أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - 4/ حسن العلوي و أوتوحيكال والعلماني سرجون (4-9)















المزيد.....

4/ حسن العلوي و أوتوحيكال والعلماني سرجون (4-9)


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 4392 - 2014 / 3 / 13 - 13:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عَنْوَنَ حسن العلوي الفصل الأول من كتابه "دماء على نهر الكرخا" بعبارة "آريون وساميون.. نشاط باطني ملتهب". وكانت أول فقرة من الفصل تحمل عنوانا فرعيا يقول "أول النزاع على لغة العراق" وفي بدايته يخبرنا المؤلف (أن المؤرخ "أومستد" يرى بأن أول استعمال لكلمة عراق – كان – في العهد الكيشي، في وثيقة تاريخية جاء فيها اسم إقليم على هيئة أريقا الذي صار على ما يرى الباحث المذكور الأصل العربي لبلاد بابل، لكن أوضح استعمال شاع لمصطلح العراق بدأ في الأدوار الأخيرة من العهد الساساني.. ص 13). ووفق منهجية حسن، فلا يتعبنَّ أحدٌ نفسه بالبحث عن مصدر هذا الاقتباس من كتاب للمؤرخ أومستيد، وأين ورد، فلن تجد شيئا من هذا القبيل. أما تركيب الجمل في هذه الصفحة فهو لا يختلف في ركاكته عما هو عليه في جميع الصفحات من حيث قربه إلى لغة حكي المقهى التي يعتمدها الكاتب في نثره عموما وهي ركاكة شائعة لدى أغلب الكتاب العراقيين وخصوصا في حاضرنا المأزوم، وقد بقيت هذه الجملة مختلة أسلوبيا ولغويا رغم أننا حاولنا إصلاح شأنها قليلا بإضافة أحد أفعال الكينونة اللازمة أو بحذف الاستدراكات الكثيرة وغير الضرورية، ومع ذلك تبقى عبارة (اسم إقليم على هيئة أريقا) ملتبسة. فهل يقصد الكاتب أن اسم العراق جاء من كلمة بابلية قديمة هي "أريقا" القريبة لفظا من العراق؟ أم انه يقصد شكلا هندسيا معينا كان عليه الإقليم القديم يدعى "أريقا"؟

لا شيء يوحي بأنّ الرجل يفهم ما كتبه بنفسه هنا، ولكننا نضع اليد على فقرة اقتبسها سالم الآلوسي في كتابه "اسم العراق" عن العلامة الكبير طه باقر، دون أن يوثق رقم الصفحة أيضا، وتفيد أن اسم العراق (مشتق من كلمة تعني المستوطن، ولفظها أوروك وأن أول استعمال لكلمة عراق ورد في العهد الكيشي، في منتصف الألف الثالث قبل الميلاد، وجاء فيها اسم إقليم على هيئة إيريقا) والمقصود، كما يبدو، أنّ الكلمة كانت مكتوبة على هيئة مسمارية "في طورها الصوري التشكيلي" تلفظ أريقا أو أريكا (وهذا ما كرره بعد عدة عقود الباحث والمعجمي الراحل هادي العلوي في أكثر من مناسبة آخرها في كتابه" المرئي واللامرئي في الأدب والسياسة ص 120"، ولكنه فعل ذلك بوضوح جم وبساطة مشعة وحرفية لغوية دقيقة، حيث قال (اكتسب العراق اسمه من اسم المدينة السومرية أوروك، فعربه العرب على هذا النحو: إبدال الهمزة عينا، (عنعنة تميم) والكاف قافا فيكون عوروق، ثم معاقبة الواو الثانية مع الألف فيكون: عوراق. ويخفف الواو ليصبح ضمة فيكون "عُراق" ولعل العرب استثقلوا الضمة فكسروا العين، وقد أطلق العرب هذا الاسم المطوَّر على البلاد كلها ولم يكن لها اسم موحَّد قبل ذلك بل كانت بلاد آشور في الشمال وبلاد بابل في الوسط وبلاد سومر في الجنوب). ويبدو أنّ العلامة طه باقر اقتبس هذه الفكرة عمن سماه حسن "أومستد"، وربما اقتبسها هذا الأخير عن العلامة العراقي طه باقر، والعائدية لباقر هي الأرجح عندي لكونه عارفا باللغة والحضارة الأكديتين وهو من أهلهما وليس نكرة غربيا كالآخر، ولكنه – أي حسن – اعتبر نفسه مكتشف المعلومة الأصلي فنسب الفقرة لنفسه، أو أنه – إذا أحسنا الظن به قليلا – سها عن توثيقها. والواقع أن هناك محاولات عديدة، لا تخلو من الغرضية السياسية للقوميين المتعصبين الفرس وبعض عملائهم العراقيين لربط كلمة العراق، بل وحتى كلمة بغدا،د بأصول فارسية، ومن ذلك قول صحافي عراقي نسيت اسمه في مقدمة ألبوم صور نادرة وتاريخية عن العراق نشره في التسعينات من القرن الماضي على شكل موسوعة صورية إنّ اسم العراق متأتٍ من عبارة فارسية هي "آراك" وتعني البلاد البعيدة، وقول آخر تعني "البلاد السفلى" ووفق تخريج آخر فهي تعني "بلاد الشمس" وهذه التخريجات ضعيفة ولا سند لها من الناحية الفونولوجية "علم النُظم والوظائف الصوتية".

بعد ذلك يكتشف حسن أن "الوطنية" هي اختراع عراقي لا سابقة له تاريخيا فيعلن أن كلمة كالام (KALAM) المضاهية لكلمة إقليم تعني (إقليم الشخص المتكلم أي وطنه.. وإنك لتستغرب أن يفطن العراقيون الأوائل في ذلك التاريخ السحيق إلى الإقليم الأجنبي فيطلقون عليه "كر" ولا ندري ما العلاقة بين هذه الكلمة وكلم "قطر" التي يستعملها الإعلام العراقي ومؤسسات الدولة اليوم – يقصد في نظام البعث الصدامي – للتمييز بين البلد العربي والبلد الأجنبي.. ص14). وحسنا فعل حسن فاستدرك بأنه لا يدري ما العلاقة بين المفردتين، وإلا لكان قد جعل من سرجون وجلكامش عضوين في القيادة القطرية لحزب البعث العراقي!

إنّ هذا المثال على الخراب المنهجي الذي يعتمده المؤلف سيحكم متن الكتاب من بدايته إلى نهايته، فالرجل يخلط بين مفردات متباعدة لفظا قد تكون متقاربة معنى وبعضها من المستحدث والذي لا علاقة له بالمعاني المتولدة قديما، وكأنه لا يعلم أن الإقليم هو الإقليم وليس الوطن أو القطر أو البلاد، ثم أن هذه الكشف "العبقري" بعائدية الوطنية للعراق ليس حكرا على حسن العلوي و"رفيقه" أوتوحيكال فقط، فكلمة قبطي مثلا التي صارت اليوم تعني المنتسب إلى طائفة دينية، هي المسيحية الأرثوذوكسية في مصر، كانت تعني حرفيا في تلك العصور السحيقة ذاتها "الوطني أو البلدي أو ابن البلد"، وما تزال مرادفات هذه الآلية في نسبة الناس إلى أقاليمهم ومدنهم وولاياتهم قائمة إلى يوم الناس هذا، فنحن نستعمل هذه النسبة المنطوية على مضمون عصبوي كياني بسيط أو انحياز قبلوي لهوية ثانوية فنقول "هذا ابن ولايتي" و"ذاك ابن ديرتي أو عشيرتي" و"نحن أولاد القريّة، ونحن أولاد كار واحد"، والكار هو المهنة والحرفة، وما شابه ذلك، فما دواعي الفخر والاستعلاء في هذا الأمر الصغير والعادي وما قيمته؟

تنتفخ الذات القومية لدى المؤلف وتتورم إلى درجة مضحكة فتنتج عنها زخات من الإسقاطات السياسية وغير السياسية. ومن أطرف هذه الإسقاطات ما كتبه حسن عن الملك أوتوحيكال الذي واجه الكوتيين والذين كما أسلفنا لا علاقة انثروبولوجية "إناسية" أو سلالية لهم البتة بالفرس الآريين لنقرأ ما خطه يراع حسن على الصفحة 17 (كتب أول قائد ثوري وأول بطل قومي في تاريخ الأرض. وهو القائد العراقي أوتوحيكال في الألف الثالث قبل الميلاد على مسلته (إن أوتوحيكال سحق الكوتيين (قوم من بلاد فارس) ثعابين الجبال القارصة وأعداء الإله الذين نقلوا ملوكية سومر إلى الجبال وملأوا البلاد بالشر)!

أما عن عملية توحيد ما عرف في العصور القديمة بدويلات المدن، وهي أقرب إلى المشايخ القبلية العربية في عصرنا ضمن عملية توحيد إقليميْ سومر وأكد في مملكة واحدة، فإن صاحب "دماء على نهر الكرخا" يسارع إلى وصفها بـ"أول وحدة وطنية عراقية في التاريخ"، ولكن العدو التاريخي والخرافي لهذه الوحدة الوطنية العراقية ممثلا بالغزاة العيلاميين تدخل وخرَّب هذه الوحدة (حيث احتل العدو الإيراني العيلامي) العاصمة أور وأخذ ملكها أسيرا الى بلاد عيلام، ثم استولى على ما تبقى من المملكة قسما بعد قسم و(هكذا تعرضت أول وحدة عراقية إلى التجزئة في التاريخ على يد العيلاميين الأجانب/ ص16)، وبمناسبة توزيع حسن العلوي صفات الوطنية ومشتقاتها بالجملة وبغير حساب على الملوك والدول الغابرة، نقول إن الآلهة السومرية والأكدية لم تفلت منها، فها هو يكتب دون أن يطرف له جفن (ومعروف أن الآلهة العراقية كانت آلهة وطنية تتابع حركة الجيش وتبارك انتصاراته).

إلى جانب إضفاء الكاتب صفة الوطنية على الآلهة الوثنية القديمة فهو لا يتورع عن إطلاق صفة "العلمانية" على الملك سرجون الأكدي فيكتب (سرجون الملك الصادق نقل الاقتصاد من اقتصاد المعابد والكهنة إلى نظام علماني / ص 20). ولا تسأل هنا عن العلاقة بين النظام الاقتصادي المعابدي والعلماني، فهذا ما لا يفقه فيه إلا صاحب "دماء على نهر الكرخا"! ولسوء حظ حسن فإن الملك سرجون هو أول ملك في التاريخ جعل للدولة آلهة رسمية خاصة بها على جميع الرعايا الساميين عبادتها. وسرجون هذا هو صاحب السيرة الحياتية التي اقتبسها العبرانيون الأسرى لاحقا لنبيهم موسى بشكل شبه حرفي، ونعني قصة الرضيع الذي تضعه أمه في صندوق مقفل وتلقيه في النهر ويعثر عليه الساقي..الخ، والتي يرويها سرجون عن نفسه بالكلمات التالية (أنا سرجون، الملك العظيم، ملك أكد... كانت أمي كاهنة عليا (يعتقد المصدر الذي أخذنا عنه هذا المقتبس أن أم سرجون حملت به سراً، إذْ لا يسمح للكاهنات بالإنجاب ولكنني أعتقد أنها كانت "قديشة / بالشين لأن حرف السين من الحروف السامية الحديثة" تتعاطى الجنس النذري المقدس – ومنه جاءت كلمة قديسة ومشتقاتها – ضمن عذراوات الزقورات. ع.ل)، مدينتي هي آزوفيرانو (وهي مدينة الزعفران على الفرات)... حملت أمي بي ووضعتني سراً وأخفتني في سلة مُقيَّرة من الحَلْفاء وغطتني ورمتني في الماء، فلم يغرقني النهر بل حملني إلى آكي سقّاء الماء فانتشلني آكي بدلوه، ورباني واتخذني ولداً وعينني بستانياً عنده، وبينما كنت أعمل بستانياً أحبتني الإلهة عشتار فتوليت الملوكية/ نص مسماري اقتبسه مثنى شلال في مقالة نشرت في الحوار المتمدن عدد 2415/2008). وسرجون، كما أسلفنا هو أول ملك في التاريخ دمج الدولة بالدين وجعل للدولة آلهة حكومية ورسمية ثابتة، ففي عهده (أصبحت الآلهة السامية هي الآلهة الرسمية في الإمبراطورية الأكدية لكل الساميين / الموسوعة الحرة) فهل هذه هي العلمانية كما يفهمها حسن العلوي؟ وما علاقة كل هذا "الملخ الساذج" بعلوم التاريخ والسياسية واللغة والتاريخ؟

الواقع هو أن طريقة حسن العلوي في ليِّ أعناق الحقائق وتغيير جنسيات وأرومة الشعوب وخلط الأسيقة التاريخية لأحداث ما قبل التاريخ ببعضها ثم بسياق حرب النظامين العراقي البعثي والإيراني الإسلامي الخوميني، وتسويق هويات وتعابير ومصطلحات ناتجة عن ظرف تاريخي حديث وخاص على آخر لا علاقة له، هي طريقة لا اسم لها غير التلفيق الإنشائي الساذج والهادف لإنتاج بروباغندا دعائية لا قيمة علمية لها.

إن هذه الطريقة العجيبة يمكن أن يستعملها حسن وتصلح لأن يقرأ بها أي كتاب كان، ليخرج باستنتاجاته العجيبة ذاتها.. وهكذا يمكننا أن نتخيل مثلا لو أنه كتب شيئا عن مسرحية "روميو وجوليت" لشكسبير مثلا فسيخرج باستنتاجات من قبيل: أن فشل قصة الحب الرومانسية بين هذين العاشقين "الوطنيين القوميين" ومقتلهما انتحارا سببه حقد "العدو العيلامي الكوتي الفارسي المجوسي" على آل مونتيغو وآل كابوليت الوطنيين القوميين!

وسعنا هذه الدراسة إلى تسعة أجزاء لنحيط بأغلب ما يستحق النقد في الكتاب المنقود، ونأمل أن تكون هذه التوسعة الأخيرة. في الجزء القادم من هذه الدراسة، نتوقف عن مقارنة للمؤلف بين الملك الفارسي كورش الذي يعتبره محتلا وغازيا، وبين الملك الإغريقي الاسكندر المقدوني الذي اعتبره "محررا لا فاتحا" ثم نقرأ نقديا الفصل التالي حول الفرس المجوس بعد أن وضعوا على رؤوسهم العمائم الشيعية وتحتها الأهداف القومية وكيف أسس اليهودي عبد الله بن سبأ مذهب التشيع!يتبع
* كاتب عراقي



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين الفقه والسياسة.. مراجع النجف وخلافاتهم
- ج3/حسن العلوي: مزج الجهل بالتلفيق الأيديولوجي/3-9
- هل وضع الشمري والمالكي حجر الأساس لتقسيم العراق اجتماعيا؟
- ج2/حسن العلوي -في دماء على نهر الكرخا-: حين يمحو الكاتب ذاته ...
- ج1/ الفكر العنصري كما تجلى في كتاب حسن العلوي - دماء على نهر ...
- تكفير الآخر في الفقه الشيعي
- الحدث في الأنبار: صراع سياسي اجتماعي لا طائفي انفصالي
- خطباء جمعة أم جنرالات؟!
- هدية -داعش- إلى المالكي ليلة عيد الميلاد!
- ج3/ في وداع مانديلا : الثوري حين يتصالح ويتسامح 3-3
- القاعدة بين تكفير الشيعة و استهداف المسيحيين
- ج2/في وداع مانديلا: الثوري حين يتصالح ويتسامح 2-3
- ج3/ بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!3-3
- في وداع مانديلا : الثوري حين يتصالح و يتسامح 1-3!
- ج2 /بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!2-3
- ج1/ بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!
- الشابندر يهدد التحالفين السني والشيعي بالتفتيت
- الكتابة باللغة العربية المعاصرة ومشكلاتها
- كيف بدأت السلفية الانتحارية في العراق
- القانون العراقي يحمي المجرمين!


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - 4/ حسن العلوي و أوتوحيكال والعلماني سرجون (4-9)