أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالجبار شاهين - انتفاضة 12 آذار رسالة إلى الجميع القوى أن الشعب الكُردي لن يذعن لسلب حقوقه إلى ما لا نهاية















المزيد.....

انتفاضة 12 آذار رسالة إلى الجميع القوى أن الشعب الكُردي لن يذعن لسلب حقوقه إلى ما لا نهاية


عبدالجبار شاهين

الحوار المتمدن-العدد: 4390 - 2014 / 3 / 11 - 16:11
المحور: القضية الكردية
    


الأسباب المباشرة لاندلاع انتفاضة 12 آذار 2004 كانت الاهانات التي وجهها الشوفينيين العرب للقيم والرموز الوطنية الكُردية وترديدهم شعارات شوفينية عنصرية وتمجيد الجلاد صدام حسين والافتخار بارتكابه لمجازر بحق الكُرد بالاضافة إلى شتم الشخصيات الكُردية البارزة أمثال الزعيمين الكُرديين الأخ مسعود البارزاني والمام جلال الطلباني أثناء مباراة لكرة القدم في مدينة القامشلي الكُردية، ورد الفعل المشروع والطبيعي تجاه ذلك من قبل الكُرد أدى إلى نشوب صدامات بين الطرفين. الدولة تدخلت لصالح الشوفينيين العرب وهجمت قوات الأمن بالذخيرة الحية على الوطنين الكُرد الأمر الذي أسفر عن استشهاد وجرح عدد من الوطنيين وتم اعتقال الكثير بالإضافة إلى قيام القوى الموجهة من قبل النظام بعمليات استفزازية ضد أبناء شعبنا في المناطق الأخرى، وتم توزيع الأسلحة على العشائر العربية وخاصة القطاعات الشوفينية التابعة لحزب البعث منهم، للقضاء على أي تحرك كُردي محتمل. وبالفعل قامت القوى المدنية والعسكرية في المدن المختلفة بعمليات النهب وحرق المحال التجارية التي تعود ملكيتها للكُرد وتم استهداف أرواحهم بشكل مباشر. وكان يجري ذلك على قدم وساق مع عمليات المداهمة واعتقال العشرات لنشر حالة من الترهيب بين جماهير شعبنا وبالتالي منعها من القيام بأي تحرك في مناطق تواجدها تضامنا مع الوطنيين في القامشلي.
بالطبع إجراءات الدولة هذه لم تتمكن من منع الكُرد وردعهم عن القيام بحقهم المشروع في المقاومة ضد ما يتعرضون له من هجمات شوفينية مدروسة ومخطط لها مسبقا، والتضامن مع إخوانهم في القامشلي.
كان من الطبيعي أن يدافع عن نفسه حتى في ظروف انعدام الإمكانات، وبالتالي فإن الانتفاضة جرت في ظروف انعدم فيها التكافؤ فيما بين القوى. من جهة هناك شعب أعزل تتعرض كل قيمه للإهانة ويتم تهديد وجوده القومي بشكل مباشر ولا يملك من أسباب القوة سوى القول كلمة لا.
فأن الأجهزة الأمنية والتنظيمات المدنية والعسكرية التابعة للنظام في سورية أفرطت في استخدام القوة وبالغت في ممارسة العنف، كما لو أنها كانت تريد أن تلقن الشعب الكُردي درساً حتى قبل أن يفكر بأن يقوم بأي تحرك عملي للتعبير عن ذاته. كانت العمليات تجري كما لو أن المناطق الكُردية يتم احتلالها من جديد، حيث تم نقل وحدات الجيش والأسلحة الثقيلة إلى المنطقة وتم تسليح بعض العشائر العربية الموالية للنظام والتي مارست في بعض الأماكن عمليات السلب والنهب ضد الكُرد بالإضافة إلى الاعتقالات العشوائية وعمليات التعذيب الوحشي التي مازالت مستمرة حتى يومنا هذا. كانت الأحداث تجري كما لو أنها تحضير للقيام بمجزرة.
فعمت الانتفاضة كل مناطق الكُردية وأماكن تواجد الكُرد في المدن السورية الكبيرة كدمشق وحلب رغم كل اساليب القمع الوحشي التي استخدمتها النظام البعثي القاتل .
ان هذه الإنتفاضة جرت بشكل عفوي وعشوائي غير منظم وغير مخطط لها مسبقاً، كانت رد فعل جماهيري ضد الاجراءات العنصرية الشوفينية وفي اطار المقاومة المشروعة للدفاع عن النفس ضد الهمجية البربرية المنظمة ضد الشعب الكُردي .
من الواضح أن هذا الاستهداف للشعب الكُردي في إقليم كُردستان سوريا لم يكن بشكل عفوي وعشوائي، بل كان مخطط لها مسبقاُ. وأن هذا المخطط كان له علاقات عضوية مع التطورات التي كانت تجري في العراق، حيث كان قد مضى عاماً على سقوط الطاغية صدام حسين في بغدا بدعم ومداخلة مباشرة من قبل قوات التحالف بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية . دأبت دول المنطقة وخاصة التي تتقاسم كُردستان ووسائل الإعلام القومية العربية ومنذ بداية التدخل الأمريكي، على شن حملة تشهير واسعة ضد الشعب الكُردي وتصويره للرأي العام العربي والإقليمي على أنه شعب متعامل مع الولايات المتحدة وإسرائيل ويقوم بالعمالة لصالحهم ضد مصالح شعوب المنطقة وأنظمة حكمها. كما لو أن الكُرد هم الذين استدعوا الجيوش الأمريكية وافتعلوا حرب احتلال العراق متناسين وبشكل مدروس بان كل التسهيلات التي تم تقديمها للجيوش الأمريكية كانت من قبل الأنظمة العربية في الخليج والمناطق الأخرى، وأن قيادة أركان الجيوش الأمريكية في المنطقة كانت وما تزال تتمركز في قطر، وان مجموع الأحزاب العراقية العربية بما فيهم البعثيون المعارضون والأحزاب الشيعية كانت تربطها مع الولايات المتحدة وجهات أخرى علاقات كادت تكون عضوية، وكان يتم تمويلها من الخزانة الأمريكية بشكل مباشر وعلى الملأ.
رغم ذلك تم إظهار الشعب الكُردي كما لو أنه المسؤول الوحيد عن التدخل الخارجي، دون رؤية أن القوى العربية هي التي تتقدم قوافل القوات الأمريكية وليس الكُرد. ان هذه الدعاية المغرضة كانت هدفها الأساسي التشهير بالكُرد وجعلهم هدفاً للهجمات المختلفة من قبل القوى القومية العربية وغيرها من الأطراف في المنطقة. هذه الاتهامات كان هدفها تحريض الجماهير العربية وتعبئتها ضد الشعب الكُردي.
النقطة الأخرى التي تم غض الطرف عنها وبشكل مدروس أيضاً هي مسؤولية النظام القائم في المنطقة عن التدخل الخارجي. فالطبيعة الاستبدادية للأنظمة الموجودة وخاصة النظام العراقي، مواقفه العدائية تجاه القطاعات المختلفة من أبناء الشعب العراقي، وممارساته التي وصلت إلى درجة القيام بالتطهير العرقي، كانت المبرر الأساسي للتدخل الخارجي. وبدلاً من الاعتراف بهذا الواقع وتحديد المسؤولين الأساسيين عن ما يجري في العراق حاولت بعض القوى في المنطقة وفي مقدمتها النظام السوري من خلال مؤسساتها السياسية والأستخباراتية الإعلان عن مسؤول افتراضي عن الوضع، وكان هذا المسؤول حسب ادعاءاتهم هو الشعب الكُردي وقواه السياسية. وكانوا من خلال ذلك يسعون إلى تعريف الكُرد على أنهم الأرضية التي من الممكن أن يعتمد عليها الأجنبي في محاولاته لفرض الهيمنة على المنطقة، أي أنهم يفترضون أن وجود الكُرد بحد ذاته يعد خطراً كامنا، ومن أجل درء هذا الخطر يجدون ضرورة الزيادة من الممارسات القمعية على الشعب الكُردي، ووصف كل دعواته المشروعة للحصول على حقوقه في الحياة على أنها مواقف تستهدف الوجود القومي العربي وتساند الولايات المتحدة وإسرائيل وغيرها من الديماغوجيات لتبرير الحملات القمعية الوحشية.

الوجود الأمريكي المباشر في العراق أدى إلى أن يعيش النظام القائم في المنطقة حالة من الارتباك والفزع. النظام السوري ولأسباب معروفة كان أكثر الأنظمة قلقاً تجاه التطورات الجارية في العراق. القوى المدافعة عن الوضع القائم في المنطقة كانت تدرك أن حملة الولايات المتحدة لم تكن لتقتصر على قلب النظام في العراق فقط ، وأن هذه الحملة تهدف إلى إعادة تنظيم المنطقة بما يتوافق مع مصالح الامريكية والدول الغربية الأخرى، وبالتالي فأنها وجدت نفسها مستهدفة سواء كان ذلك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة. إضافة إلى أن سقوط النظام البعثي في العراقي كان ضربة للنموذج الاستبدادي في الحكم في سوريا بشكل خاص، وأن هذا الحدث كان من الممكن أن يؤثر موضوعياً على التوجه السياسي لشعوب المنطقة، ويشجعها على تنظيم ذاتها والدفاع عن مصالحها ضد استبداد الأنظمة.
وعلى اعتبار أن الشعب الكُردي هو أكثر الشعوب تضرراً من الوضع القائم في المنطقة وما يفرزه من سياسات تهدف إلى الإبادة والإذابة، ولكي لا يتمكن شعبنا من الاستفادة من التغييرات والتطورات الجارية وتحقيق مكاسب من خلال ذلك، نجد أن بعض الأنظمة قامت بهجمات تكاد تكون استباقية، واتخاذ التدابير الرادعة على المستوى الإقليمي كما هو الحال بالنسبة للاتفاق الشبه المعلن والمعادي للكُرد بين الدول الأربعة التي تتقاسم كُردستان.
من هذا المنطلق فأن الأجهزة الأمنية والتنظيمات المدنية والعسكرية التابعة للنظام في سورية أفرطت في استخدام القوة وبالغت في ممارسة العنف، كما لو أنها كانت تريد أن تلقن الشعب الكُردي درساً حتى قبل أن يفكر بأن يقوم بأي تحرك عملي للتعبير عن ذاته. كانت العمليات تجري كما لو أن المناطق الكُردية يتم احتلالها من جديد، حيث تم نقل وحدات الجيش والأسلحة الثقيلة إلى المنطقة وتم تسليح بعض العشائر العربية الموالية للنظام والتي مارست في بعض الأماكن عمليات السلب والنهب ضد الكُرد بالإضافة إلى الاعتقالات العشوائية وعمليات التعذيب الوحشي التي مازالت مستمرة حتى يومنا هذا. كانت الأحداث تجري كما لو أنها تحضير للقيام بمجزرة.
من خلال ما تقدم ندرك أن المواقف الاستفزازية والعدائية للقوى الشوفينية المنظمة والموجهة، هي التي أدت إلى اندلاع تلك الانتفاضة . وبالطبع يجب أن لا ينتظر أحداً موقف السكوت من الجانب الكُردي تجاه هذه الاستفزازات والإهانات. كان من الطبيعي أن يدافع عن نفسه حتى في ظروف انعدام الإمكانات، وبالتالي فإن الانتفاضة جرت في ظروف انعدم فيها التكافؤ فيما بين القوى. من جهة هناك شعب أعزل تتعرض كل قيمه للإهانة ويتم تهديد وجوده القومي بشكل مباشر ولا يملك من أسباب القوة سوى القول كلمة لا. وهناك من جهة أخرى سياسة الدولة، تبيح كل الممارسات الممكنة القيام بها لفرض الاستسلام على الشعب دون أن يوجد أي رادع حقوقي أو قانوني، تستمد قوتها من القوى الشوفينية المعروفة بعدائها للكُرد داخلياً، ومن القوى الإقليمية المعادية للشعب الكُردي ، ومن الصمت أو حتى الموافقة الضمنية العالمية. أن قول كلمة لا في هذه الظروف والتعبير عنها عملياً من خلال انتفاضة غير مسلحة وانتشار ذلك على شكل تظاهرات ديمقراطية في كل الأماكن التي تتواجد فيها الجماهير الكُردية، هي بلا شك مواقف تستحق التقدير وتفرض على الإنسان واجب الاعتزاز بالانتماء لهذا الشعب.
الحقيقة التي يجب التركيز عليها، والكشف عنها ضد كل محاولات التشويه التي تقوم بها وسائل الدعاية التي يمتلكها أعداء الكُرد هي أن هذه الانتفاضة لم تكن نتيجة توجيه خارجي ولم تكن لتربطها أية علاقات مع أية جهة خارجية، هي انتفاضة وطنية مئة بالمئة، تمثل الحق المشروع لأي شعب في الدفاع عن قيمه عندما تهان. ولكن انتشارها السريع في كل مكان، والتحدي النضالي الذي تميزت به، والشجاعة التي أظهرها الشعب، كل هذه الأمور مرتبطة عضوياً بارتفاع مستوى الوعي الوطني والاجتماعي بين قطاعات شعبنا، وبزيادة مستوى حساسيته تجاه قيمه الوطنية والاجتماعية واستعداده للدفاع عنها عندما تتعرض للخطر.


أهم رسالة وجهتها انتفاضة 12 آذار كانت دعوة أن يدرك الأعداء حقيقة أن الشعب الكُردي سوف لن يذعن للظلم إلى ما لا نهاية ولن يقبل بالإهانات دون الرد عليها بالمقاومة، ولن يقف مكتوف الأيدي تجاه ما يتعرض له من ممارسات تعسفية. وكانت الانتفاضة تعبيراً واضحاً عن فشل سياسية الإذابة والإنكار.

كانت الانتفاضة العامل الأهم التي استعادت للكُرد الثقة بنفسهم وكشفت عن القدرات الموجودة لديهم للدفاع عن الذات وتمكنت من جر أنظار العالم على المآسي التي يتعرض لها شعبنا في سوريا. الانتفاضة قوت من أواصر الوحدة والتضامن فيما بين القطاعات المختلفة من الجماهير الكُردية وأحيت روح الانتماء القومي والوطني والاجتماعي الواحد، بعد أن كاد النظام أن ينجح في ترسيخ حالة التجزئة والتشرذم وجعله أمراً واقعاً.
النظام وبالتوازي مع السياسات المعادية للكُرد ، مستمر في إجراءاته التعسفية التي تستهدف الوجود الكُردي في سوريا، ويتبع سياسات تختلف من الناحية السلبية عن سابقاتها، حيث أنه ورغم المبادئ الواضحة للحركة الكُردية في النضال السلمي والحل الديمقراطي في إطار الوطن الواحد، إلا أن النظام استطاع أن يزرع ثقافة الفتن والعداء بين مكونات الشعب السوري في إتباع السياسات العنصرية، ويسعى إلى تنفيذ المشاريع التي تبنتها بعض الجهات في أعوام الستينيات من القرن الماضي لتفريغ المنطقة الكُردية من سكانها الأصليين، وذلك من خلال التجويع والتعذيب والضغط المستمر الذي يستحيل تحمله، والقتل المباشر كما يجري بشكل خفي للشبان الكُرد الثائرين ضده في الساحات والميادين وفي اغلب الاحيان بأيدي خفية لا تخلو من الخيانة والعمالة وكذلك حالات القتل لنشطاء الكُرد مجهولة الفاعل. إذن ما زال السلوك الرسمي والعملي للنظام، رغم العهود التي قطعها على نفسه، هو الاستمرار في إتباع سياسة الإبادة والصهر، وتنفيذ المشاريع العنصرية، التي كانت محرقة السينما في العامودا والإحصاء والحزام الجزء المرئي منها. وان أهم درس نتعلمه من انتفاضة 12 آذار هو أن المقاومة المشروعة هي الطريق الوحيد لإفشال هذه المشاريع والمخططات. إن عدم مواجهة هذه المشاريع بردود أفعال نضالية في مختلف المجالات من قبل شعبنا يشجع النظام والقوى الشوفينية على الاستمرار في تنفيذها، ولكنه حين يواجه بالمقاومة فانه بالتأكيد سيضطر الى إعادة النظر في سياساتهم، والى إظهار الاحترام لإرادة وحقيقة شعب يدافع عن ذاته.
في الذكرى العاشرة لانتفاضة 12 آذار أجدد استنكاري للمواقف العدائية التي يتعرض لها الشعب الكُردي في الجزءالغربي من كُردستان، من قبل النظام السورية والقوى الشوفينية وندعوهم الى أن إعادة النظر في مواقفهم المعادية هذه، وتبدأ فعلا بوضع خطط وبرامج تتضمن حل عادل ديمقراطي للقضية الكُردية بما يتناسب مع المصالح الحقيقية للشعب السوري بكل مكوناته الأثنية والدينية على أساس العيش المشترك بسلام ضمن الوطن الواحد وفي أجواء تسودها التلاحم الأخوي والاحترام المتبادل.



#عبدالجبار_شاهين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأسباب الحقيقية لتأجيل المؤتمر التوحيدي لأحزاب الاتحاد السي ...
- اغتيال مقر المحاميين في كوباني ... الغاية والدلالة
- شوشرة بعض أعضاء أحزاب الإتحاد السياسي المعرقل للإندماج وأسبا ...
- الأحزاب التابعة وعبودية قادتها العمياء سبيلنا إلى الهاوية
- مؤتمرجنيف2 لمصلحة مَنْ؟؟
- منع صالح مسلم من الدخول إلى إقليم كُردستان يكشف قوة ارتباطه ...
- مؤتمر جنيف2 مؤتمر النظام البعثي دون منازع
- الحزب الديمقراطي الكُردستاني - سوريا والهدف من التباكي على ا ...
- عفرين تتعرض لأشرس الهجمات من قبل داعش وحشا وبتغطية مبطنة من ...
- كُردستان سيبقى قوياً وآمناً رغماً عن حقد الحاقدين والارهابيي ...
- مصطلح الإدارة الذاتية الديمقراطية والاستخفاف بعقول الكُرد وا ...
- اجرام النظام الأسدي البعثي يعانق إرهاب الدولة الإسلامية في ا ...
- واجب على كل كردي الدفاع عن أرضه وعرضه شاء PYD أو أبى وليس حك ...
- ملامح الاتفاق السري بين واشنطن وموسكو
- صالح مسلم يهدد اقليم كُردستان وعبدالله أوجلان يعتبره الخطر ا ...
- هناك ما هو أخطر من السلاح الكيماوي وأشده فتكاً في سوريا
- الموت القادم من كل حدب وصوب لإبادة الشعب الكُردي في سوريا
- الإدارة الزئبقية الديمقراطية
- حول حقيقة ما جرى في مؤتمر الاكراد في باريس (حوار حول تقاسم ا ...
- سوريا والتحول الديمقراطي


المزيد.....




- مسؤول أممي لبي بي سي: -المجاعة في غزة قد ترقى إلى جريمة حرب- ...
- الأونروا تدعو لرفع القيود عن وصول المساعدات إلى شمال غزة
- الأمم المتحدة: هناك مؤشرات وأدلة واضحة تثبت استخدام إسرائيل ...
- نادي الأسير: الاحتلال يستخدم أدوات تنكيلية بحق المعتقلين
- رفح.. RT ترصد أوضاع النازحين عقب الغارات
- ميدل إيست آي: يجب توثيق تعذيب الفلسطينيين من أجل محاسبة الاح ...
- بعد اتهامه بالتخلي عنهم.. أهالي الجنود الأسرى في قطاع غزة يل ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة للمركز الوطني لحقوق الإنسان حول اس ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة لمركز عدالة لدراسات حقوق الإنسان ح ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة للمنظمة العربية لحقوق الإنسان حول ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالجبار شاهين - انتفاضة 12 آذار رسالة إلى الجميع القوى أن الشعب الكُردي لن يذعن لسلب حقوقه إلى ما لا نهاية