أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الكحط - بحضور شعبي واسع ومهيب ستوكهولم تحيي يوم الشهيد الشيوعي















المزيد.....

بحضور شعبي واسع ومهيب ستوكهولم تحيي يوم الشهيد الشيوعي


محمد الكحط

الحوار المتمدن-العدد: 4367 - 2014 / 2 / 16 - 22:57
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


بحضور شعبي واسع ومهيب
ستوكهولم تحيي يوم الشهيد الشيوعي

تقرير: محمد الكحط –ستوكهولم-

افتتحت الفعالية بمشهد مسرحي مؤثر قدمته الرفيقة سوسن خضير، وبالأعلام الحمراء والغناء أستهل حفل إحياء الذكرى الخامسة والستين ليوم الشهيد الشيوعي، وبحضور مهيب وكبير استذكارا لجميع المناضلين الذين افتدوا أرواحهم من أجل (وطن حر وشعب سعيد). وإجلالاً للمآثر البطولية للشيوعيين وأصدقائهم، حيث أقامت منظمتا الحزب الشيوعي العراقي والحزب الشيوعي الكردستاني/العراق في السويد، حفلا جماهيريا مهيباً، يوم السبت 15 شباط 2014، في ستوكهولم، وقد زينت القاعة بصور الشهداء الأبرار واللافتات التي تمجد الشهداء البررة، وتقدمت مجموعة من الشابات والشباب يحملون الأعلام الحمراء ليتقدموا أمام المنصة ليشكلوا فرقة تنشد مقاطع ((غنوا لرفيقٍ...).
بعدها وبكلمات رقيقة رحب عريفا الحفل الرفيقان محسد المظفر وعدنان إبراهيم بالحضور جميعاً، وأولهم عوائل وذوو الشهداء وبالرفيقين د صالح ياسر والرفيق علي مهدي عضوي اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي وبممثل سفارة جمهورية العراق في السويد الدكتور حكمت جبو، وبالسلك الدبلوماسي في السفارة العراقية، وبممثلي كافة الأحزاب والقوى السياسية العراقية والأجنبية ومنظمات المجتمع المدني، ثم وقف الجميع حدادا على أرواح شهداء الحزب والوطن.



وكانت الكلمة الأولى هي لعوائل الشهداء التي قدمتها السيدة صبرية منعم، ومما جاء فيها، ((تعلمت أن الحياة جميلة لكن الموت من أجل العدالة والمساواة والحرية أبهى. واليوم نحتفي مع عوائل الشهداء وأصدقائهم، نستذكر من رحلوا عنا، الهائمين بالحياة والجمال والحب، نستذكر الحالمين بعراق حر وشعب سعيد، نستذكر الباقين معنا مدى الحياة يمدونا بالعزم ولن يغيبوا عن ساحة النضال. أيها الشهداء أخبركم أن ما أصاب الوطن من خراب ودمار بسبب الفاشية ونظامها المقبور، وما بني عليه بعد ذلك على أسس طائفية وأثنية، نقول لكم: نحن نراكم في كل خطوة وفي كل نسمة من جنوب العراق وشماله، يا شهداء الوطن تعالوا فقد غادرت الأغصان الخضراء أشجارها، وسماء الوطن تمطر تراب، والطيور لا تعرف الغناء، وأصبحت الأنهار بلا ماء، ومنكم يستمد الحزب الشيوعي ورفاقكم وأصدقائكم الهمة والعزم والإرادة التي لا تلين من أجل الأهداف التي ضحيتم من أجلها، وما زالوا يسقون التربة بدمائهم من أجل عودة الحياة للوطن. سلاماً لمن يواصل الطريق متحدياً الإرهاب والفساد والظلم...))، كما قدمت بعدها مقاطع شعرية بالعامية ودعها الجمهور بالتصفيق.


بعدها قدم السيد شبر حسين كلمة هيئة الأحزاب والقوى السياسية العراقية في السويد ومما جاء فيها: ((ان من دواعي الاحتفاء أكثر بهؤلاء الخالدين وبيوم الشهيد الشيوعي تحديدا هو مواصلة الحزب الشيوعي العراقي لمساره المشرف وطريقه النضالي حتى في ظلّ الظروف المتشابكة، وما موقف الحزب الوطنية ودعمه وإسناده للعملية السياسية الجارية في العراق، إلا دليلا حيا وملموسا على أصالة هذا الحزب وامتثاله لكل ما يخدم مصلحة الشعب العراقي بكل أطيافه وانتماءاته القومية والدينية والمذهبية. نحن اليوم على أعتاب جولة جديدة من الانتخابات البرلمانية نتوقع ونأمل من جميع القوى السياسية العراقية ان تبذل كل جهودها من أجل إجراء هذه الانتخابات في موعدها المحدد وإنجاحها عبر دعوة الجماهير العراقية للمشاركة المكثفة في الانتخابات، وتكريس دورها وأرادتها في اختيار من تثق بتحمله المسؤولية على أكمل وجه أننا مدعوون جميعا إلى الحفاظ وصيانة التجربة الديمقراطية في العراق مهما بلغت الصعوبات والتضحيات، ذلك لأن لا بديل عن الديمقراطية إلا الاستبداد والدكتاتورية....))، وتمت قراءة مجموعة من البرقيات التي وصلت الحفل بالإضافة إلى مقاطع شعرية بالكردية.



ومن ثم قدمت كلمة هيئة التضامن للقوى الكردية والكردستانية " هاوكاري التي ألقاها السيد مولود، فقد أشادت بدور الشيوعيين ونضالهم جنبا إلى جنب مع إخوانهم في كردستان من أجل عراقٍ حر ديمقراطي.



ثم قدمت فرقة دار السلام الفنية مجموعة من الأغاني منها أغنية "يوم الشهيد تحية وسلام" وأغنية "أي شهيدا" بالكردية، وأغنية "مرني مرني"، و"يا طير الرايح لبلادي".



وكان للأنصار الشيوعيين كلمتهم في هذا اليوم حيث قدموا مئات الشهداء الأبطال في نضالهم ضد الدكتاتورية، حيث ألقى الرفيق ماهر كلمة رابطة الأنصار في ستوكهولم وشمال السويد قال فيها، ((لقد اختلطت تربة كردستان العراق بدماء شهداء حركة الأنصار المسلحة التي قدمها الأنصار الشيوعيون وأصدقاؤهم بسخاء، على طول سنوات الكفاح المسلح، ان قائمة أسماء شهداء الحركة الأنصارية تطول وتطول وكما كانت الحركة تمثل وتعكس كل أطياف الشعب العراقي، فلقد كان الشهداء الذين سقطوا أبطالا في سوح الكفاح هم من كل أطياف وفئات المجتمع العراقي، فلقد كان منهم الكردي والعربي والتركماني والأيزيدي والمسلم والمسيحي والصابئي، فحتى في البذل والعطاء كان الشيوعيون مثالاً في تجسيد اللون العراقي الواحد...)).


وفي قصيدة شعرية تقدمت بها السيدة أجا خان البرزنجي أخت الشهيد علي البرزنجي وشيخ سعيد، كانت كلماتها بالكردية مؤثرة رغم كونها إمرأة طاعنة في السن، لكنها وقفت بصعوبة وهي تلقي كلماتها النابعة من حبها للشهداء وللوطن.




وكان للحزب الشيوعي السويدي كلمته التي ألقتها السيدة بربارا حيث قال فيها، ((نحيي الشهداء الذين سقطوا في النضال ضد الدكتاتورية وبشرف من أجل الاشتراكية، نعلن مساندتنا لعوائل الشهداء...،)) كما أعلنت أدانتها للعنف في العراق الذي يحصد الأرواح، وهذا يتطلب تضامنا عالميا ولهذا نحن الآن هنا....





بعدها كلمة منظمة الحزب الشيوعي الكردستاني / العراق في السويد قدمتها الرفيقة نشتمان، التي رحبت فيها بالضيوف، وقالت ((في كل مرة تحاول الأنظمة الدكتاتورية والفاشية النيل من شعبنا وقواه الوطنية كان الشيوعيون العراقيون والكردستانيون في مقدمة المدافعين عن شعبهم، وعلى هذا الطريق قدم الشيوعيون قوافل من الشهداء من العرب والكرد والكلدوآشوريين والتركمان ومن جميع مكونات شعبنا.
في الوقت الذي نحتفي وأياكم بيوم الشهيد الشيوعي تمر بلادنا في فترة عصيبة من تاريخها, فبعد مرور 23 عاماً على انتفاضة أذار المجيدة و10 سنوات على سقوط النظام الدكتاتوري الفاشي وشعبنا لا يزال يعاني من التركة الثقيلة للدكتاتورية. فخلافات الإقليم مع المركز تتعقد أكثر فأكثر والمناطق المستقطعة لم تحل معاناتها والعديد من القوانين المهمة ومنها قانون النفط والغاز لم تقر والبلد يعاني من إرهاب وفساد ومحاصصة مقيتة تكبل تطوره الطبيعي.
وفي إقليم كردستان مرت أكثر من خمسة أشهر والقوى المتنفذة لم تتفق على تشكيل حكومة الإقليم، وذلك بسبب تغليب الحزبية الضيقة والمصالح الفئوية والشخصية على المصلحة الوطنية. وبالرغم من الموارد والإمكانات الكبيرة التي بحوزة حكومة الإقليم، ألا أنها أخفقت في بناء اقتصاد متين وبلغت الأزمة حداً بحيث عجزت الحكومة عن توفير رواتب الموظفين والمعلمين, إضافة الى التقييد على الحريات العامة واغتيال الصحفيين وقمع المظاهرات الجماهيرية السلمية والتضييق على النساء وحرياتهن كل هذا يوٌدي الى تضييق الديمقراطية في كردستان.)).



وأخيرا كانت كلمة منظمة الحزب الشيوعي العراقي في السويد التي ألقاها الرفيق جاسم هداد ومما جاء فيها: ((يكتسبُ الاحتفال هذا العام بنكهةٍ أخرى، حين يقترنُ بالعيد الثمانين لميلاد الحزب الشيوعي العراقي، حزبِ العمال والفلاحين والكادحين والمثقفين وكل العراقيين، وبانطلاق الحملةِ الإنتخابية لقائمةِ التحالف المدني الديمقراطي، التي يشارك فيها حزبُنا مع نخبةٍ من القوى الوطنية المخلصة، الرافضةِ للمحاصصة الطائفية والفساد والخراب، والمتصديةِ دوما لكل أشكال الإرهاب والفساد، قائمةِ من اعتبر إنهاءَ الاحتلال واستعادةَ الحريةِ شرطاً لإقامةِ المجتمع الديمقراطي، قائمةِ من لم يختزل العراقَ بهِ ولم يَدّعِ التمثيلَ القسريَ لأحد، قائمةِ من رفض وبشكل حقيقي وعملي العنفَ كسبيلٍ لحل الخلافات أو السعيَ لنيل تفويض الشعب، قائمةِ الأعرق في الاعتراف بالحقوق القومية المشروعة لكل العراقيين، و بالحقوق الدينية لأتباع كل الديانات في العراق، قائمةِ المكافحين بكل صلابة من اجل تحقيق المساواة بين العراقيين رجالاّ ونساءً، وصيانةِ مكانةِ المرأة في المجتمع من كل ما ينتهكُ حريتـَها الآدمية.. قائمةِ أصحاب التاريخ الوطني النضالي الناصع، والأيادي البيضاء.. وسيكون من البداهة أيضاً أن يقترنَ الوفاءُ للشهداء بالتصويت لقائمتهم المعبرةِ عن الأحلام التي استشهدوا من أجلها.
كما يأتي يومُ الشهيد الشيوعي وبلادُنا الحبيبة تمر في ظروفٍ غايةً في الصعوبة والتعقيد، فإلى جانب تدهور الوضع الأمني، واستفحال خطر التنظيمات الإرهابية والمجاميع المتطرفة المسلحة، وتمكنِها من توسيع مواقعها ونشاطاتِها الإجرامية، تستمر القوى المتنفذةُ في حكم البلاد بالانشغال بالصراعات السياسية على المصالح والنفوذ والثروة، مما يشدد من احتقان الأزمة العاصفة التي تعيشها العمليةُ السياسية، ويفتقد الناسُ فيها ليس الأمنَ فحسب بل و أبسط َالخدمات الضرورية، ويشتد التباينُ الطبقي وتنمو بشكل مخيف الفئات المسحوقة، والتي تعيش دون مستوى الفقر وتقتات على نفيات ناهبي قوت الشعب، فيما يشتد الإستقطاب الطائفي وينذر بحربٍ أهلية أو بتمزيق وحدة البلاد.
لقد حذر حزبنا مراراّ، وإنطلاقاً من إيمانه بمشروع الدولة الديمقراطية الحقة، من هذه المخاطر، ودعا الى حوارٍ صريحٍ وحريص بين القوى السياسية على أسس واضحةٍ وبرامجَ حقيقيةٍ لحل الخلافات، وصولاً إلى بناء صف وطني واسع عابرٍ للطائفة والقومية والانتماءات الثانوية، قادرٍ على مواجهة تحديات المرحلة. كما أكد حزبُنا على دعم قواتنا المسلحة في جهدها للقضاء على الإرهاب، وعلى ضرورة التمييز بين المواطنين الأبرياء وبين العناصر الإرهابية، و على احترام حقوق الإنسان والحفاظ على ممتلكات الناس، ودعا الى تنفيذ المطالب المشروعة للمواطنين والقيامِ بمعالجات اقتصادية، اجتماعية وثقافية للمشاكل الكثيرة.
ولن يدخر الحزب جهداً من أجل دعم كل المبادرات الحقيقية المسؤولة الهادفة إصلاح العملية السياسية والسير بها نحو عراق ديمقراطي إتحادي آمن ومزدهر.
وتبقى الإنتخاباتُ البرلمانية القادمة الوسيلة َالأنجع بيد جماهير شعبنِا لتغيير الواقع المأساوي الذي تعيشه، والخلاصِ من نظام المحاصصة والفساد القائم.))
شكر عريفا الحفل جميع الحضور على تلبيتهم الدعوة والتضامن مع حزبنا في يوم الشهيد الشيوعي.



كما وصل الحفل عدد كبير من رسائل التحية التي تشيد بنضالات الحزب وتمجد شهداءه الأبرار.
ومن هذه البرقيات:
1 ـ اللجنة المحلية للحزب الديمقراطي الكردستاني
2 ـ مكتب المجلس الأعلى الإسلامي العراقي
3 ـ حزب بيت نهرين الديمقراطي
4 ـ الإتحاد الديمقراطي الكوردي الفيلي
5 ـ اتحاد الكتاب العراقيين في السويد
6 ـ المؤتمر الوطني العراقي في السويد
7 ـ حركة تجمع السريان/ مكتب السويد
8 ـ اللجنة المحلية للحركة الديمقراطية الآشورية
9 ـ طائفة الصابئة المندائيين في السويد
10 ـ المجلس الشعبي الكلداني السرياني الآشوري
11ـ تنسيقية ستوكهولم لقوى وشخصيات التيار الديمقراطي
12 ـ الحزب الديمقراطي الكردستاني / إيران
13 ـ منظمة الأتحاد الوطني الكردستاني في السويد
14 ـ الحزب الإشتراكي الكردستاني / السويد
15 ـ منظمة جاك في السويد ( كوردو سايد ووج)
16 ـ رابطة الثوريين الكادحين / كردستان ايران
17 ـ الحزب الشيوعي البوليفيم السويد
18 ـ رابطة المرأة العراقية في السويد
19 ـ جمعية طيور دجلة
20 ـ جمعية المرأة العراقية في ستوكهولم
21 ـ نادي 14 تموز الديمقراطي العراقي
22 ـ حركة العمال النقابية الديمقراطية في السويد
23 ـ جمعية المرأة المندائية في سوكهولم
24 ـ جمعية الرافدين لدعم التربية والتعليم في العراق



#محمد_الكحط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهادات: الشاعر والكاتب كريم ناصر انتشرت صحافة الحزب الشيوعي ...
- حوار من داخل استوديو فن الضوء مع الفنانة هناء الخطيب
- عشر سنوات على رحيل الرفيق الدكتور عبد اللطيف عباس (أبو جناس)
- شهادات في الذكرى الثمانين لميلاد الحزب الفنان التشكيلي عبد ا ...
- أرقص أيها الأفريقي
- هكذا احتفلنا بذكرى ثورة أكتوبر ثلاثون عاماً على اقتحام قلعة ...
- حوار مع التَّشكيلي والأديب صبري يوسف
- ستوكهولم: انعقاد المؤتمر الدوري لمكتب السلام العالمي
- تكريم مناضل: قدم الكثير فأستحق الوفاء المناضل جاسم المطير وم ...
- المنجز الثقافي العراقي بين الوطن والمهجر
- في أربعينية الشيوعي الباسل سيد باقي محمد طه سيرة مجيدة لشيوع ...
- لمحات من الصحافة الأنصارية تجربتي في الإعلام الأنصاري
- منتدى الجامعيين العراقي الاسترالي نشاطات متميزة وسط الجالية ...
- ثرثرة تحت النيل
- ثلاثون عاما لمعركة جبل بي خير*
- العراق غائباً عن أهم مؤتمر عالمي للحماية ضد الأسلحة الكيمياو ...
- ستوكهولم: إحياء أربعينية الفقيد الدكتور حامد أيوب العاني منا ...
- أحياء ذكرى اليوم الوطني لشهداء المقابر الجماعية
- الفنان كوكب حمزة يفتتح معرض الفنان ناصر خانه
- مسرحية -السبعة-


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الكحط - بحضور شعبي واسع ومهيب ستوكهولم تحيي يوم الشهيد الشيوعي