أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الصفار - انهيار الأحزاب الشيوعية, الحزب الشيوعي السوفيتي مثال صارخ















المزيد.....

انهيار الأحزاب الشيوعية, الحزب الشيوعي السوفيتي مثال صارخ


علاء الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 4361 - 2014 / 2 / 10 - 21:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انهيار الأحزاب الشيوعية, الحزب الشيوعي السوفيتي مثال صارخ

( و البقاء السرطاني للقيادة الشيوعية اليمينية )

أن انهيار الدولة السوفيتية وهزيمة القيادة السوفيتية, لا يزال له صدى و لا يمكن تجاوزه في كل صغيرة و كبيرة في التحليل للأوضاع سواء العالمية أم على مجرى التطورات في العمل الشيوعي في العالم, و ما يَهُم ونناقشه هنا هو الأمر في العراق و الحزب الشيوعي العراقي.

أنا لست بصدد كشف الأسباب لسقوط السلطة السوفيتية و هزيمة حزبها الشيوعي, فالأمر في غاية التعقيد وهناك عشرات بل مئات الرؤى سواء المتشفية أم المتألمة, لكن الموضوعة التي أناقشها هو السقوط الغير معلن للأحزاب الشيوعية التي لا زالت تعيش كجثة متحركة.

أن ما ميز الحزب الشيوعي السوفيتي هو القيادة البلشفية و انتصار لينين بالثورة, ليكون فاصل تاريخي جديد حدد معالم الأوضاع في العالم. لقد كانت ثورة البلاشفة ثورة طبقية نقية تعمل من أجل تحويل السلطة بيد العمال و الفلاحين لبناء دولة الاشتراكية بقيادة البلاشفة و زعيمها لينين, فهكذا تقلص جسد الأنظمة الرأسمالية غضبا, لتعود ذكرى كومونة باريس حية و بدأ عمل العداء لهذه الدولة الجديدة.

أن تخلي القيادة السوفيتية و على مدى عقود عن النهج الطبقي الثوري في العالم وفي الاتحاد السوفيتي ذاته, و خاصة بالفترة التي تربع عليها الدكتاتور ستالين ( أبوطبر) التي أنجبت ليس فقط الانحرافات اليمينية, بل حملت بجنين مخيف ألا و هو عبادة الشخصية, ثم الولاء للقائد و ليس الولاء للمبدأ و الشعب.

أن أمر الولاء للمبادئ هو أعقد أمر في حالة الأحزاب الشيوعية, التي هي الوريث الشرعي لنضال كارل ماركس و للبيان الشيوعي الذي خطه كارل ماركس, وهو يحدد الأمر الطبقي بجلال و ألق كبير * يا عمال العالم أتحدوا *, و الذي أبدع فيه لينين و الذي أعاث فيه ستالين_ خروتشيف_ برجنيف, و ليخرج ويطل علينا القزم يلسين, كآخر قائد من سلالة الستالينية وهو يحمل ذنب لا يخفيه كيس.

لقد كان السقوط للاتحاد السوفيتي ( المقصود به هزيمة الحزب الشيوعي) سريعا مدويا ليس فقط للستاليني البائس بل للامبريالية الأمريكية و كل الدول الرأسمالية في أوربا. و هكذا ليتحدد فاصل تاريخي تماما كما قبل ميلاد المسيح و بعد ميلاد المسيح. و هكذا كتبت مئات المقالات عن سقوط السوفيت و تداعيات و ظلال الأحداث الثقيلة في مسيرة النضال الثوري و الشيوعي في العالم, ومنها هذا المقال المتواضع.

قلت أن ما يُهم في الأمر هو حال العراق و الحزب الشيوعي العراقي. فإذا كان شبح ستالين ذا ظل على الأحزاب الشيوعية في العالم, فلم يفلت الحزب الشيوعي العراقي من هذا الشبح المقيت. لقد مرت ذكرى شباط الأسود قبل أن استطع تقديم هذا المقال للنور, لكن وضع العراق لا يزال في شباط طويل حالك اسود احمر دامي, و من يوم سيطرة العقل اليميني على مفاصل الحزب الشيوعي.

لقد سقطت قيادة الحزب الشيوعي السوفيتي الستالينية شر سقوط و بلا أدنى مفاجئة لي و لا أي أسف عليها, إذ لا بد من هذا الانهيار, من اجل الخلاص من العقل اليميني الذي سيطر على الحزب الشيوعي العراقي الذي انصاع لا أكراه و لا بطيخ للقيادة الستالينية المنحرفة عن المبادئ الماركسية اللينينية.

فأن أهم المبادئ التي تم التخلي عنها في فترة المد الستاليني و لحين ظهور بريجنيف هو التخلي عن النضال الطبقي سواء على صعيد العالم على صعيد الاتحاد السوفيتي و بهذا اختفى مبدأ التضامن مع الشعوب, كأحد تعبيرات, يا عمال العالم اتحدوا.

فهكذا تم التخلي عن ثورا ظفار و الموقف الشائن من هجوم البعث على الحزب الشيوعي عام 1978, و طبعا لقد تفهم اليمين الشيوعي العراقي موقف اليمين السوفيتي الذي له مصالح مع السلطة الصدامية. الأمثلة كثيرة, لكن لنكتفي بهذه الأمثلة فهي تعكس شكل المساومة و التخلي عن نضال الشعوب الطبقي.

سؤال عريض كيف كان تأثير سقوط الحزب الشيوعي السوفيتي على الحزب الشيوعي العراقي, كيمين يمسك يمين و غيره من الأحزاب اليمينية في العالم. طبعا لا بد من الإشارة عن فترة المد الستاليني و من بعده مرحلة بريجنيف.
لقد تم التعامل مع الأحداث الثورية في العالم بشكل سلبي, منها التضحية بالثورات في العالم و على حساب شعوبها, فقط أذكر بعضٌ منها الموقف مثلا من حكومة جمهورية مهاباد و المساومة مع سلطة شاه إيران و الموقف من ثوار ظفار
و بيعها في سوق النخاسة اليمينية, ليتجسد بضرب مبدأ التضامن مع الشعوب. ثم المثل الثاني العمل على عزل سلام عادل بعد أن طرح أمر استلام السلطة من اجل ثورة على غرار ثورة لينين بتحويل الثورة البرجوازية لثورة طبقية.

وهكذا بدا العمل الشيوعي للحزب اليميني خطوات عملاقة في تصفية التوجه الثوري و الطبقي في العراق, و ليتم تصفية العناصر الثورية في الحزب و على خطى ستالين. و لهذا فبعد مجرة شباط الأسود و على يد القومجي عبد سلام عارف, الذي نجا من حبل المشنقة بعفي الله عما سلف سليل النذالة في القتل و سحق الثورة و الجمهورية الفتية و رفيقه الزعيم عبد الكريم قاسم, أردا الحزب بقيادته اليمينية حل الحزب بالاتحاد الاشتراكي ( حزب عبد السلام الخاوي تنظيميا و جماهيريا ), لكن إصرار القاعدة الثورية, التي لا زالت تمتلك الحس الثوري و المبدئية و الوفاء لرفيقها القائد يوسف سلمان (فهد)
و توجهات الرفيق سلام عادل الثورية تم أحبط خيانة اليمين الانتهازية في ما دُعي بخط آب لعام 1964.

لنتصور المساومة الطبقية و حجم الخيانة للمبادئ الماركسية, فمن يدا بيد مع عبد السلام عارف, لم ينتهي المشوار في المساومة فحبل المساومات طويل بعمق خيانة القادة اليمينية التي تربعت على الحزب و بدعم من السوفيت. و هكذا استمر اليمين في التواجد و بعد مجرد أربعة أعوام مدت يدها إلى حزب البعث في عام 1968 , تمكنت هذه القيادة من تحقيق الجبهة الوطنية في عام 1973, بعد إسكات أصوات الاعتراض على الجبهة داخل الحزب, فتم إعلان الجبهة بعد أن قطعت أوصال الرفيق محمد الخضري وبجملة من المُداهمات إرهابية للشيوعيين الثوريين , وهكذا قالوا أن الجبهة الوطنية عمدت بدم و نضال رفاق الحزب.

حدثت الهجمة الجديدة على الحزب في عام 1978 و هرب قادة اليمين إلى الاتحاد السوفيتي ليشكو الحليف. فقال الروزخون السوفيتي يجب التحلي بالصر. فنحن لا يمكننا التفريط بالدولة البرجوازية و المتمثلة بالبعث و قائدها صدام حسين. فهكذا تفهم اليمين الشيوعي العراقي أمر الصبر و الخيانة الطبقية, و حتى فلا حملة تضامن مع شيوعيي العراق, كما جرى في الهجمة على الشيوعيين في الشيلي و مر ت الجريمة تحت رعاية قيادة اليمين العراقي, إذ الهجمة كانت ضد الكوادر الوسطية و القاعدة الحزبية.

بعد تجربة التوجه إلى كردستان التي بدئها العناصر في القاعدة الحزبية الثورية, رأى اليمين خطر هذا التوجه و ضروري احتوائه فألا و ظهر تنظيم شيوعي منافس. و أن وجود حزبين شيوعيين في العراق معناه احدهما خائن. و هكذا تربع اليمين و قادة القاعدة الحزبية على مبادرة القاعدة الثورية, فغيرَ اليمين سياسته بزاوية 180 درجة من كفاح يد بيد مع البعث نبني الاشتراكية غلى الكفاح المسلح. فرحت القاعدة الثورية لصعود احمد باني خيلاني و كريم احمد و باقر إبراهيم و كاظم حبيب و عزيز محمد وكل اليمين, و غفرت لهم كل معاصي الخيانة الطبقية و الهرب. لكن التاريخ لم يرحمهم أبداً.

لكن فاجئ اليمين القيادي القاعدة الثورية في كردستان في عام 1982, إذ القيادة لا زالت ترنو إلى التحاور مع السلطة
و البعث الحليف على لسان كاظم حبيب , فتصور كاظم حبيب بلباقته في التقديم و فصاحة الكلمات و البندقية العرجاء في كتفه يخدع القاعدة الثورية (البيشمركة), لكن الرد كان مدويا من القاعدة
_ رفيق كاظم حبيب, لو يسمع الرفيق فهد بهذا الطر ح لخرج علينا بالنعال_.

انشقت السماء, عفوا انشق أو تشقق اليمين القيادي و صار أربع وصل, و كما يقول المثل العراقي أطر أربع وصل. و هكذا جاء باقر إبراهيم بشقه الأعرج في المطالبة في التوجه للوطن في عام 87 _88 للدفاع عن الوطن, أي الدفاع عن الرفيق الحليف صدام حسين و نظامه. و هكذا انفرط عقد اليمين الخائن لينتج مواقف تفيض بكم من الرداءة و العهر السياسي.
و هكذا صار حزب شيوعي كردي و آخر عربي لكن ما يجمع كل هذه القيادات اليمينية هو الخيانة الطبقية و المساومات مع السلطة, و أي كانت.

لنركز على دور القيادة اليمينية في المرحلة الأخيرة و بعد سقوط دولة الحليف صدام حسين. أحب أن أقدم بعض الملاحظات المهمة في المساومات الحزبية للرفاق في حزب البعث, قبل السقوط فهي تكشف جانب مهم للمزايدات و المتاجرة السياسية و لا يفلت منها اليمين في الحزب الشيوعي العراقي.

معروفٌ أن الانتهازي أول من يستفاد وأول من يتنكر للدولة و الحزب فبعد خسارة العراق في حرب الكويت, اقشعر جلد الانتهازيين, فهرب حتى اقرب رفاق صدام حسين إلى الكويت و منهم زوج ابنته. و اتصل الكثير من البعثيين الهاربين بالمعارضة الكسيحة في الخارج, بمجرد أن طالت أقدامهم أرض الأردن. فالنظام قد بان ضعفه وعورته, و قرأ الانتهازي أن السيد الجديد لسلطة العراق سيكون من المعارضة في الخارج. و هكذا تزعم أحمد جلبي و السيد أياد علاوي أمر تحرير العراق من صدام حسين بالدبابة الأمريكية من أجل ديمقراطية نموذجية لا للعراق فحسب بل للمنطقة عموما.

هكذا صارت المودة انتظار الدبابة الأمريكية, فأمام اليمين الشيوعي القائد في العراق, وخاصة بعد غياب الرفاق في السوفيت معضلة الدخول في اللعبة السياسية في العراق, و بعد انهيار السلطة الصدامية. المعضلة كانت كيف الدخول أو كيف أيجاد فبركة للنفوذ في العمل السياسي و بوجود دبابة آزمرأمريكية لبريمر الصهيوني, فقد استطاع اليمين سابقا بالتحالف مع البعث على انه الرفاق السوفيت يدعمون الدولة البرجوازية ذات التوجهات الوطنية.

فقد أدان اليمين الشيوعي في العراق أعمال العم بوش في تحرير العراق من صدام حسين, لكن هرول عملياًاليمين القائد بقدميه قبل رأسه كما يقال ليشترك في دولة بناء الديمقراطية الأنموذج في العراق من منطقة الحزام الأخضر عبر إطلاق إشعاعات كهرو_ديمقراطية على البشر في العراق. و هكذا نصل في الأخير إلى تقارب التوجه للأحزاب الرقيعة و الفلول البعثية مع توجه القيادة اليمينية في المشاركة في دولة غزو العولمة للامبريالية الأمريكية.

إذ هو معروف ومن أبجديات بناء الديمقراطية, هو وجود أحزاب ثورية و عريقة في النضال مع جهد كل الأحرار
و الشخصيات الوطنية و رموزها, مع تواجد قاعدة صناعية و بنا تحتية أساسية. فقد تركت أمريكا دولة صدام لتدمر كل الأحزاب و الأحرار و إلى حد سنوات ما بعد الهزيمة من الكويت, ثم قامت أمريكا بتدمير ليس القاعدة الصناعية بل دمرت البيئة بقنابل اليورانيوم المنضب بعد تحطيم الإنسان. مسكينٌ أنت أيها الشعب العراقي, لقد وعدك السياسيين بالديمقراطية من حرب غزو العولمة.

القيادة اليمينية ليست فقط غبية, إذ من الغباء الاعتقاد بذلك, بل هي تخون دائما القاعدة الحزبية و الجماهير الكادحة و تقودهم إلى الموت و الخذلان, و تهرب إلى الخارج بعد انتهاء المساومات الطبقية, هربت القيادة اليمينية إلى الاتحاد السوفيتي
و غيره بعد مجازر شباط الأسود. هرب عزيز محمد و صحبه عامر و كاظم و باقر و أحمد و و و بعد ترك القاعدة الثورية لمصيرها المحتوم في 1978, لتتلقى الضربات و الاغتيال و الاغتصاب.

هكذا يمكن تصوير دور القيادة اليمنية المساوم و الخياني, أنها تعمل على تصفية القيادة الثورية في الحزب ثم تجر القاعدة الحزبية الثورية البريئة و الشريفة في أتون المعارك الطبقية و تهرب بعد أن يتم تمكين السلطة على الحزب و الشعب. هذا ما جرى في عام 1963 ثم تكرر في عام 1978, و نحن بانتظار ساعة الصفر للهروب من مأزق السلطة الحالية.

العملية السياسية في العراق بدأً بمجيء الأمريكان فاتحون لا محررون, هي مرحلة خيانة وطنية و طبقية ساومت فيها القيادة اليمينية و التي هي أساسا كانت جداً هزيلة بعد ضربات نظام صدام حسين.
.
أشبه حالة الحزب الشيوعي برجل أسير!

فكيف لأسير يحاول قيادة الشعب؟

لا ارغب في الحديث عن دولة الفساد و الجريمة في العراق فيعرفها الرجل الأمي في العراق, لكن ما لا يعرفه البشر العادي و خاصة الكادحين في العراق, أن الدولة التي أتت بها الدبابة الأمريكية, هي دولة برجوازية طفيلية تحمل العمامة بدل البدلة العسكرية. و أن الزيف الجديد لهذه الدولة هو ليس المزاد و العواء القومي و الاشتراكية العربية, بل هو تصعيد الخلافات الطائفية و التناحر القومي من اجل طمس الصراع الطبقي في العراق.

أن هذا النموذج, أرادت أمريكا تصديره لكل من تونس و مصر و سوريا, أقصد دولة العمامة الطائفية, لكن جوبه بمواقف ثورية و خاصة من الشعب الكادح في مصر, و بخروج أكثر من 20 مليون مصري.

هل يعرف الشيوعي العراقي النزيه و البسيط ؟

لِمَ خرجت كل هذه الملايين في مصر!

إن كان لا يعرف!

فأجيب لأنه لا يوجد حزب شيوعي في السلطة ليخون الكادحين و يظللها!

سؤال عريض, ما هو الذي يكون أكثر من الانهيار العلني للحزب الشيوعي السوفيتي, مقارنة ببقاء الأحزاب الشيوعية على قيد الحياة كجثة هامدة بلا حس طبقي و لا موقف وطني ثوري.

الأمر بالنسبة لي! هي مسألة وقت في انتظار شباط اسود دامي آخر, لنبكيه.

لكن متى و كيف و إلى أين سيكون الفرار هذه المرة ؟



#علاء_الصفار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فحيحُ القيعان
- ضياع العراق صدى مدوي في الوجدان
- هزيمة الإخوان, و ضرورة الفكر الماركسي الآنية
- مع الشعب السوري, و ضد قوى الإسلام السياسي
- الإسلام السياسي, هزيمة و إفلاس فكري و أخلاقي
- طبول الحرب على سوريا و الأصم من لا سمعها
- الحراك الثوري المصري و استمرار الثورة
- الأنصار الشيوعيين لا يتقاعدون أبدا
- مصر انتفاض و مخاض عسير
- اليسار, الأحزاب الشيوعية و الانتفاض للشعوب
- التطور الحضاري الأمريكي و السقوط الحضاري العربي
- الربيع العربي ضربات موجعة و تأثير في الجوار
- الشعب, الاضطهاد الطبقي, اليسار العراقي و ما تقوله التجارب
- الأرضُ… النخلُ و الخيول
- منطلقات في الحرام و الحلال
- ضلال الاعتداء الجنسي ضد المرأة
- الدين يلتهم الصراع الطبقي مرة ثانية!
- صحة الرئيس, الفرد و دوره في التاريخ!
- أزمة اليسار بدايةٌ, و إلى ذنبٍ لا يخفيه كيساً
- الحركات الفاشية في التاريخ همجية


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الصفار - انهيار الأحزاب الشيوعية, الحزب الشيوعي السوفيتي مثال صارخ