أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - كور متيوك انيار - تعقيب على د.عبدالله علي إبراهيم - بروق الحنين : لوحة غير انسانية ( 4 -7 )















المزيد.....

تعقيب على د.عبدالله علي إبراهيم - بروق الحنين : لوحة غير انسانية ( 4 -7 )


كور متيوك انيار

الحوار المتمدن-العدد: 4386 - 2014 / 3 / 7 - 11:50
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


تعقيب على د.عبدالله علي إبراهيم
بروق الحنين : لوحة غير انسانية ( 4 -7 )

كور متيوك

عبدالله ابراهيم يسألنا عن سبب غضبنا الغير مبرر من وجهة نظره لمجرد إن وجدي قام بتصوير فتيات جنوبيات باكيات على الرغم من إنه لا يختلف عننا كثيراً حيث افرد جزءاً كبيراً من وقته ليكتب عن المرأة السودانية و نضالها من اجل نيل حقوقها و مثال على ذلك الورقة الذي قدمه بعنوان } في يوم المرأة العالمي الماركسية و المرأة في السودان { في مؤتمر الجمعية الأمريكية للدراسات السودانية بجامعة سانتا كلارا بولاية كاليفورنيا و يقول فيه إبراهيم إن اسم المرأة كان عورة في مجتمع الخمسينات و يضيف و تفادياً من فاطمة أن تتعرى اجتماعياً على مسرح مجتمع تام الذكورية وضعت الحرف الاول من اسمها " ف " خشية الافتضاح ، و إن النساء الناشطات وقتها يتحايلن حتى تخرجن لتفادي القيل و القال ، و لم يكن يخرج الى السوق إلا ( الشهادات ) طالبات المساعدة . لقد تحدث ابراهيم في ورقته هذا عن المرأة السودانية و خاصة العربية فالورقة لم يشمل نساء السودان جمعاً بما فيها الهامش السوداني و هذا ليس بالامر الغريب لانه يسعى من اجل تاسيس دولة سودانية خالية من اي شائبة افريقية او وثنية و مسيحية لذلك لم يتحدث كثيراً عن نساء الهامش ، في نفس الورقة نجده يبحر في ارشيف النساء المحررات لمجلة صوت المرأة و يعجبه من طن إرشيف المجلة حكاية فاطمة احمد ابراهيم حيث قالت : إنها و رفيقات لها في الخمسينات الاولى كن يتحجبن من اعلى الى اسفل ليذهبن للشغل في مكتب مجلة صوت المرأة ، الناطقة باسم الاتحاد النسائي ، او المطبعة . وقالت إنهن اقبلن يوماً على المطبعة و لما رأهن احد عمال المطبعة بادر بالقول : " الله يدينا و يديكم " فقد ظن العامل انهن من الفلسطينيات الملثمات اللائذات الى السودان ممن يضطرن احياناً لتكفف الناس فالحكاية التي حازت على اعجاب دكتور ابراهيم قد يعتبر إساءة للمرأة الفلسطينية التي تقاتل بجانب زوجها او ابنها من اجل نيل حقوق الشعب الفلسطيني فلماذا يتعمد علي ذكر المرأة الفلسطينية عندما يتعلق الامر بطلب يد العون في شوارع الخرطوم ، لم استغرب من الاساءة الى المرأة الفلسطينية ! .
في خبر نقلته صحيفة الشرق الاوسط اللندنية في العام 2011م عن اللجنة الوطنية السعودية للاستقدام التي اكدت صعوبة التفاوض مع السودان بخصوص إستقدام خادمات منزليات سودانيات للعمل بالمملكة العربية السعودية و أوضح مصدر دبلوماسي سوداني لدى السعودية ، أن بلاده ترفض التفاوض مع شركات عمالية لإيجاد عاملات منازل للعمل في السعودية ، و اعتبر المصدر أن الرفض نابع من العادات و التقاليد السودانية و على ذات السياق ، أوضح عبد العزيز أبو طالب ، المستشار الاقتصادي في القنصلية السودانية بجدة ، « لن يتقبل السودانيون هذا الأمر ، فالنساء في السودان عزيزات النفس ، و أن الخادمات في السودان هن من دول أفريقية مجاورة وبعض الدول في شرق و جنوب آسيا » و أشار إلى أن مكاتب العمالة في السودان دخلت في شراكات مع مكاتب الاستقدام ، للتعاون في توفير عمالة في مختلف المهن ، و أردف « لكن توفير عمالة منزلية نسائية أمر غير وارد مهما كانت المغريات !! و في مقال نشره د/ عادل عبدالعزيز الفكي في صحيفة الراكوبة الالكترونية بتاريخ 3/2/2014م بعنوان ( عاملات منازل سودانيات للسعودية ) و في مستهل المقال يبدأ الكاتب بالعبارات الاتية " قصدت أن يكون عنوان المقال ( عاملات منازل ) و ليس ( خادمات منازل ) منعاً للشعور بالصدمة و الرفض التلقائي للطرح " و يضيف " أدعوك عزيزي القارئ أن تمر على ما يلي من كلمات بعين العقل و المنطق لا بعين العاطفة " و انت تقرأ تلك الكلمات للمرة الاولى و الثانية تشعر بالمعاناة الكبيرة الذي كان يعانيه الكاتب و هو يقرر نشر مقاله ما بين التردد و القبول بفكرة النشر ، و كأن د/ عادل يريد إن يعلن إنه يريد إعتناق اليهودية و إن الإسلام ما هي إلا اكذوبة كبيرة او قل يصبح ملحداً او حتى يدعوا المسلمين لزيارة قبر رئيس الوزراء الاسرائيلي الراحل ارييل شارون و الذي يرى فيه العديد من العرب مجرماً و متوحش لكنه لدى شعبه ووطنه بطلاً ، فقط اراد دكتور عادل طرح مسالة عمل المرأة السودانية في البيوتات السعودية و لكي ترى مدى حساسية الموضوع فلقد وصل نسبة القراءة للمقال ( 20639 ) و ( 239 ) من التعليقات وقت كتابة هذا المقال ، إن قضية خطاب الرئيس البشير الاخير ( الوثبة ) الذي تم تناوله بسخرية شديدة من قبل المعارضة السودانية لم تصل نسبة قراءة اي واحد من المواضيع المتعلقة بها هذا العدد ، كما نجد إن خبر الاستقدام المنقولة عن صحيفة الشرق الاوسط بلغ عدد قراءه ( 15834 ) ، و إذا قمنا بإستطلاع للاراء لمعرفة سبب الاهتمام الكبير بالقضية ستجد من اسبابها الاعتزاز الكبير لدى الشعب بالمرأة السودانية و من جانب اخر الممارسات المتعلقة بالعمل المنزلي . لقد اُصبتُ بالدهشة و الذهول و أنا اقرأ الخبر و خذ في الاعتبار إن الخبر المشار إليها في الشرق الاوسط كان قبل إستقلال جنوب السودان و لكنك تجد الدبلوماسي السوداني في السفارة السودانية بالسعودية يقول إن رفضهم لعمل النساء في المنازل نابع من العادات و التقاليد السودانية و إن الشعب السوداني لن يقبل هذا و يضيف عبد العزيز أبو طالب ، المستشار الاقتصادي في القنصلية السودانية بجدة ، ( لن يتقبل السودانيون هذا الأمر ، فالنساء في السودان عزيزات النفس ، و أن الخادمات في السودان هن من دول أفريقية مجاورة وبعض الدول في شرق و جنوب آسيا ) و هنا نسأل دكتورنا لعله يشفي غليلنا بإجابات شافية عن الشعب السوداني المقصود من قبل الدبلوماسيين السودانيين ، الم يكن شعب جنوب السودان جزء من الشعب السوداني ؟ لقد كانت المرأة الجنوبية تعمل في منازل الشماليين ايعني هذا إنها ليست عزيزة و مكرمة لمجرد إنها كانت تعمل في منازل الشماليين لسد رمق اطفالها ؟ اغلب الجنوبيين الذين كانوا يقيمون في الخرطوم وقت الحرب كان يعمل نساءهم في المنازل كخادمات ! ما نريد إن نفهمه هو الم يكن جنوب السودان قبل الاستقلال جزء اساسي من المكون السوداني ؟ هل تعتبر المرأة الجنوبية غير عزيزة و محترمة لانها كانت تعمل في منازل المثلثية ؟ و الاكثر من ذلك هو القول إن الخادمات في السودان مستقدمات من الدول الافريقية ، فهل كان يعتبر جنوب السودان دولة وقتئذ في القاموس الاسلاموعروبي المثلثي ؛ دعنا نستعير الحركة الضفدعاوية ونقفز للامام قليلاً و للاعلى بعض الشيء للنزول اعمق في غور نفس عبدالله علي ابراهيم وحضيضها حتى يستبين لنا اكثر ما إستوطن و تقيح في نفسه و في مخيخه ، لنترك المرأة الجنوبية التي كانت تعمل في بيوتات الاسلاموعروبية و لنسأل اليس نساء الهامش السوداني جبال النوبة و دارفور و النيل الازرق الائي تعملن في بيوتات الاسلاموعروبية ، الا تعتبرن شريفات و عزيزات ؟ لماذا تسمحون لهن بالعمل في منازلكم ؟! من المستغرب جداً إن يقول المسؤولين السودانيين إن المرأة السودانية لا تعمل كخادمة حتى في السودان ؟ ماهي مفهوم السودانية بالنسبة لكم حتى تنكروا قطاع عريض من مكونات الشعب السوداني ؟ و لماذا لا يحرم مجلس علماء السودان عمل المرأة السودانية كخادمة بما فيها نساء الهامش ، فبينما نسمع كل يوم الحديث عن ممارسات لا إنسانية من قبل إسرائيل في حق الشعب الفلسطيني إلا أن الاسلاموعروبية السودانية تمارس ما هي ابشع من الممارسات الاسرائيلية فبدلاً من جمع تبرعات لدعم حركة حماس في قطاع غزة او المساهمة في صندوق دعم القدس لماذا لا تخصص تلك الاموال من اجل المرأة الدارفورية و النوبية و الفونجية و توفير فرص عمل لهن لتصبحن شريفات و مكرمات مثل نساء المثلث ، الدبلوماسيون السودانيون في السعودية يقولون إن الخادمات في السودان مستقدمات من دول افريقية باعتبار إن السودان دولة عربية لكن في قصة راعي الغنم السوداني في السعودية الذي رفض إن يبيع احد الاغنام مخافةَ لله ، و كأن الصحافة السعودين نست إن السودان دولة عربية و ليس افريقية لذلك اعلن الشيخ الدكتور ابراهيم الدويش عبر برنامجه " جدد " على قناة الرسالة مكافاة 20الف ريال سعودي لراعي غنم " افريقي " ! الم يخبر الطاقم الدبلوماسي السوداني العربي في السعودية الشيخ الدويش إن السودان دولة عربية و ليس افريقية حتى لا يجرح مشاعر الاسلاموعروبين في السودان ، احد السودانيين علق على الخبر قائلاً : " اعيب على الصحف السعودية إنها ذكرت راعي اغنام افريقي و هي تعلم كل العلم انه سوداني يحسدوننا على الفطرة التي ميزنا الله به على كل شعوب الارض " الفيديو اصبح مصدر فخر بالنسبة للسودانيين لاعرف هل لان الحدث وقع في السعودية ام ماذا ؟ و هل يعني امانة راعي الغنم عروبة السودان و تاكيده ؟ سمعنا عن تكريم السفارة السودانية للراعي و تحدث البعض عن إتجاه للرئاسة السودانية لتكريمه !! شيء غريب جداً امر هولاء ! إن كان ما قام به راعي الغنم عادي فلماذا كل هذه المهرجانات و الاحتفالات ؟؟ .
يستمر الدكتور في محاولة لغبش وعينا و كأن على رؤوسنا الطير و على اعيننا غشاوة سميكة يمنع عنا الرؤية فيقول " و نلاحظ عرضاً عاهة معلومة في القوميين حديثي الاستقلال بالذات هي الغيرة على نسائهم من الذكور الأجانب . فالمرأة في خطاب أي حركة وطنية هي رمز للوطن و لا يهتك خدرها متلصص أو هاتك . فليس مسموحاً لها بإشهار عاطفة دامعة على محبوب فقدت أثره في منعطف سياسي وطني مرتجل مهما قلنا عن حق الجنوب في حق تقرير المصير " إن المرأة جزء اساسي من اي مكون إجتماعي و للمرأة مما لها من مكانة للعرب في الجاهلية و في العصور الحديثة كان اغلب الاعمال الادبية تحتل المرأة صدر تلك الاعمال بمختلف القضايا الحرب و الحب و السلام و الامر ليس مختلفاً في جنوب السودان قديما و في افريقيا لذلك بعض القبائل في جنوب السودان عندما يتوفى شخص دون إن يتزوج يتم تزويج احد اقرباءه و ينسب الاطفال إليه ، و رغم إحتلالها مكانة كبيرة إلا إنها لم تكن منبوذة في المجتمعات الجنوبية كما كان عند العرب ؛ كان المرأة إحدى اسباب المشاكل التي تنشاة بين القبائل و بين الاسر يكون للمرأة دور كبير فيها مثل إن خطف شاب فتاة من قبيلة اخرى في صراع قديم مع بعض او إن رفض زواج شاب من فتاة من احد القبائل يعتبر إهانة للقبيلة باكملها كما نجد المرأة في القصص الشعبية الجنوبية الغير مكتوبة ( المحكية ) و كذلك في الادب الجنوبي و القصص القصيرة تغطي مساحة كبيرة من تلك الكتابة نجد طرحها لقضية المرأة التي تسعى للانفكاك من قبضة الرجل السلطوية الذي يجلس على قوانين و قيم و تقاليد القبيلة المتجزرة تاريخيا و يبدو هذا جليا في اعمال كتاب جنوبيين مثل: اغنيس بوني لاكو ، جاكوب أكول و فرانسيس فيليب و الكثير من الاعمال الادبية الجنوبية مثل قصة نيوكس للقاص فيكتور لوقالا ، كما نجد ايضاً قصة " ازمة الخالة الصغيرة " للقاص ميكي كلينسون "و الذي يحكي فيه معاناة المرأة الجنوبية في اطراف الخرطوم وعملها في مهن هامشية و كيف إن الحرب فرق بين المرأة واطفالها حتى إنها لم تعد تعرف إبنها مع تداخلات حملات الاسلمة لتغيير الاسماء الجنوبية باخرى عربية و اسلامية و ذلك لا يقل شناعة عن الحملات الصليبية الذي اوجد له مكانة كبيرة في المناهج التعليمية السودانية كواحد من ابشع ما تعرض له المسلمين و بالتالي اعتقد إن حملات الاسلمة و العربنة شبيهة بالحملات الصليبية . و في قصة القاص جاكوب اكول " عودة العاصفة " الذي سعى فيه الكاتب لطرح بعض الاسئلة المتعلقة بحقوق المرأة الجنوبية و في قصة البروف تعبان لوليونق تجد المرأة حاضرة بقوة " ميلاد الهارت بيت " وفي قصة " زواج ناكورو " للقاصة اغنيس بوني لاكو و في قصيدة " امرأة سوداء " للشاعر السنغالي ليوبولد سيدار سنغور من ديوانه " غناء الظل " .

نواصل



#كور_متيوك_انيار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعقيب على د.عبدالله علي إبراهيم - بروق الحنين : لوحة غير انس ...
- تعقيب على د.عبدالله علي إبراهيم - بروق الحنين : لوحة غير انس ...
- تعقيب على د.عبدالله علي إبراهيم - بروق الحنين : لوحة غير انس ...
- روسيا : حرب من اجل البقاء في اوكرانيا
- يوليا تيموشينكو : الديكتاتورية قد سقط
- لماذا لا تكون مصر من محافظات جنوب السودان
- إفريقيا : الديمقراطية .. القتل .. المرض .. الامية
- السيسي مشيراً و رئيساً و مرسي سجيناً
- مؤتمر جنيف 2 و السلام المفقود
- مصر و الجماعات المتطرفة من سينتصر
- ثورة الدماء السورية ( 5 - 5 )
- ثورة الدماء السورية ( 4 - 5 )
- الحركة الشعبية .. الانهيار و المستقبل ( 9-10 )
- ثورة الدماء السورية ( 3 - 5 )
- ثورة الدماء السورية ( 2 - 5 )
- ثورة الدماء السورية
- الحركة الشعبية .. الانهيار و المستقبل ( 7-10 )
- الحركة الشعبية .. الانهيار و المستقبل ( 8-10 )
- الحركة الشعبية .. الانهيار و المستقبل ( 6-10 )
- الحركة الشعبية .. الانهيار و المستقبل ( 5-10 )


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - كور متيوك انيار - تعقيب على د.عبدالله علي إبراهيم - بروق الحنين : لوحة غير انسانية ( 4 -7 )