أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ناهدة جابر جاسم - لقاء صحفي















المزيد.....

لقاء صحفي


ناهدة جابر جاسم
(Nahda Jaber Jassem)


الحوار المتمدن-العدد: 4373 - 2014 / 2 / 22 - 09:05
المحور: مقابلات و حوارات
    


ملف الهجرة و اللاجئين العراقيين (مقابلة مع الناشطة ناهدة جابر) ..صحيفة الصباح الجديد
الناشطة والمستشارة ناهدة جابر جاسم للصباح الجديد: 1/2 الأطفال العراقيون في الدنمارك لا يحبون اللغة العربية في الدنمارك توجد عنصرية واضحة، ومن الصعوبة الدخول الى سوق العمل أعتبر نفسي من الناس المحظوظين لأني استطعت أن أدخل الى المجتمع الدنماركي وهذا أعده نضالا أيضا
حاورتها في كوبنهاكن: د. سحر نافع شاكر

تعد الناشطة العراقية ناهدة جابر جاسم من الوجوه النسائية البارزة في مجال العمل السياسي سابقا ،فضلا عن كونها استشارية في منظمة مساعدة اللاجئين الدنماركية ومقرها في كوبنهاكن، والتي تُعنى بقضايا اللاجئين من جميع الجنسيات.

(الصباح الجديد) التقتها في العاصمة الدنماركية كوبنهاكن، لتتحدث عن تجربتها الحياتية ونجاحها في خلق علاقات جديدة مع مجتمع غريب عليها انتقلت اليه طالبة للجوء السياسي في عام 1991، ثم تحولت الى مستشارة متخصصة في قضايا 66 جنسية أجنبية من اللاجئين الذين قدموا الى الدنمارك من جميع اصقاع العالم.
المغادرة بعيدا vفي بداية الحوار طلبنا منها ان تحدثنا عن تجربتها الحياتية كونها امرأة عراقية
تحدت الكثير من القيم الاجتماعية المتخلفة ،وبخاصة تلك التي تنظر الى المرأة نظرة دونية ، ثم لتعبر حدود الوطن ،وصولا الى منفاها الدنماركي ،

فتحدثت قائلة:
أنا امرأة عراقية من الديوانية في جنوب العراق، عملت كناشطة وسياسية ضمن تنظيمات الحزب الشيوعي في العراق ضد النظام البعثي. مما اضطرني ذات يوم الى مغادرة مدينتي في شباط عام 1985 متوجهة الى أراضي اقليم كردستان، بصحبة زوجي السياسي والكاتب سلام ابراهيم ، حيث عشت سنوات من عمري هناك، في قاطع" به دينان" في العمادية ضمن قوات البيشمركة التابعة للحزب الشيوعي العراقي. وقد تعرضنا للحملات العسكرية التي شنها ضدنا النظام البائد بأسلحته الكيمياوية. فكانت الهجمة الاولى في قاطع به دينان في 5/6/ 1987، وكنا في ذلك الوقت نسكن الأراضي الواقعة في المثلث التركي – الايراني – العراقي ما بعد منطقة العمادية، حيث كانت هناك مقرات لللعديد من الأحزاب مثل الحزب الكردستاني الديمقراطي التابع لمسعود برزاني والحزب الاشتراكي الكردي والحزب الشيوعي العراقي … مقرنا نحن. وقد اصبت اصابة خطرة جدا فقدتُ البصر على إثرها. وأصبتُ بحروق نتيجة لتلوث الهواء لأننا تعرضنا للقصف بغاز الخردل. أما زوجي فقد شُخصت حالته من الحالات الخطرة، التي بعدها مباشرة طلب إحالته على التقاعد بسبب إصابته بعجز في رئتيه بنسبة 60%. وقد أرسلوا في طلبه من محكمة لاهاي في الشهر الثاني من عام 2007 للحضور كشاهد، لأنه يعد من ضحايا الأسلحة الكيمياوية. أما الحملة الثانية التي شنها النظام البائد ضدنا وبالسلاح الكيمياوي أيضا فقد نُفذت بعد نهاية الحرب العراقية الايرانية في 8/8/ 1988 لتبدأ عملية الانفال التي أعقبتها مباشرة، في نفس هذه الفترة كنت قد تركت طفلي في العراق وعمره ثلاث سنوات وكان أهلي لا يعلمون عن مكاني شيئا أو حتى إن كنت على قيد الحياة أصلا، لأن مجموعتنا من الديوانية والدغارة الذين كانوا ضمن تنظيمات الحزب الشيوعي العراقي ، جميعهم قد اعدموا، يعني ان هناك أكثر من 7 أشخاص قد تم اعدامهم، ولكنني نجحت في الهرب. كان لدينا هدف نسعى الى تحقيقه بدأنا انسحابنا من المناطق التي كنّا نشغلها، فكان يخرج سكان القرى جميعهم لنبدأ نحن بالسير خلفهم كعسكريين. وقد اجتزنا حدود الأراضي التركية مع عشرات الآلاف من الأكراد، ووصلنا الى منطقة "كفر" حيث بقينا فيها لمدة شهرين نعيش داخل مخيمات تركية جهزت على عجل، كان وضعنا بائسا جدا، وكنا نخاف أن نتحدث اللغة العربية، لوجود اتفاق بين الحكومتين التركية والعراقية في ذاك الزمن، مفاده ان كل من يتحدث اللغة العربية هو من الشيوعيين. فكان من الممكن لو تحدثنا بلغتنا العربية أن يتم القبض علينا ونُسلم الى الحكومة العراقية،لذلك عمدنا الى التخفي مع العوائل الكردية، وقد قمتُ بارتداء ملابس كردية تختلف عن ملابس البيشمركة التي تعودت ارتداءها لسنوات طويلة، لأنني كنت أرتدي دائما الزي العسكري وأحمل الكلاشنكوف وأقوم بواجب الحراسات. لقد كانت حياة عسكرية تماما. وكانت حياة قاسية ولكنها بنظري جميلة جدا لأنها كانت ذات معنى وكان لدينا هدف نسعى الى تحقيقه. وبعدها غادرنا تركيا لنجتاز حدودها وندخل الأراضي الايرانية حيث بقينا هناك لمدة تزيد على 18 شهرا، وقد أخبرناهم بكوننا شيوعيين، ونرغب في أن نغادر ايران ولا نبقى فيها. وفعلا غادرت ايران في شهر كانون الأول في عام 1989 حيث وصلت الى دمشق. وعشت فترة فيها. زوجي عمل في ذلك الوقت في اذاعة صوت العراق، لم أبق في دمشق طويلا حيث غادرتها متوجهة الى موسكو، التي مكثت فيها قرابة الثمانية أشهر، أنجبت خلالها طفلتي وفي شهر آب من عام 1991 وصلت مع طفلتي الى الدنمارك. لم أتصل طوال هذه الفترة مع أهلي أو ابني وكانت علاقتي مقطوعة بهم وكانوا يعتقدون بأنه قد تمَّ اعدامنا أنا وزوجي، وأنا بدوري لم أتصل بهم مطلقا. وقد بقيَّ سلام زوجي في موسكو، فيما أنا قد تم منحي حق الاقامة واللجوء السياسي في الدنمارك في 19/3/1992. أحتفظ في ذاكرتي بتواريخ لأحداث مرت في حياتي لا أستطيع نسيانها. كنت في تلك الفترة أشعر بالمرض الشديد نتيجة تأثير السلاح الكيمياوي، وتعرضي لغاز الخردل، الذي أثّر بالتحديد على جهازي التنفسي. بعد ذلك تمكن زوجي من مغادرة موسكو واللحاق بيَّ في الدنمارك. وقد كان مريضا جدا وبقيت سنتين أعتني به.
العيش داخل واقع جديد تعلمت اللغة الدنماركية وأكملت دراستي. ونلت دبلوم ادارة واقتصاد في عام 1999 بتخصص ادارة مكاتب. وقد كان من ضمن مستلزمات دراستي كان علي القيام بالتطبيق العملي لمدة سنتين في مقر البلدية. فخلال هذه الفترة قمت بدراسة القوانين الدنماركية التي تخص اللاجئين بالتحديد، وقدمت اطروحتي المتضمنة قانون اللجوء الدنماركي الذي تمَّ تعديله في عام 1998، وأُقره البرلمان الدنماركي ليدخل حيز التطبيق في 1/1/1999. وقد تناولت في اطروحتي موضوع السبل الناجحة لكيفية ادماج اللاجئين أو الأجانب بالمجتمع الدنماركي.

وكانت وجهة نظري المقدمة ان الدنماركيين كانوا هم الذين يضعون برامج الدمج ويعملون على تطبيقها ولا يأخذون في نظر الاعتبار وجهة نظر البيئات الثقافية للناس القادمين الى الدنمارك، الذين يتحدثون بلغات اخرى، ويحملون عادات وتقاليد اخرى تختلف عن كل ما سائد في المجتمع الدنماركي. فنحن يجب أن نضع في اعتبارنا كيف يساعد اللاجئ نفسه في أن ينظم حياته في مجتمع جديد عليه، وكيف نجعله ينسجم مع طبيعة الحياة الجديدة هنا، بحيث لا يخسر شيئا من ثقافته وأخلاقه وتربيته. لأنه يوجد كثير من الناس يرغبون في الاندماج ولكن المشكلة التي تصادفهم هي في الاتصال مع الآخرين أو في سوء الفهم. عملت بعدها مباشرة في منظمة مساعدة اللاجئين الدنماركية. وبنفس الوقت قدمت على امتحان كمترجمة طبية واجتماعية أيضاً. وعملت في البداية كموظفة ذات ثقافتين أي انني أقوم باستلام اللاجئين وأضع لهم خطة للعمل والمدرسة وكيفية تعامل الأشخاص الآخرين معهم، وكيف يمكن للاجئ أن يستفيد من الظروف الجديدة المحيطة به، لأنه يوجد هنا الكثير من الأشياء الانسانية المهمة جدا والعميقة التي عليه أن يعرفها، ويتدرب على التعامل معها، ويستثمرها في تنظيم حياته الجديدة.

المرأة مضطهدة في مجتمعاتنا العربية من مميزات المجتمع الدنماركي احترام المرأة. فالمرأة تُحترم، والطفل يُحترم. ويجب أن تتمتع العائلة بالمساواة بين أفرادها. المرأة لها حقوق هنا، ولكن المرأة بشكل عام مضطهدة في مجتمعاتنا العربية، فنلاحظ انها عندما تأتي الى الدنمارك وتعرف أن لها حقوقا ثابتة، فهنا يمنع ضرب المرأة، ويُصرف راتب لها. ونتيجة للظروف الجديدة التي أصبحت تعيشها المرأة زادت نسبة الطلاقات والانفصالات بين الأزواج، لأنها اصبحت تعرف انها إذا طلقت فستأخذ راتبا أكثر، وستمنح مخصصات لأطفالها، وحتى الاطفال فانها هي التي تتمتع بحق حضانتهم، وممكن لها أن تحرم أباهم منهم. وكنت أُناضل في سبيل ان المرأة يجب أن تأخذ حقوقها ولكن عليها أن تأخذها بشكل انساني. وأن تفهم هذه القضية بشكل انساني. فالطفل يحتاج الى أُمه وأبيه. ونتيجة لهذه الظروف الجديدة حدثت ردود أفعال سلبية. لذلك اقول ان علينا أن نستوعب الظروف العائلية الجديدة هنا، وأن نتعامل معها بشكل انساني منسجم مع طبيعتنا وعاداتنا.

افهم النضال داخل العراقvباعتقادك، إذا التفت الى الوراء واستعرضت ماضيك وكل ما مرَّ بك، فماذا تكونين قد قدمت لوطنك طوال سنوات عمرك؟•هذا السؤال صعب جدا وعميق وجوهري. أنا أستطيع أن اقول لك، بأنني أشعر في أعماقي وبصراحة انه منذ خروجي من كردستان ولغاية وصولي الى أرض المنفى، بانتفاء الأهمية في أن أكون مناضلة. لأنني سابقا كنت افهم ان النضال هو في داخل العراق فقط. ولذلك اعتزلت السياسة والنشاط السياسي منذ عام 1992 بالمطلق. يعني لم تعد لدي أية علاقة بالحزب الشيوعي العراقي كسياسية، ولكن هناك علاقة أصدقاء وتاريخ نضالي مشترك فقط. حيث اساهم في بعض النشاطات الاجتماعية، وليس هناك ما هو أكثر من ذلك.لأنني لم أعد أعتقد ان هناك جدوى. تسألينني لماذا ؟ لأن سلاحنا الذي كنّا نستخدمه نحن الشيوعيون كان سلاحا روسيا، وسلاح صدام وسلاح البعث هو أيضا سلاح روسي. فقد رأيت نفسي بصراحة وقد تحولت الى أُضحوكة، كنّا مثل جنود الشطرنج في أيدي الحكام والسياسة الخارجية. فأنتفت بالنسبة لي أهمية النضال. بالاضافة الى ذلك فقد قررت يوما أن لا أتابع أخبار العراق لأنه ليس هناك في سماعها أية جدوى وليس هناك ما هو ايجابي يمكن أن نستمع اليه. ولم يكن لديَّ الجهاز الذي يسمح لي أن ألتقط من خلاله القنوات العربية، لأنني لم أكن أشاهد القنوات العربية أصلا بل كنت دائما أتابع الأخبار الدنماركية، و أفكر باني أعيش في مجتمع دنماركي ولذلك قررت أن ابني حياتي هنا. وكنت أُحدث نفسي قائلة: دعني أكن سعيدة هنا ولأنسجم مع واقعي هذا وأعمل من أجل رفع المستوى الانساني لللاجئين العراقيين الذين هم هنا. وكان كل الذي يهمني أن استمع يوما الى خبر تغيير النظام الحاكم في العراق الذي عند سماعي له سأكون سعيدة، وممكن أن ابدأ بشكل آخر. وقد حدث ذلك فعلا. ففي يوم 9/4/2003 كنت في عملي واتصل بي زوجي ليخبرني بسقوط الصنم. فقلت له سلام أذهب الى السويد واشتري لي ذلك الجهاز الذي يسمح لي بالتقاط الأخبار باللغة العربية لأني أرغب عند عودتي الى البيت بمتابعة الأخبار باللغة العربية، وهكذا كان. بعدها قمت بتشكيل الشبكة العربية في الدنمارك ذات الأهداف الانسانية. كان هدفنا رسالة أوصلها الى كل العراقيين. وبحكم عملي في مؤسسة دنماركية مهتمة بشؤون اللاجئين، قمت بجولات مختلفة في جميع أرجاء الدنمارك، والتقيت بمجموعة كبيرة من العراقيين وعرفت من خلال لقاءاتي معهم ما هي طموحاتهم. فهم يرغبون باعادة تأهيلهم الدراسي والمهني كي يكونوا فعّالين في إعادة بناء العراق وفي حال عودتهم الى الوطن يعودون وهم مؤهلون لبدء حياة جديدة. المشكلة هنا التي عانى منها اللاجئون العراقيون لسنوات طويلة كونهم عاطلين عن العمل.

ففي الدنمارك توجد عنصرية واضحة، ومن الصعوبة الدخول الى سوق العمل، وأنا أعد نفسي من الناس المحظوظين لأني استطعت أن أدخل الى المجتمع الدنماركي وهذا أعده نضالا أيضا. احترامي لنفسي فرضته أنا كأنسانة. انهم مهتمون بماذا سأُقدم للمجتمع الدنماركي وهذا الذي فرضته وأُحتَرَم من أجله



#ناهدة_جابر_جاسم (هاشتاغ)       Nahda_Jaber_Jassem#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيرة شخصية - الفصل الثاني
- سيرة شخصية
- قصائد
- حمامة زاجل
- المحبة
- صدفة أحنُ إليها
- وداعاً ابنتي
- السعادة في -حديقة أبيقور- إشباع للرغبات وموت لايخيف
- ذات صباح غائم
- رجال كالسمِ- قصة قصيرة
- ثلاثية -متاهة أدم-، متاهة حواء- ، متاهة قابيل-، للروائي العر ...
- تصوير تسجيلي لجحيم حقيقي
- الأرملة
- المرأة والتحرش الجنسي
- القديسة والشيطان
- النساء والحب لشير هايت
- العاشقة والسكير


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ناهدة جابر جاسم - لقاء صحفي