أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عذري مازغ - -هارون- المغربي















المزيد.....

-هارون- المغربي


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 4381 - 2014 / 3 / 2 - 20:58
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


حفلة "السبوع"، في اليوم السابع لولادة المولود تقيم العائلة المغربية حفلة يتم خلالها بالتعريف بمولودها الجديد، حفلة يستدعى لها كل أقرباء وأصدقاء الأسرة، حفلة عريقة بطقوسها التقليدية الموغلة في التاريخ، يتم خلالها الترحيب بالضيوف الذين بدورهم يقدمون بعض الهدايا للمولود الجديد، يدخل الجميع إلى الصالة الكبيرة، حيث تعرض عليهم بعض الحلويات الجميلة والتي في الغالب من صنع يد السيدة، بعدها بعض المأكولات الدسمة التي يحفل بها الطبخ المغربي مع بعض الفاكهة، في هذا المجلس (مجلس الضيوف) يتطرق الناس في بساطتهم المعهودة إلى الكثير من المواضيع بدءا بالحدث الساخن مرورا بالسياسة بكل تنوعاتها وانتهاء بالمواضيع المختلفة ثم الختم بالدعاء للمولود الجديد..حفلة، اجتماع تلقائي يضم أشخاصا مختلفين تماما، منهم الفقير والعامل والموظف والمحظوظ، الصغير والكبير، حيث كنت واحدا من المدعوين، صديقي "إ.." الجميل طبيب أسنان في المغرب، لكنه طبيب أسنان سري في المهجر أيضا، له مختبره في منزله الصغير، وله جمهوره الخاص من الذين يهزهم وجع الأسنان ولا يستطيعون الوصول لتهدئة آلامهم إلا ب"الكلاب"(بتشديد اللام الثانية)، بهذه المهنة الجميلة والإنسانية والسرية في نفس الوقت استطاع صديقي أن يفلت من البطالة السديمة في زمن العواصف الأزمية بإسبانيا، بدليل قدرته على أن ينجب طفلا في زمن تتقاذفه سياسات التدبير والتقشف والإقتطاعات الدائمة من نتائجها تهديد كل الحي الذي يقطنه بالتهجير والإفراغ لأن تلك الشقق هي في ملكية "خونتا دي اندلوسيا".. في الحفلة أشير إلى الموضوع بما يشبه الإحاء بالخبر دون الدخول في التفاصيل، وطبيعي أن الأمر يستحق مناسبة أخرى (اجتماع خاص لأهل الدوار) وهو ما كان خبر الإيحاء: « غدا سيأتي محامي السكان وعلى الجميع الحضور وتقديم الملفات..».
هارون هو اسم المولود الجديد، اخبرتني إياه أخت النفيسة، وهي جامعية معطلة من المغرب ومناضلة سياسية معطلة أيضا بسبب هجرتها، ومع كل هذا الذي يجمعنا من ملح المغرب، وتلك الثقافة الخاصة من زمن الوضوح السياسي كما يقال،سألتها كيف لصديقنا العزيز أن اختار لمولوده الجديد اسما من أسماء البطش في هذا الزمن الغريب فاجابت بنوع من المزح بأنها القرعة هي من حدد مصير الوليد، وجميل منها هذه الإحالة الغريبة إلى القرعة، أو بقول آخر زمن الحيرة في اختيار الأسماء، في المغرب، يبدو ان موجة من الأسماء قد انتهت إلى ما لا رجعة فيه، زمن ما بعد الإستقلال حيث المد القومي الناصري قد مدنا بأسماء التحضر الغابر، كانت الحضارة في المغرب، ولا أقصد هنا الحضارة بذلك التعريف المستمد من قاموس الأكذوبة الاكاديمية، كان المتحضر عندنا هو من يتكلم "تاعرابت" وكانت الأسر الموغلة في الحمولة الحضارية تتسابق لتشريف مواليدها بتلك الأسماء بشكل مالت فيه الحياة إلى انقراض الكثير من الأسماء المغربية، اسم حمو، اسم علا، بوزكري، إدر وغيرها من الأسماء التي نالت الكثير من السخرية في طفولتنا البريئة حيث انتعشت الأسماء اليهودية والعربية بشكل كبير، ثم إن قامت الأسماء التي توفرها مدونة الأحوال المدنية كيفت بشكل مطلق بأسماء عربية بشكل لا وجود لشيء اسمه التنوع في مغرب الإستقلال، مع تكييف آخر تعبيرا عن المعاصرة هو من صلب السوسيولوجيا الإستعمارية الفرنسية في ضبط القبائل المغربي، بإضافة لقب القبيلة إلى اسم المولود: حمو ازايي، عباس المسعدي.. بدل الأسماء الطبيعية للمخلوقات عندنا حيث كان ينسب المولود مباشرة لوالدية والحيوان لذويه: حمو نيطو رحو (حمو اسم المولود، إيطو اسم والدته، رحو اسم والد والدته، هذه في حالة الأم العازبة التي أصبحت في مغرب مابعد الإستقلال موضوع نشاز باعتبار المولود غير معروف والده، إنه تحول المعيار الثقافي) أما إذا كان الوليد معروف والدهيه فهو ينسب لهما معا أو إلى أحدهما حسب قوة الأب أو الأم الإجتماعية، وكذا الأمر كان بالنسبة للحيوان: تاغيولت نعبيشة (تاغيولت : تاغيولت هي أتون أو حمارة، عبيشة اسم صاحبتها، هي عائشة في التعزيز الأمازيغي) كانت السوسيولوجية الإستعمارية تهدف إلى ضبط القبائل بإضافة اسم القبيلة للإسم الشخصي، أو اسم المنطقة التي يقطنها الشخص : عاشور أغبال، محمد أعرور (عاشور اسم الشخص، أغبال تعني العين وهي اسم لمكان جغرافي، أعرور اسم جبل) وفي مد الحركة الوطنية ظهرت أيضا بعض الأسماء الغريبة في التوثيق الفرنسي (ألقاب) تنسب سخريا أو احتقارا لأشخاص لم يعترفو بهويتهم في الإستنطاق الفرنسي ليحافظ عليها المخزن بعد الخروج الفيزيولوجي للفرنسيين ولم تمسها تشريعات مدونة الأحوال المدنية كبعض الأسما المنسوبة إلى حيوان أو جن أو ما إلى ذلك: محمد ايوكو، ابراهيم أحبريش أو برقديش(أيوكو هو الثور بالأمازيغية أما أحبريش أو برقديش فعلمها عند الله).
بدأ الحفل وكما هو الامر في المغرب الرسمي بالتشريفات السامية، تعريف الضيوف بعضعا لبعض.. كؤوس الشاي والحلوى ثم الحديث عن الخبر الساخن الذي لم يكن طبعا اخبار عن ربيع العواصف بأوكرانيا، كان خبر نعي مغربي توفى مسموما وآخرون في حالة خطيرة في المستشفى الإقليمي بعد شرب سائل في قنينة ويسكي وجدوها في كيس محفوظ مع مشروب سيفن آب، اعتقدوا أنها خمرا معتقا ونهموها لينتهي امرهم في يد الله، لأول مرة لم يقل في حقهم تعليق تشفي: هي بادرة التنمدج في المجتمع الإسباني، لم يكن الخمر موضوعا للتشفي كالعادة في المغرب، بل كان الموضوع حول المسكوت عنه في الأمر، يعتقد الجميع أنه كان بفعل نية مبيتة، نية التسميم، والحقيقة أن نوع الكيس وطريقة وضعه توحي بأن أحدا سهى أو نسي وترك الأمر بغرض تسميم النباشين (النباش حرفة من لا حرفة له، وهي ظاهرة الأزمة الإقتصادية بإسبانيا وهي النبش في سلات المهملات وعلب الزبل بحثا عن أشياء نافعة للأكل أو البيع أو ما إلى ذلك..) والضحية كانو مغاربة من عشاق خمريات أبي نواس..
تم التطرق إلى مظاهرة الأحد بسان إسيدرو التي حظيت بتشريف ممثل الدبلوماسية المغربية والتي أشرفت عليها جمعية مغربية دينية دعت إليها تحت شعار: لا للإرهاب،، نعم للسلام، وهي مظاهرة غريبة من حيث شعارها الذي لا يمت بصلة بالأحداث في إسبانيا لولا الصدفة التي زامنت التظاهرة بحادث مأساوي تعرض له مواطن مغربي مغيب لأكثر من شهر دون أن تظهر هناك علامات على حياته بحيث يعتقد أن مشغله قد رهنه او قتله بسبب نزاع حول أجوره حول الأعمال التي انجزها لدى المشغل والتي تصل سقف ثلاثة آلاف يورو، ناداه المشغل ليأتي عنده في اليوم التالي كي منحه أجره، في اليوم هذا منح يوم عطلة لجميع عمال الزراعة لينفرد بالعامل، ومن ثم لم يعد هناك أثر للمهاجر المغربي..في كلمة الديبلوماسي المغربي امام المتظاهرين (أغلبهم مغاربة)، شمر وحنكر وأقسم وارعد بلغة الباندي المغربي القح أنه سيقوم بقدوم "الجاندارمية المغربية" (يقصد الدرك الملكي) لتولي البحث إذا ما تعاقصت السلطات الإسبانية في البحث عن المهاجر المغربي .. لم يولي المحفون بالحفلة أية أهمية للموضوع كان مجرد إخبار توالى بعد الخبر الساخن حول المغاربة المساكين في المستشفى الإقليمي بألميريا لينتقلو بشكل تلقائي للحديث عن الموضوع الشائك بإسبانيا (هو في الحقيقة خليط دردشة عابرة للقاراة الخمس، الهجرة، الإقتصاد، الإجتماع، العلاقات الدولية وكل ما تعرفونه في نقاش الأحبة في حفلة سبوع كهذه) موضوع المهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء بالحدود الإسبانية المغربية..بنقد معاملة الإسبان لهؤلاء بنقطة العبور وقراءة اللطيف على المغرب المسكين الذي يبحث عن عمق إفريقي : ريارة ملك المغرب لدول جنوب الصحراء بحث عن التعاون الإقتصادي وهو ما تناوله شاب حازم يتقن الإسبانية: المغرب هو الآن المركز الإقتصادي لإفريقيا: «البانان (الموز) الكاميروني يعلب الآن بالفابريكات المغربية، صحيح أنه كامروني الإنتاج، لكنه يصدر إلى الأسواق العالمية بالماركة المغربية»
«جميل جدا دور المغرب الرائد في هذا المجال، هناك أنواع من البرتقال عال الجودة وينتج في المغرب ولا يعرفه المغاربة بعد، هو نوع خاص من الكلامنتين..» علق أحد السادة
« هذا التفاح الأحمر الذي ترونه الآن، أشار إليه في المائدة امامنا هو من المغرب، وهو بثمن زهيد هنا في إسبانيا اما المغرب الذي ينتجه فتبلغ قيمة الكيلو كذا (الله أكبر، هذه إهانة لصاحب الحفلة، لكنها مبررة سياسيا لأن الموضوع محجم في العلاقات الدولية، في المقارنة بين البلد الجميل والبلد الآخر، ينتفي عمليا في الأمر كون إسبانيا تنتج نفس النوع من التفاح وانها منافس قوي للمغرب، ثم وهذا هو المغيب في ثنايا النقاش، إسبانيا تشجع الثقافة الإستهلاكية بموازنة بين القدرة الشرائية وسعر المنتوجات وهو أمر، في هذه اللحظة بالذات، مصاب بخلل بسبب سياسة الإقتطاعات، لكن تبقى المقارنة مجحفة للغاية، فالسلع في المغرب هي بالسعر الدولي الذي ينتفي فيه مفهوم القدرة الشرائية، ومع ذلك يجب قياس الأمور السوسيولوجية بالثقافة السائدة، ثقافة المذياع والتلفاز، قيمة المغرب بتلقائية ميكانيكية في الفهم الحفاوي (من الحفاوة) هي غلاء أسعاره (غلاء أسعاره هو تضخيم قيمته في الفهم الإجتماعي، وهو أيضا مفهوم ينطبق على قيمة الدولة من حيث هي في الوعي الجماعي هي المغرب الوطن، وليس جهاز إحكام السيطرة الطبقية) وهو معيار تنتفي فيه قيمة الإنسان المغربي نفسه (نوع من الإغتراب الذي لم يتحدث عنه ماركس)، فالمزايا الإقتصادية بلغة الأرقام في الإقتصاد تنفي ضمنيا قيمة الإنسان، وعادة في أخبار البرصة، ارتفاع قيمة الأسهم يوحي بالعافية الإقتصادية على الرغم من القحط الذي يصيب السكان نتيجة عجز في القدرة الشرائية)). « وهذا يعني، (استئناف المتكلم) أن المغرب ينتج لصالح الدول الاوربية..»
في الحقيقة هذا استنتاج بالحدس وغير مستوعب تماما استيعابا سياسيا ينتج عنه موقف سياسي صارم، وحين لا يحضر النقد في نقاش كهذا يصبح المغرب أجمل بلد في العالم برغم كل إكراهاته، الكل يميل مع المتدخل الأول في إحصاء مزايا المغرب الجميل، برتقال الكلامانتين الغير المعروف في المغرب والذي ينتجه المغرب نفسه هو القيمة الثقافية للمغرب الجميل(عرف بلدك بشيء لا تعرفه عنها وسمعته عنها) هناك أيضا هذه الناستالجية الكمينة في العمق لحب المرء لبلده، يجب أن تدافع عن بلدك ولو بالتخلف الجميل، مزايا الكرم، حسن الإستقبال، والوداعة التلقائية، وحين تنطرح في الأمر انتقادات، يمكن نفيها تماما بإزاحة كلمة: المغرب بلد الخيرات الطبيعية، ثلة من المتحكمين في الأمور السياسية هم من غدروا بالمغرب، «الملك يعمل كل ما في جهده، والدائرين به هم الخونة» هذه هي الروعة في ذروة التخلف.
« الجزائر ترمي بالمهاجرين إلى حدود المغرب..»
«المغرب يرمي أيضا بالمهاجرين إلى حدود الجزائر،، أحيانا إلى منطقة الألغام في نزاع الصحراء..» رد قاسي
« بالله عليك ماذا يفعل المغرب بمهاجرين أجانب في الوقت الذي لم يستطع حل مشاكل سكانه.. مغربية في منطقة كذا.. في مخاض الحمل، حملتها ناقة الإسعاف على وجه السرعة لأن الحالة خطيرة.. والد المراة هو من أدى واجب النقل.. امها هي من أدت واجب البنزين.. في الطريق كان السائق يستعين بنقل ركاب في أجرته.. أنا أعرف هذه الأسرة.. كيف لبلد لا يستطيع تلبية واجبات سكانه أن يستوعب مهاجرين من جنوب الصحراء..؟»
«هذا أيضا ما يقوله الإسبان عنا في دولتهم، هنا نسميه عنصرية وهناك ننظر إليه بعين الشفقة.. مسكين المغرب؟؟»
«لا، لم تفهمني جيدا...»
«لا، فهمتك جيدا.. هل تذكر اننا كنا نسمع نفس الحديث عندما لم تكن وضعيتنا سويت بعد؟ لكن كانت لنا ثقافة أخرى، ثقافة الحقوق الإنسانية.. حقوق الإنسان أصبحت كالبرتقال المغربي فائق الجودة.. ينتج في المغرب وينتفع به في أوربا.. الدول الغربية عادة تريد برتقالا جيدا.. إنسانا بمستوى فائق....»
برغم كل هذه التناقضات، كان الحوار وديا بفضل سحر الناستالجية الفائقة الوقع في دماغ المغاربة المهاجرين.. المهاجرون الذين يحبون وطنهم بكل أعراضه المرضية ويرونه جميلا، برغم كل ذلك، يرونه جميلا في قيمة وجودة منتوجاته، على الرغم من انها منتوجات لشركات أجنبية..
«في المغرب لا وجود لطماطم مغربية ولا للتوت المغربي الذي نال حظ الرتبة الثالثة أو الرابعة عالميا.. هي منتوجات لشركات اجنبية بماركة مغربية.. المنتوجات التي نسميها مغربية تلقى دعما من فرنسا وهولاندا ولوبيا إسبانيا أحيانا لأنها لوبيات شركات أجنبية بالمغرب تدعم منتوجاتها.. هل تعرف أن المغرب قبل الإستعمار الفرنسي كان شبه فدراليات قبلة، لم تكن هناك الملكية الخاصة، كانت فيه فقط أراضي الجموع..كانت المقاومة شرسة ضد فرنسا لأن الأرض المغربية،، كان جميع الناس ينتمون إليها.. هل فهمت شيئا عن حرب الخليج، الناس لم تقاوم المستعمر الأمريكي لأنها كانت تشعر بانها لن تسترد العراق السابق الذي سرقه صدام..»
حين يكون الوطن وطن شخص وعتبته.. الجنود الذين يحاربون في صفه، هم بكل تأكيد مرتزقة..






#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جدلية النقابي بالسياسي وجهة نظر
- حول الديموقراطية
- عاش.. عاش
- الإنسان كائن عنصري
- سوريا والهمج المتوحشون
- مواقف وقضايا: في الفخ البروليتاري2 أسئلة أخرى
- مواقف وقضايا: فخ البروليتاريا
- انهيار الرأسمالية:انهيار أم وهم
- الموقف مما يجري في مصر
- مواقف وقضايا: القضية الأمازيغية
- مواقف وقضايا: حول الثوابت المغربية
- حركة تمرد المغربية وحركة 20 فبراير
- الشرعية الثورية
- مدخل إلى الديموقراطية التشاركية
- الدولة الإشتراكية هي الدولة الرأسمالية، نقطة نظام
- حوار مع صديقي المومن 1
- الميثولوجيا الإلكترونية: سوريا نموذجا
- تعويذة ضد الصمت
- أبوليوس، هينبال والفراعنة، خواطر حول ثورات الشعوب في شمال إف ...
- المرأة بين المنطق الذكوري والمنطق الأنوثي


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عذري مازغ - -هارون- المغربي