أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - أحمد صادق - أيها السادة إسمعوا طبول فومانشو إستشعروا الخطر الامر ليس مسألة رواتب 1-2














المزيد.....

أيها السادة إسمعوا طبول فومانشو إستشعروا الخطر الامر ليس مسألة رواتب 1-2


أحمد صادق

الحوار المتمدن-العدد: 4396 - 2014 / 3 / 17 - 09:42
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


أيها السادة إسمعوا طبول فومانشو 1-2
إستشعروا الخطر الامر ليس مسألة رواتب
أحمد صادق
ايها السادة المسألة ليست مسألة رواتب إنها مسألة إستهانة بالدستور والقضاء ولا إعتبارلقانون وأبعد من هذا خطاً وخطرا العبث بقيم الانسان الحالي والاجيال ؛ لم ندخر لحقوقهم شيئا ؛ والرواتب العبثية وسياستها لم تجري وفق قانون أو دستور وقياس ؛ نأخذ من هذا 50% من حقه نخالف إستحقاق أقره القانون عبثا بلا قانون نفقره ومن بيده القرار يعطي لنفسه بنفس الاجراء دون قانون ستة أضعاف ما تقرر له بالقانون والعبث بدراية أوصلت ما أشار له المختصون سيعجز العراق بسنوات قلائل لاتزيد على سنتين ويكون عاجزا عن سد الرواتب ؛ وسياستنا التخطيطية لاتنظر لتدوير الاموال ؛ تبقى ريعية فقط نحلب البقرة ونشرب لبنها ؛ والميزانية توجه لغير أصحابها ملاك الثروة ؛ كما جاء بالدستور الثروة ملك الشعب وعلى الدولة تحقيق كرامة المواطن وتحقيق العمل والسكن والضمان الاجتماعي ؛ ما الذي تحقق لمادة 30 وأخواتها 28 و29 و31و32 و33و34 وغيرها ومتى يتحقق تشريع للمادة 27 وتشريعها يجب بالاولوية المادة (27): اولاً :ـ للأموال العامة حُرمة، وحمايتها واجِب على كل مواطن.
ثانياً :ـ تنظم بقانونٍ، الاحكام الخاصة بحفظ املاك الدولة وادارتها وشروط التصرف فيها، والحدود التي لا يجوز فيها النـزول عن شيءٍ من هذه الاموال.
أو المادة (25): تكفل الدولة اصلاح الاقتصاد العراقي وفق اسسٍ اقتصاديةٍ حديثة وبما يضمن استثمار كامل موارده، وتنويع مصادره، وتشجيع القطاع الخاص وتنميته. وغيرها ؛ وهل حققنا ما جاء بالمادة 111 النفط والغاز هو ملك كل الشعب العراقي في كل الاقاليم والمحافظات .
وما جاء بالديباجة [فََسَعينَا يَدَاً بيَدٍ، وَكَتِفاً بِكَتفٍ، لِنَصْنَعَ عِراقَنَا الجَديدَ، عِراقَ المُسْتَقبلِ، منْ دونِ نعرةٍ طَائِفِيةٍ، وَلا نَـزْعَةٍ عُنْصُريةٍ، وَلا عُقْدَةٍ مَنَاطِقِيةٍ، وَلا تَمْييز، وَلا إقْصَاء.؛ لم يثننا
التكفيرُ والإرهابُ من أن نَمْضِيَ قُدُماً لبناءِ دَوْلةِ القانونِ، وَلَم تُوقِفْنَا الطَائِفِيَةُ وَالعُنْصُريةُ منْ أَنْ نَسيرَ مَعَاً لِتَعْزِيزِ الوحْدَةِ الوَطَنيةِ، وَانْتِهَاجِ سُبُلِ التَداولِ السِلْمي لِلسُلْطَةِ، وَتَبْني أسْلُوب التَوزيعِ العَادِلِ لِلِثَروْةِ، ومَنْحِ تَكَافُؤ الفُرَصِ للجَمْيع. ؛ ، عَقَدَنا العزمَ برجالنا ونِسائنا، وشُيوخنا وشبابنا، على احْتِرامِ قَوَاعدِ القَانُون، وَتحقيقِ العَدْلِ وَالمساواة، وَنبْذِ سِياسَةِ العُدوان، والاهْتِمَام بِالمَرْأةِ وحُقُوقِهَا، والشَيْخِ وهُمُومهِ، والطِفْلِ وشُؤُونه، وإشَاعَةِ ثَقَافةِ التَنَوعِ ونَزْعِ فَتِيلِ الإرهاب ]
وهل عملنا بأمانة ما جاء بهذه المواد :
المادة :(14): العراقيون متساوون أمام القانون دون تمييزٍ بسبب الجنس أو العرق أو القومية أو الأصل أو اللون أو الدين أو المذهب أو المعتقد أو الوضع الاقتصادي أو الاجتماعي
(16): تكافؤ الفرص حقٌ مكفولٌ لجميع العراقيين، وتكفل الدولة اتخاذ الإجراء اللازم ذلك.
لنرى أيها السادة النواب ماذا في الميزانية وما مضى للسنوات العشر ووفقا لهذا الاحصاء أمامي يببدأ عام 2003 ب6,1 مليار دولار وعام 2013 ب 118,3 مليار المجموع بحدود 700 مليار
ماذا خصصنا للمواطن الذي تسموه الفقير وهو مالك الثروة قياسا للموظف بحكم وعرف الدستور الموظف يعمل لدى المواطن ليدير شؤونه الادارية بداية من سلطة التنفيذ والتشريع ويرتب ويتابع تنمية الموارد ويوزع الثروة للجميع بالتساوي وينظر للثروة ملك الاجيال ويحسب حسابها لننظر للميزانية وتوزيعها ماذا تحقق منها وهل سياستها سليمة ؛ تتجه لمالكها كما أسلفنا توضيحه
أم تجري تخطيط الميزانية خلافا للمنظور ؛ ويتحقق للعامل الذي يديرها ؛ ويعبث بها تحقيقا لنفسه ويهدر الاموال عبثا وبلا تخطيط والمصير الى الهاوية كما أشار الاختصاصيون سيعجز
العراق بعد سنتين عن دفع الرواتب ؛ وسنرى التوضيح بالجزء الثاني كيف هو العبث بالدستور
أيها السادة ومن الان وانتم تنظروا للميزانية ستكون هذه الميزانية كأخواتها غير دستورية مالم تشرعوا ضمنها نسبة تحقق للجيل الحالي وتكون إدخارا لاجيال المستقبل وتشريع للصناديق السيادية ؛ تحقق تمويلا للعمل والسكن والتنمية المستدامة ويتراكم فيها ما يحقق ضمانا للاجيال و ما فائدة نمو و زيادة إنتاج إانفط من 1,5 الى 3,5 مليون برميل ومالكه فقيرا لا يخصص له شيئ



#أحمد_صادق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المادة 19 تجسيد لحق دستوري ألغيتموه وأفقرتموني من يعيد حق ال ...
- جاره كى ئه ز جومه فه ره نسا
- الدخول فقط لمن يتقنون اللغة الكردية
- مبدأ التوافق لتمريرتشريع التقاعد خلافا لروح الدستور وتجاوزال ...
- ما الحل الامثل لاصلاح الرواتب : الرجوع لقياس أحكام القوانين ...
- وجهة نظرمسبقة ومحبطة لتشريع قانون التقاعد
- كيف لاتوجد عقبات أمام تشريع التقاعد هل أعدتم الحقوق كما أمر ...
- أتقاعدٌ للبقاء أم مكوك للفناء 1-3
- 1- حملة أحمد صادق لدراسة وتوضيح تشريعات الرواتب
- قصة حقيقية من عُمق الإرهاب_الجزء الخامس
- نَحنُ الكُرد مُسلمون ولاحاجَةَ لنا بإخوان المُسلمين
- قصة حقيقية من عُمق الإرهاب_الجزء الرابع
- قصّةٌ حقيقية من عُمق الإرهاب _ الجزء الثالث
- ما حكاية الرواتب والضمان والميزانية والدستور
- قصّةٌ حقيقية من عُمق الإرهاب _ الجزء الثاني
- قصةٌ مؤلِمه من عُمق الإرهاب _ الجزء الأول
- الاسس الموَحَدة في القوانين الوظيفية مقياسها الشهادة والمدة ...
- حريق سوق مدينة دهوك
- سَهمٌ هَوى أَذرَفَ دَمْعا
- أعداءٌ في ألأرض وشَهداءٌ في السَماء


المزيد.....




- تركيا تطلق برنامج تأشيرة الرحّل الرقميين
- فيديو خاص: تعرف على أرض الذهب الأسود في إيران
- -نحن بحاجة إلى معجزة-: الاقتصادان الإسرائيلي والفلسطيني متضر ...
- بركان في القارة القطبية الجنوبية -ينفث الذهب-!
- هل ستؤدي زيارة رئيسي لإكمال مشروع نقل الغاز إلى باكستان؟
- بوتين يحدد أولويات السلطات في التعامل مع أضرار الفيضانات
- مستقبل التكنولوجيا المالية في منطقة المشرق العربي
- بعد تجارب 40 سنة.. نجاح زراعة البن لأول مرة في مصر
- كندا تسمح لـ-إيرباص- بشراء التيتانيوم الروسي
- -أرامكو- السعودية توقع صفقة استحواذ ضخمة


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - أحمد صادق - أيها السادة إسمعوا طبول فومانشو إستشعروا الخطر الامر ليس مسألة رواتب 1-2