أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - !صرخة لمن في أذنه صمم















المزيد.....

!صرخة لمن في أذنه صمم


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 1246 - 2005 / 7 / 2 - 11:14
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


المحنة الطائفية والمساومة معها على مصالح الشعب لن تخدم الديمقراطية والفيدرالية في العراق!

تميز العراق بوجود وتعدد وتعايش الأديان والمذاهب المختلفة. وشهد في تاريخه الطويل الكثير من الصراعات والنزاعات بين شيوخ المذاهب وتجاوزات من الحكام على أتباع المذاهب المختلفة المغايرة للمذهب الذي يتبنوه. وانتقل هذا الصراع والتمييز من ممارسته من قبل الحكام ضد المجتمع وبعض شيوخه إلى ممارسته من قبل أتباع المذاهب المختلفة في المجتمع بتحريض من الحكام لإثارة بعضها ضد البعض الآخر, أو عندما يريد هؤلاء الحكام إيذاء شيوخ وأتباع بعض المذاهب الأخرى. وكانت لعبة المذاهب الدينية تمارس وفق قاعدة "فرق تسد" لضمان استمرار الحاكم المستبد في حكمه وضرب وحدة كلمة الرعية إزاء القضايا السياسية التي تمس الجميع. كلف البعض الكثير من هذه النزاعات المجتمع ضحايا كثيرة وخراب في العلاقات ومحاولات انتقام. وكان الحكام في منجى من كل ذلك.
واستغلت شاهات وسلاطين الدولتين الفارسية والعثمانية اختلاف المذاهب في العراق لتعميق الخلافات بين أتباع المذهبين وتحويله إلى صراعات ونزاعات كلفت الشعب العراق كثيراً من ضحايا وأضرار مادية وحضارية, كما ساهمت في تطوير فقهٍ متباين بين المذاهب الأربعة من جهة والمذهب الشيعي من جهة أخرى, أو في ما بين المذاهب السنية. ويشهد تاريخ العراق على أن حكم العثمانيين والمماليك, الذي دام قرابة أربعة قرون, قد تميز بالنزاع المتواصل بين الدولة العثمانية والفارسية. وكانت أغلب المعارك تدور على أرض العراق بهدف احتلاله أو استعادته من الطرف الآخر. وقد هلك في هذه النزاعات خلق كبير من العراقيات والعراقيين من أتباع المذهب الشيعي أو المذاهب السنية.
ولا شك في أن هذه الخلافات ترجع بالأساس إلى الدولة العباسية وبداياتها في الدولة الأموية, إذ أن القرنين الأول والثاني الهجريين شهدا بروز واضح وتطور للمذاهب السنية والمذهب الشيعي بكل تفرعاته. ولم تكن أجواء الحكم إزاء المذاهب المختلفة طبيعية بل سادها التوتر. وتاريخ الدولة العباسية ينقل إلينا الكثير من الروايات الصحيحة حول سياسات التمييز والاضطهاد والموت التي تعرض لها أصحاب المذاهب المختلفة مع مذهب هذا الخليفة أو ذاك وأتباعه.
تراجع الصراع والنزاع بين أتباع المذاهب المختلفة في العهد الملكي ولم يعرف معارك دموية أو اختلافات تصل إلى احتمال نشوب حرب أهلية بينهما. وكان بعض شيوخ أو رجال الدين الشيعة والسنة من الحكمة بحيث ضيعوا الفرصة على من كان يحاول استثمار الاختلافات المذهبية ويحولها إلى خلافات وصراعات ونزاعات دامية. ولعب الحكم الملكي, رغم التمييز الطائفي الذي ساد الدولة في أعقاب موت الملك فيصل الأول بشكل خاص, دوراً في تهدئة الخواطر وتحسين العلاقات بين أتباع المذاهب المختلفة.
إلا أن الحساسية المذهبية لم تختف بسبب ممارسة التمييز الطائفي الحكومي من جانب النخبة الحاكمة من جهة, وبسبب موقف بعض رجال الدين والعلاقات المتوترة في ما بينه, رغم الادعاء بأن بعضه لا يضمر الشر للطرف الآخر.
وعندما وصل القوميون العرب إلى الحكم في أعقاب إسقاط حكم البعث الأول في تشرين الثاني/نوفمبر عام 1963 بدأ التمييز المذهبي واضحاً وصريحاً في عهد عبد السلام عارف وعبد الرحمن عارفوالجوقة العاملة معهما, ثم تفاقم في عهد البعث الثاني. واشتد التمييز والمحاربة بصورة استثنائية في العقود الثلاثة الأخيرة قبل سقوط نظام الخيانة الوطنية ببغداد, نظام الدكتاتور صدام حسين. وقد مورس التمييز ضد الشيعة لا لأنه سني المذهب, بل لأن أتباع المذهب الشيعي من مختلف الأحزاب والقوى السياسية قد تصدت لجرائم النظام وناضلت لإسقاطه وقدمت الكثير من التضحيات على هذا الطريق لا لأنها شيعية, بل لأنها كانت ضد الدكتاتورية والقهر الاجتماعي والسياسي. ولكن النظام قد سلط جام غضبه وعنصريته ضد الكرد من منطلق قومي علماً بأن الكرد في غالبيتهم من أتباع المذهب السني. لقد طال الإرهاب الكثير من العوائل السنية لا بسبب سنيتها, بل بسبب معارضتها لنظام صدام حسين وعنجهيته وتدميره للوحدة الوطنية. وقد حظي صدام حسين بتأييد قوى سنية وشيعية في آن واحد ليبقى في مواقعه سنوات طويلة.
وعلينا أن لا نستغرب الآن عندما تبرز بعض الأصوات الطائفية الحادة المتصارعة والداعية للنزاع الدموي والحرب الأهلية, سواء أكانت سنية أم شيعية, فالجذور السيئة والمشينة لدى القوى الطائفية المتعصبة لم تنقطع والماضي ما يزال فاعلاً بالحاضر, أي في الواقع الفعلي, علماً أن الكثير من هؤلاء كانوا وما زالوا أعضاء في حزب البعث المخلوع.
عندما نهيب بالشعب العراقي ونتحدث عن أنه غير طائفي يفترض أن يبقى ندرك بأننا لا نتحدث عن واقع قائم, بل نتحدث عما نتمناه ونسعى إليه. أن الجهل والإيمان المطلق السلبي لدى البعض الكثير بالأحزاب السياسية الإسلامية المذهبية المتعصبة, شيعة كانوا أم سنة, ومعاناة السنوات المنصرمة في ظل البعث سيبقى يحرك العواطف المذهبية ويجسد حقيقة قائمة, حقيقة الوضع والناس في العراق. فالمشكلة الطائفية قائمة والاعتراف بها ضرورة موضوعية لكي يمكن معالجتها, إذ أن إنكارها لا يساعد على حلها بأي حال بل يسلب أي قدرة على معالجتها والخلاص منها, وهي أشبه بمدمن الخمر فما لم يعترف بإدمانه, لن تتوفر له أي إمكانية فعلية للخلاص من الإدمان. لو تابعتم بعض الفضائيات العراقية والعربية لوجدتم بوضوح كيف تعمل على أسس طائفية وكيف تعل على تشديد الصراع المذهبي في العراق لأنها ترى في ذلك الطريق للوصول إلى خراب العراق وغياب الديمقراطية التي نسعى لكي تشرق عليه وفشل الفيدرالية التي نسعى إلى تكريسها في العراق.
المشكلة في العراق تكمن في الموقف التالي:
• قوى الإسلام السياسي الشيعية ترى بأنها كانت مضطهدة من قبل النظم السياسية السابقة, وأنها كانت محرومة من الحكم. وها هي الفرصة مواتية لانتزاع الحكم والهيمنة عليه وإبعاده عن أيدي السنة الذين سيطروا عليه عقوداً عدة بأي ثمن.
• وقوى الإسلام السياسي من أتباع المذهب السني تعتقد بأنها قد فقدت الحكم, وعليها تقع مسؤولية استعادة الحكم ثانية بأي ثمن.
• وقوى الإسلام السياسي من الجانبين تسعى إلى تشديد الصراع وتعميقه, إذ أنها تعتقد عبر ذلك ستدفع بكل الشعب إلى الاستقطاب السياسي على أساس مذهبي وليس على أسس البرامج السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية وتغيير الواقع السلبي القائم, ومن خلال ذلك يعتقد كل طرف منهما بأنه القادر على إضعاف الآخر والهيمنة على الحكم.
من الثابت لي ما يلي:
• أن الولايات المتحدة الأمريكية لعبت دوراً سلبياً واضحاً الدفع باتجاه المحاصة الطائفية وفي تأجيج هذه النعرة الطائفية البائسة وتغذيتها, علماً بأنها كانت موجودة أصلاً, لكي تستفيد منها لأغراض ومآرب أخرى.
• إن بعض الأطراف في المنطقة تسعى إلى تأجيج هذه الظاهرة أيضاً.
• وأن بعض الأطراف الكردية يسعى للاستفادة من هذه الظاهرة لاستخدامها في المساومة مع بعض أطراف الشيعة لتحقيق ما هو عادل ومشروع لها أساساً, ولكنها ترتكب خطأًً فادحاً, إذ أنها تساهم في تأجيج ما لا يجوز تأجيجه, إذ أن عواقبه سلبية على مستقبل الديمقراطية في العراق وكذلك على الفيدرالية الكردستانية.
• إن تصريحات السيد رئيس الجمهورية الأخيرة بصدد ميليشيات بدر وميليشيات إسلامية أخرى لم تكن في صالح الوحدة الوطنية ولا تصب في تقليص دور وتأثير الجماعات الطائفية المتطرفة, شاء ذلك أم أبى وبغض النظر عن حسن النية, ولن تساهم بالتقريب بين أتباع المذاهب المختلفة. وعلينا أن نعرف بأن أعضاء ميليشيات بدر والصدر والفضيلة هي ليست مثل البيشمر?ة/الأنصار البواسل, إذ أنها من أسوأ القوى شبه العسكرية التي تتميز بالطائفية الشرسة والانتقامية, ولا تختلف بأي حال عن أتباع القوى الإسلامية السياسة المتطرفة السنية التي تريد الهيمنة على العراق وتقتل يومياً عشرات العراقيين وتريد فرض شريعتها على الشعب كله.
• وأن السيد رئيس الجمهورية والسيد رئيس الوزراء والسيد رئيس الجمعية الوطنية لم يتخذوا أية إجراءات ضرورية لوقف ما يجري اليوم من انتقام ضد السنة وضد المسيحيين وضد الصائبة وغيرهم في البصرة, وكذلك ضد المرأة. إن المصالح الإقليمية يفترض أن تتناغم مع المصالح الوطنية العامة, إذ من دون ذلك ستكون نتائجها سلبية ومعقدة, وأملي أن يجري الانتباه إليها قبل فوات الأوان. إن المساومات السياسية ضرورية, ولكن ينبغي أن لا تكون على حساب سيادة الطائفية القاتلة التي يمكنها أن تعرض الفيدرالية ذاتها إلى مخاطر الضياع. وإذا كانت الجماعات الوهابية وغيرها تقتل على الهوية الشيعية, فأن الجماعات الشيعية المتطرفة يمكن أن تقتل على الهوية أيضاً, ليس السنة فحسب, بل والكرد والمسيحيين واليهود والصابئة المندائية وأتباع المذهب الإيزيدي أيضاً. ومن يتابع أوضاع العراق يرى كيف يمنع حزب الفضيلة الإطباء الرجال من فحص النساء, وهي ظاهرة ليست غريبة على الدين الإسلامي فحسب, بل وقبيحة جداً, إذ لا حرج على المريض.
• إن إيران تدخل على خط الطائفية بشكل عنيف وشرس ومقلق جداً, خاصة في جنوب العراق وبغداد. كتبت حول هذا الموضوع أكثر من مرة وأشرت إلى علاقة ميليشيات بدر والفضيلة بالحرس الثوري وبالأمن الإيراني. لقد تدربت هذه القوى في إيران وتربت على أيد إيرانية أمنية وأخذت فكر الخميني نصاً وروحاً, وبالتالي فهي مناهضة في التثقيف والتعليم الديني لكل الأديان والمذاهب الأخرى ومستعدة لأن تمارس القتل الواسع للبقاء في السلطة. وسيأتي دور الآخرين ما لم ينتبه الجميع إلى الكارثة المحتملة. إن العربيد الذي أطلق من قمقمه يمكن أن يلتهم الجميع فهو جائع إلى السلطة والهيمنة والتحكم بشكل استثنائي, والخشية كبيرة بأنه يمكن أن يدمر كل شيء في العراق, أن يسحق عبر "فوزه الساحق" حتى نفسه. إن هذه القوى تنسق وتعمل بشكل مشترك مع قوى الأمن الإيرانية التي تمتلك الكثير من البيوت في بغداد وبقية المدن العراقية في الجنوب والوسط وتسيطر على الوضع في البصرة بشكل مطلق وليس بصورة نسبية, وتمد الآن أقدامها إلى مدن أخرى في الوسط والجنوب.
• علينا أن نتحرى عن بنود الاتفاقات التي جرت بين من زار إيران من قوى الائتلاف الوطني العراقي قبل وبعد الانتخابات وتحقيق الفوز الساحق وعن موضوع الفيدرالية الجنوبية وسبل دعم قوى الإسلام السياسي الشيعية وتقديم خبرتها لها.
أملي أن تنتبه القوى الديمقراطية العراقية كلها, من عرب وكرد وتركمان وكلدآشور, إلى ما يجري في العراق, إلى ما يراد لها وللعراق عموماً, خاصة بعد فوز المحافظ المتشدد محمود أحمدي نجاد لرئاسة الجمهورية الإسلامية الإيرانية, أملي أن تدرك مخاطر الطائفية والقوى التي تقف وراء ذلك, كما أملي أن تلعب دورها في التصدي لهذا النهج قبل أن يصلها قطار الموت الإسلامي الطائفي المتطرف سنياً كان أم شيعياً.
برلين في 1/7/2005 كاظم حبيب



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يفترض أن تواجه القوى الوطنية والديمقراطية العربية بمختلف ...
- هل يعيد الإسلاميون المتطرفون إنتاج أنفسهم وبؤسهم الفكري وقمع ...
- هل من صلة بين العفيف الأخضر والمقريزي؟
- جريمة بشعة أخرى ترتكب بحق الحركة الوطنية اللبنانية
- هل فينا من لا يحتاج إلى همسة في أذنه ... تذكر أنك بشر؟
- العراق ... إلى أين؟
- الأخ الفاضل السيد مسعود بارزاني المحترم/ رئيس فيدرالية إقليم ...
- لنحيي لقاء القوى الديمقراطية واللبرالية والعلمانية في العراق ...
- هل من جديد في مجال حقوق الإنسان والقوميات والتغيير في سوريا؟ ...
- الأخ الفاضل الأستاذ عدنان المفتي المحترم/ رئيس المجلس الوطني ...
- نداء من أجل التعبير عن التضامن مع مثقفات ومثقفي العراق ضد ال ...
- سلسلة مقالات للمساهمة في الحوار حول أبرز المشكلات العقدية في ...
- سلسلة مقالات للمساهمة في الحوار حول أبرز المشكلات العقدية في ...
- سلسلة مقالات للمساهمة في الحوار حول أبرز المشكلات العقدية في ...
- الأخ الفاضل الأستاذ مسعود بارزاني المحترم/ رئيس الحزب الديمق ...
- هل ما يجري في العراق عمليات إرهابية أم مقاومة مشروعة؟
- هل من نهاية لأخطاء الولايات المتحدة الأمريكية في العراق؟
- هل ينقص القوى الديمقراطية العراقية الخيال لرؤية الواقع واستش ...
- هل من جديد في تصريحات السيد مقتدى الصدر؟ - إلى أين ستنتهي مو ...
- هل يمكن توقع مشاهد إرهابية جديدة غير التي تجري اليوم في العر ...


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - !صرخة لمن في أذنه صمم