أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - مع احتمال اطلاق سراح المطرانين قريبا، ألا يتوجب على المسئولين السويين تهيئة المناخ لذلك قبل اطلاقهما؟















المزيد.....

مع احتمال اطلاق سراح المطرانين قريبا، ألا يتوجب على المسئولين السويين تهيئة المناخ لذلك قبل اطلاقهما؟


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 4393 - 2014 / 3 / 14 - 22:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مع احتمال اطلاق سراح المطرانين قريبا، ألا يتوجب على المسئولين السويين تهيئة المناخ لذلك قبل اطلاقهما؟
==================
ردة الفعل لدى اطلاق سراح راهبات دير "مار تقلا" كانت كبيرة، وأكبر من الحجم الذي كان يفترض أن تأخذه. ولذلك فاني آمل أن يجري الاعداد النفسي من الآن لاحتمالات اطلاق سراح "المطرانين"( المطران مار جريجوريوس يوحنا ابراهيم ورفيقه المطران بول يازجي ) في وقت قد يكون قريبا، وهو اعداد نفسي يسعى لتهيئة المناخ لذلك، تجنبا لوقوع ما قد يشبه "تسونامي" آخر كاد يقع في "سوريا" لدى اطلاق الراهبات، وكانت جماعة "النصرة" تسعى لتحقيقه.
صحيح أن الراهبة "بلاجيا"، قد ساهمت بتكرار شكرها لهذا الجانب وذاك، في اشعال ردة الفعل تلك. لكني أود أن أقول أن ردة الفعل العنيفة، قد بدأت في الظهور قبل توارد التصريحات اللاحقة للراهبة المذكورة، أي التصريحات التي وردت بعد إطلاق سراحها.
ولست في معرض الدفاع عن الراهبة المذكورة، فانا أتفق مع الآخرين بأنه كان يتوجب عليها أن تقتضب بتصريحاتها بعد أن تم اطلاق سراحها فعلا، رغم احتمال كون تلك التصريحات كانت ضمن الشروط المفروضة لاطلاق سراحهن، وهو الشرط الذي من المعتاد أن يفرضه الخاطفون قبل اطلاق سراح أي رهائن.
ومع ذلك لدي احساس بأن الضجة التي أثيرت، كان مخطط لها من فئة تحاول الظهور بمظهر الأكثر وطنية من غيرهم، فخدموا، ربما بنية حسنة، أجندة جماعة "النصرة" وما كانت تلك الجماعة تسعى لتحقيقه، وهو شق الصف الوطني.
ففي التاسع من آذار، أي قبل وصول الراهبات الى أرض الحرية، واطلاق الراهبة "بلاجيا" تصريحاتها اللاحقة التي اعتبرت بحق مسيئة ، لا وبل قبل اطلاق تصريحاتها في موقع الحجز لدى مغادرتها موقع الاعتقال الذي غادرته الراهبات قرابة الساعة الحادية عشرة والنصف ليلة التاسع من آذار، كتب أحد السوريين (لن أذكر اسما) في موقعه المقرؤ جيدا، متسائلا (ربما نتيجة جهل أو حسن نية) بنوع من الغمز والسخرية، وآمل أنه لم يكن ساعيا للوقيعة:
"تم اطلاق سراح راهبات معلولا ( مبارك اطلاق سراحهن ). ماهو الثمن وماذا عن آلاف المخطوفين من نساء واطفال وشيوخ ورجال من ابطال الجيش العربي السوري".
وقد حدد تاريخ نشر هذا التعليق بتاريخ 9 آذار، دون ذكر الساعة التي نشر فيها. ولكن التعقيبات التي وردت على هذا التعليق، بدأت في الورود في الساعة: 04:09 من بعد ظهر ذلك اليوم، أي قبل اطلاق سراح الراهبات بخمس ساعات على الأقل.
فالتعليق قد بارك اطلاق سراحهن، لكنه تساءل عن الثمن وعن مصير آلاف المخطوفين من نساء وأطفال وشيوخ وأبطال الجيش العربي السوري. وهو سؤال قد يكون محقا. كل ما في الأمر أنه يوحي بالاعتقاد أن الراهبات تلقين معاملة متميزة عن باقي المعتقلين الآخرين، ربما لأنهن راهبات مسيحيات ولأن الآخرين ليسوا كذلك، دون أن يفكر صاحب التعليق، أن هذا بالضبط ما أرادت "النصرة" أن تحققه، وهو اثارة الحساسية بين الطوائف المسيحية والمسلمة، فجاء هذا التعليق المسبق، ليغذي ما تسعى اليه "النصرة" بصبه الزيت على النار.
وعزز الاحتمال بأن التعليق الذي ظهر سابقا، كان تعليقا خبيثا وربما كان يقصد به اثارة بعض الشكوك، أنه قد أعقبه تعليق آخر في 9 آذار أيضا. وقال التعليق الجديد:
"متى سيتم خطف الراهبات مجددا"؟؟؟
واذا كان تاريخ التعليق قد ذكر 9 آذار، فانه لم يحدد ساعة ظهوره. لكن التعقيبات التي وردت عليه، قد بدأت في الورود منذ الساعة 04:34 من بعد ظهر ذاك اليوم، أي قبل سبع ساعات من الاطلاق الفعلي للراهبات.
ويبدو أن ذاك التعليق قد حقق الهدف منه. اذ ورد عليه عدة تعقيبات بلغ عددها 19 تعقيبا سأذكر بعضها فقط: فواحدة منها تقول "خلصت مسرحية الخطف ودورها". وآخر يقول: " متى أعطى سيد الكلاب اشارة لكلابه". وفي تعقيب ثالث جاء: "هذا ما يحدث للأسف". وتعليق رابع: " لم يكن خطفا بل زيارة". وقال تعقيب خامس: "قريبا جدا لأنها تجارة رابحة".
وكانت هناك تعقيبات أخرى كثيرة، ولكن ثلاثة منها لفتت نظري لأنها لم تكن راضية عن اثارة هذا الموضوع وبهذا الشكل الذي بدا ساخرا. فقد قال أحدهم، وأرجح أنه كان مسيحيا: " ابقي في (الزارة.. الزارة.. الزارة) واتركي موضوع الراهبات.. ليس لكي". وقال معقب مسيحي آخر، اعتاد أن يدون تعقيبات طويلة، لكنه في هذه المرة اكتفى بكلمات قليلة: "العلم عند الله". وأضاف تعقيب آخر متحفظ: "أحلى مسا على كل الشعب السوري الوا....حد وبس" ، وكأن هذا المعقب يذكر بأهمية الوحدة القومية بين الشعب الواحد، دون حاجة لاثارة الحساسيات.
وقال هذا المدون أيضا (صاحب التعليقين السابقين الساخرين، في تعليق ساخر ثالث أورده في العاشر من آذار، أي بعد عودة الراهبات: "أنا مع السماح للراهبات القطريات بالخطف متى شئن ذلك". فهنا يؤكد المدون مرة أخرى رؤيته بأن عملية الخطف كانت ممسرحة، وكأنه يريد الايحاء بأن الراهبات يعملن بأوامر من "قطر"، وذلك بتسمية الراهبات ب"الراهبات القطريات".
وعزز ذلك أن قام المدون ذاته في 13 آذار، وكأنه مصمم على الحملة التي بدأها منذ 9 آذار، بوضع صورة كبيرة رئيسية على صدر صفحته، تصور جنديا أو مقاتلا (لم يبد الأمر واضحا) يحمل تمثالا مسروقا للسيدة العذراء من احدى الكنائس. والصورة ليست بالشيء الهام، لكن التعليق الذي كتب عليها، كشف عن وجود حساسية من نوع خاص، آمل انها لا تشكل نزوعا نحو الطائفية، حيث كان التعليق يقول: "شكرا بيلاجيا. هذا ما فعله عملاء قطر".
وقد أتفهم التعليق الأخير الصادر بعد الشكر الذي قدمته الراهبة ل"قطر" ول"لنصرة" بعد اطلاق سراح الراهبات، لو كان ذاك هو التعليق الأول حول هذه القضية. ولكن صدور التعليقات السابقة الساخرة والمشككة قبل تصريحات الراهبة، يوحي بوجود قناعة مسبقة لدى البعض حول هذا الأمر (وهم قلة والحمد لله)، وهي قناعة خاطئة ومسيئة لنسيج الوحدة الوطنية.
ولكن هذه التلميحات المسيئة والمشككة، لم تصدر فقط على صفحة واحدة "فيسبوكية"، والا لاعتبرنا الأمر مجرد خطأ شخصي صادر عن شخص طائش أو صغير في السن، أو انسان لم يعترك الحياة جيدا بعد. فقد جاءت تلميحات مشابهة على صفحات أخرى. وسأذكر واحدة منها فقط تجنبا للاطالة. اذ نقلت تلك الصفحة، ما جاء على الصفحة السابقة ناشرة النقد والشجب، القول ذاته الذي صدر في 9 آذار قبل تصريحات الراهبة المذكورة. يقول التعليق:
"هل كن مختطفات ؟؟؟؟ "يتسائل (يتساءل) آلاف الاطفال والنساء والشيوخ الرهبان المختطفون في سوريا". ويضيف كاتب التعليق من باب المضي بالتشكيك أن الخطف كان مسرحية بالقول: "مخطوفة وفي فمها علكة".

ولا أريد التوسع في ملاحظات التشكيك التي صدرت هنا وهناك، لأن عملية التشكيك قد صدرت من فئة قليلة، وربما بحسن نية أو جهل، دون أن يدري أصحاب التعليقات المشككة بأنهم في ذلك يخدمون ما سعت "النصرة" الى تحقيقه، وهو خربشة النسيج الوطني الوحدوي في سوريا.
وتأكيدا للتقدير بأن هذه الهفوات قد صدرت عن فئة قليلة، لا بد أن أذكر أنه في المقابل، كان هناك عقلاء كتبوا داعين بشكل مباشر أو غير مباشر، للحفاظ على الوحدة الوطنية. فالصديقة (المتزنة دائما) "رها القوتلي" ، كتبت تقول في صبيحة 10 آذار، (أي بعد عودة الراهبات) ما يلي: "
"لو أنَّ كل جاهل سكت، ما حدث في الإسلام فتنة".. وهو قول للامام "علي بن أبي طالب" رضي الله عنه.
والشاعر "نصر أمين صادق" بعد أن نشر في 10 و 11 و 12 آذار سلسلة من التعقيبات المشعللة حول اطلاق سراح الراهبات، عاد الى الطريق الصحيح مستمعا لنصيحة فضيلة الشيخ "ذو الفقار فضل غزال". فصدر الشاعر صفحته في 13 آذار بأقوال الشيخ الجليل الشاجبة للطائفية. قال الشيخ المذكور: "كل علوي لا يتمثل بأخلاق الامام علي.. هو ليس منه بشيء. الدين محبة. الدين اخاء". وعقب "الشاعر نصر" على ذلك بالقول: "أرجو من كل رجال الدين أن يحذوا..حذو فضيلة الشيخ "ذو الفقار فضل غزال".
ولكن تعليق السيد "أسامة اسماعيل"، كان أبلغ التعقيبات حكمة في التعليق على قضية الراهبات المطلق سراحهن مع باقي آلاف الأسرى والأسر السورية رهن الاعتقال. ففي صبيحة العاشر من آذار عندما كانت ردة الفعل على تصريحات "بلاجيا"على أشدها، كتب السيد "أسامة اسماعيل" على صفحته قائلا، وربما محذرا: "
"تمثيلية الراهبات..مجرد محاولة لحشد -العذراء مريم- في معركة ..كانت نبذتها منذ البداية.....ولا أظن أن (اللعبة) برمتها كانت من مستوى الوعي بالوطن السوري ..وطن مريم المجدلية".
اللعبة أيها السادة... ما هي اللعبة التي حاولت "النصرة" ممارستها على الشعب السوري:
1) النصرة كانت تدرك أن اطلاق سراح الراهبات دون آلاف السوريين المعتقلين من أطفال ونساء وشيوخ، سيثير حساسية بين الطوائف هم كانوا راغبين في اثارتها وقد علقوا عليها آمالا كبارا.
2) جبهة "النصرة" كانت تواجه هجوما مركزا ومخطط له جيدا، يقوده الجيش العربي السوري الذي سيطر فعلا على الجبال المحيطة ب "يبرود" حيث تحتجز الراهبات. وكانت جبهة "النصرة" قد باتت تدرك أنها قضية أيام وستدخل القوات السورية الى المدينة (وهو ما حصل الآن فعلا)، وتحرر عندئذ المدينة وتحرر معها الراهبات المعتقلات، فيتحقق عندئذ نصر مزدوج للسوريين، اذ يكونون عندئذ قد حرروا المدينة، وحرروا الراهبات أيضا في آن واحد. ولأن "النصرة" لم ترغب في أن يظهر الجيش السوري بالمحرر للراهبات، وحتى لا يقال أن جيش الرئيس "بشار الأسد" هو من حررهم، بادروا هم الى اطلاق سراحهم بعملية استباقية حققت عدة نتائج لمصلحتهم. وتلك هي:
أ‌) ظهروا بمظهر من قام بعمل انساني بتحرير راهبات مدنيات ولسن مقاتلات. ب) حرموا الجيش السوري من نصر آخر محقق له اضافة لتحريره المدينة. وهو تحرير الراهبات. ج) قبضوا من "قطر" ثمن التحرير وهو أربعة ملايين دولار بالعملة الصعبة. د) قدموا نصرا لقطر، حليفتهم ومسددة فواتيرهم. ل) زرعوا بذور الفتنة بين الطوائف على أمل أن يساعدهم الانشقاق بينها على التعجيل بانتصارهم على سوريا.
فهل يدرك الآن المتسرعون عواقب ما فعلوا؟
صحيح أن الراهبة "بلاجيا" بدون أن تدرك عواقب ما صدر عنها، قد أساءت لمشاعر الأمهات السوريات اللواتي فقدن أبناءهن في المعارك التي خاضوها ضد السلفيين والجهاديين التكفيريين ك "النصرة" وغيرهم، ولكن ما كان يجب أن يندفع الكثيرون وراء ذلك الخطأ (خطأ تصريحات الراهبة بلاجيا)، بل والى الاسراع بتوجيه الاهانات والتعليقات الساخرة والمشككة منذ 9 آذار، أي حتى قبل صدور تلك التصريحات التي اعتبرت مستفزة، علما أن بطريركية "انطاكيا وسائر المشرق للروم الأورثوذكس" قد أدانت ببيان رسمي صادر في 13 آذار تلك التصريحات، مختتمة بيانها بالقول:
"وقد أدانت (الكنيسة) وتدين كلّّ إرهابٍ وتكفيرٍ وخطفٍ وعنفٍ يضرب الربوع السورية ويهدم المسجد كما الكنيسة".
وبما أن اللعبة قد تستمر، بل هي مستمرة فعلا، اذ قد يحمل لنا المستقبل القريب نبأ اطلاق سراح المطرانين المعتقلين، او أحدهما، دون بقية المعتقلين من السوريين الأطفال والنساء والشيوخ، فالأمل أن يكون البعض قد استوعب الدرس، وان تلجأ الحكومة السورية الى تدارك الأمر والتمهيد له قبل وقوعه، تجنبا للانزلاق وراء الأهداف التي تسعى الجهات الجهادية التكفيرية الى تحقيقها من شق الصفوف واشعال الفتنة بين الطوائف. وينبغي على الكثيرين أن يكونوا مهيأين لاحتمال صدور تصريحات مشابهة من المطران أو المطرانيين لدى اطلاق سراحهما، لكون تصريحات الشكر هذه، والاشادة بحسن المعاملة، غالبا ما تكون ضمن الشروط الموضوعة لاطلاق سراح الرهائن، اضافة الى شروط الفدية المالية المعتادة، وشرط اطلاق بعض المساجين من قبل السلطة.
ميشيل حنا الحاج.
عضو لجنة الشعر في رابطة الكتاب الأردنيين.
عضو جمعية الكتاب الأليكترونيين الأردنيين.
عضو رابطة حوار للدراسات الاستراتيجية الجديدة.
عضو المجموعة الفلسطينية للدراسات الاسترلتيجية (Think Tank ).
عضو منتدى العروبة - عضو مجموعة مشاهير مصر.
عضو رابطة الأخوة والصداقة اللبنانية المغربية.
عضو في العديد من المجموعات الأخرى.




#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التعليقات الواردة حول مقالتي بعنوان: الأوكراني -نيكيتا خروتش ...
- الأوكراني -نيكيتا حروتشوف-، هو باني -اوكرانيا- المثيرة للأزم ...
- ما هي الاحتمالات الأكثر ترجيحا حول من يمول -داعش- ويسدد فاتو ...
- هل تقدم الولايات المتحدة الأميركية على حرب اليكترونية ضد سور ...
- ماذا عن اغتيال الأفكار والمبادىء، وماذا عن اغتيال الشعوب وآخ ...
- هل أصبح الصراع بين الشيعة والسنة، أكثر أهمية وضرورة من صراع ...
- الواقع الفلسطيني المؤلم على ضوء الواقع العربي البائس
- ماذا عن الصراع داخل المقاومة السورية، وهل باتت هناك مقاومة ل ...
- هل ما يجري في سوريا حرب حقيقية، أم هي حرب -دون كيشوتية-؟
- أهلا جنيف 2 ومرحبا: مؤتمر جنيف2 : ما قبله، وما بعده، والاتفا ...
- مع اقتراب مؤتمر جنيف2،هل بدأت الحرب ضد الارهاب في المنطقة، و ...
- كتاب مفتوح موجه للبي بي سي
- هل يسعى مؤتمر جنيف2 لاعلان الحرب على الارهاب بنقله للبنان، أ ...
- كتاب مفتوح موجه الى صديق
- هل تقرع أجراس -الميلاد- للمطرانين، ولراهبات دير -مار تقلا- ف ...
- من هم الرابحون ومن هم الخاسرون سياسيا في الحرب السورية؟
- هل اقتنعت دول العالم أخيرا أن -القاعدة- خطر عليهم كثر من كون ...
- هل سميت الثورات العربية الحديثة بثورات -الربيع- لكونها ثورات ...
- أين استراتيجية -نهاية المطاف- في أدمغة قادة المعارضة السورية ...
- أين استراتيجية -نهاية المطاف- في أدمغة القادة الأتراك ، وأدم ...


المزيد.....




- مصر.. الدولار يعاود الصعود أمام الجنيه وخبراء: بسبب التوترات ...
- من الخليج الى باكستان وأفغانستان.. مشاهد مروعة للدمار الذي أ ...
- هل أغلقت الجزائر -مطعم كنتاكي-؟
- دون معرفة متى وأين وكيف.. رد إسرائيلي مرتقب على الاستهداف ال ...
- إغلاق مطعم الشيف يوسف ابن الرقة بعد -فاحت ريحة البارود-
- -آلاف الأرواح فقدت في قذيفة واحدة-
- هل يمكن أن يؤدي الصراع بين إسرائيل وإيران إلى حرب عالمية ثال ...
- العام العالمي للإبل - مسيرة للجمال قرب برج إيفل تثير جدلا في ...
- واشنطن ولندن تفرضان عقوبات على إيران تطال مصنعي مسيرات
- الفصل السابع والخمسون - د?يد


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - مع احتمال اطلاق سراح المطرانين قريبا، ألا يتوجب على المسئولين السويين تهيئة المناخ لذلك قبل اطلاقهما؟