أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مالوم ابو رغيف - من يدعي تمثيل الله لا يحق له تمثيل الانسان















المزيد.....

من يدعي تمثيل الله لا يحق له تمثيل الانسان


مالوم ابو رغيف

الحوار المتمدن-العدد: 1245 - 2005 / 7 / 1 - 13:26
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ترى ما الذي دفع بالادارة الامريكية الى خوض محادثات او مفاوضات مع مجاميع الارهاب المسلحة في العراق.؟ وماالذي دفع بهذه القطعان الهمجية الى الاقتراب من عدو الله وعدو الاسلام والمسلميين الكفار الامريكان.؟
هل حقا ان الامريكان غير قادرين على وضع حد لعمليات القتل والتخريب في العراق ولجم دول الجوار وكبحها عن ارسال البهائم الادمية المسلحة التي تتسلح بالحقد والهمجية الايمانية قبل ان تتسلح بالسيف لتوغله في رقاب الضحايا.؟
من ناحية التسليح والتدريب والامكانات العسكرية والمالية والقدرة على المناورة والتهديد لا توجد اي مقارنة بين هذه الجيوش الجرارة والمسلحة الى حد الاذن باحدث انواع الاسلحة والخطط العسكرية وبين مجاميع القتل ولاجرام من الشاذين او القوادين او سفلة الاستخبارات والمخابرات والامن ومجرمي الجيش العراقي السابق الذي جبنا رايناهم يهربون بملابسهم الداخلية من امام دبابة امريكية واحدة . ولا يوجد اي وهم على ان الامريكان اذا ارادوا فعلوا وانهم قادرين ليس على وضع حد للعمليات الارهابية وتدخل دول الجوار ،مثل سوريا التي ارتعدت الى حد البول على عقبيها امام تهديد بسيط من جارتها تركيا فابعدت عبد الله اورجلان عن اراضيها وساهمت في تسليمه الى خصومه الاتراك،ليس ذلك فحسب،بل انها قادرة على القضاء على الارهاب باي صورة من الصور اكان عن طريق الانهاء الجسدي او شراء الذمم اوالاغتيالات بالطائرات او عن طريق اي سلاح تكنلوجي اخر.نعم لا يوجد شك بهذا مطلقا...فما الذي يمنع امريكا عن القيام بهذا العمل وهي ترى قسما من جنودها يتساقطون جراء العبوات الناسفة ،رغم قلتهم .؟
ان صدقنا يجب ان نبحث عن السبب الذي يحول دون القضاء على زمر الارهاب ومن ثم الميل لاجراء مباحثات مع الارهابين الذين اصبح يرمز لهم بالمسلحين او المتمردين من الذين يملكون السلاح ولكن لم يشرعوه من اجل القتل،وان لم نصدق فهذا اعترافا ضمنيا بقوة الارهاب وصلابة تنظيمة واخلاص رجاله وبايمانهم بقضية الكل يجمع على سفالتها وخستها وحقارتها...وهذا ما يتعارض ليس مع قناعتنا بل مع قناعة اي انسان عراقي مهما كانت ثقافته .ويتناقض مع اطروحات كل الاحزاب العراقية المناوئة للارهاب التي درجت على نسب الاعمال الاجرامية على تسميتها بفلول النظام المندحرة والجماعات التكفيرية .
لعبة توازن القوى ومسك العصا من الوسط وليس من احد اطرافها لا زالت هي السياسة المفضلة لدى الدول الكبرى عندما تكتنف الفضاء السياسي غيوم الاحتمالات القاتمة لتحجب اي بصيص لتصور واضح عن ما سوف تؤول اليه الامور في مستقبل يبدوا غير مشرقا ومخالفا للتوقعات التي سبقت حرب الاطاحة بنظام البعث الفاشي ، عندها تبدوا السياسة الوحيدة الناجحة هو اضعاف الاطراف المتصارعة ومن ثم خلق حالة من التوازن غير المستقر بهدف الحد من امكانية تحقيق ا لطموحات السياسية والدينية للاطراف المتنازعة من حيث الطائفة والقومية . وهنا لا تبدوا سياسة فرق تسد بسياسة حكيمة لانها تسبب صداعا ومسؤليات اكبر وتمنع نشوء نموذج ديمقراطي جديد يكون مثالا للبلدان العربية التي تأن تحته الانظمة الدكتاتورية والشمولية والدينية كما انها وان خلقت حالة من الاحتياج الى دول التحالف الى انها على المدى البعيد او حتى المنظور لا تفضي الى شيئ ايجابي مهما كان الهدف من اسقاط نظام البعث اكان هدفا من اجل النفط والسيطرة السياسية والاقتصادية والعسكرية على دول المنطقة اومن اجل اشاعة الديمقراية واحترام حقوق الانسان.
لكن الواقع لم يكن لينسجم مع التطلعات او الاماني الامريكية والقوى العلمانية والديمقراطية العراقية ،فمنذ الايام الاولى لسقوط النظام البعثي حاول الاسلاميون بكل تلويناتهم وتشعباتهم السياسية والمرجعية ،السيطرة على المدن الكبيرة والصغيرة ومن ثم اعادة التجربة الايرانية بسرقة الثورة الشعبية وتوضيفها لمصلحتهم الخاصة ،وانهم وان لم يستطعوا ذلك ،اقصد الاسلاميين العراقيين ،الا انهم استطاعوا السيطرة على الشارع العراقي بمباركات حوزوية او اغرائات مادية او بث تصورات طائفية ووعود ان لم تكن بالثراء ففي دخول الجنة والحصول شفاعة اهل البيت.وحتى هذا لم يكن ليقلب تصورات الامريكين عن اقامة مجتمع يتمتع بشيئ من العدالة بحكم اسلامي غير متزمت لو لم يرتبط ذلك بالدوائر الايرانية ،العدو اللدود للامريكيين، ومخابراتها وطموحاتها بالسيطرة والتسلط على الشعب العراقي باسم المذهب والدين.
والحال هذه لم يكن امام الامريكان الا المراهنة على علاوي فقدموا له العلف ولاسطبل والمحراث متوخين تاييد البعثيين السابقين له بصفته الوارث الحقيقي لحزب البعث السافل ،لكنه مثل حصان الشرطة لا يراهن عليه احد سوى اصحابه لانه يخسر في اول دورة ،ولم يشذ علاوي عن المثل وخسر الجولة وهي في بداياتها الاولى رغم كل محاولته المحمومة لرسم هالة من البطولة والمجد الشخصي له ورغم كل محاولات التزوير والدعايات الباهضة المكلفة التي جعلت الناس تتسائل من اين لك هذا وجعلها ايضا تقف مع طوائفها بعد ان انفضح امر علاوي بارجاع البعثيين الى مناصب حساسة في الدولة بشكل سري وبعد انفضاح سر الزيارات المكوكوية الى الاردن للتحاور مع عتاة البعث فصوتت الناس لطائفتها خوفا من رجوع البعث مرة اخرى.
الاحزاب الاسلامية الشيعية التي تبدوا انها قد سيطرت على الشارع الشيعي العراقي لم تخف رغبتها باقامة نظام اسلامي وان لم يكن على غرار النظام الايراني لكن من حيث الجوهرلا يختلف عنه كثيرا، فان كان يقبع على قمة السلطة الايرانية ولي فقيه معلن ففي العراق ولي فقيه غير معلن ،وان كان الفقيه الايراني يتدخل في كل صغيرة وكبيرة من دون ان يُسأل فولينا الفقية يقصدونه في كل شاردة وواردة للحصول على مباركته ودعمه وتنفيذ اوامره كما يقصد الحجيج بيت الله..
من ناحية اخرى رفضت كل الاحزاب الاسلامية علمانية الدولة واصرت على ان يكون الاسلام دين الدولة الرسمي وان الدستور الذي تجري الان كتابته يجب ان لا يكون متناقضا او متعارضا مع ثوابت الاسلام .وانتشرت مدارس تحفيظ القران وتعليم الدين الاسلامي واجبرت المراة على لبس الحجاب والنقاب الايراني او السعودي ولم تستثن حتى طالبات المدارس الصغيرات من هذا الزي حتى في اوج اشتداد الحرارة في صيف العراق المحرق وانتشرت مفارز الامر بالمعروف والنهي عن المنكر في كل مدن العراق السنية او الشيعة على حد سواء وتحول من يدعوا الى تحرير الشعب العراقي من ارهاب البعث الى رقيب معين من الله على عبادة ليجبرهم باسمه على اتباع ما يراه صالحا لهم وليس ما يرونه هم.
الغريب في الامر ان الاحزاب الاسلامية والمرجعيات الدينية على دراية تامة بكل حوادث القتل والذبح والخطف ولاغتصاب على الطرق المؤدية الى المدن الشيعية المقدسة ناهيك عن تلك التي تحدث في المدن والتي لا تنشرها الصحافة ولا يشير اليها الاعلام ،لكن تلك الاحزاب لم تشر اليها الا اشارات عابرة بينما التزمت المرجعيات الدينة صمت القبور عن كل ما يحدث من اعمال بربرية تطال الناس البسطاء الابرياء وكان الامر لا يهمها ولا يعنيها بشئ تحت حجة الحفاظ على الوحدة الوطنية وعدم احداث فتنة طائفية بينما من يدفع الثمن ليست هي بل عامة الناس الذين عانوا الامرين في زمن البعث وفي زمن التحرير .وتحولت كل هذه الحوادث الى دعايات حزبية و تمجيد للمرجعيات كون هذه قد حقنت دماء الناس وفوتت الفرصة على الارهابيين بينما ما فعلته تلك الاحزاب والمرجعيات هو حقن دماء الارهابين والمجرمين والتكفرين ولم تتكفل بالتصدي لهم حتى عن طريق الكلام واكتفت بالادانة والاستنكاركما يفعل كل من لا يعنيه الامر ،لقد زاد هذا الموقف اللامسؤول من عنجهية الارهاب وجرأته واحدث وهنا وهلعا داخل عموم الناس وغلب كفة الارهابين وازاد من سطوتهم .لقد تناغم طرح اغلب الاحزاب الاسلامية والمرجعيات الدينية مع الطرح الايراني ومع طرح حزب الله والدوائر العروبية الحاقدة بتحميل مسؤلية كل ما يحدث على القوات المتعددة الجنسية والدوائر الاسرائلية ولم يجر ادانة حزب البعث المجرم بل اكتفوا بالاشارة الى فلول النظام السابق فقط والزمر التكفيرية القادمة من الخارج. كانت نية الاحزاب الاسلامية الشيعية متجهة الى عقد نوع من المساومة والاتفاق مع رجال الدين السنة واستمالتهم الى جانبها ومن ثم تحويل العراق الى بلد اسلامي يتقاسمه الاسلاميون الشيعة والسنة والخروج بدستور اسلامي لولا ان رجال الدين السنة مدفعوين من قبل دوائر عربية معروفة تخشى المد الشيعي وزيادة الدور الايراني في الشان العراقي قد رفضت اي تقارب ان لم يُستجب لكافة مطالبها المتمثلة بعودة البعث واطلاق سراح المجرمين وان تكون لها اليد العليا بكل شيئ.
موقف الاحزاب الاسلامية الشيعية اللامسؤول من الاحداث وتركيزها على فرض تعاليمها الدينة على الناس بالقوة والمساهمة باضطهادهم عن طريق الملالي او المليشيات دون المشاركة الفعالة بالتصدي للارهاب وتوعية الناس بخطره ،وتوظيف ماسي ضحايا الارهاب مادة للشكوى والتضرع الى الله وتبيان مظلومية الشيعة واستغلال كل ذلك كيافطات دعائية وطائفية من اجل الكسب الانتخابي والسيطرة الحزبية ،كل ذلك جعل من الجيوش المتعددة الجنسية الطرف الوحيد الذي يتصدى للارهاب طبعا بمشاركة بسيطة من القوات العراقية ...بينما القوى الاخرى منشغلة بهموم السيطرة على الدولة والمنافسة على احتلال المراكز والمناصب والبنايات والحصول على عقود مغرية تدر ملايين الدولارات من غير تعب وخطط من اجل اقام تجربة لنظام اسلامي حسب قول الجعفري يختلف عن كل النظم الاسلامية السابقة او الموجودة الان سيكون الناس اول ضحاياه.
ورغم كل هذه الماسي التي يتعرض لها الشعب بقى الخطاب السياسي للاحزاب الاسلامية خطابا مراوغا يبتعدعن الواقع لا يعترف بالحقيقة متناغما مع اطروحات الارهابين والبعثيين جبانا في كل اطروحاته لا يملك حسا وطنيا بل مصلحيا غيبيا دينيا،فهم يصرون على ضرورة خروج القوات الامريكية وجدولة الانسحاب في احاديثهم الصحفية وخطبهم المنبرية بينما يعرفون جيدا ان ذلك يعني وضع العراق ارضا وشعبا على كف عفريت ويمتدحون النظام الايراني المتخلف بينما يعرفون ان الهم الايراني الاول هو السيطرة على العراق وعلى ثرواته ومقدراته وطموحاته النووية التي تشكل خطرا كبيرا على العراق وعلى عموم المنطقة...
خطاب معادي من الطرفين ،من الطرف المستفيد ومن الطرف الخاسر وسيكون الامر في غاية الصعوبة في حالة حصول اتفاق ديني على المبادئ الاسلامية العامة بمباركة من دول الجوار، اتفاق من هذا النوع سيضع الادارة الامريكية في مازق كبير لا تخرج مه الا منهزمة ..فالحل اذن هو خلق حالة من التوازن القلق بين الاطراف المتصارعة ولعب دور المراقب والمشرف في حالة حدوث اي خلل .. اي مسك العصا من الوسط.
الطرف البعثي والسني على وجه التحديد لا يستطيع الانتصار لظروف سكانية وجغرافية ولا يستطيع تحقيق اي مكاسب في ضل شرعية انتخابية لقلة العدد من جهة ولتعدد الجهات الطامحة للوصول الى المناصب العليا من جهة اخرى ولمعرفتهم بعدم القدرة على الحاق الهزيمة بالامريكان ،لذلك لابد لهم من الاقتراب من المحتل الامريكي على حد قولهم والتفاوض معه بعد ان اثبتوا جدارتهم بخلق حالة من الهلع والرعب والارهاب....
وجود الاحزاب الاسلامية الشيعية على راس السطة باطروحاتهم المذهبية لا يثير سوى المزيد من القلق الاجتماعي والتحسس المذهبي والعداء الطائفي ،يفرق ولا يوحد ، يشتت ولا يجمع،يوهم ولا يجسد..
لا يوجد حل في حالتنا هذه الى ان تتخلى كل الاطراف الاسلامية عن طموحاتها بالحكم وتعود الى جوامعها ومساجدها لتخدم الرب من هناك فهي وعلى مر العصور لم تستطع خدمة الانسان ولم تمثله فهل من يدعي تمثيل الرب يتنازل لكي يمثل الانسان.؟



#مالوم_ابو_رغيف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برودة في اجواء بالغة السخونة
- انتخاب جلال الطلباني بداية لوطنية جديدة
- تيار الاوغاد الصدريين
- الاسلام حد السيف ام حدة الفكر
- محاصرون بين سكاكين الزرقاوي والاطماع الدينية
- من مستنقعات الارض الى مواخير السماء
- من اغتال العراقي مرة اخرى .؟
- تأجيل الانتخابات حلقة في مسلسل تآمري
- ان لم تكن ايران العدو الاول..فهي الخطر الاول
- غباء سياسي عراقي مع الاصرار والافتخار
- القضية الكوردية بيين تملقات مشعان الجبوري و نصائح خالد القشط ...
- الامن والعدالة العراقية ،عدم كفاءة ام عدم نزاهه.؟
- البعثية والصدامية
- هل فقد العرب و المسلمون انسانيتهم.؟
- المسلمات القومية والصفعة العلاوية
- شريعة اسلامية بلون السخام
- الاسلام الروحي الاجرامي المنظم هو الخطر وليس الاسلام السياسي ...
- هل ستكون هيئة علماء المسلميين خرقة لستر عورة الارهاب القميئة ...
- التفسير السياسي للقرآن
- ! خوفي ان يُستبدل جيش المهدي بقوات بدر


المزيد.....




- ولاية أمريكية تسمح للمعلمين بحمل الأسلحة
- الملك السعودي يغادر المستشفى
- بعد فتح تحقيق ضد زوجته.. رئيس وزراء إسبانيا يفكر في تقديم اس ...
- بعد هدف يامين جمال الملغى في مرمى الريال.. برشلونة يلجأ إلى ...
- النظر إلى وجهك أثناء مكالمات الفيديو يؤدي إلى الإرهاق العقلي ...
- غالانت: قتلنا نصف قادة حزب الله والنصف الآخر مختبئ
- بايدن يوقع قانون مساعدات كبيرة لأوكرانيا والمساعدات تبدأ بال ...
- موقع أمريكي ينشر تقريرا عن اجتماع لكبار المسؤولين الإسرائيلي ...
- واشنطن.. التربح على حساب أمن العالم
- السفارة الروسية لدى سويسرا: موسكو لن تفاوض برن بشأن أصول روس ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مالوم ابو رغيف - من يدعي تمثيل الله لا يحق له تمثيل الانسان