أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - نبيل عبد الأمير الربيعي - كاظم الجاسم..عاش شيوعياً ومات شهيداً باسلاً















المزيد.....

كاظم الجاسم..عاش شيوعياً ومات شهيداً باسلاً


نبيل عبد الأمير الربيعي
كاتب. وباحث

(Nabeel Abd Al- Ameer Alrubaiy)


الحوار المتمدن-العدد: 4365 - 2014 / 2 / 14 - 08:14
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    



القائد الفلاحي كاظم الجاسم اسم لا ينسى في مسيرة الحزب , فقد تفرغ للعمل الحزبي وصرف حياته للعمل السياسي , ونذر نفسه لخدمة شعبه وحزبه , فكان له التأثير في الكسب الحزبي وامتداد التنظيم في ريف الفرات الأوسط الذي يمتد لمساحات شاسعة من قضاء الهندية وانتهاءً بمحافظة المثنى التابعة سابقاً للواء الديوانية وكانت كربلاء امتدادها الواسع بما فيها قضاء النجف سابقاً من توابع تنظيم الفرات الأوسط , فيما كان التنظيم يمتد إلى النعمانية التابعة لمحافظة واسط . عاش شيوعياً مناضلاً ومات شيوعياً باسلاً , أفنى زهرة شبابه في النضال الوطني , وجعل عائلته المناضلة هدف لمضايقات السلطات الجائرة التي هيمنت على مقدرات العراق الحديث فأذاقتها الويلات.
ولد الشهيد كاظم جاسم محمد جواد الشمري عام 1924 في قرية ألبو شناوة التابعة لمدينة الحلة في أسرة فلاحية, حيث أكمل دراسته الابتدائية في مدرسة الإبراهيمية, ولنجاحه وتفوقه توجه للدراسة المتوسطة ثم انقطع عن الدراسة لينصرف للزراعة , لانحيازه لأبناء طبقته الفلاحية فقد وفرت له الأرض الصلبة لتأثره بالفكر الماركسي الهادف إلى إزالة الفوارق الاجتماعية .
انتمى الشهيد لصفوف الحزب الشيوعي العراقي مطلع الأربعينات من القرن الماضي, فكان الفلاح الوحيد في لواء الحلة , فقد أثر في كسبه للحزب المعلم الشيوعي محمد حسن الوائلي الوافد كمعلم إلى قرية الإبراهيمية(الدبلة), فأصبح الركيزة الأولى في المنطقة ,كان له الدور في بث الوعي الفكري في القرية , فكان أول من جلب لعبة الشطرنج إليها, وأول من جلب المذياع ليجتمع الناس في داره لسماع الأخبار والحوار حولها , فكان يقدم الخدمات للفلاحين وأبنائهم من خلال حلق رؤوسهم ويساعدهم في تشييد دورهم وتبني مطالبهم , فقد سعى في وقت مبكر لإيصال الكهرباء للقرية من خلال مراجعة الدوائر الحكومية .
بعد انتمائه للحزب كان بيته ملجأً للرفاق الحزبيين في الأزمات والشدائد والمطاردة ومقر دائم للقاءات الحزبية وقد عمل ملاجئ تحت الأرض في بستان كاظم لفته عبد الجاسم لا يمكن الاهتداء إليها بسهولة , في هذه الملاجئ عاش الفقيد زكي خيري أيام الانقلاب عام 1963 , فكانت قرية البو شناوة تمثل الخطوط الخلفية للرفاق بعد انقلاب شباط 1963 .
أواسط الأربعينات تفرغ للعمل الحزبي وتميز بنشاطه المؤثر , مما جعله مثار تساؤلات الشرطة السرية , فاضطر للتخفي عن الأنظار , عام 1948 أثناء حكومة صالح جبر التي واجهت المعارضة بقوة و دفعها دور الأحزاب المعارضة إلى إصدار الأحكام العرفية وإغلاق الصحف للأحزاب المعارضة وإصدار الأحكام بإعدام الضباط الأكراد ومحاكمة قادت الحزب وإصدار حكم الإعدام بحقهم, كانت للشهيد كاظم الجاسم أولى تجربته النضالية لمعرفة قدرة التحرك في انتفاضة كانون 1948(وثبة كانون) , من خلال الثلاثي (محمد حسن الوائلي , أيوب طه النجفي, كاظم الجاسم) لتهيئة الأرض المناسبة للتحرك,والمشاركة في تظاهرات الحلة التي بدأت من منطقة الجامعين , كما ساهم مسؤولي مناطق المحاويل(مجيد الطعمة ) والمسيب(محمد حسون) والهاشمية والقاسم والمدحتية والشوملي (كاظم الجاسم), بتحشيد المتظاهرين لجمع غفير من الفلاحين وتم عقد الاجتماع في حسينية السنية , فألقى الشاعر الشعبي عبد الصاحب عبيد الحلي قصيدة لتعبئة الجماهير وكلمات تندد بالمعاهدة .
أسهم الشهيد كاظم الجاسم بشكل فاعل عام 1949 في تحريض الفلاحين على التحرك والنضال لنيل حقوقهم المشروعة , أول تحرك للشهيد قد أثار السلطة وجعلها تتحرك لقمع الحركة الفلاحية على المطالبة بالقسمة أو المناصفة بين الفلاح والملاك عام 1949 , مما جعل السلطة تعتقله وهو أول اعتقال للشهيد حيث مكث في الاعتقال (15)([1]) يوم وأطلق سراحه بكفالة , وعندما رزق بابنهُ البكر سماه(قيود) فأصبح يكنى بأبو قيود بدل (أبو رزاق ) .
أعلن العهد الملكي عن الانتخابات البرلمانية في حزيران 1954 تمهيداً لعقد معاهدة جديدة مع بريطانيا بدلاً من معاهدة عام1935 , فدعا إلى الانتخابات البرلمانية , فكانت في منطقة الفرات الأوسط قد نشطت الحركة الوطنية , فتمكنت الحركة الوطنية من تأليف جبهتها في أيار عام 1954 , بلغ عدد مرشحيها (37) مرشحاً يمثلون الحزب الوطني الديمقراطي وحزب الاستقلال والحزب الشيوعي وبعض المستقلين الوطنيين ,كان للشهيد كاظم الجاسم الدور بالتهيئة للانتخابات ودفع أنصار الحزب ومؤازريه للمشاركة لانتخاب ممثليهم الساعين لتحقيق مصالحهم بدل من انتخاب مستغليهم , فقد تم عقد اجتماعات في أرياف الحلة لشرح البرنامج الانتخابي من قبل الشهيد كاظم الجاسم وبجولات ميدانية .
بعد العدوان الثلاثي على مصر حيث حشد الحزب للتظاهرات الجماهيرية الصاخبة في جميع المدن العراقية , وكان الشهيد كاظم الجاسم المشرف على المظاهرات التي خرجت في قضاء الهاشمية والنواحي التابعة له, حيث خرجت يوم الجمعة في قضاء القاسم لتميز هذا اليوم عن باقي الأيام ومجيء أهالي القرى المجاورة , حيث قام الجاسم بتبليغ الرفاق بضرورة الإعداد للتظاهرة , فكان من ضمن قادة التظاهرة (جاسم حسن شلال-أبو منقذ- وحسن السهر وسيد علي السيد ياسر وعبيد عبد الأخوة وعبد الأمير هادي وعبيد آل طينة وفليح حمزة ) وكان هتّاف المظاهرة (السيد مرزة صاحب الشرع ) من العائلة الشيوعية المعروفة في الشامية و (وداي محيسن المشعان) عن الحزب الوطني الديمقراطي , وقد حشد للتظاهرة الراحل –أبو منقذ- من خلال عمله في شركة تقوم بكري نهر الجربوعية , وعند سماعهم لصوت الهتّاف(السيد مرزة الشرع) ليلتفوا حوله وانطلاق التظاهرات وقد حدث ذلك بمشاركة أكثر من (200) مواطن أكثرهم لم يكونوا شيوعيين ولكن شاركوا لدوافع وطنية .
أواسط عام 1956 وبعد الكونفرنس الحزبي للفرات الأوسط المنعقد في الكوفة الذي اشرف عليه الشهيد سلام عادل وحضره أكثر من عشرين كادر حزبي , فدعا الحزب إلى تشكيل مختصة على نطاق الفرات الأوسط تقوم بتشكيل الجمعية الفلاحية السرية ويبقى أعضائها في هيئاتهم تناط بهم هذه المسؤولية بنفس الوقت وشكلت على النحو التالي: ( الفقيد حسين سلطان,عدنان عباس, الشهيد ستار معروف,الشهيد داخل حمود, الشهيد كاظم الجاسم ) , وقد نشطت اللجنة في الفرات الأوسط وكانت الاجتماعات في بيت الشهيد الجاسم في قرية البو شناوة, وتم إيفاد وفد فلاحي للبلاط الملكي عام1956 تولى رئاسته الشهيد وقدم مذكرة تضمنت مطالب الفلاحين التي كانت من اجلها حدثت الانتفاضة نشرت في الصحف الرسمية .
عندما كان الشهيد كاظم الجاسم وأنيس ناجي يبحثون عن دار في كربلاء كبيت حزبي , فالتقى صبيحة 14 تموز 1958 مع أنيس ناجي , فبادر الشهيد بوصف البيت وموقعه وأنيس يقول له (صارت ثورة) وهو يتصور الأمر مزاحاً , فرد الجاسم عليه بحدَّه (أكله بيت لكطة ... ايكلي ثورة),فقد قاد التظاهرات في كربلاء تأييد للثورة , ثم عاد إلى الحلة وبعد تشكيل المنظمات الجماهيرية فكان الجاسم مسؤولاً عن الاتحاد العام للجمعيات الفلاحية في بابل وعضو المكتب التنفيذي في الاتحاد العام للجمعيات الفلاحية في العراق فانتقلت والدته المناضلة (حضية جدي) معه إلى بغداد فيما ظلت عائلته في قرية البو شناوة , وعمل في لجنة التنظيم الفلاحي لمنطقة الفرات الأوسط إلى جانب (عدنان عباس وحسين عبيد أبو خبط وعلي النوري) . كما عمل معه في تنظيم جمعية الفلاحين في الحلة كل من ( لطيف عبد هويش وجاسم حسن شلال و تركي الهاشم ومحمد عبد السادة وسعود المشهد والشيخ احمد العبد الله وعلي السيد ياسر ) فكان المقر في منطقة الحشاشة .
كان الشهيد عام 1963 مسؤولا عن الخط الفلاحي في الحزب , وكان بعد الانقلاب على رأس المطلوبين للسلطة , فاتخذ من قريته قاعدة للنضال وبدأ تحركاته لإعادة التنظيم والاتصال بالخلايا رغم الظروف الصعبة , يؤكد عبد زيد نصار كنت مع كاظم الجاسم في المخبأ فجاء معن جواد من النجف للمساهمة في بناء التنظيمات والاتصال بالرفاق الذي سلموا من الاعتقال , فطلب من الشهيد عقد اجتماع لقيادات التنظيم وسيتولى صالح الرازقي الإشراف على الاجتماع وفعلا تم عقد الاجتماع , وقد استطاع الشهيد كاظم الجاسم إعادة الاتصال بالكثير من المنظمات التي هي خارج تنظيم الفرات الأوسط مثل منظمة الناصرية والكوت وأبو غريب .
بعد انقلاب 18 تشرين الأول 1963 استعاد الحزب أنفاسه واخذ العمل الحزبي يمتد ويتنامى , وبدأ الشهيد كاظم الجاسم بلملمة التنظيم في منطقة الفرات الأوسط واستدعى أبو عباس (تركي الهاشم) بعد عودته من كردستان ولقاءه بشهاب حمد الكوماني في قرية البو شناوة , فكان مقر الحزب في بتسان القرية , وتم قراءة البيان المطبوع بالرونيو , فتوزعت المهام فنسب أبو عباس للعمل في مشروع المسيب والمحاويل والسدة والاسكندرية وتولى شهاب الكوماني مسؤولية قضاء الهاشمية ومعه عبد زيد نصار وآخرين وكان الشهيد كاظم الجاسم مسؤول مركز المدينة , ثم التحق بالتنظيم جبار معروف , فكان الاستقرار واضحاً على التنظيم , عام 1964 تم تشكيل لجنة المدينة وقد التحق للتخفي في قرية البو شناوة صالح داوود (أبو عماد),من أهالي الكاظمية فيما بعد أصبح مسؤول المحلية , ثم التحق المعلم (محمد الشمري ) أبو جلاء لعضوية المحلية , فكان الشهيد كاظم الجاسم يقوم بربط التنظيمات في الأماكن البعيدة ويعيد الصلاة والخلايا.
بعد انقلاب البعث عام 1968 وقيام أزلام النظام بتصفية واغتيال أعضاء الحزب والهجمة البربرية في الاعتقالات , كان رأي الحزب إيفاد بعض القيادات ممن وضعت أسمائهم على لائحة الاعتقال للدراسة في الخارج وإبعادهم عن أنظار البعثيين ومنهم الشهيد كاظم الجاسم والشهيد جبار جاسم (أبو عبيس ) سكرتير محلية بابل ,فكان محل ترحيب القيادة السوفيتية التي سرها أن يكون في الوسط الفلاحي شخصية من هذا الطراز حتى أطلق عليه أساتذته لقب (البروفسور) تحبباً وإعجاباً .
كانت رغبة قادة الحزب أن يعمل الشهيد كاظم الجاسم ضمن تنظيمات النجف ليكون أكثر ضماناً , لكن كانت رغبة الشهيد العمل ضمن تنظيمات بابل لأنها أكثر ضماناً وملائمة لحركته وسلامته , فاستجاب الحزب لرغبة الشهيد , فعاد إلى مدينة الحلة والتقى بكل من ( عبد زيد نصار وجاسم الحلوائي (أبو شروق) والشهيد جبار جاسم (أبو عبيس ) وجليل حسون عاصي (أبو نغم) , بعد تناول الطعام أراد الالتقاء ببعض الأصدقاء بقرية الكصيرات منهم تركي الهاشم(أبو عباس) وأبو رياض فقال له عبد زيد نصار إن (مهدي السهيل) متعاون مع الأمن والبعث وعليك عدم المرور به , فأجابه (إن زيارة واحدة مني استطيع فيها أعادة المياه إلى مجاريها) فقال له أبو شروق(اسمع ما قاله عبد زيد نصار وعليك الحذر من هؤلاء), بزيارته لمهدي السهيل واقامة وليمة على زيارة الجاسم لبيته وبغفلة أقام السهيل بتفريغ مسدس كاظم الجاسم من الأطلاقات , وأرسل ابنه (مطشر السهيل) إلى أمن المدحتية ومنظمتها الحزبية لإخبارهم بوجود كاظم الجاسم في منزلهم , فتم إلقاء القبض عليه من قبل الأمن والجهاز الحزبي في القرية وأدعوّا إنهم القوا القبض على عصابة من اللصوص للتمويه ونقل بسيارة تكسي خوفاً لتسرب المعلومات للحزب, فوصل الخبر إلى محلية الحزب في بابل التي كان يقودها وقتذاك جليل حسون عاصي(أبو نغم), أرسل الشهيد كاظم الجاسم مخفوراً إلى امن بغداد ,لإجراء التحقيق معهُ , حيث اتصلت قيادة الحزب برئيس الجمهورية احمد حسن البكر ونائبه صدام حسين ووعدا الاثنين بإطلاق سراحه , لكن كان الأمر مبيت لاعتقاله وتصفيته في معتقل قصر النهاية السيء الصيت, وقد تمت تصفيته في قصر النهاية , حسب قرار مجلس قيادة الثورة المرقم 919 في 30-10-1973 مع مجموعة من الرفاق وبتوقيع أحمد حسن البكر, وقد أصدر الحزب بيان شديد اللهجة استنكر فيها إلقاء القبض على قائد شيوعي مثل كاظم الجاسم محملاً الحكومة مسؤولية الإبقاء على حياته.



#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي (هاشتاغ)       Nabeel_Abd_Al-_Ameer_Alrubaiy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعرية الذات بالنيابة للشاعر علي محمود خضير
- قراءة في كتاب أنطقة المحَرّم للكاتب سعد محمد رحيم
- التشكيلي عاصم عبد الأمير :الاطفال هم رسامون كبار , وقد منحون ...
- حكاية من بغداد
- شذرات من تأريخ يهود العراق
- -الحفاظ على الأرشيف اليهودي العراقي-
- الشاعر محمد كاظم .....ذوق وخيال لعالم الطفولة الجميل
- قاعة دار الود في بابل تستضيف الدكتور جواد بشارة في حوار (الص ...
- جماعة الجندول في بابل و أمسية الاحتفال بالروائي حامد الهيتيي
- العولمة ..تعريفها..أنواعها..نشأتها..نقدها (الجزء الثالث)
- العولمة ..تعريفها..أنواعها..نشأتها..نقدها (الجزء الثاني)
- العولمة ..تعريفها..أنواعها..نشأتها..نقدها-1-3 (الجزء الأول)
- الباحث عامر جابر تاج الدين يؤرخ لمدينة الحلة الفيحاء من النا ...
- التحولات الدستورية في العراق بين الأمس واليوم
- محطات من حياة وفكر هادي العلوي للباحث مازن لطيف
- أحد أهم قضاة العهد الملكي العراقي...القاضي داود سمرة
- بلقيس حميد حسن وهروب الموناليزا
- شاعر العرب الكبير الجواهري و ثورة 14 تموز 1958 وزعيمها عبد ا ...
- مملكة أومّا... حضارة وادي الرافدين الموغلة في القدم
- الفنان التشكيلي حزام عطية النصار...ودورة في الحركة الوطنية و ...


المزيد.....




- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة
- -الكوكب مقابل البلاستيك-.. العالم يحتفل بـ-يوم الأرض-
- تظاهرات لعائلات الأسرى الإسرائيليين أمام منزل نتنياهو الخاص ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - نبيل عبد الأمير الربيعي - كاظم الجاسم..عاش شيوعياً ومات شهيداً باسلاً