أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - هيك , حكي نحشيش















المزيد.....

هيك , حكي نحشيش


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 4355 - 2014 / 2 / 4 - 20:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


- خلافا لكل الفتاوى و كل النصائح الطبية , لولا الحشيش لما استقام شيء في هذا العالم , كل ما يقوله الكبار و يفعلونه , كل فتاوى رجال الدين و إيديولوجيات المثقفين و تحليلات السياسيين لا يمكن تفسيرها إلا بتأثير الحشيش على العقل البشري , استسلام البسطاء و الفقراء "لقدرهم" و لأكاذيب الكبار , هنا محاولة لاستبدال حشيش السادة الضروري للحياة في عالم يعيش على القمع و الكذب و الخنوع بحشيش آخر , لا سلطوي
- لم تنته الحرب في سوريا في جنيف لأن الملف النووي لنظام ملالي إيران لم يحل بعد , و لا تنافسهم مع جنرالات تل أبيب و مع شيوخ الخليج و لا تنافس شيوخ الخليج فيما بينهم ... ما دام هناك من هو مستعد ليمول استمرار الموت و القتل في سوريا و من هو مستعد ليقتل و يموت في سبيل الأسد و أمراء الحرب و ما دام هناك من يصدق أن أحد هؤلاء يستحق أن يكون سيد كل السوريين بلا منازع سيستمر هذا الموت .. للحروب جنونها الخاص , جنون أكبر بكثير من أهداف صانعيها , الميليشيات الشيعية التي أنقذت النظام في وقت ما من سقوط وشيك تحولت إلى عامل مستقل عن النظام و شديد التأثير في الصراع و خاصة في استمراره , نفس الشيء صحيح عن داعش و بقية أمراء الحرب الذين يستخدمهم النظام السعودي ليحرج إيران و يستنزفها , لم تعد الحرب في سوريا تخاض من أجل النصر , النصر هدف غير واقعي اليوم لأي من الأطراف , أصبح هدف الحرب في سوريا مزيدا من الحرب , و استمرارها , حتى يأتي وقت يصل فيه السادة "الكبار" في الخارج إلى مساومات تناسبهم و حتى تتوقف إمكانيات الاستمرار في القتل بالنسبة لأمراء الحرب و الشبيحة بأنواعهم .. في الحروب و خلافا للشائع , لا يقاتل المحاربون ( أمراء حرب نظاميين أو ميليشيويين ) دفاعا عن المدنيين , بل يموت المدنيون دفاعا عن المقاتلين إن لم يموتوا على أيديهم ... طوال خمس عشرة سنة عقد المتحاربون في لبنان عشرات بل مئات اتفاقيات الهدنة و الاجتماعات و المؤتمرات لإيقاف الحرب , و سرعان ما تغيرت الأهداف المعلنة لكل طرف في تلك الحرب من هزيمة "العدو" إلى انتصارات وهمية و معارك الجميع ضد الجميع و معارك الجميع ضد الفقراء , ما بدأته الميليشيات اليمينية المسيحية حربا ضد "الاحتلال" الأجنبي الفلسطيني السوري تحول حروبا و تصفيات داخلية بين هذه اتميليشيات نفسها , أما حرب الميليشيات الشيعية "دفاعا عن الفلسطينيين" فقد انتهت إلى حصار و حرب تجويع ضد مخيماتهم , فقط عندما حانت لحظة تاريخية توافقت فيها مصالح كل القوى المتداخلة بتلك الحرب : حكام روسيا و أميركا و الأسد و إسرائيل و السعودية و إيران توقف نزيف دماء الفقراء اللبنانيين و الفلسطينيين , اكتشف المتحاربون يومها أنهم قتلوا و ماتوا لخمسة عشرة عاما من أجل تعديل نسبة النواب المسلمين و المسيحيين في مجلس النواب و تعديل صلاحيات رئيس الجمهورية و الحكومة .. أما عن الحرب في سوريا , عندما جاء الدعم الخارجي من أنظمة لا تختلف كثيرا في بنيتها عن نظام الأسد و عندما بدأت الميليشيات المحلية اللامركزية تنفصل عن مجتمعاتها و تتبقرط و تتمركز في ميليشيات هرمية مؤدلجة تراجع و اضمحل الطابع الشعبي للحرب ضد النظام .. كل مسؤول عن قتل الطابع الشعبي للثورة السورية هو مجرم و عدو للسوريين العاديين مثله مثل بشار الأسد .. لأن السوريين العاديين لم يستطيعوا أن يتفاهموا فيما بينهم كيف يصنعوا حريتهم معا فإنهم محكومين بلعب دور الضحية في حروب الكبار , للأسف لا طريق آخر أمامهم
- الدم السوري غالي بالفعل , من لا يصدق يمكنه أن يسأل من يقبض الثمن
- تحويل الشعب السوري إلى شعب من المتسولين هو قتل لثورته و كسر لإرادته تماما مثل براميل النظام , لا فرق بين من يقتل السوريين و بين من يتاجر بدمائهم ... و الحديث الدارج عن ضرورة تأجيل محاسبة لصوص "الثورة" من أمراء حرب و معارضين بحجة توجيه البنادق ضد النظام كذبة لا تختلف فعلا عن أكاذيب النظام , النتيجة الوحيدة للصمت على هذه الكذبة هو استبدال لصوص النظام بآخرين , و سخافات النظام عن الممانعة و القومية و الوطن بأكاذيب جديدة ..
- محاولة تفسير الثورة بالدعم , الدعم الخارجي , التدخل الخارجي , هو تفسير غريب عن الثورة , هو تدمير للسياسة بمعناها الشعبي الثوري ... الثورة ليست وسيلة للحصول على "دعم" , خلط الثورة بالدعم الخارجي , بالتدخل الخارجي , تفسير انتهازي و سخيف للثورة
- ليس صحيحا أن السويديين مضطرين لأن يمنحونا اللجوء أو أنهم يدينون لنا بأي شيء , و لا البريطانيين و لا غيرهم , ليس صحيحا أن هذا فرض واجب على الشعوب رغم أنه من الصحيح تماما وجود تضامن حقيقي بين كل البشر , لكن أكثرنا حتى الآن لا يؤمن بمثل هذا التضامن و لا تعترف أفكارنا المسبقة و لا تصنيفاتنا السائدة للبشر بإنسانية مجموعات كبيرة جدا من البشر لأنهم لا يشبهوننا في شيء ما , حتى اليوم لم ننكر أو نعتذر عما مارسناه من قمع بأمر من النظام سواء ضد أكراد سوريا أو اللبنانيين أو الفلسطينيين و لا عما فعله أجدادنا و آباؤنا بمجموعات أخرى من البشر باسم أدياننا أو إيديولوجياتنا السائدة , لكن يجب للإنصاف أن نعترف أن مثل هذا الإنكار يمارس من قبل غالبية الشعوب و يصور على أنه "مسألة كرامة قومية" كإنكار الفرنسيين لذبح أكثر من مليون جزائري أو الأتراك لمليون و نصف أرمني و اعتبار هذا الإنكار المخزي شيئا يتعلق بالكرامة "القومية" , و ليس صحيحا أيضا أن قبول تلك البلاد بنا كلاجئين يجعلها كشعوب أفضل من غيرها , إن استقبالها للاجئين السوريين أشبه بفعل الصدقة أو الزكاة الذي يمنح الغني شعورا بالراحة النفسية و هو يراقب ضحايا نظامه يعانون الأمرين
- كي نضع ظاهرة الإسلاميين في سياقها , يجب أولا القول أن المال الذي ضخه "داعمون" خليجيون , سواء من الأنظمة أم من أغنياء الخليج كان له الدور الأكبر في "سلفنة" الثورة السورية , حصل الإسلاميون في سوريا على دعم كل شيء في هذا العالم , بالمناسبة كانت غالبية داعميهم من الكفار بحسب تصنيفاتهم هم , نفس أسباب تكفير الأسد ستؤدي إلى تكفير كل شيوخ الخليج و حكامه , الوحيد الذي لم يدعم الإسلاميين كانت السماء , التي يتحدثون باسمها ليل نهار .. في معاركهم ضد النظام و فيما بينهم لم يفعلوا أي شيء خارج "العلم العسكري" ( تقنيات القتل الجماعي ) المعروف عند الكفار , نفس الأسلحة و التكتيكات , حتى هجمات الكاميكاز الانتحارية .. يذكر كل هذا بمعركة الوعد الصادق كما سماها حسن نصر الله : يومها دمر حزب الله دبابات الميركافا بصواريخ أنتجها كفار , و ركزت كل التحليلات العسكرية عن تلك الحرب على فعالية صواريخ الكورنيت و الكونكورس ضد دروع الميركافا و تكتيكات حرب العصابات التي استخدمها حزب الله ليس على الدعم الإلهي الذي حصلوا عليه , لم يكن هناك أي طير أبابيل و لا دعم بالملائكة كما جرى في بدر مثلا , خلافا لكل مزاعم حزب الله لولا إيران نظام الملالي لما كان حزب الله , نفس الشيء صحيح أيضا عن الإسلاميين السوريين .. كاي مجموعة أخرى من البشر , لا يمكن إلا الإعجاب بلاسلطوية الإسلاميين و تمردهم على السلطة و كل ما هو سائد بينما من الطبيعي أن تثير سلطويتهم و قدرتهم على فرض آرائهم و سلطتهم على الآخرين الخوف منهم و كراهيتهم , الحقيقة أن الإسلاميين اليوم "على حق" لأنهم يملكون وسائل فرض أفكارهم على الآخرين أو لأن أقلية كبيرة من الناس تصدقهم و قد "تنتخبهم" كحال أي طاغية أو سياسي برجوازي عادي , أمور لا علاقة للسماء بها على الإطلاق
- فقط لكي نضع الأمور في نصابها عندما نتحدث عن أنفسنا و عن الآخرين , نحن حتى اليوم نتحدث عن غزاة و جلادين مروا في تاريخنا كخالد بن الوليد مثلا و غيره من "الفاتحين" على أنهم "أبطال" , كل ما فعله هؤلاء كان سلب بشر آخرين ما بنوه و زرعوه , حتى نسائهم و أطفالهم , لأنهم لم يستطيعوا أن يدافعوا عن كل ذلك , كان هذا بالضبط ما فعله أيضا الرجل الأوروبي الأبيض بسكان البلاد الأصليين في الأمريكيتين و ما فعله الشوفينيين اليهود ( أو النازيين اليهود ) بالفلسطينيين , ما برع فيه كل هؤلاء هو قتل سكان تلك المدن و الاستيلاء عليها , برعوا فقط بصناعة أدوات و تكتيكات قتل جماعية أكثر فعالية من خصومهم .. يحدثنا التاريخ أن الفرس كانوا أنفسهم غزاة قساة القلوب في زمان صعود امبراطوريتهم لكن هذا لا يلغي أنهم عندما أصبحوا الضحية في مواجهة غزو أجدادنا المسلمين كانوا يملكون ما يكفي من الاسباب ليكرهوا سادتهم الجدد و يقاتلوهم كلما استطاعوا إلى ذلك سبيلا .. قتل المسلمون آلافا مؤلفة منهم , نهبوا مدنهم و اتخذوا منها بيوتا و مدنا لهم , استباحوا نساءهم و استعبدوا أولادهم , بعد ذلك يتحدث البعض عن أن قتل أحدهم لقائد أولئك الغزاة عمر بن الخطاب هو مؤامرة ؟ ... لنكن منصفين لم يكن عمر بن الخطاب و خالد بن الوليد في نظر الشعوب التي "فتحوها" إلا كما كان بيزارو و كورتيز الإسبانيان بالنسبة للهنود الحمر في أمريكا الجنوبية و بن غوريون و دايان الإسرائيليان بالنسبة للفلسطينيين ...
- يبدو من التافه و الغبي , و الاستحماري , وصم أي مجموعة بشرية بصفات تتعلق بالطيبة و الخير و الشر , هذه كذبة تناسب السادة و الشوفينيين لكي يستحمروا الفقراء , الحقيقة أن اي مجتمع يتألف من أقلية من السادة و مرتزقتهم الذين يديرون أجهزة استغلال و استعباد الغالبية العظمى و أجهزة القتل و التدمير الضرورية لتوسيع سلطتهم على المزيد من العبيد و الأرض , و من غالبية من البشر العاديين الذين يصدقون عادة دون أي تمحيص او نقد الأفكار المسبقة السائدة في هذه المجتمعات عن نفسها و غيرها و عن العلاقات الهرمية الاستغلالية و القمعية داخلها , لكن الذين يهدفون و يحاولون في نشاطهم اليومي البحث عن حياة كريمة , فقط عندما يتناقض سعيهم لمثل تلك الحياة مع سلطة الطبقة الحاكمة و أفكارها السائدة يدركون ضرورة تغييرها , يثورون عليها , هذا الكلام ضروري لفهم مستوى التضامن الإنساني المطلوب بين الفقراء من كل الأديان و الطوائف و القوميات كي يحققوا حريتهم جميعا , كيلا يكونوا مجرد بيادق غبية بتصرف سادة أنانيين .. في عام 1982 ذبح في صبرا و شاتيلا آلاف الفلسطينيين بتدبير من جيش شارون , خرج بعدها مئات آلاف الإسرائيليين إلى الشارع احتجاجا على المجزرة , و فقط تحت ضغط المظاهرات الحاشدة لحركة السلام الآن قبل جنرالات تل أبيب بإجراء تحقيق في ظروف تلك المجزرة انتهى إلى إجبار شارون على الاستقالة من وزارة الدفاع , لكن هذا لا يعني أنه حتى تلك الأقلية الكبيرة بقيت على موقفها , لقد تمكن اليمين الشوفيني من إخافتها بعد وقت قصير جدا و دفعها لانتخاب جزار صبرا و شاتيلا لمنصب رئاسة الوزراء هذه المرة .. في أيلول سبتمبر عام 2002 نفذ 19 عربيا مسلما عمليات انتحارية قتل بنتيجتها ثلاثة آلاف أمريكي , لكن قبل أن يمر عام على تلك المذبحة خرج الملايين في أمريكا و أوروبا معترضين على قرار الرئيس الأمريكي السابق بوش بغزو العراق "انتقاما" لمقتل الآلاف من بني جلدتهم , رفضت تلك الملايين ذبح المزيد من الأبرياء في سبيل زيادة أرباح و نفوذ شركات النفط و السلاح ... غير صحيح أن الغرب أكثر تقدما , أو أكثر إنسانية , صحيح أن الرأسمالية تهتم بالمظاهر و بالكم في مجازرها ضد الشعوب الضعيفة لكنها مهووسة كأي طبقة حاكمة قبلها بمصالحها , و بأن تملأ جيوبها فقط ... من فعل هذا محتجا على موت بشر لا يشبهوه كانوا مجرد بشر عاديون مثلنا , فقط أنهم في لحظة ما قرروا ألا يصدقوا أكاذيب سادتهم و ألا يموتوا و يقتلوا بشرا مثلهم في سبيل مجد أولئك السادة .. فقط عندما نصبح مثل هؤلاء , و عندما نصبح أكثرية , سنصبح أحرارا , نحن و هم في نفس الوقت
- لا داعي اليوم للابتئاس من وضعنا كسوريين عاديين و "كناشطين" , من مشاعر العجز و القهر لضحية عاجزة عن الدفاع عن نفسها , عن المشاركة بأي شيء في تقرير مصيرها ... لقد أصبح مصير الشعب السوري اليوم بيد قلة قليلة من البشر على هذه الأرض , ليس بينها حتى طغاة و قتلة مثل حسن نصر الله و روحاني نفسه , الأول عبد مامور و الثاني لا دور له في استمرار احتلال نظام ملالي طهران لسوريا , حتى أوباما نفسه ليس أحد اولئك الذي يقررون مصيرنا اليوم , فقط قتلة و طغاة كخامنئي و سليماني و بوتين و بعض شيوخ الخليج هم من يفعل .. لكن مع ذلك يجب عدم التقليل من أهمية ما نقول و نمارس , فالثورة فعل ثقافي لا سياسي في الأساس , هي انتصار ثقافة المقاومة و الرغبة بالعيش بحرية على ثقافة الخضوع و السمع و الطاعة , كل ما يبرر و يعزز ثقافة السمع و الطاعة هو في النهاية معادي للثورة , معادي لحرية السوريين العاديين , هو خدمة لهذا الطاغية بالذات أو طاغية ما ينتظر فرصته للانقضاض على عرش استعباد ملايين السوريين



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- داعش و أخواتها
- محاولة للنظر في المرآة
- رد متأخر , العزيزة ليندا
- عدونا هو العبد للأناركي الفرنسي نويل ديميور
- عن قصة المؤامرة
- حقيقة الجهاديين
- تقبل الآخر : كعلاقة هيمنة لإيريك إمبسون و آريانا بوف
- مانديلا : انتصر على الأبارتيد , و هزمته النيوليبرالية لجوناث ...
- ثورات في منتصف الطريق
- هل تكون الطائفية هي الثقب الأسود لربيع الثورات الشعبية
- ماذا يمكن للثوري الايطالي كاميليو بيرنييري أن يقول اليوم للث ...
- تأملات في جنيف 2
- مناضلون ضد النازية
- من هو الأناركي ؟
- مجموعة تشيرنوي زناميا ( الراية السوداء ) الأناركية ( 1903 – ...
- مزرعة الحيوانات السورية
- الله و دولة العراق و الشام الإسلامية
- بيان دادائي سوري
- نماذج من -المعارضة السورية الجديدة-
- تعليق على مقال أسلمة الأناركية للكاتب عبد الرحمن أبو ذكري


المزيد.....




- ولاية أمريكية تسمح للمعلمين بحمل الأسلحة
- الملك السعودي يغادر المستشفى
- بعد فتح تحقيق ضد زوجته.. رئيس وزراء إسبانيا يفكر في تقديم اس ...
- بعد هدف يامين جمال الملغى في مرمى الريال.. برشلونة يلجأ إلى ...
- النظر إلى وجهك أثناء مكالمات الفيديو يؤدي إلى الإرهاق العقلي ...
- غالانت: قتلنا نصف قادة حزب الله والنصف الآخر مختبئ
- بايدن يوقع قانون مساعدات كبيرة لأوكرانيا والمساعدات تبدأ بال ...
- موقع أمريكي ينشر تقريرا عن اجتماع لكبار المسؤولين الإسرائيلي ...
- واشنطن.. التربح على حساب أمن العالم
- السفارة الروسية لدى سويسرا: موسكو لن تفاوض برن بشأن أصول روس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - هيك , حكي نحشيش