أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - أوكرانيا .... آخر دفاعات روسيا ....؟؟















المزيد.....

أوكرانيا .... آخر دفاعات روسيا ....؟؟


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 4372 - 2014 / 2 / 21 - 16:24
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



التدخل الغربي في أوكرانيا ليس التحدي الوحيد الذي يضع الناتو على حدود روسيا ، فالناتو يتقدم نحوها على عدد من المحاور ليس أوكرانيا الا واحدا منها. والغرض من ذلك واضح جدا وهو محاصرتها وعزلها تماما عن محيطها الحيوي الذي شكلته دول الاتحاد السوفييتي السابق. وأوكرانيا هي الجزء الأهم ستراتيجيا في ذلك المحيط والحلقة الأقوى في السلسلة التي تحاول بها الولايات المتحدة تضييق الخناق على عدوها السابق استكمالا للمرحلة الثانية من خطتها بوضع شخصيات موالية لها على رأس السلطة كما فعلت في عام 2005 في أوكرانيا ذاتها وفي جورجيا قبل ذلك.

وكانت المرحلة الأولى قد استكملت بقبول دول شرقي أوربا الاشتراكية السابقة في الاتحاد الأوربي وحلف الناتو. وتعزيزا لتوطيد العلاقة بها أقام حلف الناتو عددا من القواعد العسكرية في بعضها كما في رومانيا وبلغاريا ، وقواعد للصواريخ البالستيكية الموجهة نحو روسيا في بولندا وجيكيا. تمدد النفوذ الغربي نحو الشرق باتجاه أوكرانيا يتوقع له أن يفجر عدم الاستقرار في تلك المنطقة التي تشكل أوكرانيا فيها صمام الأمان للأمن الروسي. فهي طريق صادراته النفطية والغاز ، ومنفذها المهم على البحر الأسود ، ومحيطها الجيو- سياسي لدول شرقي أوربا الاشتراكية السابقة.

سلخ أوكرانيا من المحيط الروسي ليس فقط سيضع حلف الأطلسي على حدود روسيا ، بل سيطل الحلف من خلالها على جمهوريات القفقاس الاسلامية المرشح لها أن تجر روسيا الى حرب لا نهاية لها مع المتطرفين الاسلاميين فيها. فالمتطرفون الاسلاميون في الجمهوريات الاسلامية التي كانت جزء من اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفييتية السابق سيرحبون بمنظمة القاعدة الارهابية ومثيلاتها وبالمساعدات الخارجية الأمريكية سواء عبر ارسال الجهاديين اليها أو تقديم الدعم المالي لها بسخاء. وسوف لن يتردد الأمريكيون عن تقديم المساعدات للمتطرفين الاسلاميين لتركيع روسيا لشروط واشنطن مستقبلا عندما يحين الوقت. فللأمريكيين باع طويل في التفاهم مع التطرف الاسلامي الموالي لهم كما كان الحال وما يزال مع مجاهدي خلق ضد نظام الملالي في ايران ، أو مع المجاهدين الأفغان ضد حكومة افغانستان الموالية للسوفييت إبان التسعينيات أو مع الاخوان المسلمين في بعض دول الشرق الأوسط وما شاكلها من منظمات برعت الولايات المتحدة بابتكارها عند الحاجة.

ارتفاع حدة التوتر مع روسيا حول أوكرانيا سينعكس بلا شك سلبا على دور روسيا الايجابي من قضايا التسلح وتقليص ترسانة السلاح النووي لدى القوى العظمى. كما سيعرقل التوصل الى حلول دبلوماسية لأزمات الشرق الأوسط وبالأخص الصراع الفلسطيني - الاسرائيلي والصراع الدائر في سوريا.

وكان مستشار الرئيس الروسي سيرجي غلازيف قد صرح الخميس 13 شباط الحالي متهما الولايات المتحدة بتسليح المعارضة الأوكرانية وانها تنفق 20 مليونا من الدولارات في الأسبوع على احدى المجموعات المعارضة ، وتقوم بتدريبهم على السلاح داخل سفارتهم في كييف. وأن الأمريكيين بتدخلهم هذا يخرقون اتفاقا موقعا مع روسيا عام 1944نص على أن واشنطن وموسكو يضمنان أمن واستقلال أوكرانيا والذي بموجبه سلمت أوكرانيا سلاحها النووي لروسيا. وقد امتنعت السفارة الأمريكية في كييف عن التعليق على الاتهامات الروسية. (1)

الصراع الدائر في أوكرانيا منذ شهور بين حكومة فكتور يانكوفيج والمعارضة ليس جديدا فقد بدأ عدة سنين مضت مع ما اطلق عليه بالثورة البرتقالية التي وضعت شخصيات موالية للغرب في السلطة هناك. لكن انتخابات 2010 التي جائت بفكتور يانكوفيج قد خيبت أمال الغرب والمعارضة الموالية له باعتباره رجل موسكو في أوكرانيا.
ويبدو ان الوقت أصبح مناسبا الآن لربط أوكرانيا بالمعسكر الغربي. فقد عرض عليها الاتحاد الأوربي اتفاقيات اقتصادية ومالية طويلة الأمد لمساعدتها للخروج من أزمتها الاقتصادية ولتعزيز روابطها بدوله الأعضاء وبنفس الوقت تقليص اعتمادها على روسيا سياسيا واقتصاديا. وقد عجلت روسيا في تقديم عروضها السخية للرئيس يانكوفيج بضمها للاتحاد الجمركي مع شركاء روسيا التجاريين ، ومنحها تخفيضا غير مسبوق على أسعار النفط والغاز المصدر لها بلغ 40% اضافة لتسهيلات مالية لقروض بحدود 15 بليون دولار.


وقد ألب هذا الاتفاق الأوكرانيين الموالين للغرب على الرئيس يانكوفيج وطالبوا باستقالته لقبوله العرض الروسي مقابل التراجع عن عروض الاتحاد الأوربي. هذا بالأساس هو لب الصراع الدائر بين شرق أوكرانيا المؤيد للتعاون مع روسيا وغربها المطالب بتوثيق عرى التعاون مع الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة الأمريكية وهو الطريق الذي اختارته دول شرقي أوربا الاشتراكية السابقة. لكن العنف المتبادل في أوكرانيا بين الحكومة والمعارضة له اسبابه الأخرى التي تعود للحقبة السوفييتية لا مجال لذكرها هنا ، فهي وغيرها قد تحول الاحتجاجات الحالية بحسب بعض المراقبين الى حرب أهلية ربما تتورط فيها الولايات المتحدة وروسيا وقد تؤدي الى تقسيم أوكرانيا.


قد يكون التقسيم حلا جذريا للأزمة الحالية ، لكن السؤال كيف السبيل اليه ، فقد يكون باهض التكاليف ودمويا كما في حالة يوغسلافيا السابقة وايرلندا الشمالية في تسعينيات القرن الماضي. وقد يتم تحقيقه سلميا كما في حالة جيكوسلوفاكيا السابقة التي انقسمت الى دولتين مستقلتين جيكيا و سلوفينيا ، ومنذ ذلك الحين يعيشان بود وصفاء تامين. فهل تختار أوكرانيا الحل الجيكوسلوفاكي أم الحل اليوغسلافي..؟

لا احد يعرف ماذا سيحدث بالضبط في الأيام والأسابيع القادمة ، فاكثرية المعارضة لم تتبنى العنف في التعبير عن مطاليبها ، بل تحاول التوصل الى حلول سياسية وسطية ، لكن من الواضح أن هذا ليس الطريق الذي يتبناه النازيون الجدد. فهولاء ينتمون لغلاة القوميين الأوكرانيين الذين اختاروا طريق العنف والتطرف فتسلحوا بالحجارة والقنابل الحارقة والاسلحة النارية ورفضوا حتى الآن كل العروض التي اقترحها رئيس الدولة يانكوفيج.

وفي نداء وجهه الى البرلمان الأوربي أحد قادة المعارضة المتزمتين وهو نائب سابق في البرلمان الأوكراني جاء فيه : " ان أوكرانيا في خطر كبير ، فالأزمة فيها لن تقود الى حل سياسي. جئنا للتحدث مع أصدقائنا ، لأننا نحتاج الى مساعدات عاجلة من الاتحاد الأوربي جيراننا وشركائنا." كما وجه أحد النواب عن حركة الخضر في البرلمان الأوربي نداء الى الأوكرانيين قال فيه : " نحن بدئنا نشعر أكثر من أي وقت مضى بان الأوكرانيين غير مهتمين بالغرب ، فيانكوفيج قرر الذهاب مع روسيا واصبحنا نشعر بسبب ذلك بأن الستار الحديدي يعود من جديد." (2)

وبحسب ما ذكرته وسائل الاعلام الأمريكية فان الموالين لاسرائيل بين المحافظين الجدد يعبرون عن كراهية عميقة للثقافة والسياسة الروسية ويسعون لاستئناف الحرب الباردة ضدها. مثل هذا التوجه يعرقل المساعي الأمريكية الدبلوماسية ويهدد مصالحها. واستخدام الأزمة الأوكرانية الحالية لتخريب العلاقات بين القوتين العظميين أمريكا وروسيا يخدم المصالح الاسرائيلية لأنه يلغي دورهما الايجابي في العمل سوية لايجاد حل عادل للصراع الفلسطيني الاسرائيلي في الشرق الأوسط. ولم يتوانى المحافظون الجدد الموالين لاسرائيل رغبتهم في قيام الولايات المتحدة بعمل عسكري ضد سوريا وايران.(3)

ادارة أوباما لم تتخذ حتى الآن السياسة الصحيحة تجاه روسيا وبعبارة أصح أخطأت في اتخاذ السياسة الصائبة تجاهها. وقد عبر بعض النقاد عن عدم رضاهم عن سياسة أوباما الداخلية ، فهي في واقع الحال دليل على الفشل ، ويأملون أن يحقق النجاح في السياسة الخارجية. واذا أراد أن يحقق النجاح هنا فيجب أن يقوم بتوطيد العلاقة مع القوى الرئيسية في العالم على أسس صحيحة. ففي عالم متعدد الأقطاب ليس لواشنطن الموقع الذي يمكنها من فرض سياستها بشكل منفرد ، بل عليها الدخول في حوار دبلوماسي حكيم مع روسيا لا الدخول معها في صدام وتحد حول الأزمة الأوكرانية الخطيرة.(4 )

وبعيدا عن السياسة وتجارها والمنتفعين من تأجيج الكراهية والتوتر بين روسيا والولايات المتحدة والغرب عامة فان للاحتجاجات في أوكرانيا أسبابا لم يتحدث عنها الروس ويتجاهلها الأمريكيون أيضا. فهناك صوتا لم يصغي له أحد من تجار السياسة ، ولم تتطرق له نشرات الأخبار أو توجه له وسائل الاعلام الأنظار ليطلع عليه العالم الخارجي عله يثير اهتمام رجال الحكم في أوكرانيا ، انه صوت أكثرية الأوكرانيين من العمال والفلاحين والعاطلين عن العمل وفقراء كبار السن والمقعدين.

فبحسب احصاءات البنك الدولي فان 27% من الشعب الأوكراني الذي تعداده 46 مليونا أي 12.42 مليون مواطن منه يعيشون تحت خط الفقر، وبحسب المعايير التي يعتمدها البنك فان أي شخص يعجز عن تلبية ما يزيد عن 75% من حاجاته الاستهلاكية من سلع وخدمات يندرج تحت خط الفقر. وبناء على ذلك فان 37.5% من العاملين بأجر ، و31.9% من الأطفال تحت سن 18 عاما ، و14% من المتقاعدين يندرجون تحت خط الفقر. ويعزو البنك أسباب ذلك الى الفساد الحكومي واحتكار النشاطات الاقتصادية التي تمكن فئة محدودة للاثراء عبر تحقيق الأرباح الفاحشة على حساب أكثرية الشعب الأوكراني. (5 )

وبمقارنة دخل الفرد بما يحققه مواطنو الدول المجاورة لأوكرانيا فأن نصيب الفرد في بولندا على سبيل المثال هو 463 دولارا في الشهر ، تليها جيكيا 490 دولارا ، ثم في سلوفينيا 1001 دولارا ، وبمقارنة ذلك بتركيا فان نصيب الفرد فيها هو 576 دولارا ، بينما في أوكرانيا فهو 265 دولارا. أما البطالة في أوكرانيا فتصل نسبتها الى 9% قوة العمل الحية أي بحدود 4ملايين عاطل في سن العمل ، لقد انخفضت هذه النسبة أخيرا لكنها مازالت عالية ، وفي ظروف تصاعد التضخم في البلاد فان صعوبة الحياة تزداد ليس فقط على العاطلين بل على العاملين أيضا.

وكما أعلنته المنظمة اليهودية العالمية للاغاثة التي تدير عددا من برامج الاغاثة في العالم وتنشط ضمن المجتمع الأوكراني الذي يتروح عدد اليهود فيه بين 350 ألفا ونصف مليون مواطن فان 40% من سكان أوكرانيا البالغ 46 مليون مواطن هم من كبار السن وممن تجاوز عمر التقاعد. حيث يعيش أكثريتهم بضائقة مالية وتتعذر عليهم الحياة دون مساعدات المنظمات الانسانية المحلية والأجنبية. بينما يعاني الكثير منهم ظروفا سكنية بالغة الصعوبة ، فالأبنية التي يسكنوها متداعية ورطبة وتحتاج الى صيانة عاجلة ويواجهون نقصا في امدادات الطاقة الكهربائية والتدفئة ولا تتوفر لهم الرعاية الصحية المناسبة. (6)

الفئة الحاكمة الممثلة باالدائرة الضيقة من رجال المال والأعمال المحيطة بالرئيس الأوكراني قد حولوا أوكرانيا الى ضيعة خاصة لهم ، حيث تهدر موارد البلاد الاقتصادية لجني الأرباح الفاحشة بينما يلف الاكثرية الساحقة من المجتمع الأوكراني الفقر والبطالة التي لم يعد السكوت عنها ممكنا. واذا كان للاتحاد الأوربي وروسيا رغبة في مساعدة الشعب في أوكرانيا فما عليهم الا العمل وفق برنامج مشترك يحقق التنمية الاقتصادية ويخفف من عدم المساواة في توزيعو الثروة الدخل القومي.(7)

والسؤال المهم الذي يحير العقل ، كيف عجز النظام الاشتراكي الذي استغرق ثمانية عقود من السنين عن استئصال ظاهرة الجشع البرجوازي في حياة منتسبيه وقادته ، وكيف تمكن أمثال يانكوفيج في أوكرانيا ويلتسن في روسيا اخفاء حقيقتهم الفاسدة أمام قسوة النظام الاشتراكي في تعامله مع سراق الشعب...؟؟؟
علي الأسدي
لمزيد من الاطلاع يراجع :
1- Ukraine Crisis : Putin Adviser Accuses US of Meddling , BBC , 6/2/2014
2- Sochi Becomes Focus of Imperial Brinkmanship , OSNET DAILY , 8/2/2014
3- Clifford A. Kiracofe , US Wrong to confront Russia over Ukraine , Global Times , 16/2/2014
4- Clifford
5- World Bank , Ukraine Overview and UN Development, Goals Project
6- World Jewish Relief , News Letter
7- Max Fisher , 9 questions about Ukraine you too embarrassed to ask , The Washington Post , 30/1/2014



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- روسيا والغرب .. وعود خائبة ... وسهام في الظهر ... (الأخير)
- روسيا والغرب .. وعود خائبة .. وسهام في الظهر...(1)
- الاقتصاد الأمريكي ... وفرص الانتعاش الوهمية .. (الأخير)
- العراق ... و مقاومة الارهاب الفاشي
- الاقتصاد الأمريكي ... وفرص الانتعاش الوهمية .. ..(1)
- هل آن الأوان ... لتحقيق السلام في سوريا ....؟؟
- الرأي الآخر ... حول حصول ايران على ...- القنبلة النووية - .. ...
- ايران النووية ... في الاستراتيجية الأمريكية الجديدة ....(الأ ...
- ايران النووية ... في الاستراتيجية الأمريكية الجديدة ....(2)
- ايران النووية ... في الاستراتيجية الأمريكية الجديدة ... (1)
- حول : - مانيفيستو القرن الواحد والعشرين - ... للرفيق فؤاد ال ...
- أسئلة.. حول .. الحركة الاشتراكية الأمريكية ... (الأخير)
- عاشوراء .. وسانتياغو دي كومبولا .. وذي الكفل
- أسئلة حول ... الحركة الاشتراكية الأمريكية ... ؟ ... (2)
- أسئلة حول... الحركة الاشتراكية الأمريكية... ؟ .. (1)
- معا... نبني العراق....إإ
- الرأسمالية ... بين التغيير أو الانهيار .... (الجزء الأخير)
- الرأسمالية ... بين التغيير أو الإنهيار.... (1)
- لنرشح رئيسا جديدا ... لحكومة العراق ..إإ
- العجز المالي الأمريكي ... وابتزاز المحافظين الجدد .. ؟


المزيد.....




- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - أوكرانيا .... آخر دفاعات روسيا ....؟؟