيم كبة – القسم الثالث
- الذكرى السنوية التاسعة لرحيل ابراهيم كبة – القسم الثاني
- االذكرى السنوية التاسعة لرحيل ابراهيم كبة – القسم الاول
- عبد الكريم قاسم ليس شهيدا هو موقف طبقي بامتياز!
- مرتضى القزويني يكافح الارهاب عبر قتل الشيوعيين والنفس البشري ...
- Amira Maryam وما ادراك من Amira Maryam؟
- من انتهك وينتهك الشرف العسكري في العراق يا دولة رئيس الوزراء ...
- البالوعات الزهرائية - الطلفاحية تؤدب الشعب العراقي...ولا يصح ...
- خصخصة الكهرباء هروب الى الامام وتغطية على الفساد!
- الاتصال اللاسلكي والجيش اللادموي .. وماذا بعد؟!
- الاتحاد العراقي لكرة القدم ورقصة الحرس الثوري


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام ابراهيم عطوف كبة - مقالاتنا مدفوعة الثمن دائما .. اسأل الشعب العراقي عنا؟!