أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج2/حسن العلوي -في دماء على نهر الكرخا-: حين يمحو الكاتب ذاته ويعملق دكتاتوره (2 – 7)















المزيد.....

ج2/حسن العلوي -في دماء على نهر الكرخا-: حين يمحو الكاتب ذاته ويعملق دكتاتوره (2 – 7)


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 4378 - 2014 / 2 / 27 - 10:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل هذا التاريخ - العقد السادس من القرن الثاني بعد الميلاد - لم يُسَجل أي دليل آركيولوجي "آثاري" أو إنثروبولوجي "إناسي" حاسم على وجود كثيف متميز وراسخ للعرب في العراق، رغم ورود ذكرهم في وثائق أقدم من هذا التاريخ وتعود للعصر الآشوري. ولكن تلك الإشارات في النصوص الملكية الآشورية كانت حول العرب "العاريبو" في ما ندعوها اليوم "الجزيرة العربية" أو "العربيا" كما كان يسميها الجغرافيون الإغريق والرومان قديما، وكانت جيوش الدولة الآشورية تصطدم بهم خلال غاراتها وغزواتها في الصحراء الشاسعة. كما يمكن التذكير بوجود محدود للعرب المسيحيين في مناطق الأنبار والحيرة كانت جيوش الفتح العربي الإسلامي قد التقت بهم وصالحهم قادته ومنهم خالد بن الوليد الذي صالح صلوبا بن نسطونا – كما يخبرنا الطبري في تاريخه الشهير ص570 مج 2 أحداث 12هـ على بلدتيْ "بانقيا" و"بسما" وضمن له ما عليها وعلى أرضها من شاطئ الفرات جميعاً على شروط معروفة في اتفاقية سلام مدونة تطرقنا لبعضها في الجزء الثامن من دراستنا "خرافة العنف الدموي في العراق في ضوء العلوم الحديثة / في عشرة أجزاء نشرت في الحوار المتمدن 14/1/2003" والدراسة منشورة بنصها الكامل والأصلي في كتابي "كتابات ضد التيار" والصادر عن دار الكنوز الأدبية/ بيروت - لبنان/ سنة 2001.

إن المعلومات العامة وغير التخصصية والتي لا تخلط بين العرب كما نعرفهم اليوم والأقوام السامية التي سبقتهم في الوجود في العراق القديم لا يجهلها حتى شخص عادي متواضع الثقافة فكيف بآخر يعتبر نفسه كاتبا نحريرا بل "شيخ الكتاب" في العراق! ولكن حسن يحاول، وبدءاً من العنوان، أن يعطي لنظرته وتناوله لموضوعه عمقا تاريخيا يُعينه، في ما بعد، على تكبير وتثقيل ما سيقدمه من أفكار ووقائع لهدف محدد سنتوقف عنده تفصيلا.

ننتقل الآن من عنوان كتاب حسن العلوي "دماء على نهر الكرخة"، إلى إهداء الكتاب من حسن إلى صدام والذي نصه (ملوك بابل لا يكذبون إذا انتصروا كتبوا على المسلة خبر الانتصار. وإذا خسروا كتبوا على المسلة خبر الإخفاق. وزعيم بابل المعاصرة من ذلك النمط الحضاري الذي عرفه العالم في مسلات الملك الصادق "سرجون الأكدي" والمحرر الأول "أوتوحيكال" والمشرع العظيم "حامورابي". في هذه اللحظات يسجل المؤرخون على الآجر مسلة صدام حسين. وهذا الجهد مقدمة لهذه المسلة. وإليه يرجع العمل الصالح ويرفع الجهد المتواضع).

ينوء النص القصير لهذا الإهداء بالعديد من الدلالات والمرموزات التي لا يمكن أن تكون في مصلحة المؤلف المُهدي، فهو يبدو ممحوا تماما أمام شخص المهدى إليه رغم أنه خاطبه مجردا من ألقابه الحزبية والحكومية ويمكن تفسير ذلك التجريد في ضوء كشوفات علم النفس الحديث بكونه أقصى درجات الانمحاء الطوعي للذات الوضيعة أمام "العملاق" أو ما تتصور أنه عملاق، فيكفي أن يقال اسمه، مجردا من أي ألقاب أو صفات، ليتكرس كعملاق، لا بل قد يكتفي المُهدي بذكر الحرفين الأولين من اسمه ليبقى كما هو في عمق الذات الدونية عملاقا لا يُدانى. ويبلغ انمحاء حسن قاعه حين يختم إهداءه بعبارة تقول (وإليه يرجع العمل الصالح ويرفع الجهد المتواضع)، وهي عبارة صيغت على منوال الآية القرآنية التي تقول (إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ/ سورة فاطر آية 10) أليس من حق القارئ أن يتساءل هنا: على من يعود الضمير الغائب في عبارة "إليه يصعد"، أعلى الله تعالى أم على صدام أم أنّ هناك احتمالا ثالثا؟

أما المحمول المضموني المعلوماتي الذي يحاول حسن تقديمه في نص إهدائه، فهو بكل بساطة هراء لا علمي ليس إلا. فهو حين يربط بين "العربي العراقي" صدام حسين، وبين "العرب العراقيين" من ملوك بلاد الرافدين القدماء كأوتوحيكال السومري ملك أوروك (ضمن إمبراطورية سلالة أور الثالثة 2004 – 2112 ق م)، وحامورابي حاكم بابل الأكدي، 1728-1686 ق. م، وسرجون "شرَّو كين = الملك الأسد"، والذي حكم بابل 2334 حتى 2279 ق .م، يعبث بالتاريخ والجغرافية والإناسة "الانثربولوجيا" وجميع العلوم التخصصية المعروفة لتحقيق هدفه الصغير في زيادة عملقة ممدوحه "صدام حسين" لا غير، وهو حين يسطر هذا الكلام اللاعلمي فهو لا يختط طريقا جديدا بل يسير على هدى خط عنصري شبَّ وشاب عليه هو خط العنصرية التي هيمنت على فكر البعث ضمن مساعي تعريب كل شيء ولم يسلم من هذا القسر وفرض العروبة بقوة الدولة الدكتاتورية على الناس قائد مسلم كبير وشهير ذو أصول كردية اعترف بها المؤرخون العرب القدماء صلاح الدين الأيوبي، بل أن سلطة البعث عرّبت أقواما قديمة كالكلدان والآشوريين والشبك والصابئة المندائيين وغيرهم وأجبرتهم على اعتبار أنفسهم عربا في الوثائق الثبوتية الرسمية.

إن حسن بفعلته هذه يهين العلوم طُرا، لتحقيق أهداف أيديولوجية مريبة وشاحبة، ولكنه، رغم ذلك، يعتمد نبرة الشخص المتعالم وطريقة المحلل الرصين في الكتابة مع أن هذه المقارنات والتأكيدات التي يوردها مضحكة للإنسان العادي قبل أن تكون مضحكة لغيره من متخصصين. هنا، أجدني مضطرا إلى استعادة ما كتبته قبل عدة سنوات، سنة 2001 تحديدا، في دراسة نقدية حول هذا المفصل ذاته "الكيانية الجغرافية والأخرى التاريخية الحضارية"، حللت فيها نقديا كتابا بعنوان "تاريخ العنف الدموي في العراق" لمؤلفه باقر ياسين، وأشرت إلى تلك الدراسة في الجزء الأول من هذه، وسأعيد اقتباس تلك الفقرات الخاصة بهذا المفصل الخاص بالعلاقة بين العراق العربي التعددي القائم اليوم وبين العراق القديم "وادي الرافدين السومري فالكلداني فالآشوري" تحديدا، كما هي، ولن أغير فيها سوى اسم الكتاب ومؤلفه واسم الرئيس الممدوح:
(إن ما قد يبدو مضحكاً للإنسان العادي وغير المتخصص بعلم معين هو كذلك فعلاً بالمنظار العلمي. فالعراق ليس اسماً فقط يدل على كيان سياسي وتاريخي قائم ومتكرس في هذا اللحظة، إنه أيضاً الكيان الجغرافي المحدد الذي يدل عليه ويحتويه. وفي جدل العلاقات بين الكيان الجغرافي والآخر السياسي والحضاري التاريخ ثمة الكثير مما ينبغي فهمه وإدراكه. إن العراق الحالي (الكيانية السياسية التاريخية التي ندعوها العراق) هو في الوقت نفسه الإقليم الجغرافي الذي يمتد بين الموصل شمالاً وعبادان جنوباً وهذه هي حدود إقليم العراق عند الجغرافيين العرب المسلمين ضمن الإمبراطورية العباسية.

أما في العصور القديمة فقد كانت حدود "بلاد الرافدين" الجنوبية تشمل الخليج العربي كله، والشمالية تمتد إلى هضبة الأناضول وكانت مدينة (قرقميش) التي تقع اليوم شمال الحدود السورية بعدة كيلومترات وتحت السيادة التركية، كانت هذه المدينة رافدانية ويرد اسمها في الكثير من المدونات والخرائط البابلية. ولكن بلاد وادي الرافدين هذا ليس هو الإمبراطورية الآشورية التي ضمنت بين حدودها في عصر من العصور بلاد الشام ومصر كما إنه ليس الإمبراطورية العباسية مترامية الأطراف بين الأطلسي غرباً وأسوار الصين شرقاً. أما في العصور القديمة التي يصول ويجول في مادتها التاريخية صاحب (دماء على نهر الكرخا) فقد كانت هناك ثلاثة أقاليم جغرافية لثلاث دول. وبعبارة أخرى، ثلاثة كيانات سياسية على ثلاثة أقاليم جغرافية وهي سومر جنوباً وبابل في الوسط وآشور شمالاً، ضمن وحدة جغرافية وإناسية "انثروبوجية" واحدة هي منطقة وادي الرافدين بحدودها الهلامية المعروفة ومكوناتها غير المندمجة تماما عهد ذاك. وقد تمكنت الكيانية الثانية وكذلك الثالثة من الامتداد على عموم ما نسميه وادي الرافدين في فترات تاريخية معينة، ونتج عن هذا الامتداد أو التوحيد كيان سياسي تاريخي واحد ذو سمات إمبراطورية. ثم كفَّت بلاد الرافدين عن الفعل التاريخي المستقل وأمست إقليماً محتلاً من قبل الفرس الساسانيين حتى حروب الفتح والتحرير العربية الإسلامية فعادت إلى دورها في الفعل والعطاء الحضاري بعد أقل من قرن مليء بالاضطرابات هو عمر الدولة الأموية والتي كان العراق في عهدها مجرد إقليم محتل لا يكاد جيش أموي مكلف بضبطه يغادره إلا ليعود إليه من جديد حتى تم تدمير الدولة الأموية وبضربة جاءت تحديداً من العراق المتحالف مع خراسان تحت راية العباسيين. إن ما نقدمه هنا ليس إلا مفاتيح أولية نحاول من خلالها تبسيط جدلية الكيانيات لكي نفهم وعلى نحو أعمق الظاهرة موضوع البحث.

إن مؤلف كتاب "دماء على نهر الكرخا" وسيراً على دأبه، لا يقيم أي اعتبار معرفي أو فرق بحثي بين الكيان السياسي التاريخي وبين الآخر الجغرافي "الخام". أكثر من هذا، فهو يعتبر أي تجلٍ تاريخي للكيانية السياسية المحددة بزمنها، يعتبرها أبدا أو سرمدا غير قابل للتحديد والمحايثة، فالعراق في أيام صدام حسين، هو نفسه العراق أيام هارون الرشيد، وهو نفسه أيام حاكم أوروك أوتوحيكال أو أي حاكم صغير في مقاطعة "لكش" قبل عشرات القرون، مع انه يلجأ أحياناً إلى "قصقصة" أو "مط" الكيانية الجغرافية مع الاحتفاظ بمظهر الكيانية التاريخية مشرعة على اتساعها ليحصد الكثير من الأمثلة على مبتغاه في تكريس وجود حالة الصراع شبه أسطوري بين العرب والفرس طوال أربعين قرنا!

نعود إلى موضوعة الكيانية ملخصين: إن الكاتب يلغي الدلالات، هذا إذا افترضنا أنه يعلم أصلا بهذا الموضوع ويعرف معنى هذه المفردة، تارة، ويخلط في أخرى بين الكيان السياسي التاريخي الحاضر وذاك المنتهي تاريخياً ويوحد في ثالثة بينهما، فعراق صدام حسين في نظره هو نفسه بلاد آكاد وملكها سرجون. ثم أنه يخلط بين الكيان السياسي التاريخي وتعبيره الحقوقي والقانوني (الدولة) وبين الكيان الجغرافي، ولا يميز أو ينتبه لكون الثاني لحظة من تاريخ الثانية؛ فالدولة العباسية هي نفسها بلاد الرافدين عنده، وهي نفسها جمهورية العراق القائمة اليوم. إن الكاتب بخلطه بين التاريخ والجغرافية وبجهله لديالكتيك العلاقة بينهما يخرب الاثنين معاً ولا يخرج سوى بأوهام صيغت بإنشاء هجائي مقذع للعدو الأبدي (الفارسي المجوسي بعبارات الخطاب القومي العنصري العربي) والذي لا يختلف هنا كثيرا عن عبارات الخطاب العنصري الفارسي المعادي والمحتقر للعرب وكل هذا النثر لا علاقة له بالعلم بل هو يمت بصلة قوية للرائج من أحكام و(نظريات المقاهي والحانات والشائعات الشعبية) المكومة في كشاكيل مضطربة يدعوها أصحابها كتبا ومؤلفات... يتبع
* كاتب عراقي
في الجزء القادم، وهو الثالث، سنستمر بنقد وتحليل محاولات مؤلف كتاب "دماء على نهر الكرخا" لتعريب الأقوام والسلالات الرافدينية القديمة عنوة وتفريس الشعوب الأخرى غير الفارسية كالعيلاميين والكوتيين وغيرهم، كما سنتوقف عند نقد الكاتب للمنهج الدراسي العراقي بكلمات حق يريد بها الباطل كما سنحلل موقف الكاتب من تشيع الفرس الإيرانيين وعلاقة الإيرانيين ودولتهم بالمذهب الجعفري.



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ج1/ الفكر العنصري كما تجلى في كتاب حسن العلوي - دماء على نهر ...
- تكفير الآخر في الفقه الشيعي
- الحدث في الأنبار: صراع سياسي اجتماعي لا طائفي انفصالي
- خطباء جمعة أم جنرالات؟!
- هدية -داعش- إلى المالكي ليلة عيد الميلاد!
- ج3/ في وداع مانديلا : الثوري حين يتصالح ويتسامح 3-3
- القاعدة بين تكفير الشيعة و استهداف المسيحيين
- ج2/في وداع مانديلا: الثوري حين يتصالح ويتسامح 2-3
- ج3/ بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!3-3
- في وداع مانديلا : الثوري حين يتصالح و يتسامح 1-3!
- ج2 /بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!2-3
- ج1/ بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!
- الشابندر يهدد التحالفين السني والشيعي بالتفتيت
- الكتابة باللغة العربية المعاصرة ومشكلاتها
- كيف بدأت السلفية الانتحارية في العراق
- القانون العراقي يحمي المجرمين!
- ج4/ اكتشافات الجلبي: لا مانع من الانتحار لرافضي الإعدام!4-4
- ج3/ هكذا تكلم الجلبي: التجسس هو الحل! 3-4
- ج2/اكتشافات الجلبي: لماذا لم يُطَحِ المالكي؟ 2-4
- ج1/اكتشافات الجلبي: كأننا والماء من حولنا 1-4!


المزيد.....




- -الأغنية شقّت قميصي-.. تفاعل حول حادث في ملابس كاتي بيري أثن ...
- شاهد كيف بدت بحيرة سياحية في المكسيك بعد موجة جفاف شديدة
- آخر تطورات العمليات في غزة.. الجيش الإسرائيلي وصحفي CNN يكشف ...
- مصرع 5 مهاجرين أثناء محاولتهم عبور القناة من فرنسا إلى بريطا ...
- هذا نفاق.. الصين ترد على الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات ...
- باستخدام المسيرات.. إصابة 9 أوكرانيين بهجوم روسي على مدينة أ ...
- توقيف مساعد لنائب من -حزب البديل- بشبهة التجسس للصين
- ميدفيدتشوك: أوكرانيا تخضع لحكم فئة من المهووسين الجشعين وذوي ...
- زاخاروفا: لم يحصلوا حتى على الخرز..عصابة كييف لا تمثل أوكران ...
- توقيف مساعد نائب ألماني في البرلمان الأوروبي بشبهة -التجسس ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج2/حسن العلوي -في دماء على نهر الكرخا-: حين يمحو الكاتب ذاته ويعملق دكتاتوره (2 – 7)