لماذا يطمح الإنسان للأبدية؟ هل الأبدية حقيقة أم أسطورة ؟

إذا كان في السرمدية ملاعب للتنس و خدمة الإنترنت فأنا أقبل بها..معك حق فمواصفات السرمدية و جنة الخلد كما وردت في القرآن..لا تغري أحد على دخولها.زسوى الإرهابيين
لك احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

و لم

ذا التننس سامحك الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جنة بلا تنس و نت 8 جيجا لا تلزمني
لك احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإنسان في منظوري الشخصي المتواضع لا يسعى الى حياة أزلية ، فهو يسعى بالدرجة الأولى الى العيش بأمان دون أن ينتقص أحد من كرامته بعيداً عن السعار الديني والذي نغتسل به ليل نهار وبعيداً أيضاً عن مرتزقة الدين وهرائهم .
أعتقد إن من يخاف من حقيقة الموت هم من أوجدوا وهم الحياة الأبدية ، فإن كان هذا الكون الشاسع وبحسب معادلات فلكية سوف ينتهي ويطمس الكون ألى الأبد ، فما بالك بالإنسان والذي ما فتئ على مصارعة نهايته الاكيدة والحتمية .
دمتم بخير أستاذ عاد بن ثمود

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحوار المتمدن
يعجبني عندما يدافع عن المرأة
لكنه ينتفض عندما يحس بأن هنالك

تماس كهربائي وشيك

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن أنا مازحتكم.
هل سأكون من أهل النار

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دعوها تفضي

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقول أخي عاد ما الفائدة من أن نبقى سرمديين؟ الحقيقة لو ناقشنا الموضوع من منظور لا ديني فلا نجد معنى للسرمدية لأن السرمدية لها علاقة بالإيمان بوجود خالق سرمدي وهذا الخالق الإله هو روح سرمدية خلق ارواح للبشر وهذه الأرواح البشرية غير قابلة للفناء فمنها ما هو صالح تعيش سعيدة بحضرة الله الى الأبد وهذه الحالة تسمى رمزيا بالجنة او ارواح شريرة غير تائبة تعيش بذل وتعاسة ومعذبة بالندم خارج حضرة الله ويرمز لهذه الحالة رمزيا بالجهنم ، فهنا الخيار ليس بيد الأنسان لكي يرفض السرمدية لأن الله وضع قانون الدينونة لكي يفرز به الأرواح الصالحة عن الشريرة فمن يعيش في حضرة الله سيرى ما لم تراه عين من قبل لذلك لا يمكننا القول بأن تلك الحياة ستكون مملة وهذا هو مفهوم الحياة الأبدية ، المؤسف ان الأسلام اوجد معنى مادي للأبدية متمثلا بالجنس والخمور في الجنة اي في حضرة الله وهذا تفكير شيطاني اساء به محمد لصورة الله القدوس وادى الى كثير من المثقفين المسلمين بأن يلحدوا ويكفروا بهكذا إله شيطاني ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا تحرمون أنفسكم من بقية النقاش

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً أخنتي ماجدة و أخي شاكر على تتبعكما للموضوع

الأخت ماجدة لا تدري هل ستكون في الجنة من ملكات يمين المؤمنين أم أنها ستكون
حرة طليقة.
و ماذا ستفعل بحريتها/ماهو الزوج مشغول بالحوريات يا عيني لأنه مات مقتولاً في سبيل الله/ و قتل سبعطاشر رجل و امرأة و بنتبن لكي يفوز بالجنة الموعودة.
البنت المقتولة تتكلم معه:
حرمتني و حرمت أمي من ...
و الله لا أقدر على إتمام موضوع أهل الجنة...كفاية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وما جنتك إلا أنت
و ما نارك إلا أنت
لك احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد فاتني الرد على الأخ مهاجر بدون قصد فمعذرة
شكرا لك عزيزي لقد كنت مشغولاً بالتينس

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---