أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أبو شريف الأحوازي - إيران و الانتخابات الديمقراطية !!!!!















المزيد.....

إيران و الانتخابات الديمقراطية !!!!!


أبو شريف الأحوازي

الحوار المتمدن-العدد: 1248 - 2005 / 7 / 4 - 10:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


شهدت إيران خلال الأسابيع الماضية موجة من الصراعات الداخلية بين أجنحة السلطة وصلت إلى ذروتها بعد فوز احمدي نجاد بكرسي رئيس الجمهورية حين صرخ أستاذه و منافسه القوي رفسنجاني انه لا يشتكي إلا لله (( وهو يقصد انه لا يثق حتى بولي الفقيه لكي يشتكي له )) و هاجم القضاء و السلطة و اتهمهم بتزوير و استعمال أموال الدولة لنجاح منافسه و شريكه احمدي نجاد.

و هنا لا أريد الدخول في عملية التزوير و التلاعب بالأصوات و التي أعلنها كل المرشحين الخاسرين خصوصا رفسنجاني رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام وكروبي مستشار خامنئي و رئيس البرلمان السابق و وزير داخلية خاتمي و غيره من المسئولين في السلطة و لا في قلة المشاركة و المقاطعة من قبل الشعوب الغير فارسية و الفرس أنفسهم في الداخل و الخارج, بل ما دفعني لكتابة هذه المقال هو تلك الأبواق العربية التي تشكل الطابور الخامس الإيراني في الوطن العربي الذي راح من خلال قناة العالم الإيرانية يهلهل للديمقراطية الإيرانية و الذي وصفها الفريدة من نوعها و دعا العالم العربي و كل العالم إلى اتخاذها كنموذج للحكم و هنا أود من خلال مراجعة الدستور الإيراني و مواده الواضحة و الشفافة أوضح للمواطن العربي هذه الديمقراطية الزائفة و الوجه الحقيقي للانتخابات في إيران.

و هنا استهل القول إن النظام الجمهوري ليس بحاجة إلى تعريف و مراجعة دساتير و فلاسفة لتعريفه و هو حكم الشعب من خلال إرادة الشعب الحرة و التي تخرج من صناديق الاقتراع بشفافية و تخول الرئيس و تعطيه السلطات الكاملة لتنفيذ برامجه و إن الشعب من خلال برلمانه أو مراجعة استفتاء قادر على إن يسلخ تفويضه للسلطة مجددا حتى قبل نهاية المرحلة الرئاسية المحددة كما إن الديمقراطية تعني التعددية في الآراء و الرأي و الرأي الأخر واحترام حقوق الإنسان و تتمثل في المجتمعات الراقية في وجود الأحزاب وتنافسها وكذلك مؤسسات المجتمع المدني و احترام حق المواطنة بغض النظر من الدين و المذهب و الأيدلوجية و العرقية و اللون.

و على هذا الأساس نتساءل هل الدستور الإيراني دستور يضمن الحريات و الحقوق المدنية وهل هناك ديمقراطية و جمهورية في إيران وفقا للدستور و ما تراه العين الغير مسلحة.

ومن اجل الوقوف على الحقائق نراجع الدستور الإيراني ودراسة الفصول المتعلقة برئيس و كيفية انتخابه وشكل النظام القائم في إيران كي نتعرف على ما تسمى بديمقراطية الإيرانية.

إن الدستور الإيراني و بكل صراحة و شفافية ينفي التساوي بين المواطنين و يفرض شروطا لا تنطبق مع أي أساس من الأسس الإنسانية التي يمكن إن يقاس بها نظام يدخل في خانة نظام جمهوري أو ديمقراطي في المادة الثاني عشر من الدستور الإيراني (الأصل 12) يذكر إن الدين الإسلامي هو دين البلاد و المذهب الجعفري الاثنى عشري هو المذهب الرسمي للبلاد و يذكر هذا الأصل إن المسلمين من السنة( مالكي ‘ حنبلي ‘ شافعي ‘حنفي ‘ و كذالك الشيعة الزيدين و الأديان الأخرى ومنها المسيحيين و اليهود و الزردشتيين هم لا يدخلون في الدين الرسمي للبلاد ) وحين نراجع ما يخص انتخاب الرئيس نجده في (المادة 115 ) إن الدستور و بصراحة يذكر إن احد شروط الترشيح هو إن يكون من المذهب الرسمي للبلاد و هو المذهب الشيعي و بغير ذلك لا يمكن لأي احد إن يرشح نفسه مهما كانت كفاءته العلمية و الإدارية و خبرته السياسة و هذا يعني إن شرائح واسعة من أبناء السنة و الأديان الأخرى و العلمانيين لا يحق لهم مسبقا الدخول في المنافسة الرئاسية و لا تسلم أي منصب رفيع في البلاد و على هذا الأساس نجد إن كل مسئولين السلطة في البلاد و خصوصا القضاء و الرئيس جمهورية و مجلس الشورى هم حصريا من أبناء المذهب الشيعي الجعفري الاثنى عشري وهذه الخصوصية لا تتناسب مع أي أسس لانتخابات ديمقراطية, بل تتناقض مع ابسط حقوق الإنسان إن توزع المسؤوليات في البلاد على أساس المذهب و ليس على أساس الكفاءة و انتخاب الشعب المباشر لمن يريد إن يختاره. كما تشير المادة المذكورة أي المادة 115 إن المرشح لابد و إن يكون من الرجال السياسيين المؤمنين بالمذهب الشيعي و يعني هذا إن إضافة على حرمان كل رجال و نساء المواطنين الغير شيعة يحرم الترشيح أيضا على كل النساء الشيعة أيضا و على هذا الأساس اعتصم عدد كبير من النساء الشيعيات إمام البرلمان الإيراني قبيل الانتخابات مطالبات بحقوقهن الإنسانية وتعديل الدستور حتى يتمكن من الترشيح بعد إن رفضن من قبل مجلس صيانة الدستور. و يتضح لنا أن الترشيح في إيران يختص بفئة خاصة وهم الرجال الشيعة فقط و إي رجال ؟؟ أولئك الذين يؤمنون بـ ولي الفقيه فقط و يطيعون أوامره. و بهذا يصبح الرئيس تابع للمفتي و يعمل حسب فتأوي مستشاري ولي الفقية و بغير ذلك لا يمكن إن يرشح نفسه. و على هذا الأساس رفض يزدي رئيس حركة حرية إيران و المئات الآخرين و إن كان من الرجال الشيعة السياسيين وتم قبول ثمانية مرشحين فقط من بين 1014 مرشح للرئاسة!.

و إما حول صلاحيات الرئيس و مهامه إذا ما افترضنا تمكن إن يصل احد المرشحين النزيهين للرئاسة فهي لا تعادل مسئول مكتب سياحة يتمكن إن يأخذ قراراته بنفسه حين يشاء. فـ الرئيس وفق الدستور الإيراني المادة122 مسئول إمام الشعب والبرلمان و ولي الفقيه وهنا بيت القصيد ‘ نعم من حق الشعب إن يقيل الرئيس ومن حق البرلمان إن يسائل و يقيل الرئيس إذا كان ممثل الشعب و لكن كيف يحق لولي الفقية إن يقيل الرئيس و بأي صلاحية و نعلم انه تم ذلك بكل وقاحة من قبل الخميني حين خلع الرئيس السيد بني صدر ((يعيش في فرنسة حاليا)) وكما أعلنت السلطة أنذلك انتخب ب98% من أصوات الإيرانيين. فنجد هنا إن صلاحيات الرئيس الإيراني المنتخب لا تتجاوز حدود تنفيذ قرارات المرشد و مستشاريه حيث صلاحيات المرشد المعلنة في المادة 112 لا تعطى أي صلاحية و مسئولية للرئيس كي ينفذها و هي كالأتي كما جاء في المادة 112 للدستور.

صلاحيات و وظائف المرشد الأعلى ( ولي الفقيه خامنئي )

1. وضع السياسات العامة للبلاد من خلال التشاور مع مجلس تشخيص مصلحة النظام (( علما إن المجلس منصوبين من قبل الولي الفقيه و ليس انتخابي))

2. متابعة تنفيذ السياسات العامة للبلاد

3. إعطاء أوامر في الاستفتاء عام

4. قيادة القوات المسلحة

5. إعلان الحرب و الصلح والتعبئة العامة

6. نصب و عزل و قبول استقالة كل من

· فقها مجلس صيانة الدستور (( تذكر كيف رفض مجلس صيانة الدستور السيد معين خلال ترشيحه لكرسي الرئاسة و أمر خامنه أي بقبوله و أطاع مجلس صيانة الدستور أوامر خامنه أي دون ترديد أو إعطاء أي توضيح))

· رئيس القوة القضائية

· رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة

· رئيس الإذاعة و التلفزيون الحكومي (( لا يوجد غيرها في إيران ))

· قائد الحرس

· القيادات في قوى الأمن الداخلي ( الشرطة ) و الجيش النظامي

7. حل الخلافات مابين القضاء و البرلمان و الرئيس

8. حل مشاكل النظام المعقدة من خلال شورى مصلحة النظام (( منصوبة من قبل الولي ))

9. توقيع وثيقة رئاسة الجمهورية بعد الانتخابات و تائيد صلاحيته الرئيس من قبل مجلس صيانة الدستور و تأيد الولي الفقيه

10.عزل رئيس الجمهورية

11. صدور عفو عن السجناء أو تخفيف الأحكام

إن ما ذكرنا من صلاحيات و امتيازات لولي الفقيه و كلها صلاحيات و وظائف كبيرة لا تقل عن صلاحيات أي ملك أو سلطان مستبد يعيش في القرون الوسطى و في هكذا نظام و دستور لا اعرف كيف يمكن لأي رئيس جمهور إن يعمل في ظل قائد تنفيذي أخر للبلاد وماذا يعمل الرئيس في حين كل هذه الصلاحيات و القدرات بيد رجل غير منتخب من قبل الشعب و بقائه على هرم السلطة يعتبر موضوع مقدس والهي و حتى مسه بكلام يعتبر إهانة للمقدسات و يترتب عليها سجن ست شهور مع ثلاثين جلدة‘ كما إن حتى التشكيك بصلاحيته أو خططه أو برامج الولي تكون بمثابة مخالفة الولي الفقيه و بالتالي عزل الرئيس من قبل الولي الفقيه كما حصل لبني صدر في زمن الخميني.

أي نظام جمهوري هذا الذي لا يحق للرئيس أن يخطط للأمور السياسة والاجتماعية و الاقتصادية و الولي الفقيه هو من يعين السياسة العامة للبلاد. كيف يعتبر الرئيس رئيس وهو لا يملك أي سلطة على الجيش و الداخلية و الأمن و غيرها من قدرات تنفيذية؟ حتى أمنه الشخصي يعين من قبل ولي الفقيه! وهذا الرئيس عليه إن يكون وفيا لولي الفقيه قبل إن يفي بوعوده للشعب. إي ديمقراطية هذه ؟؟ و رجل واحد يملك كل هذه السلطات و الصلاحيات و هو غير منتخب من قبل الشعب ينصب و يقيل كل أركان البلاد و يرفض إرادة الشعب ويفرض أرادته من خلال انتقاء المرشحين الوفيين له من خلال مجلس صيانة الدستور؟؟ أي ديمقراطية هذه و البرلمان لا يملك صلاحية تمرير مادة واحدة دون موافقة مجلس صيانة الدستور المنصوب من قبل خامنه أي. و شاهدنا كيف اعتصم أعضاء البرلمان السابع لفترة أسبوع في مقر البرلمان لتمرير مادة واحدة و بالتالي فشل إضرابهم و اصبحوا متهمين و عددا منهم حكم عليهم بالسجن. هذا الدستور الإيراني بما يتعلق بصلاحيات المرشد الأعلى إذن هل هي جمهورية الإسلامية و هل توجد ديمقراطية في إيران؟؟ الدستور الإيراني هو الذي أجاب على هذه الأسئلة و على كثير من الأسئلة ألذات الصلة الأخرى.

في حقيقة الأمر موضوع الديمقراطية في إيران ما هو إلا مهزلة والضحك على العقول الخاوية و لذر الرماد في العيون كي تتمكن السلطة من البقاء لفترة أطول مستخدمة الشعارات و التزوير بكل أشكاله. إما المطبلين للجمهورية الإسلامية أو الطابور الخامس في الوطن العربي لا نلومهم كثيرا إن تمكنوا من إن يجدوا مكانا في بعض الفضائيات للحديث عن ديمقراطية إيران خصوصا حين يقيسونها بالوطن العربي في ظل انعدام الحريات و الحقوق الإنسانية, حيث يعشش الإرهاب و التخلف والطابور الخامس الإيراني بسب حكومات لا تمثل حتى قبائلها التي أتت بها.

كما إنني من هنا أود إن أشير إن الأيام القادمة ستشهد الكثير من التقلبات و الصراعات في الساحة الايراينة و يثبت لمن لازال يهرول وراء السلطة الإيرانية و يسميها بديمقراطية. و بعد ذلك لا يجد لنفسه مكان في العالم الحر و في الفضائيات بعد إن يثبت الزيف الملبس بالإسلام و يظهر زيف الادعاءات الباطلة. لليتابع بضمير حر شاهد منذ فترة كيف سقطت شعاراتهم الإسلامية حين دعمت الجمهورية الإسلامية في إيران الأمريكان في أفغانستان و العراق و صفقاتهم مع إسرائيل, كما ديمقراطيتهم منذ أول أيام استلامهم للسلطة بعد ما قتلوا قتل مئات الآلاف من المناضلين و الأحرار و استباحوا كل الحقوق والحريات و أخرها زمنيا ضرب المظاهرة السلمية لعرب الاحواز وقمع انتفاضة الشعب الاحوازي و قتل الأبرياء العزل بدم بارد و حرقهم و رمي المعتقلين في نهر كارون.


المصادر

الدستور الإيراني

مع أخر التعديلات للدستور الصادر بتاريخ 2000 م

· تنويه

· ((إن مجلس الخبراء و هم مجموعة من آيات الإسلام الشيعة الجعفرية الذي ينتخب ولي الفقيه إذا ما توفى, هو منصوب من قبل ولي الفقية نفسه لان صلاحية كل واحد من أعضاء مجلس الخبراء لابد وان تؤيد من قبل ولي الفقيه قبل إن يكون عضوا في مجلس الخبراء..... الله اعلم متى يتوفى ولي الفقيه حتى يحل واحد آخر مكانه )

· مجلس صيانة الدستور (( يتشكل من اثنىعشر من أركان السلطة ستة منهم ينصبون بشكل مباشر من قبل ولي الفقيه و ستة ينصبون من قبل رئيس القضاء و هو منصوب من قبل ولي الفقيه ))

· شورى مصلحة النظام (( ينصبون بشكل مباشر من قبل ولي الفقيه وهم من كبار أركان النظام وهم على سلطة البلاد بعد ولي الفقيه وعادتا تكون كلمتهم كلمة الحسم حين يوجد خلاف بين البرلمان(( حتى هذا البرلمان الغير شرعي )) و مجلس صيانة الدستور و بتالي البرلمان دائما هو الخاسر لان أعضاء مجلس الصيانة و مصلحة البلاد هم من مجموعة ولي الفقيه ومنصوبين بشكل مباشر من قبله )) انظر هيمنة ولي الفقيه على كل المقاليد !!!



#أبو_شريف_الأحوازي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أبو شريف الأحوازي - إيران و الانتخابات الديمقراطية !!!!!