أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شاهر أحمد نصر - المآسي والسجون السياسية والحب في الرواية العربية (3/3) مع رد الأديبة منهل السراج















المزيد.....

المآسي والسجون السياسية والحب في الرواية العربية (3/3) مع رد الأديبة منهل السراج


شاهر أحمد نصر

الحوار المتمدن-العدد: 1246 - 2005 / 7 / 2 - 11:07
المحور: الادب والفن
    


ـ رواية "كما ينبغي لنهر" لـ منهل السراج نموذجاً ـ
الحب:
خشيت أن تكبح كاتبة ذات اتجاه إسلامي ـ كما بدا لي من طريقة تناولها لموضوع الرواية ـ جماح الحب، وتغيبه عن روايتها، فتبدو بتراء ناقصة.. لأنّ الرواية كالحياة لا تكتمل ولا تعاش دون حب.. وسرني أن استدركت الكاتبة ذلك ببراعة وسطرت لوحات جميلة صادقة جذابة في حب عمر وفطمة، وقدمت لوحات رومانسية جذابة جميلة، زينتها بعباراتها الحلوة الرقيقة البليغة المعبرة التي تصلح أنّ تصبح أمثالاً تروى: "أحبك أكثر من أمس وأقل من غد".ص44 إلاّ أنّ كأس فطمة مكتوب عليها ألا تمتلأ؛ لقد مات عمر "في آخر مرة وصلت إليه في موعدهما، رأته يتدحرج على الدرج نفسه الذي كانت تصعده كي تلتقيه، يتدحرج بسرعة.. ترك موت عمر صدىً دفيناً كمن في حنايا فطمة، وزاد حياتها بؤساً واكفهراراً وسوداوية "بعد موته لم تعد إلى الدرج مرة ثانية: هذه الأرض لا تستحق بعد الآن النور"ص45 إلاّ أنّ ذلك النور لاح من بين ثنايا التشاؤم مع تفتح براعم وتوجيات حب النصراني فارس والمسلمة فطمة، ولو للحظات صافية صادقة...
ملاحظات عامة:
* الكاتبة متمكنة من اللغة بشكل بارع، لغتها سلسة مطواعة جذلة وبليغة، ندرت في النص الأخطاء النحوية والمطبعية، والتي تشبه الأخطاء التي صادفت بعضها في كتاباتي الأدبية، والتي صححها لي شيخ الأبد في البلاد عبد المعين الملوحي مثل:
ساعتان على الأقل يرافقهم على سحورهم بأناشيده الخاشعة.ص26
يتأرجح: يترجح (وردت في أكثر من مكان وأكثر من صيغة في الرواية)
وجوه فتيات صغيرات جميلات يسحبنهم من أمهاتهم ليغتصبنهم ويقتلنهم. الأصح: (يسحبونهن، ليغتصبوهن، ويقتلوهن).ص115
* قلما يلاحظ تدخل الكاتبة في النص، ولعلّ ذلك يصبح أكثر جلاء عندما يجري الحديث المسهب عن المطبخ وفن تحضير الطعام.. كما نلمس في كلمتي (أخرست الجميع) شيئاً من حضور شخصية الكاتبة في النص "ارتدت ثوبها القديم الذي ترتديه في كل المناسبات.. نالت سرية النساء من موضته القديمة، لكنّها أخرست الجميع".ص170 ويزداد حضور الكاتبة عندما تجعل الشخصية الرئيسية في الرواية (فطمة) تتبنى آراء وأفكار فلسفية لا تنسجم مع بيئتها وتربيتها الأصولية: "الديانات تلتقي، فلا خوف جوهري بينها، الماهية واحدة والصراع كان دائماً على العناوين، كذلك شأن الفلسفات والنظريات، أنا مستعد أن أصمد أمام أرسطو والغزالي وابن رشد أيضاً".ص225 كما يزين الرواية حضور الكاتبة في ثنايا كلمات ولوحات الحب الصادقة، التي تعبر عن إنسان يغمره الحب، ويفيض بالحب الصادق الجميل، تلك الكلمات التي لا يمكن أن ينبعث شذاها إلاّ من (منهل) الحب الصافي...
خاتمة:
كنت قد نوهت إلى بعض المثالب الصغيرة المحدودة التي شابت النص، من وجهة نظري، مع الأخذ بعين الاعتبار حساسية موضوع الرواية، وللإنصاف والموضوعية يجب الاعتراف بأنّه يسجل للكاتبة جرأتها وإقدامها وبراعتها في الخوض في هذا الموضوع، الذي لم يجرأ أن يسبقها إليه، أو يخوض فيه حتى الآن، حسب معلوماتي، كبار أدباء البلاد... إلاّ أنّ هذا الموضوع يحتاج، فضلاً عن الجرأة إلى نظرة نقدية موضوعية مجردة عن الهوى والعاطفة الشخصية، والميول الذاتية... نظرة ومقاربة ترى اللوحة كاملة، وتبين عيوب ونواقص وأخطاء وارتكابات الجميع... للمساهمة في إخماد اللهب الكامن تحت الرماد... إنّ أسلوب التعامل الرسمي الذي لا يعترف بالواقع، كمن يدفن رأسه في الرمل... لن يحل ذلك الموقف المشكلة بل يزيدها تفاقماً، كما أنّه يساهم في نشر الرؤى أحادية الجانب للقضية، ويكرس الخلل في التفكير وفي مناهج البحث لمعالجة ذلك الإرث الثقيل... ذلك الإرث الذي لا بد من معالجته، وسبيل معالجته هو اعتراف كل طرف بالآخر جزءاً مكوناً للنسيج العام للمجتمع، والنقد البناء لتصرفات الطرفين غير السليمة، وإعادة الحقوق للمظلومين والمفقودين والمشردين... في ظل حالة سياسية واجتماعية واقتصادية سليمة متحررة من كل ما يعيق حرية تطورها وتقدمها من قوانين استثنائية طارئة وأحكام عرفية...
لقد أجادت الأديبة المبدعة منهل السراج في تقديم رواية هامة جذابة تؤرخ لمأساة كانت سباقة في طرقها في مدينة غالية على قلوبنا جميعاً، مزجت فيها الذاتي بالموضوعي العام، وترافق فيها الحزن مع الأمل والحب وصدق العاطفة والتصوير، وكان للهموم الاجتماعية مكانة مميزة فيها، زينتها بلوحات فلكلورية من تلك المدينة ونهرها العاصي، وبعض حاراتها وعادات أهلها، وأنواع الطعام، وأساليب تعامل تجارها وأهلها فيما بينهم ومع الغرباء عنها... كما وثقت حالات فريدة من معاناة السجناء السياسيين، في صور صادقة تجعل القارئ يعيشها بكل مشاعره وحواسه، حتى يخال نفسه أنّه يعيشها ويكتوي بلهيبها، أو يشاهد لوحات فنية مرسومة بريشة فنانة قديرة، أو مخرجة سينمائية بارعة... الكاتبة تجيد فن القص وكتابة الرواية الحديثة، وتمتلك أدواته بامتياز. لغتها حساسة جميلة قريبة من الشعر، ورواية "كما ينبغي لنهر" للأديبة منهل السراج جديرة أن ترسم في لوحات، وأن تمثل في أفلام سينمائية وتلفزيونية، ويمكنها إن دونت أسماء أبطالها الحقيقيين أن تتحول إلى رواية وثائقية وتوثيقية من الدرجة الأولى. والكاتبة جديرة بأن تشكر على مبادرتها الوطنية، وأن تكافئ من بني شعبها ووطنها، التي بينت الرواية أنّها مفعمة بحبهم، وحقدهم على الفساد والقبح والظلم، وأقل ما يمكن أن تقابل به هو الحب والرعاية والدعوة لتقديم المزيد من اللوحات الجميلة لتزداد حياتنا حباً وصدقاً وجمالاً...
طرطوس 15/5/2005 المهندس: شاهر أحمد نصر
[email protected]

تعقيب الأديبة الروائية منهل السراج على قراءة الرواية أعلاه:
أولاً.. أشكرك جزيل الشكر على هذا الجهد الكبير الذي بذلته في تحليل ما قرأت ولو قرأ الجميع بهذا الشكل لكنا بألف خير.
ربما علي أن أوضح أنني أكتب أيها الصديق كي أستنطق ما جرى وليس تسجيل ما جرى، فالواقع جميل حين نكتبه فناً وليس جميلاً حين نتناوله بالتوثيق والتسجيل.
سوف أحاول شرح بعض ما أوردته وأظن أن فيه لبساً أو سوء فهم ربما بسبب اختلاط الزمنين أحياناً أو شكل تناول الشخوص والأمكنة والأحداث. ولكن علينا أن نتفق أولاً أن هذه رواية وليست وثيقة تاريخية، رواية وليست عملاً هدفه الترويج لفكر ما، أو موقف سياسي ما، أو تفريغ حالة شعورية ما.
سأحاول أن أبين بعض ما أوردت وليس الكل لأن هذا يحتاج جهداً ووقتاً. مع أن ما كتبته يحرض بقوة، لكني آسفة فمشاغلي في هذه الفترة كثيرة. لذلك سأكتفي ببعض الإشارات، آملة أن أوفق في تقريب وتفسير بعض ما التبس عليك.
بالنسبة للمقطع الذي أصف فيه الفتيات اللواتي أحرقن علم بلادهن وتقصدت فيه وفي غيره من المقاطع حتى تلك التي تتحدث عن ممارسات أبو شامة، أن أترك الأمر في حقل التساؤل. ليس لأن الأمر غير مفهوم حين حدث، ولكن للضرورة الفنية والجمالية. فتيات مدرسة كلهنّ تحت السابعة عشرة لماذا يفعلن هذا؟ ربما يكون جوابك: عليك أن تقولي إنهن مدفوعات من قبل نذير. ولكن لا يمكن أن يدفعن لحرق علم البلاد. هو علم البلاد وليس راية (أبوشامة) مثلاً. لكن أردت القول إنهن متعبات مشوشات غير واعيات لما فعلنه. وهذا دأبي من أول الرواية حتى آخرها. أن معظم شخوصها بريئة إنسانياً ومخطئة في الواقع. أحرقن علم البلاد الذي ربما أنه الرمز الذي، رغم قدسيته، يتسبب بصراع طويل وخطير. أو أنهن أحرقنه لأنه يمثل لديهن الانضباط والنظام الصباحي الذي يعني صياح المدربة أو الموجهة. ولتسأل طالبات الثانوي وما كان يعني لهن الصف الصباحي..
أما في قولك أن تعاطفي مع جهة ما أكثر من الجهة الأخرى فأظنه غير صحيح لأن فطمة منذ البداية وهي التي تروي ومن خلالها تتداعى الأحداث الماضية والحاضرة، كانت ساخطة على عمها نذير وتقول إنها لا تتمنى عودته رداً على بعض قريباتها اللواتي مازلن ينتظرنه. لا أستطيع تبيان هذا برقم الصفحة لأن الرواية بنسخة الشارقة ليست لدي مطبوعة على الكمبيوتر كي أتمكن من العثور على المقطع وأبينه لك. أعتمد على الذاكرة رغم صعوبة ذلك فأنا لم أقرأ العمل منذ أربعة سنين.
قلت إني مثلت جهة نذير وكأنها جماعة لم تقترف ذنباً أو خطأ. لكن و من خلال بحثك الدؤوب في الرواية تذكر شخصية نذير الذي تذكرته فطمة وتذكرت الكثير من ممارساته، التخريب الذي تسبب فيه والهروب ناجياً بابنه وزوجته تاركاً أهله لمصيرهم. أقول من خلال بحثك تجيب نفسك. ثم الحكاية هكذا، يعني قول الأب إن ما فعله أبو شامة أكبر بكثير من تلك الدوافع يوضح الوضع كله. وما جرى بعد هروب نذير لم يكن بين جماعة نذير وأبو شامة. بل كان بين صبيان اندفعوا بسكاكين البيت لينالوا الجنة، وبين جيش جرار بعدد كاملة من الطائرات إلى الدبابات والرشاشات. هذه هي الرواية ولكن إن أراد القارئ أن يرويها بنفسه فلا مانع لدي، أما عني أنا فهذه هي حكايتي. واستخدامي كلمة الصبيان أكبر دليل على التغرير الذي وقعوا فيه. هم ليسوا مجاهدين. إن أطلقوا على أنفسهم هذه الصفة، فلأنهم ابتغوا الجنة في اندفاعهم. ومن عاد منهم عاد باكياً لأن ربّه لم يسانده في مواجهة جيش أبو شامة. لاحظ هذه السذاجة. في الواقع لو رويت غير هذا فلن أكون صادقة الصدق الفني اللازم لبناء الرواية. لأن الرواية ليست محلاً للترويج لحزب ما أو إسقاط آخر. بعض من القراء كان مأخذهم أني لم أدن (أبو شامة) كما ينبغي. وأني بالغت في إدانة نذير، إذ صوّرته بهذا الشر وهذا اللؤم.

أما عن تصورك أنني سقت في الرواية أفكاراً ممزوجة بالأسطورة حين أوردت أسباب هجوم أبو شامة وهو من خلال فطمة. تعال نجرب أن نقرأ بتجرد عن التاريخ. علي أن أجعل المشهد متكاملاً في مكان افتراضي، وأوضح أسباب هجوم هذا الشخص على هذه الحارات بهذا العنف وهذا الإجرام: قتل وسرقة وهدم واغتصاب. هجوم بهذا الشكل مؤكد ناجم عن شخص مملوء بالحقد. وأسباب هذا الحقد يجب أن تكون قريبة وتدخل في تفاصيل صغيرة تكون سبباً مباشراً يدفعه للهجوم كأن إحساسه بالغبن لأن قريبته تشتغل خادمة في بيت نذير وعمه الساذج الذي كان يتعرض لسخرية أخوة نذير التجار الماكرون كل هذا دفعه لفعل هذا.. أؤكد هنا أن الضرورة الفنية تحتم تناول الموضوع بهذا الشكل. ومع ذلك فإن شخصية (أبو فطمة) وهو الأكثر اعتدالاً سكت أمام هذه الافتراضات لأنه اعتبرها واهية واكتفى بالقول إن الهجوم كان أكبر بما لا يقاس. وهذا القول الأساسي للحكاية..
ما أوردته حول أسباب هجوم أبو شامة كان لحرصي على إنصاف كل الأطراف بأن أتفهم الجرائم التي يمكن أن يرتكبها ابن آدم وأسبابه.
أما عن رأيك بأن أقوم بسرد أسباب سياسية متكاملة ومقنعة، فظني أن الرواية لا تحتمل هذا.. لا تحتمل أن أورد الأسباب الخارجية والداخلية وأشرح تشابك مصالح الأطراف وتنافرها. ما أسعى إليه في الرواية أبعد ما يكون عن هكذا خطاب. وهذا المجتمع الذي خضت فيه مجتمع متخلف ومملوء بالمتناقضات التي لا تقوم إلا على أساس عاطفي والاعتراف بهذه التناقضات يفتح الجروح نعم.. لكنه بظني يساعد على شفائها. أما أن نتجاهل الأحقاد التي ملأت كثيراً من النفوس فإن فعلنا سيشبه ما تفعله النعامة. نغطي وجوهنا عما يحدث، ونمضي في واد آخر حالمين، أو متوهمين أننا نواكب العصر.
مازالت تعتمل في النفوس أحاسيس الظلم والقهر، وهذه النفوس تمثل أكبر شريحة من المجتمع.
وصفت الجبلين اللذين يحدان المدينة من الجهتين بالقرنين اللذين أمسك أبو شامة المدينة منهما وفي الرواية العديد من هذه الصور. إذا قرأت أقوال البلدانيين( الرحالة) فيتلك المدينة فستجد هذا الوصف عن الجبلين اللذين تقع بينهما.
أما عن الحالة النفسية للكاتبة فأنا لا أجد باباً له فيما ذكرت، حتى فطمة التي تتذكر وتروي لم تكن حاقدة أبداً، أم أنك تريد مني أن أنطق عبد الحكيم كشاش الحمام بلغة مثقفة هادئة. هكذا يتحدث كشاش الحمام، وهذه هي لغته، وهكذا يفكر، وأظن أننا حين ننجح في إنطاقه بلغته الخاصة نعمق الرواية أكثر ونزيد من جمالياتها.
لاحظ أن هذا الشخص أيضاً لم يكن حاقداً كان جباناً بنظر أمه يعني الجدة، لكنه بحبه للطيور نجا من الموت، وظل يتناسى الأحداث لأنه يريد الحياة وهذا لا يدينه، برأيي على العكس..
علي أن أشير لأمر ربما أيضاً التبس عليك بسبب اختلاط الزمنين، وهو أن فطمة عاشت الحب مع رفيق الدرج الذي قتل بسبب الصراع الدائر، ورفيق الدرج ليس هو نفسه الحاج عمر.. الحاج عمر جار لها كان يحبها دون أن تبادله هذا بغير عواطف الجارة التي تقدمها للجميع: المؤذن ولميا وصاحب المكتبة أبو العاص. ربما من كانت تعتبره الأقرب لها هو النحات..
أشكرك مرة أخرى، واقبل نقاشي لمادتك الجميلة وإن كان قصيراً.
مودتي
منهل السراج" وصل الرد بتاريخ 27/5/2005



#شاهر_أحمد_نصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المآسي والسجون السياسية والحب في الرواية العربية ـ رواية -كم ...
- المآسي والسجون السياسية والحب في الرواية العربية ـ رواية كما ...
- قراءة أولية في مشروع الوثيقة التأسيسية لتحالف الوطنيين الأحر ...
- أعيدوا الاعتبار إلى الفكر الاشتراكي الحضاري الديموقراطي المت ...
- نشطاء ومثقفون في طرطوس يناقشون مسائل الدولة ـ الديموقراطية و ...
- في مفهوم السلطة وبؤس التفكير الطائفي
- عيد العمال العالمي منارة النضال في سبيل الديموقراطية
- حالة الطوارئ والأحكام العرفية والاستثنائية تضعف البلاد وتخدم ...
- ملامح التغيير الذي ينشده السوريون
- الرواية التجريبية ، والخطاب القصصي النسوي ـ أدب نجلا علي نمو ...
- دور الترجمة في نشر الفكر التنويري في عصر النهضة
- لن ينقذ الوطن إلاّ صوت العقل
- كيف أصبح شيخ الأدب في البلاد شيوعياً؟
- سحر السحر
- إنهم يخافون المصطلحات، إنّهم يخافون المستقبل
- رفيق بهاء الدين الحريري، يا من سرت على درب المسيح، سلام عليك
- نهاية الصهيونية
- تحية وتهنئة إلى الشعب العراقي
- رؤية جماعة الإخوان المسلمين في سورية خطوة إلى الأمام ونظرة ف ...
- أحلام التغيير بعقلية وأدوات قديمة ـ قراءة نقدية في مشروع برن ...


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شاهر أحمد نصر - المآسي والسجون السياسية والحب في الرواية العربية (3/3) مع رد الأديبة منهل السراج