أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - إيران : الذكرى 32 لإنتفاضة آمول – - لقد أثبت التاريخ من هم عملاء الإمبريالية - .















المزيد.....

إيران : الذكرى 32 لإنتفاضة آمول – - لقد أثبت التاريخ من هم عملاء الإمبريالية - .


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 4365 - 2014 / 2 / 14 - 22:20
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إيران : الذكرى 32 لإنتفاضة آمول – " لقد أثبت التاريخ من هم عملاء الإمبريالية " .
" أخبار عالم نربحه " ، 3 فيفري 2014.
أبدا لم تكن أحداث غداة الثورة الإيرانية لسنة 1979 و دروسها أكثر صلوحية ممّا هي عليه اليوم . ففى تلك السنة أدّى نهوض جماهيري ضخم و مديد إلى الإطاحة بالشاه الإيراني ، رضا شاه بهلوي ، الذى كان نظامه خجر زاوية هيمنة الولايات المتحدة على الشرق الأوسط . إلاّ أنّه فى 1981 ، تركت الإستطارة من فرح الفترة الثورية مكانها لإنقلاب مضاد للثورة قاده آية الله الخميني .
و لم يستطع هذا النظام الجديد أن يعزّز قبضته على البلاد فى ضربة واحدة . فبعد فترة تمكّن غيها من قمع الحركة الجماهيرية و نشر الإحباط ، أخذت المعارضة الثورية المستهدفة للحكم الإسلامي فى الغليان من جديد فى شتاء 1981 . و فى صائفة 1981 ، شرع إتحاد الشيوعيين الإيرانيين ، المنظّمة التى ستأسّس لاحقا الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) فى الإعداد لإنتفاضة مسلّحة تمّ تنفيذها فى جانفي 1982 ، شمال مدينة آمول .
لقد تمكذنت مجموعة صغيرة من الرجال و النساء الثوريين المسلّحين الذين أطلقوا على أنفسهم إسم سربداران ، من الإستيلاء على المدينة ، و قد لاقى ذلك ترحيبا من أعداد متزايدة من عموم الجماهير .و إضطرّ النظام إلى إستعمال قوات أرضية و جوّية من كافة أنحاء البلاد و إستعاد المدينة بعد عدّة أيّام من القتال . و تواصلت محاولة إصطياد الذين ساعدوا على التخطيط للإنتفاضة أو الذين قدّموا لها يد العونلمدّة طويلة بعد ذلك . و لاحقا ، فى ذلك العقد ، أعدم النظام عشرات الآلال من الشيوعيين و الثوريين و أدخل البلاد فى دوّامة فترة طويلة من الظلام . لقد فشلت الثورة التى قادها الشيوعيونبيد أنّها مثّلت الطريق المخرج الوحيد و الشيوعيون الإيرانيون مصمّمون على أن تساهم دروسها فى إنجاز ثورة ناجحة .
[ من أجل المزيد عن تلك الأحداث ، أنظروا كتاب شادي الشماوي " جمهورية إيران الإسلامية " مذابح للشيوعيينو قمع و إستغلال و تجويع للشعب " على موقع الحوار المتمدّن على الأنترنت – المترجم ].
و فيما يلى بيان عنوانه " لقد أثبت التاريخ من هم عملاء الإمبريالية " أصدره الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) بمناسبة الذكرى 32 لإنتفاضة آمول .
---------------------
قبل حوالي 30 سنة ، قذف الرفيق بهروز فتحى – أحد قادة إتحاد الشيوعيين الإيرانيين ( سربداران) و أحد المشاركين فى إنتفاضة آمول – وهو رهن الإعتقال و يخضع لتعذيب وحشي من طرف الحكّام الإسلاميين – قذف فى وجه جلاّديه الذين إتهموا إتحاد الشيوعيين الإيرانيينو الإنتفاضة المسّلحة لسربداران فى آمول بأنّها مشروع " أمريكي" : " سيثبت التاريخ من هم عملاء الإمبريالية الحقيقيين ! ".
بالنسبة للشيوعيين الحقيقيين الذين نظّموا إنتفاضة سربداران و قادوها ، كان واضحا أنّ إدّعاء النظام الرجعي الإسلامي الحاكم فى إيران " معاداة الإمبريالية " ما كان سوى فرض لنسخة أفظع من نظام الإضطهاد و الإستغلال الذى وُجد فى ظلّ الشاه و يضاف إليه الظلامية و الطغيان الدينيين .
طوال ال 34 سنة ، أثبتت جمهورية إيران الإسلامية أنّ حكّامها لم يغامروا بتاتا بالخروج عن النظام الرأسمالي- الإمبريالي . و إن كانت الجذور الإيديولوجية لجمهورية إيران الإسلامية و كان برنامجها الإجتماعي يعودان إلى ما قبل 1400 سنة فى التاريخ ، فإنّ جعل هذا النظام مجمل الحياة الإقتصادية لإيران تقع ضمن الشبكة العالمية للنظام الرأسمالي – الإمبريالي بشكل أتمّ حتى من ما فعله الشاه . و بالقيام بإستغلال مهول لحياة أزيد من 70 مليون شخص ، قدّم هذا النظام ثروة لا تتصوّر للنظام الإمبريالي . و فى حين كانت أبواق دعايته تعلن " معاداته للإمبريالية " ، يوثق صلاته بالنظام العالمي و اليوم قد أعدّ أرضية الدخول فى وحدة و تضامن مع القوى الإمبريالية بشكل صريح أكثر و ذلك للحفاظ غلى مدّة عمره المرتهن بالنظام الرأسمالي العالمي .
و فعلا ، أثبت التاريخ من هم العملاء الحقيقيين للإمبريالية !
كانت" معاداة الإمبريالية " لدى الجمهورية الإسلامية من جهة سيرورة مساومة مع القوى الإمبريالية من أجل تعزيز موقع الفئة الإسلامية من الطبقة الكمبرادورية – الإقطاعية فى إيران و من جهة أخرى ، كانت تهدف إلى فرض الإيديولوجيا و الأحلاق و الثقافة و القيم التى ولّى عهدها فى معارضة للإيديولوجيا و القيم التى ولّى عهدها هي الأخرى التى فرضها نظام الشاه على المجتمع بدعم من الإمبرياليين . كانت هذه المعارضة رجعية صراحة و على طول الخطّ و كان النظام الأوتوقراطي فى إيران ، نظام مزج بين الدولة و الدين ، من ضمن أهمّ منابع الفساد و التخلّف غير المسبوقين فى العلاقات الإجتماعية بين الناس ، بما فى ذلك تشديد إضطهاد النساء و نشر الثقافة و القيم القديمة و الجهل و التطيّر إنتشارا إتخذ شكل القفزات و الوثبات .
و دشّنت الجمهورية الإسلامية نظامها بالهجوم على الحركة النسائية الناهضة ضد فرض الأخلاق و التقاليد الإسلامية ؛ مع قمع النضالات العادلة للقوميّات المضطهَدة فى خوزستان و كردستان و صحراء التركمان ؛ و بالهجوم على حرّية الفكر و الإبداع الفنّي و الحركات الثورية للعمّال و الجماهير الكادحة فى إيران ؛ و وطّدت نظامها بإقتراف مجزرة فى حقّ طليعة الشعب النيّرة التى إعتقلتها – المساجين السياسيين . فدعا إتحاد الشيوعيين الإيرانيين الشعب فى 1981 إلى النهوض و الإلتحاق بالإنتفاضة ضد هذا النظام . فى بيان 1981 ، نادى سربداران :
" يا شعب إيران !
...الجمهورية الإسلامية ، الخميني و كتائبه ليسوا سوى مجموعة من رجال الدين القذرين و الطغاة الغاشمين . لقد أعاد الخميني المحتال تركيز الحكم الملكي الطغياني فى نسخته الدينية على حساب شبابنا من الثائرين الذين عذّبهم و قطّع أوصالهم . يسفك نظام الخميني و زمرته ، نظام السوط و المشانق ، دم مئات الشبّان و الرجال و النساء و حتى أطفال شعبنا ، كلّ يوم . و غدت أصوات إطلاق الرصاص على الناس فى سجون و مراكز إيقاف الجمهورية الإسلامية التى لا حصر لها و لا عدّ ، أمورا عادية ، فى كلّ مكان ...
و قد جعلت فظائع الخميني و عصابته و جرائمهم الأمّة بأسرها فى غمّ و دفعت بالبلاد نحو إنحطاط و إنهيار تامّين . و جلب نظام الجهل و التفاخر و إلتفاف الثعلب المخادع القديم على نفسه ركود الصناعة و الفلاحة و العلم و الثقافة الوطنية و خرابهم و حطّم أمن الأشخاص و الأمن الإجتماعي و الرفاه فى هذه البلاد ...
أيّها الرفاق العمّال ! الإخوة و الأخوات الكادحين فى كلّ مدينة و كلّ ريف !
... لنقف بقلب واحد متحدين ! لا تخشوا الغطرسة الفارغة و مدفعية المتنمّرين و بنادق زمرة الآثمين . يجب أن نحرق عرش زمرة الأجلاف هذه و محاكمها فهي زمرة أنسا لا عقل لهم ، فى رؤوسهم يسكن حلم نظام ملكي ".
و قد عنت هزيمة إنتفاضة سربداران و النضالات الثورية فى أنحاء أخرى من البلاد ، لا سيما فى كردستان ، توطيد النظام الإسلامي . و بالرغم من ال32 سنة التى مرّت منذ هزيمة سربداران ، فإنّ ذكراها و ردوسها و ندائها التاريخي لا يزال ضداهم مدوّيا . و هذا يفيد أنّ السبيل الوحيد للتحرير يمرّ عبر الإطاحة بنظام الجمهورية الإسلامية برمّته و إرساء سلطة سياسية و دولة جديدين مختلفين راديكاليّا – دولة ليست فحسب غير تابعة للطبقة الرأسمالية و خدمها و ليست قائمة على أيّة مؤسسات و قيم و تقاليد إيديولوجية – ثقافية لهذه الطبقة ، و إنّما تهدف أيضا إلى إجتثاث كلّ هذا و لها طابيعة طبقية مغايرة تماما لطبيعة الرجعية الحاكمة . و إسم هذه الدولة هو دكتاتورية البروليتاريا وهي تهدف إلى التعويل على وعي الجماهير الشعبية و القضاء على كافة أشكال الإضطهاد و التميز و الإستغلال و الجهل و القمع و إجتثاثها .
32 سنة بعد إنتفاضة سربداران ، تظلّ قائمة الحاجة إلى حركة ثورية للإطاحة بالجمهورية الإسلامية و تركيز دولة بروليتارية – وهو ما يمثّل تحدّيا أمام المجتمع و خاصة قواه الشيوعية . و هذا الدرس هو أنّه عدا إفتكاك السلطة السياسية ، كلّ شيء وهم ؛ و إفتكاك السلطة السياسية غير ممكن دون قيادة حزب شيوعي ثوري له خطّ سياسي و إيديولوجي صحيح .
و تدلّل دروس هزيمة ثورة 1979 و كذلك هزيمة إنتفاضة سربداران بجلاء أنّه فى غياب تدخّل القوى الشيوعية الثورية ، القوى ذات النظرة و البرنامج الثوريين ، فإنّ لن يجدّ أبدا تغيّر فى الوضع ينجم عنه تحرير للناس ، و سيمرّ الوضع فى المجتمع من السيء إلى الأسوء . و إن أخفقنا ، نحن الشيوعيين الثوريين ، فى الإضطلاع بدورنا فى الأزمة الشديدة و المتفاقمة فى هذا المجتمع و فى العالم ، فالمرّة تلو المرّة ، ستحتلّ القوى الرجعية من هذا الرهط أو ذاك المسرح و تمسى اللاعب الأساسي .
و من أجل النهوض بهذه المهمّة التاريخية الملحّة ، نحتاج أكثر من أي زمن مضى ، إلى لبّ صلب من الشيوعيين الثوريين المتسلّحين بأرقى مكتسبات و أعلى مستويات فهم الحركة الشيوعية العالمية ، ليصبحوا ، فى إيران و كذلك فى المنطقة ، اللاعبين الرئيسيين على خشبة المسرح السياسي .
فى ثمانينات القرن العشرين ، أطلقت سربداران حربا عادلة للإطاحة بالجمهورية الإسلامية مثّلت مصالح غالبية الشعب الإيراني ،ضد الرجعيين – الرأسمالية – الإمبريالية و الفكر الإسلامي . و تحقيق هذه الأهداف و المهام و السياسية لا زال السبيل الوحيد لتحرير غالبية الناس فى هذا المجتمع . و يرتهن هذا التحرير بالقوى التى لها فهم و وعي جديدين للطبيعة التحرّرية للمجتمع المستقبلي و التى تقوم بالإعداد للثورة – ثورة من نوع الثورات الإشتراكية للقرن العشرين فى روسيا و الصين إلاّ أنّها ستكون فى الوقت نفسه مختلفة جدّا عنهما و غير مسبوقة فى تاريخ الإنسانية .



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر و تونس و الإنتفاضات العربية : كيف وصلت إلى طريق مسدود و ...
- مصر و تونس و الإنتفاضات العربية : كيف وصلت إلى طريق مسدود و ...
- أساليب التفكير و أساليب العمل - الفصل 22 من - مقتطفات من أقو ...
- فهارس كتب شادي الشماوي- ( الماوية : نظرية و ممارسة - من العد ...
- طريق إفتكاك السلطة فى إيران - برنامج الحزب الشيوعي الإيراني ...
- عن بعض أمراض المجتمع - برنامج الحزب الشيوعي الإيراني ( المار ...
- الخطوات الفورية و إرساء إتجاه التغيير-- برنامج الحزب الشيوعي ...
- طبيعة الثورة و آفاقها- فى إيران - برنامج الحزب الشيوعي الإير ...
- بعض التناقضات الإجتماعية المفاتيح - برنامج الحزب الشيوعي الإ ...
- الطبقات و موقعها فى سيرورة الثورة فى إيران - برنامج الحزب ال ...
- لمحة عن إيران المعاصرة - برنامج الحزب الشيوعي الإيراني ( الم ...
- السياسة و الثقافة و الإقتصاد فى المجتمع الإشتراكي - برنامج ا ...
- برنامج الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي– اللينيني – الماوي) ...
- مقدّمة مترجم برنامج الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي– اللين ...
- مراجع كتاب - عن الخطوات البدائية و القفزات المستقبلية -
- عن الخطوات البدائية و القفزات المستقبلية - بحث فى ظهور الإنس ...
- إبراهيم كايباكايا قائد بروليتاري شيوعي ماوي.
- العلم أم البراغماتية ؟ مقتطف من : الخلاصة الجديدة للشيوعية و ...
- القومية أم الأممية ؟ مقتطف من : الخلاصة الجديدة للشيوعية و ب ...
- وحدة من أجل تحرير الإنسانية أم وحدة بلا مبادئ للحصول على- قو ...


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - إيران : الذكرى 32 لإنتفاضة آمول – - لقد أثبت التاريخ من هم عملاء الإمبريالية - .