شكرا صحيفة الصباح الجديد .. شكرا إسماعيل زاير

بصراحة أنا الآن في الخارج وسأرجع بعد أيام ، ولم أقرأ أو أسمع عن الصباح الجديد ومقالة إسماعيل الزاير ..
ولكن لفتت إنتباهي الفقرة عن الشيوعيين الشيعة والشيوعيين السنة .. هههه
المشكلة يا أستاذي ليست فيهم فلا تأثير لهم على ارض الواقع ، بل في من يدعون العلمانية والليبرالية وهم طائفيون حتى النخاع كما توضح كتاباتهم هنا ، فهم يحاولون تصوير المالكي وحكومته الفاسدة على أنها شر مقدس لا يجب المساس به ونقده أو حتى غمز أفعاله وخطاياه تجاه شعبنا كله ..

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الماركيسي الحقيقي وليس المزيف من يركب الطائفيه عقله وتفكيره , ليس كل من ادعى انه ماركيسي اصبح ماركيسيا وهناك الكثير من المنحرفين وفقدوا صوابهم ادعوا مما هم لا فيه, الماركسيون الحقيقيون صراعهم مع الطبقات الراسماليه المستغله لجهد طبقه العمال والفلاحين , ولا يوجد ماركيسي طائفي شيعي او سني شعارهم العالمي الآممي هو ياعمال العالم اتحدوا وما جاء في هذه المقاله هومغاير للحقيقه كون بعض الماركيسين يرفعون شعار الطائفيه انه وهم وبعيد عن الواقع وان اعضاء الحزب الشيوعي العراقي هم من مختلف الآديان والطبقات والطوائف وضحوا بحياتهم من اجل اسعاد الشعب العراقي اجمع , مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الدكتور قاسم المحترم

أنا لم أقل الشيوعيين, اي بالمعنى الشامل وإنما قلت شيوعيا وقلت ماركسيا ولم أقل الماركسيين.. هناك مناضلين ظلوا واضحي الفكر وراسخي الأفكار وذلك لا يعني أنهم يجب أن لا يكونوا ميالين إلى متابعة المتغيرات التي تفرض عليها تطويرا للأفكار, غير أني أتحدث هنا عن ظاهرة باتت ملموسة في المجتمع العراقي, والمثال الذي ذكرته هو واحد من عشرات.. وليس المقصود هنا الإساءة للفكر الماركسي او للشيوعيين, فذلك لم يخطر ببالي هنا, وإنما الهدف هو توضيح طغينة الفكر الطائفي في هذه المرحلة ثم أيضا الإشارة إلى ظاهرة التهجين الفكري التي خلقت لنا مخلوقات مهجنة برأسين او بثلاثة رؤوس
تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ د قاسم ما ذكره د جعفر صحيح ولا غبار عليه وهؤلاء متساقطون من صفوف الحزب الشيوعي ولا يشرف الشيوعيون وجودهم في صفوفهم. في كل مرحلة من مراحل النضال وخاصة في الانعطافات الحادة كما هو حاصل الان يتساقط العشرات من الدرنات الخبيثة المضرة والتاريح حافل بقصص هؤلاء..تصفح الحوار المتمدن وصوت العراق وعراق القانون وغيرها من المواقع ستتعرف عليهم بسهولة. تراهم يصمتون ويدفنون رؤوسهم بالرمال عندما تقوم السلطة او حلفاءها بعمل مشين كمل حصل مع جريدة الصباح الجديد بينما العكس سيحصل ويملئو الصفحات بالضجيج لو كان نفس الفعل صدر من الجهة الطائفية الاخرى. انها الطائفية مرض المرحلة الحالية الخبيث.تحياتي لك وللدكتور جعفر المظفر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ جعفر المحترم
ارجوا ان لا تغيب عنا لانك تمثل القول (لو خليت قلبت ) وبما انك تمثل الحقيقة في كتاباتك فاننا ولو بعضنا مرتاحين لآرائك ...اما ما كتبته الصباح الجديد فهو عين الحقيقة والصواب ونرجوا انن
*
. يزداد الكتاب لذكر الحقيقة لاننا بحا جة اليها.. اما من يريد ان يزعل لرسم الكاريكاتير فقد وضعت صورت الخامنئي مع صورة خميني او السيد مقتدى مع بعض في ساحت الفردوس ولم يعترض عليها احد وكأننا في قم او طهران وليس في بلد يريد ان يكون له كيانه !!!!!! . ان الشعب المصري قال كلمته متى تكون لنا كلمه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ..ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للدكتور جعفر المظفر ، لقد اصبت كبد الحقيقة المرة التي نعيشها يوميا من جراء مواقف هذه المخلوقات براسين او اكثر فهم موجودون يتحركون بيننا نسمع ونقرأ مواقفهم وفرقعاتهم يوميا يعترضون على تشخيصك لهذه المخلوقات عندما يكونون من ابطالها فهم ماركسيون وبعثيون وتتقدم طائفيتهم على المبادئ التي صدعوا رؤسنا بها وسيتهمونك بالشماته والتطاول على مقدساتهم عندما يمسهم هذا الوصف دفاعا عن انفسهم لانهم يدركون ما يفعلون ولكن هل يدركون ماذا فعلوا بهذا الوطن الذي اسمه العراق وانا هنا لا اعمم على الجميع ولكن هذه المواصفات موجودة فعلا وتمارس افعالها الطائفية المدمرة للعراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---