أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - وليد ياسين - ما وراء المقاطعة الصبيانية من قبل النواب العرب لمناقشة اقتراح فرض سيادة الاحتلال على الحرم القدسي؟















المزيد.....

ما وراء المقاطعة الصبيانية من قبل النواب العرب لمناقشة اقتراح فرض سيادة الاحتلال على الحرم القدسي؟


وليد ياسين

الحوار المتمدن-العدد: 4378 - 2014 / 2 / 27 - 21:51
المحور: القضية الفلسطينية
    


في خريف 1960، تحديدا في الثالث عشر من شهر اكتوبر، شهدت الأمم المتحدة حدثاً، أثار السخرية في حينه، وراهن البعض على انه سيتم نسيانه بسرعة، فاذ بالعالم كله، ومن ضمنه هذا العبد لله كاتب هذه السطور لا يزال يتناقل بعد قرابة 54 عاما، ذلك الحدث الشهير الذي تم توثيقه في صورة نادرة، وتم تخصيص كتاب له، هو حذاء الزعيم السوفييتي في حينه نيكيتا خروتشوف، الذي رفعه صاحبه في وجه ممثلي الامبريالية العالمية، حين أحدثوا جلبة أثناء قيامه بإلقاء خطابه، فضرب بحذائه على منبر الأمم المتحدة مهدّدا من يجتازون الخط الأحمر الذي رسمته الحرب الباردة بالويل والثبور.. وبعد 48 عاماً، تحديدا في 14 كانون الأول 2008، تكرر المشهد، ولكن هذه المرة في العراق، وبتصويب من لاعب القلم (على نهج لاعب كرة القدم) منتظر الزبيدي، نحو الرئيس الأمريكي جورج بوش، محتل العراق..
حادثة حذاء خروتشوف انتهت في حينه بجلوسه والحذاء امامه على الطاولة، ومغادرته للأمم المتحدة بعد انتهاء تلك الدورة عائدا الى بلاده، لتكون آخر مرة يزور فيها أكثر مكان يمتهن أقدم مهن التاريخ، في كيله بألف ألف مكيال في كل ما يتعلق بموبقات بعض دوله العظمى وحليفاتها مقارنة بتعامله مع الدول التي لا حليف لها ولكنها تنصاع كالنعاج وراء الدولة التي أصبحت الآمر الناهي في العالم، بعد نجاحها بالقضاء على الاتحاد السوفييتي الند التاريخي الذي مثله خروتشوف واتباعه. ورغم غياب الاتحاد السوفييتي وتحوله الى دويلات ممزقة، تتقاذفها عواصف الفقر والجريمة والبطالة.. الا ان حذاء خروتشوف لا يزال رمزاً طوره منتظر الزبيدي عندما لم يكتف بالتلويح بالحذاء، فصوبه نحو بوش.. ودفع ثمن ذلك بحريته وتعرض لشتى صنوف التعذيب في سجون بلده التي ادارها بوش من خلال جيشه المحتل..
بعد اطلاق سراحه من السجن في 15 كانون الأول 2009 سألوا الزبيدي رأيه في اعتباره بطلا، فقال: "أنا لست بطلا، ولكني صاحب رأي وموقف، وأردت الدفاع عن بلدي وهو أمر مشروع". من هنا اعطى الزبيدي للحذاء معنى آخر، وجعله وسيلة للنضال المشروع دفاعا عن الوطن.
لماذا تذكرت الحذاء؟
صبيحة يوم الثلاثاء الماضي، (25 شباط 2014)، كتبت ملاحظة على صفحتي الخاصة على الفيس بوك، وجهت من خلالها سؤالاً اسميته بسيطا، لكنني شحنته بكل ما املك من غضب، ازاء سلوك النواب العرب في البرلمان الاسرائيلي، في كل ما يتعلق بالنقاش الذي جرى لاحقا، في مساء اليوم ذاته في الهيئة العامة، والذي تمحور حول مطالبة اليمين الفاشي بفرض سيادة الاحتلال على الحرم القدسي وفتح أبوابه على مصراعيها أمام اليهود، بل كل من يرغب، بأداء الصلاة في المكان. تبين لي ذلك الصباح انه كان يمكن أن لا يصل النقاش الى الهيئة العامة لو أن نوابنا العرب قاموا بواجبهم وتواجدوا في الهيئة العامة قبل قرابة اسبوعين، عندما طرح موشيه فايغلين لأول مرة اقتراحه آنف الذكر. فقد تبين ان تحويل النقاش الى الهيئة العامة تم بكل بساطة، في مشهد مثير للسخرية، يبدو انه ليس الوحيد الذي يتم استغلاله لتمرير مؤامرات وقرارات وقوانين تتعلق بنا نحن العرب، بينما نوابنا غائبون، نائمون او لا أعرف أين. وحسب التفاصيل التي قرأتها في احدى الصحف العبرية حول وصول اقتراح فايغلين الى الهيئة العامة، فانه في ذلك اليوم لم يتواجد داخل قاعة الكنيست الا أربعة نواب؛ النائب احمد الطيبي (رئيس الجلسة) وموشيه فايغلين، والوزير عمير بيرتس ويسرائيل آيخلر. وطرح فايغلين اقتراحه وطلب التصويت عليه لتحويله الى النقاش العام في الكنيست. ولما طرح الطيبي الاقتراح للتصويت، صوت شخصيا ضده، بينما كان بيرتس نائما، أو تصنع النوم، لا أعرف، وبالتالي لم يصوت، وحظي الاقتراح بتصويت نائبين، فايغلين وايخلر مقابل صوت الطيبي، ومن ثم تم تحويله للنقاش في الهيئة العامة. وكتبت في ملاحظتي انه كان يكفي وجود نائب عربي آخر أو نائبين في القاعة كي يتم صد الاقتراح بل ودحش حذاء في أفواه الفاشيين امثال فايغلين وايخلر.. وتساءلت اين كان النواب العرب؟
وانبرى زميلان يعملان مساعدين لنائبين عربيين، دافع الأول عن التغيب عن الجلسة اياها، معتبرا ان "اقتراحات من هذا القبيل لا يوجد لها اي معنى" و"لن يكون أي قرار"، و "لم يأت الموضوع الا لمناكفة نتنياهو"... و"هذا ليس اقتراح قانون وليس له اي وزن في الكنيست".. وأضاف: "ربما فقط اعلامياً". وسأتوقف عند هذه الجملة الأخيرة: "ربما فقط اعلامياً"، فهي وان قالها زميلي ببراءة، تعني لي الكثير، وفي مقدمة ما تعنيه، ان اخوتنا النواب العرب ومساعديهم الذين يعج بريدنا الالكتروني ببياناتهم، في مناسبة وغير مناسبة، لم يجدوا في هذه القضية، في حينه، من المناسب اصدار بيان، او قول كلمة، او ابداء رأي في ابعاد مشروع فايغلين واليمين الفاشي، ولم يستغلوا هذه "الاعلاميا" للدفاع عن قضية يقوم ويسقط عليها مستقبل هذه المنطقة برمتها. فاذا لم تكن القدس والأقصى تستحق الدفاع عنها، أيضا اعلاميا، فما الذي يستحق؟ وكتبت لزميلي انه حتى لو لم يتم التصويت فربما يتم دحرجة الموضوع ككرة الثلج وايصاله الى لجنة ما، ومن ثم، قد يتم تحويله الى قانون. فهل سنقول عندها انه لا معنى لذلك؟..
ثم جاء الزميل الآخر فكتب لي انه سيتم عرض الموضوع كاقتراح عادي على جدول الاعمال (اي نقاش ليس أكثر دون توصيات) وهناك قرار مسبق من كل الكتل العربية (حتى كل كتل المعارضة) بعدم حضور النقاش وتعبير فيغلين، واعتبر المقاطعة أحيانا، شكلا من اشكال المناورة والموقف... ثم اعتبر في تعقيب لاحق المسألة "تكتيك".
وتبين لاحقا، ان (حتى كل كتل المعارضة) ليس لها أي وجود في الواقع، لأن المعارضة التي يبني عليها صديقي، وكما يبدو النواب العرب، حضرت الجلسة وشاركت في النقاش، ووقفت الى جانب اليمين في زعم "الحق الديني لليهود في الصلاة في الحرم القدسي" (وقالت زعيمة ميرتس، زهافا غلؤون ذلك بعظمة لسانها)، بينما جاءت المقاطعة بالذات ممن كان يفترض ان يكونوا أول من يقفون على منبر الكنيست ويتصدون لهذا الاقتراح الذي ينطوي على أبعاد أخطر بكثير من قضايا وقفوا فيها على المنصة وشمروا عن سواعدهم وبح صوتهم. ولا اخفيكم انني حين قرأت بيان الكتل العربية الذي جاء لتبرير المقاطعة لم اجد فيه سوى الشعارات الرنانة التي لا تسمن ولا تغني عن جوع. لقد جاء في البيان ان قرار المقاطعة يأتي لأن الكتل العربية الثلاث تعتبر البحث "لا شرعية له، ويتم بمبادرة نواب اليمين المتطرف وبتواطؤ واضح من الائتلاف الحاكم ورئيسه بنيامين نتنياهو"، ومن ثم جاءت شعارات "القدس مدينة محتلة"، و"هوية المسجد الأقصى المبارك، الاسلامية والفلسطينية والعربية ثابتة" و"السيادة فيه تعود لأصحابه"، و"لا شرعية للكنيست ولا لحكومة اسرائيل أن تبحث بالوضع القائم لأنه ليس من صلاحياتها". وتساءلت، وأتساءل هنا الآن: من هو الجمهور المستهدف الذي أرادت الكتل العربية ايصال هذه الكلمات اليه؟ وما هي النتيجة التي سيحققها البيان، وبالتالي مقاطعة الجلسة؟ اذا كان الجمهور العربي هو المستهدف، فشكرا للنواب، لقد وصلت الرسالة، ونحن نعرفها جيدا ولسنا بحاجة الى تأكيدها من قبلكم، لأننا اعتدنا سماع هذه الشعارات كثيرا، ورأينا تأثير مثلها في كثير من القضايا السابقة، وكانت النتيجة 1- صفر لصالح اليمين ونتنياهو والمشروع الصهيوني. وعليه فان هذا البيان مثل عدمه، ناهيك عن انه لم تسمع به الجهة التي يجب ان تسمعه، الغالبية الصهيونية، بيمينها ويسارها التي اهتزت اركانها يوم خرجنا في هبة الاقصى عام 2000، وكان يجب ان تهتز اركانها امام اقتراح فايغلين، ايضا، كي تفهم ان مخططها لن يمر، تماما كما لم يمر المخطط الذي هدف اليه شارون في زيارته الاستفزازية تلك، الى الحرم، والتي جاءت، ايضا لفرض السيادة الاسرائيلية.
عليه فان مقاطعة النواب العرب للجلسة ليست اكثر من لعبة صبيانية، لا تكتيك ولا يحزنون، والتبرير الذي يقول "لا نعترف بشرعية اليمين بطرح هذا الموضوع" هو ليس اكثر من عذر اقبح من ذنب، لأن اليمين يتواجد في الكنيست اصلا لطرح مثل هذه المقترحات؛ ترسيخ احتلال القدس، ترسيخ احتلال الجولان، ترسيخ احتلال الضفة، ضم غور الأردن، منع العرب من احياء ذكرى النكبة، وغيرها من قوانين ترسخ النهج الفاشي والاستعماري الذي يسعى اليمين الى تطبيقه، فهل سيكون هذا هو الموقف الذي يطرحه النواب العرب – المقاطعة- كلما طرح اليمين اقتراحا من هذا النوع، فقط لأنه "لا يملك الشرعية"!؟ وهل يملك العرب الشرعية في منح او نزع شرعية اليمين في الكنيست، الذي لا يتوقف هو الآخر عن محاولة انتزاع شرعية النواب العرب، وأظنه نجح الى حد كبير يوم الثلاثاء بانتزاع هذه الشرعية، بقرار اتخذه النواب العرب أنفسهم، حين نزعوا شرعيتهم بالوقوف في الكنيست والتصدي لفايغلين وميري ريغف، وحتى لزهافا غلؤون، وربما.. ربما كان يجب ان يلوحوا بأحذيتهم، محذرين من أي مخطط يستهدف تقسيم الحرم القدسي؟
ماذا ستفيد كل الشعارات والبيانات ان لم يسمع فايغلين ونتنياهو، وكل من يدور في فلكهما، ان النواب العرب ومن خلفهم كل الجماهير العربية ستمنع أي محاولة لانتزاع شرعية المسلمين في الحرم القدسي، اليوم، وربما شرعية المسيحيين في كنيسة القيامة، غدا؟ وكيف لن يتجرأ فايغلين، ومن بعده ميري ريغف على مواصلة طرح الموضوع الى ان يتم لهما ما يسعيان اليه. هل قرأ النواب العرب ما قالته ميري ريغف على المنصة خلال مناقشة اقتراح فايغلين يوم الثلاثاء؟ لقد قرأت الشهادتين باللغة العربية "لا اله الا الله محمدا رسول الله"، وقالت: هل هذا هو ما يجب أن يقوله كل من يدخل الحرم؟ نحن سنقول: "اسمع يا اسرائيل، الاهنا اله العالم". ثم َأضافت، وهذا هو الجوهر: " نريد الوصول الى وضع يشبه ما تم في الخليل، تحديد ايام معينة للمسلمين واخرى لليهود، وانا اطالب رئيس الحكومة بالوقوف امام العالم كله ويعلن اننا ندعم كل من يريد الصعود الى جبل الهيكل للصلاة"!
هل يستوعب النواب العرب هذا التصريح؟؟ الا يرى محمد بركة وجمال زحالقة وابراهيم صرصور، رؤساء الكتل الثلاث، انهم ارتكبوا خطيئة حين قرروا عدم التواجد في الكنيست للرد على تصريح ريغف هذا.. وعلى كل مشروع فايغلين ونتنياهو؟ ثم، لماذا لم يتم التطرق اليه لاحقا، بعد نشره وتم تجاهله تماما في بيان الكتل العربية، الذي وصل الى وسائل الاعلام العربية في اليوم التالي للنقاش في الكنيست؟ هل وصل بهم حد التفكير بأن تصريح ريغف هذا سيبقى مجرد تصريح هامشي لن يتحقق؟ هل كنا نصدق او نتخيل ذات يوم أنه سيتم تقسيم الحرم الابراهيمي وبالذات بفعل مذبحة ارتكبها فاشي يهودي، فجاء الاحتلال وبدل ان يحمل اتباعه المستوطنين خارج الخليل، رسخ وجودهم ومنحهم ما هدف اليه السفاح غولدشتاين؛ الاستيلاء على الحرم الابراهيمي؟ هل يستبعد النواب العرب ان يتم الأمر نفسه في الحرم القدسي، فتأتي اسرائيل وتكرر ما فعلته في الخليل، تحت ستار منع الاحتكاك وتحقيق المشروع الصهيوني بقوة قانون الاحتلال؟
هل فكر النواب العرب انه لن يكون لديهم آنذاك، ما يبررون فيه هذه المقاطعة الصبيانية لجلسة يوم الثلاثاء، وعدم تجرؤ احدهم على رفع حذاء خروتشوف او منتظر الزبيدي على الأقل؟



#وليد_ياسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آخاب وايزابيل ونابوت العصر
- عساف يرسم الفرح في رام الله
- لماذا لا تكون امريكا هي التي استخدمت السلاح الكيماوي في سوري ...
- في وداع المناضل الوطني نمر مرقص - كلمات قليلة في رجل شامخ
- إنتفض..
- العودة حق والتنازل باطل
- النكبة – المحرقة والتثقيف الصهيوني لطلابنا في شبكة عمال
- وللوقاحة، أيضا، حدود!!
- ختان الأنثى - في النقب تقليد مستورد يرفضه المجتمع
- بين روحي وروحك، فراشة..!
- الحاجة فولا (فيليتسيا لانغر) تستحق من شعبنا الفلسطيني اكثر م ...
- بين هنا.. وهناك (بحث عن الذات)
- المواطنة في دولة الأبارتهايد
- نقطة الصفر.. بين عامين!
- سالم جبران.. وداعاً
- توفيق طوبي الإنسان كما عرفته...
- بوعزيزي شعلة الانتفاضة التونسية
- مشاعر مختلطة في -أسبوع الآلام-
- مجزرة أسطول الحرية ومسألة الارهاب!
- على هامش مئوية شفاعمرو برعاية بيرس: بحر الدم الهادر من كفر ق ...


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - وليد ياسين - ما وراء المقاطعة الصبيانية من قبل النواب العرب لمناقشة اقتراح فرض سيادة الاحتلال على الحرم القدسي؟