أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الفلاحي - -لغة المرايا- حوار مع الأديب الناقد عباس باني المالكي في - بؤرة ضوء - و - الحلقة الخامسة والأخيرة















المزيد.....

-لغة المرايا- حوار مع الأديب الناقد عباس باني المالكي في - بؤرة ضوء - و - الحلقة الخامسة والأخيرة


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 4392 - 2014 / 3 / 13 - 22:32
المحور: مقابلات و حوارات
    


"لغة المرايا" حوار مع الأديب الناقد عباس باني المالكي في " بؤرة ضوء " و " الحلقة الخامسة والأخيرة

شكري الكبير للناقد والشاعر عباس باني المالكي ، في منحنا الساحة والمساحة من قلبه الجميل في دندنة مداد ،أخذتنا حيث عوالمه الساحرة في الشعر والنقد .

وفي آخر مطاف الحكاية ،
أقول لكم أن القصيدة معي، فكرة من أحاسيس، تختمر في أخيلتي "أُسميها" أولا ، وبعدها أدجن وأطوع لها الكلمات.

و كارل ساندبرغ يقول :" إن تأمر أحداً بكتابة قصيدة ، كأنك تأمر سيدة حامل بأن تلد مولوداً ذا شعر أحمر."

1.وَ كيف حال القصيدة مع الشاعر عباس باني المالكي ، وهي تنسلك ؟

الجواب :
القصيدة لدي هو ضرب من الأثم و الجنون وحرية أخرى حين أترك القلم هو الذي يكتب نفسه وهي نوع من اليوغا والتأمل وسط ركام هائل من الغيوم المتراكمة والشعر هو شكل من أشكال اللعب العليا وأنطلاقة من أساطير العماء التأمل في الهيولي وفي المجهول وهو منطلق الفكرة والحركة والشاعر هوبصيرة برومثيوس لا فعله عليه أن يسرق النار المتوقدة من نفسه عن طريق التفاعل متعال بينه وبين العالم والأشياء .
*
*

2.ما طقوسك وأنت في حضرة الشعر ؟ هل هناك من غواية وسلافة تهجد ؟

الجواب :
أنا ليس لدي طقوس بل النص الذي يفرض علي طقوسه أنه يزيح حجما هائلا من عصور تكاثفت وتداخلت بيني وبين الحاضر ولكي أمتلك قلمي أتوقف عاليا وأمسك بغصن روحي الطريء وأنفلت من الواقع وجبروته وتاريخه المراوغ الممتلئ باللامعنى , لهذا أكتشف المعنى وأنطلق منه كي أجد صيرورة الحياة داخلي لكي أمسك بالنقاء وعفافة اللحظة التي أنتمي فيها الى الحياة والروح .
*
*
3. هاك بقعة ألوان وسطوة حرف، أرسم ملامح من قرأت لهم بنكهة الشعر :
1. تطل من نافذة الشعر، كحكاية .
الجواب :
قرأت الكثير ولم أتوقف عند محطة واحدة بل لا أفعل في يومي سوى العمل والتوقف كثيرا عند القراءة الى حد الأدمان لكي أكتشف مختلف الينابيع لكي أنوع مقتنياتي في النصوص ودائما أرصد المفردات كانها عالم خاص حتى تندلق المعجرة ويتلقف القلم التدوين وما علي سوى التأمل والتركيز في كل شيء بعيد لأقارب روحي التي تحفر مداها في كل عناوين الإنسان من خلال وعي الكلمات وبعد هذا يأتي التركيز لأن التركيز وسط القصيد يفقد جاذبتها وتنفرط من معجزة المعنى والمخفي في تركيب النصوص .
*
*
2.هي كسلطة حب تقبع في جسد من حرف ..
الجواب :
الحب أن نجد أنفسنا متأملين بهذا العالم لأن الشعر هو بوصلة شاملة لأسلوب الحياة هو ضرورة روحية كبرى لكي نجد أنفسنا في سلطة لأن الأرتقاء اللحظة الى ما هو عرفاني ومقدس والغوص في صفاء الروح
*
*
في الأساطير ، الآيروس ماهو إلا ثمرة لإتحاد أفروديت آلهة الحب وإيريس آلهة الحرب.
و الآيروس عند أفلاطون: " هو قوة عظمى تحرك النفس إلى الخير، وهى وسط بين الحكمة والجهل، لأن الإنسان الذى لا يحس أنه ناقص لن يكون قادرا على حب الحكمة".
والناقد عباس باني المالكي قد تحكم بنبض الألوان وسطوة الحرف،ورسم ملامح من قرأ لهم بنكهة الشعر ، في أن يكون :

3. شعره أو شعرها ، يداني تخوم الأيروسي ...

الجواب :
أنا تستفزني الفكرة الوجدانية لهذا تكون مسارات النص الشعري لدي هو التجاذب ما بين الرؤيا للحياة والإنسان في كل حالاته والمتجليه في مسيرته سوى أم كانت التاريخية أو الحياتية بهذا لا تجذبني الفكرة الأيروتيكية لأن الجسد عندي هو عنوان وليس موقف في الأنتماء لأني انتمي للعشق بحدية عالية من التناظر بين الروح والزمن لهذا لا يخفت عندي القصيد أو تبوقف عند معنى واحد متكرر والكل تشهد على هذا لأن الأسلوبية عندي تخضع عندي الى لحظة الوعي والتصادم مع الواقع المتغير دائما لهذا تكون نصوصي هي الشاهد على هذا .
*
*
4. مداده أو مداها ، دعوة إلى التحرر ..

الجواب :
نعم قد يكون دعوة الى التحرر من ثقل الزمن ضد سطوة الأبدية أو لحظة متفجرة لتبرير الذات الإنسانية داخلنا , لأني بقدر ما أكتب الهم الذاتي ولكن بخصوصيى عالية الأتقان أي جوهرية الذات الإنسانية المقبولة من قبل القارئ أي أن لحظة الشعر ليس مراوغة بل تفجير الطاقة الكامنه في زوايا الذات لكي تصل الى الآخرين بعفوان الرؤيا المسيطرة على النص .
*
*
5. يؤدلج حرفه أو تؤدلج حرفها ..

الجواب :
الأدلجة عندي ليس تحكمات السياسية عندي بل الأدلجة عندي هو الأنتماء الى الإنسان بكل ما يحمل من فصول تثقل كاهله ومهما كان الإنسان وبأي وعي يعيش على كافة المستويات الفكرية والأثنية لأن عندي الإنسان هو الإنسان في أجراراته وأنتماءاته لهذا يكون الشعر عندي هو تحقيق في الوجود وفي اللغة وفق اللحظة التي أندفع فيها لأرى العالم .
*
*
6. غير متصالح أو متصالحة مع الذات

الجواب :
هو التصالح مع الذات التي تأثرت بأنساق المجتمع التي تعيش يجب أن تعيد مخاضها لكي تحدث التقارب الجوهري بين الذات التي تريد أن تعيد بنائها وفق تجدد الوعي المعرفي والتاريخ للإنسان وعندما تصل الى هذه المرحلة يحدث التصالح الكلي مع الذات لأنها أصبحت تعي المواقف التي تعيشها بعيدا عن التأثيرات الخارجية أي اكون الذات أيمان جوهري في الوجود والحياة والإنسان .

*
*
ختم البياض على قلب وسريرة الناقد عباس باني المالكي ، ففوض أمره للمداد ..
7. فكمٌ وجدت من البياض ، وسلامة الطوية ، وصفاء النفس ، وأنت ترسم ملامح من قرأتهن ، أو قرأتهم ؟

الجواب :
هو الأبداع أن تقدم نص مغاير لا يندرج لما هو سائد لهذا علينا التمسك والأمساك بنقاء الداخل وعفافه لكي لا نقع في الخطوات المكتسبة من الواقع بقدر ما نؤشر هذا الواقع من خلال الأستنهاض الفكري والمعرفي من أجل لا نلتفت الى المكتسب مهما تكون لأننا يجب أن نشعر بجوهر الذات بأنتماءات أكبر من الواقع لكي نسيطر عليه من خلال الوعي المتجاور معه لا الخاضع له
*
*
8. قصيدة تُعري الواقع ...

الجواب :

" التسول في حضرة الملك"
(1)
كلنا( كش)
إلا ّ الملك..،
الذي رفض النزول
من بطن أمه
حين علم
بموعد وليمة
الحاشية..!!

(2)
حين كان متسولاً
كان يظن ..،
أن الناس أصابهم
الأرق
من كثرة التخمة..؟؟
وحين صار ملكاً
سن قانون الجوع
لتقليل الفضلات
ونوم الشعب مبكرا..!!

(3)
إذا غاب الوطن..،
شيعت أكف الليل
تابوت النهار
إلى مقبرة العراب..!
وبقى الأطفال
يوزعون أخبار
المدن المستباحة..،
لانتهاء
سيرك المحاصصة
وكراسي المتفرجين..!؟

(4)
كان الصنم
كانت المقابر
تشيع رفات الطين
إلى مدن
تجتر كل يوم
عذابات عويل الصمت...؟!
في النهار الأخرس..؟
سقط الصنم..،
أخذت المدن
تشيع المقابر
برفات أحلام الرصيف
وطفولة الصباح..؟؟؟
*
*
9.إحساس يذوب في قصيدة ..

الجواب:
الأحساس هو بياض الروح حين ترى من تعشق بكل أنتماء الوجدان لكي لا ترى دائرة الأنغلاق على الذات كمفردة الوحيدة في الوجود وأنما ترى من تعشق هو الوجود الفعلي لأنعكاس الزمن والمكان أي الأرتقاء من تعشق الى هدف الرمز في الحياة لكي تكون كل مواسك له لأن السبب الفعلي الى الأحلام والتفكير بالأتي أو الماضي أي هو حامة حضورك الإنساني في الوجود . .
*
*
10. ينسل جوهرها، فتتشكل كبيت شعر

الجواب :

"قهوة من رماد"

امنحيني بعض قهوتك ..
أرتشف كل رضاب المدن المخفية في شفتيك
امنحيني بعض قهوتك ..
أدخل عصور الأفلاك وأخرج القمر الأخير من الكفر
امنحيني بعض قهوتك ..
أرسم ذاكرتي في أزمان عطرك
وأتجه للريح لأحترق
امنحيني بعض قهوتك ..
لأتي إليك دون تأشيرة الموج
مدي يدك...لأرتشف
لم أعد أقوى على لمس فنجانك
أصابعي قطعها نادل الانتظار
وأنا أتلمس فناجين رمادك
*
*

النقد عند جورجي زيدان:
يعني إبراز جوانب الاستحسان والنقص على السواء وأن كلمة ( انتقاد ) ليست تعني إحصاء العيوب وحدها ونريد من باب ( الانتقاد والتقريض ) كلا الجانبين .. بإبداء رأيهم فيما يسمعونه إن حسناً أو قبيحاً فدعوناه لذلك ( باب التقريض ) ، والانتقاد تقريباً من معنى المراد ، وما فتحناه إلا لعلمنا بما يترتب عليه من الفائدة الحاصلة من تناول الآراء وأن العاقل من أعتقد الضعف في نفسه وعلم أن انتقاد ما يكتبه أو يقوله ، لا يحط من قدره ، إذ أننا لا ننتقد إلا ما نراه جديراً بالمطالعة ومستحقاً للانتقاد.


وأبجدية رؤى الناقد عباس باني المالكي ، جسدت صور وأخيلة شاعرات قراءاته ، وحددت كل الصور الإيحائية والمكتنزة بالدلالة والمعنى، التي اعتمرت نصوصهن ، فمن منهن وقف عليها الوصف الآتي :

1.4. يسافر بها حرفها في كل مكان
الجواب :
أنا لا يحضرني أن أقول عن أي شاعرة أي كلام لأن كل شاعرة لها أسلوبها ومقارباتها اللغوية والوجدانية
*
* .
2. أميرة توقف المداد عندها بسبب غصة ...

الجواب :
لم أقف إلا عند من عشقتها أول مرة وأنتهت روحي وقلبي عندها هي تعتقلني بأسوار عشقها في بيت أضلاعي
*
*
3. قصيدة تخون أفكارها...

الجواب :
القصيدة التي تخون أفكارها ليس قصيدة وكما قال الشاعر والناقد الأنكليزي جون درايدن ( أول نجاح لخيال الشاعر هو الأبتكار أو العتور على الفكرة).
*
*
4. هي كقصيدة شك

الجواب :
لا يأتي الشعر من الشك بل من يقين الحضور الوجودي في الذات لأن صورة الشك غير ثابتة ومهتزة لا يرى فيها الوضوح لكل المعاني في الحياة فتسقط خارج الشعر لأن الشك هو العقل والقصيدة فيها المعادل الموضوعي والشعر منطلق الفكرة والحركة وهو الحب والتقبل للشرط الأنساني وتحديه هو النظرة الأولى التي يتواصل في رؤاها الشاعر .
*
*
5.صادقة تسكن أعماق الشعر ...

الجواب :
أن الدخول إلى العالم الشعري للشاعرة فاطمة الفلاحي هو دخول إلى عالم شاسع من الرؤيا الوجدانه التي تقارب الروح ومبتعدة عن لغة الحواس أي ان نصوصها مفعمة بالوجدان وجوهرية الروح بأبعاد تخرج خارج مرايا اللحظة الحاضرة ، فهاجسها الشعري يمتد بمعرفة العواطف كأنها التاريخ الروحي لها ، لهذا نجد أن نصوصها عميقة وكأنها قادمة من الحلم الذي بقى مستيقظا في روحها ليحمل رؤاها الفكرية وفق ذائقة احتمالية الوصل إلى نهاية الحلم كي تجنب الذات تصادمها مع الواقع الحاضر حولها ،وهذا الواقع الذي توارت عنه بهذا الحلم ، ولكنها في نفس الوقت لا تعيش خارج الزمن المتناسل بامتداده بل تنظر له من خلال الرؤيا المعرفية التي تكثف الحلم ولا تفقده من أن ينمو مع الزمن حولها .
*
*
6.قصيدة بلا قيد ...

الجواب :
القصيدة بلا قيد انسكاب خارج الشعر لأن القيد هو إحترام القارئ .
*
*
7.قصيدة مكبلة بالحزن

الجواب :
كل القصائد مكبلة بالحزن لأن الحزن هاجسنا الإنساني .
*
*
8.قصيدة بتفاصيل مباشرة ...

الجواب :
أنا لا أقدم قراءاتي حول النصوص التي ليس فيها ذائقة الشعر الحقيقي والمباشرة في شعر ليس شعر بل خطاب نثري كما أنا لا أقجم نقدي مجاملة أبدا بل بعد أن أقتنع بالنص وفق رالرؤيا التي فيه وأسلوبية الكتابة ..
*
*
9. تُعقلن الحرف الشارد ..

الجواب :
قصائد فاطمة الفلاحي تتوفر فيها هذا لأني أشعر أنها تمتلك لغة ثرية بالحروف الخارجة عن النسق العادي
*
*
5.آخر الكلمات في آخر المطاف، تستحضر الحروف ،كأبجدية عشق وتنحتها شوق ولهفة ..

1.أراكِ عصية الدمع
الجواب :
العكس أنا يسكنني طفل كبير
*
*
2. أنتم قناديل ياسمين
الجواب :
أنا أحترق لأنير الى الآخرين
*
*
3. أنتِ دهشة قطاف قلبي
الجواب :
هي تقولها لأنها صدى روحي التي لا ترى الشمس إلا من خلال جبينها
*
*
4. تعثرتُ بقلبك المثخن بي
الجواب :
تعثرت مرة واحدة وبقيت مخلص لهذا بكل عمري
*
*
5. تجيدين لغة الصمت .
الجواب :
في بعض الأحيان الصمت عنوان البلاغة في الحياة حين تكون الثرثرة مفسدة الحياة

سأكون معكم في حوارنا القادم مع شخصية جميلة أخرى في " بؤرة ضوء "



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شك عند بزوع الفجر وهسهسة نهار
- -لغة المرايا- حوار مع الأديب الناقد عباس باني المالكي في - ب ...
- -لغة المرايا- حوار مع الأديب الناقد عباس باني المالكي في - ب ...
- -لغة المرايا- حوار مع الأديب الناقد عباس باني المالكي في - ب ...
- إلى المرأة العاملة في كل بقاع الوطن والعالم
- -لغة المرايا- حوار مع الأديب الناقد عباس باني المالكي في - ب ...
- مسامرة عند قمر الليل
- حوار مع الرفيق غازي الصوراني في بروباجندات الحكام الدينية وا ...
- حوار مع الرفيق غازي الصوراني في - بؤرة ضوء - - - التمرد الثو ...
- العراق الوردي و قانون الأحوال الشخصية الجعفرية.
- حوار مع الرفيق غازي الصوراني في - بؤرة ضوء - - - المتحذلق ال ...
- حوار مع الرفيق غازي الصوراني في - بؤرة ضوء - - - الإستلاب ال ...
- 4. غسق
- حوار مع الرفيق غازي الصوراني في - بؤرة ضوء - و -عقد قران الن ...
- 3. شفق
- حوار مع الرفيق غازي الصوراني في - بؤرة ضوء - وسيرورة التاريخ ...
- حوار مع الرفيق غازي الصوراني في- بؤرة ضوء -.. بروباجندات الح ...
- أيا رب ماعص ، أما اكتفيت من الدس والتدليسا ؟
- 2. سماء
- 1. عند الأفق


المزيد.....




- خمس مدن رائدة تجعل العالم مكانا أفضل
- هجوم إيران على إسرائيل: من الرابح ومن الخاسر؟
- فيضانات تضرب منطقتي تومسك وكورغان في روسيا
- أستراليا: الهجوم الذي استهدف كنيسة آشورية في سيدني -عمل إرها ...
- أدرعي: إيران ترسل ملايين الدولارات سنويا إلى كل ميليشيا تعمل ...
- نمو الناتج الصيني 5.3% في الربع الأول من 2024
- حضارة يابانية قديمة شوه فيها الآباء رؤوس أطفالهم
- الصحافة الأمريكية تفضح مضمون -ورقة غش- بايدن خلال اجتماعه مع ...
- الولايات المتحدة.. حريق بمصنع للقذائف المخصصة لأوكرانيا (صور ...
- جينوم يروي قصة أصل القهوة


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الفلاحي - -لغة المرايا- حوار مع الأديب الناقد عباس باني المالكي في - بؤرة ضوء - و - الحلقة الخامسة والأخيرة