أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - روسيا والغرب .. وعود خائبة ... وسهام في الظهر ... (الأخير)















المزيد.....

روسيا والغرب .. وعود خائبة ... وسهام في الظهر ... (الأخير)


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 4359 - 2014 / 2 / 8 - 22:23
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


روسيا والغرب .. وعود خائبة ... وسهام في الظهر ... (الأخير)

علي الأسدي

يتذكر الروس بمرارة موقف الغرب من الأزمة الاقتصادية التي حلت ببلادهم منذ عام 1980، فالمساعدة الوحيدة التي قدمها الغرب لهم حينها هي القروض المالية ، وهذه اقترنت بشرط تطبيق سياسة تقشف اقتصادية صارمة مما زاد من معاناتهم. عدا ذلك كان الغرب مشغولا بمراقبة الدولة السوفييتية وهي تكافح أزماتها الاقتصادية والسياسية انتظارا ليعلنوا موت عدو اعتقدوا خطأ أنه يحتضر.

ميخائيل كورباجيف الذي أحسن الظن بالغرب كشريك يمكن الاعتماد عليه في رسملة الدولة السوفييتية لمس بنفسه كم كان مخطئا وساذجا عندما وضع كل ثقته في القادة الغربيين. فقادة مثل رونالد ريغان ومارغريب تاتجر لم يخفوا حقدهم وكراهيتهم للاشتراكية وقادتها ، ومع معرفة كورباجيف بذلك لكنه لم يدرك عمق تلك الكراهية التي لم يستثنى منها هو نفسه.

وبعدما نفذ لهم كل ما اتفق معهم حوله بدءا بازالة جدار برلين وتوحيد الدولتين الألمانيتين وحل حلف وارشو كشروط مسبقة لحل حلف الناتو أداروا بوجههم عنه. فبدلا من حل حلف الناتو باشروا بتوسيعه ، ولم يتوقفوا عند ذلك ، بل قاموا بضم دول حلف وارشو المنحل الى الناتو. وبعد توحيد الدولتين الألمانيتين باشروا بتفتيت الدولة السوفييتية الموحدة حتى ذلك الوقت. كان عملا غادرا بعيدا عن الوصف لم يدركه الا بعد أن شعر بعمق الجرح وآلامه.

لم يكن لكورباجيف الشجاعة ليصارح الشعب السوفييتي بذلك فما حدث له كان مدعاة للعزاء ولطم الخدود ، فمن جهة خذلان الغرب له عندما لم يفوا بوعودهم الكثيرة له بنفس الوقت الذي حصلوا منه على مايريدون. ومن الجهة الأخرى فقدانه سلطاته الفعلية لصالح يلتسين ، وعندما قرر الاستقالة من منصبه لم يكن له في واقع الحال أي منصب يستقيل منه. فالجمهوريات السوفييتية الخمسة عشر أعلنت استقلالها عن الاتحاد ، أما روسيا الاتحادية فقد تحولت الى ضيعة خاصة للصوص برعاية يلتسين. لقد عبرت روسيا عن خيبات الأمل تلك علنا وبواسطة مذكرات عبر القنوات الدلوماسية ، كما تحدث ميخائيل كورباجيف عنها لبعض الصحف وفي مذكراته التي نشرها عام 1995، وهذه بعضها : (3)

1- " يعرف الصديق عند الشدائد " كما يقول المثل العراقي الشعبي ، فالشدائد التي كان يواجهها الشعب السوفييتي حينها لم تكن خافية على الغرب. ومع كل ما عبر عنه كورباجيف من طقوس الصداقة والصراحة لرونالد ريغن لم يقم هذا بصنيع واحد لكورباجيف عملا بالمثل فكيف يمد يد المساعدة للدولة السوفييتية التي اعتبرها امبراطورية الشر حتى مماته. كان كورباجيف قد توقع أن يباشر الغرب بخطة مثيلة لمشروع مارشال لمساعدة بلاده كما فعلت الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية لاعادة بناء أوربا الغربية.


لقد كان الغرب قادرا بالفعل على تنفيذ مثل ذلك المشروع لو كان لهم بعض حسن النية التي كانت لكورباجيف بهم. لقد استضعفوه فخذلوه ، فهل كانوا سيتعاملون مع جوزيف ستالين ونيكيتا خروتشوف بنفس الطريقة التي تعاملوا بها مع كورباجيف ..؟؟

حسن النية سمة انسانية لا يشعر بها اللصوص وقطاع الطرق ، لقد امتنعوا دون أي حرج عن تقديم العون للشعب السوفييتي ايغالا منهم لتكبيد الدولة السوفييتية أكثر ما يمكن من الأضرار بحيث لا يتسنى لها أن تنهض من جديد قوة عظمى.

2- قام الغرب بتوسيع حلف الناتو ليشمل الدول االاشتراكية السابقة المجاورة لروسيا برغم وجود مشاكل جغرافية لروسيا معها مع أن نظام الحلف الأطلسي يمتنع عن قبول أي دولة لها مشاكل جغرافية مع الدول المجاورة لها.

3- جرى اقامة قواعد عسكرية لحلف الناتو في دولتي رومانيا وبلغاريا على شواطئ البحر الأسود الذي يعتبر بحرا روسيا بالدرجة الأولى متجاهلين تعهدا قطعوه لكورباجيف عام 1990.

4- شن حلف الناتو حربا في البلقان ضد صيربيا حليفة روسيا دون أية مشاورات مع روسيا ومجلس الأمن الدولي متحاشين الفيتو الروسي ضد قرار مهاجمة صيربيا.

5- رفضت الولايات المتحدة في عام 1999عرضا روسيا للقيام بحملة مشتركة ضد المجموعات الاسلامية الارهابية كالقاعدة بعد الهجوم على السفارة الأمريكية في كينيا وتنزانيا وعلى طالبان في أفغانستان بعد تفجير مركز التجارة العالمية عام 2001.

6- رفضت الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى عرضا روسيا لبناء انبوب ناقل للنفط من باكو – تيبليسي – جيهان التركي لنقل النفط من أسيا الوسطى عبر أذربيجان حول روسيا.

7- تناسي الغرب موقف روسيا بتقديمها المساعدة لامريكا والناتو في أفغانستان حيث فتحت روسيا مجالها الجوي وسمحت لحلف الناتو باستخدام القواعد العسكرية السوفييتية في وسط آسيا ، والاستفادة من مساعدة القوات الافغانية الصديقة للاتحاد السوفييتي (تحالف الشمال).

8- الدعم الأمريكي لما أطلق عليه الثورة الملونة في جورجيا وأوكرانيا وقريغستان والاطاحة بحكوماتها واحلال حكومات معارضة لروسيا وموالية للغرب على حدود روسيا.

10 - الغزو الأمريكي للعراق برغم معارضة الاتحاد السوفييتي ومجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة.

11– انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية (ستارت ) للحد من الصواريخ الباليستيكية المعروفة بـ ( أي بي أم ) قد تم دون التشاور مع روسيا كما هو متعارف عليه في مثل هذه الحالات وحيث يسود الاحترام المتبادل والتفاهم المشترك بين المتعاقدين.

12 - التاريخ الماضي كما في الحاضر يثير في الروس مشاعر المرارة تجاه الغرب الذي يتعامل مع روسيا كعدو مع ان الروس قد حاربوا لانقاذ أوربا عدة مرات خلال التاريخ. فقد ضحوا وتحملوا اثناء محاربة الغزو المنغولي ونابليون وهتلر. الولايات المتحدة واوربا في المقابل لم تبد أي اعتراف بالجميل او تقدير تلك التضحيات.

13- قرار الولايات المتحدة باقامة شبكة من الصواريخ الباليستيكية ( بي أم دي) في بولندا وجيكيا وهو خرق لاتفاقية موقعة مع الروس والتي تم الغائها من جانب واحد (أي بي أم). وقد برر الأمريكيون ذلك بأن اقامة تلك الشبكة الدفاعية ليس موجها ضد روسيا بل لتحاشي الصواريخ الايرانية والكورية الشمالية ، وهو ما رفضته روسيا وعددا من المحللين الغربيين أيضا..

وقد رفضت الولايات المتحدة مقترحا روسيا بديلا لمواقع الصواريخ في جيكيا وبولندا ، حيث عرضت عليهم استخدام القاعدة الجوية في غابالا في أذربيجان التي بحسب العديد من العسكريين هي أفضل موقعا لمواجهة التهديد الايراني اذا كانوا فعلا جاديين في مواجهة الصواريخ الايرانية.

لقد اعتبر الروس التصرفات الأمريكية تلك عملا استفزازيا جاء لتحقيق منافع لصناعة الأسلحة الأمريكية من جهة واغاظة موسكو من جهة أخرى. وقد حصل هذا دون ان يقوم اي مسئول أمريكي بشرح ذلك للحكومة الروسية لطمأنة روسيا. وقد وصف الصحفي الجيكي ميخائيل وبروفسكي العملية بانها "عود بالعين " لدبلوماسية الادارة الأمريكية ابان عهد الرئيس جورج بوش .

14- تضغط الولايات المتحدة وأوربا الغربية لبناء خط لنقل الغاز من أسيا الوسطى الى أوربا متحاشيا روسيا لمنافسة الخط المقترح من قبل روسيا.

15- ترفض الولايات المتحدة القبول بما تراه روسيا كافيا بقيام لجنة الطاقة النووية الدولية بمراقبة النشاط النووي الايراني. فمراقبة النشاط النووي في أي بلد في العالم هو من مسئولية اللجنة نيابة عن الأمم المتحدة.

16- قيام الولايات المتحدة والناتو بدعم استقلال كوسوفو عن صيربيا حليفة روسيا ، حيث ترى روسيا انه تصرف منافق أمام ممانعة الغرب لاستقلال مناطق ذات أكثرية روسية في الدول المجاورة لروسيا.

صعود روسيا كقوة اقتصادية عالمية يخلق الذعر للغرب تماما كما هو الحال مع الصين ، فالدولتان كانتا شيوعيتان مما يعقد الصورة لدى الغرب عنهما. فعدم الثقة والشك لم تموتا بعد برغم تخلي الدولتان عن النظام الاشتراكي ، وربما يطمح الغرب لتسيير روسيا وفق المصالح الغربية كما كان الحال مع الهند عندما كانت مستعمرة بريطانية قبل استقلالها عام 1947 ، أو كما كانت فيتنام الجنوبية بالنسبة للولايات المتحدة قبل تحريرها عام 1973.

فروسيا في نظر الغرب توتاليتارية وهذا يسبب تناقضا لدى الغرب بخصوص مفهومهم الخاص عن الديمقراطية وحقوق الانسان ودور الدولة في الحياة الاقتصادية والسياسية وهي حجة ماكرة لاجبار الدول الأخرى للانصياع لسياسات الهيمنة الاقتصادية الامبريالية.

تعتبر روسيا اليوم أكبر منتج للنفط والغاز وأكبر مصدر لهما ولها ثاني أقوى جيش في العالم. الدين العام الروسي في حدود 10% الناتج القومي بينما كان قد بلغ 150% عام 1990(4). وتقوم روسيا حاليا باعادة بناء علاقاتها السياسية والاقتصادية مع دول محيطها الأسيوي والأوربي كما تعيد تحديث قواتها العسكرية وأنظمتها الدفاعية. فروسيا لم تنته كما يتصور البعض ، فهي الدولة التي انتصرت في حرب التدخل الامبريالية عام 1918- 1922 وفي حرب التحرير من النازية عام 1939- 1945.
واذا كانت هناك دولة في العالم يمكن أن تقف في مواجهة الولايات المتحدة فهي روسيا. لكن روسيا لم تشن الحروب على الآخرين كما تفعل الولايات المتحدة. فقد شنت الحرب على فيتنام ويوغسلافيا السابقة وافغانستان والعراق وباكستان وليبيا وتدخلها وحليفاتها في سوريا قد زاد ولم يخفف من معاناة شعوب تلك البلدان .

يحرض الغرب هذه الأيام أوكرانيا للانتماء للاتحاد الأوربي تمهيدا لانضمامها الى الحلف الأطلسي وابتعادها عن روسيا ، وقد يقود تحريضهم للقوميين الأوكرانيين الى حرب أهلية قد تؤدي الى انقسام اوكرانيا. انهم يجهلون قوة الوشائج التاريخية التي تربط الدولتين والشعبين الجارين وان اكثر الأوكرانيين يعتبرون انفسهم روسا كما هم أوكرانيين.

سياسة الغرب تجاه الاتحاد السوفييتي السابق كانت قصيرة النظر كما هي الآن تجاه روسيا ، يجري ذلك في وقت تتعمق أزمة الرأسمالية في الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة. السياسة الرشيدة الوحيدة المقبولة شعبيا هي تعميق الصداقة والاخاء بين دول العالم كافة وتوثيق سبل التعاون الاقتصادي والسياسي بينها ليعم الازدهار والرخاء في كافة البلدان. وقد آن الأوان للدول الغربية وخاصة الولايات المتحدة أن تتوقف عن بناء التحالفات العسكرية العدائية ونشر القواعد والاساطيل في العالم ، فليس هذا ما يطمح له العالم وبالأخص الشعب الأمريكي الذي ينشد السلام والتقدم.
علي الأسدي
لمزيد من الاطلاع
1-Russia on the World Stage , World Savvy Monitor Issue 6/8/2008
2- Jonathan Steele, Mikhail Gorbachev :" I should have abandoned Communist Party earlier ", The Guardian 16/8/20011
3- World Savvy,
4- Michael Snyder, " The Beginning of The End " , 24/11/2011



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- روسيا والغرب .. وعود خائبة .. وسهام في الظهر...(1)
- الاقتصاد الأمريكي ... وفرص الانتعاش الوهمية .. (الأخير)
- العراق ... و مقاومة الارهاب الفاشي
- الاقتصاد الأمريكي ... وفرص الانتعاش الوهمية .. ..(1)
- هل آن الأوان ... لتحقيق السلام في سوريا ....؟؟
- الرأي الآخر ... حول حصول ايران على ...- القنبلة النووية - .. ...
- ايران النووية ... في الاستراتيجية الأمريكية الجديدة ....(الأ ...
- ايران النووية ... في الاستراتيجية الأمريكية الجديدة ....(2)
- ايران النووية ... في الاستراتيجية الأمريكية الجديدة ... (1)
- حول : - مانيفيستو القرن الواحد والعشرين - ... للرفيق فؤاد ال ...
- أسئلة.. حول .. الحركة الاشتراكية الأمريكية ... (الأخير)
- عاشوراء .. وسانتياغو دي كومبولا .. وذي الكفل
- أسئلة حول ... الحركة الاشتراكية الأمريكية ... ؟ ... (2)
- أسئلة حول... الحركة الاشتراكية الأمريكية... ؟ .. (1)
- معا... نبني العراق....إإ
- الرأسمالية ... بين التغيير أو الانهيار .... (الجزء الأخير)
- الرأسمالية ... بين التغيير أو الإنهيار.... (1)
- لنرشح رئيسا جديدا ... لحكومة العراق ..إإ
- العجز المالي الأمريكي ... وابتزاز المحافظين الجدد .. ؟
- حول ... فائض القيمة النسبية والمطلقة لماركس.. ..؟


المزيد.....




- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - روسيا والغرب .. وعود خائبة ... وسهام في الظهر ... (الأخير)