أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - - الذاكرة المعتقلة - للمخرج المغربي جيلالي فرحاتي: من يرّد للسجين السياسي اعتباره، وللوطن ذاكرته المفقودة؟















المزيد.....

- الذاكرة المعتقلة - للمخرج المغربي جيلالي فرحاتي: من يرّد للسجين السياسي اعتباره، وللوطن ذاكرته المفقودة؟


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1238 - 2005 / 6 / 24 - 12:19
المحور: الادب والفن
    


في أوائل السبعينات من القرن الماضي احتدم الصراع في المغرب بين السلطة والمعارضة اليسارية على وجه التحديد. وبالرغم من أن أساليب الخطف، والتعذيب، والقتل كان سائدة ومعروفة قبل هذا التاريخ، أي منذ الحقبة التي أعقبت الاستقلال من الاحتلال الفرنسي في 2 مارس " آذار " عام 1956، ولم تنتهِ هذه الأساليب أو تخف وطأتها في الأقل إلا في عام 2004 عندما طويت مرحلة الخطف لأسباب سياسية نتيجة لضغوط عالمية ومحلية فأوعز الملك محمد السادس بتشكيل هيأة " الإنصاف والمصالحة "، وكلفها بمتابعة ملف حقوق انتهاك حقوق الإنسان في المغرب. لا شك في أن تاريخ المملكة المغربية منذ الاستقلال وحتى وصول المعارضة إلى السلطة عام 1998 مكتنز بكثير من الخروقات الفظيعة لحقوق الإنسان، ولعل أبرزها، وأكثرها رسوخاً في الذاكرة الجمعية المغربية هي قضية اختطاف الزعيم المعارض المهدي بن بركة من منفاه الباريسي، حيث مورست ضده كل أصناف التعذيب إلى أن مات من جرائها، ثم طُمست أثار جثته بواسطة تذويبها بحامض الأسيد كما جاء على لسان أحمد البخاري، رجل المخابرات المغربي السابق الذي صحا ضميره بعد ثلاثة عقود ونيّف. وكل الذي فعلته حكومة المملكة المغربية أنها أدانت محمد أوفقير الذي كان وزيراً للداخلية آنذاك! وبعد أن باشرت هيأة " الإنصاف والمصالحة " أعمالها في مستهل عام 2004، وبتوجيه شخصي من جلالة الملك محمد السادس الذي أعلن سلسلة طويلة من الإصلاحات في المجتمع المغربي، وأطلق سراح الآلاف من سجناء الرأي والكلمة، بدأ العديد من الكتاب المغاربة بنشر ما يسمى بـ " أدب السجون والمعتقلات " والتي تضمنت كل ما عاناه السجين أو المختطف السياسي من تعذيب، وتحقير، وسوء معاملة. وبالرغم من أن الأدب كان أسبق من الأجناس الإبداعية الأخر في معالجة هذه الظاهرة الخطيرة والشاذة، إلا أن السينما المغربية تلقفت هذا الموضوع أيضاً وأنجزت عدداً من الأفلام الروائية الطويلة التي وضعت تحت عناوين متقاربة في الدلالة وهي أفلام " سنوات الرصاص "، أو " سنوات الجمر " أو أفلام " غسيل الوطن " أو بتعبير توفيقي هو " أفلام المصالحة ". وقد اتسمت هذه الأفلام بالجرأة، لأنها صرّحت بالمسكوت عنه، وكشفته أول مرة، بحيث ذهب مخرجو هذه الأفلام إلى السجون الحقيقية وصوروا أحداث الأفلام هناك. قد يقول قائل: أين كان المخرجون المغاربة قبل صدور قرار العفو عن السجناء السياسيين، وتعويض بعضهم أو ذويهم عن الأضرار الجسيمة التي لحقت بهم؟ والجواب، أنهم كانوا موجودون هناك دونما شك، غير أن شجاعتهم تكمن في أنهم تصدوا لهذا التابو في ظرف قلق، فالأنظمة العربية لا تعطيك ضمانات محددة، والمخرج الذي يجازف بتعرية هذه المناطق المحجوبة إنما يضع روحه على راحة يده، فلا الملك يتقبل انتقاد سياسة أبيه، ولا الحكومة الحالية تتمنى مزيداً من التعرية، وكشف الفضائح، ونشر غسيل آلاف القضايا دفعة واحدة. ويمكننا الإشارة إلى أربعة أفلام روائية طوال عالجت موضوعة الخطف ، والاعتقال، والتعذيب، وهي " منى صابر " لعبد الحي العراقي، و " درب مولاي الشريف " لحسن بن جلون، و " جوهرة بنت الحبس " لسعد شرايبي، و " ذاكرة معتقلة " لجيلالي فرحاتي. وتكاد تشترك هذه الأفلام الأربعة في ثيمات متقاربة، فمنى في فيلم " منى صابر " هي فتاة مغربية مقيمة في باريس، تعود إلى المغرب لتبحث عن مصيرها والدها المُختفي أو المُختطَف. وفي فيلم " درب مولاي الشريف " لحسن بن جلون المستوحى من السيرة الذاتية " الغرفة السوداء " والتي كتبها جواد مديديش الذي قضى خمسة عشر عاماً في السجن لأنه وزّع منشوراً قيل أنه يمس بالأمن العام. بطل هذا الفيلم يودع السجن بالرغم من أنه تخلى عن العمل السياسي في التنظيم الماركسي. أما الفيلم الثالث " جوهرة بنت الحبس " فيسرد من خلال ذكريات جوهرة حكاية أمها التي تعرضت للسجن، ثم التعذيب لاحقاً، والاغتصاب في نهاية المطاف. وقبل أن نتناول الفيلم الرابع مناط بحثنا ودراستنا لا بد من الإشارة إلى أن المخرج نبيل الحلو كان يستعد لإخراج فيلم " عميد الشرطة محمد ثابت " وقد أعلن في حينه أن هذا العنوان مؤقت، وتدور قصة الفيلم حول عميد في المخابرات المغربية كان يستغل منصبه الوظيفي لإشباع نزواته الجنسية من خلال استدراج فتيات قاصرات إلى شقته، ثم يقوم بتصويرهن بالفيديو، وابتزازهن للحيلولة دون رفع شكاوى ضده. إن سينما السجون والمعتقلات لا تقتصر على المغرب حسب، لأن هذه الظاهرة موجودة أغلب البلدان العربية. ففي تونس عالج موضوع الاعتقال السياسي والتعذيب في السجون المخرج نوري بو زيد من خلال فيلمه " صفائح من ذهب " و المخرج إبراهيم باباي في " ليلة السنوات العشر ". وفي العراق تناول المخرج محمد شكري جميل موضوعة السجن من خلال فيلمه المعنون " الأسوار " والمأخوذ من رواية تحمل ذات الاسم للروائي عبد الرحمن مجيد الربيعي. وفي سوريا هناك فيلم " القلعة الخامسة " للمخرج بلال الصابوني، والذي استوحاه من رواية للكاتب العراقي المعروف فاضل العزاوي الذي عاش تجربة مريرة في السجن. كما قدّمت السينما المصرية العديد من الأفلام التي تتعاطى مع فكرة الاعتقال السياسي، وما يرافقها من تعذيب، ومصادرة لإنسانية السياسي المعارض للسلطة الحاكمة، ومن بينها فيلم " الكرنك " لعلي بدر خان، و " وراء الشمس " لمحمد راضي، و " المزاج " لعلي عبد الخالق، و " الأفوكاتو " لرأفت الميهي، و " حلاوة الروح " لأحمد فؤاد درويش، و " إحنا بتوع الأتوبيس " لحسين كمال، و " التحويلة " لأمالي بهنسي، و " زائر الفجر " لممدوح شكري، و "أسياد وعبيد " لعلي رضا، و " البريء " و " الهروب " و " العرّافة " لعاطف الطيب وأفلام أخر لا يمكن حصرها في هذا المجال الضيق. وعوداً على الأفلام المغربية فإن أغلبها سقط في خانق المباشرة والتقريرية كفيلم " جوهرة " الذي صوّر في داخل السجن، و " درب مولاي الشريف " حيث هيمن الحوار، وتسيدت اللقطات الداخلية التي حددت من حركة لكاميرا. أما فيلم " ذاكرة معتقلة " لجيلالي فرحاتي فقد نجا من هذه الأخطاء، وتفادى الهنّات الفنية من خلال اعتماده على لغة سينمائية تتوفر على جماليات في المؤثرات الصوتية والبصرية، بما فيه التشكيل اللوني، والرمزي، اللذين كانا حاضرين في الفيلم بقوة، وربما كانت هذه المواصفات الفنية هي السبب وراء فوزه بجوائز متتالية مثل الجائزة الكبرى في مهرجان تطوان السينمائي، وجائزة السيناريو في مهرجان القاهرة السينمائي، وجائزة الصقر الذهبي في مهرجان الفيلم العربي في روتردام.
هل ستنعتق الذاكرة الجمعية المغربية من كوابيسها؟
أثار فيلم " الذاكرة المعتقلة " لجيلالي فرحاتي العديد من الأسئلة التي ارتدت لبوس المخاوف والشكوك، لأن ضمانات الأنظمة العربية ضعيفة دائمة، ومصداقيتها شبه معدومة. ومع ذلك فقد جازف عدد من المخرجين المغاربة بخوض هذه التجربة غير مأمونة العواقب، قبل قرار العفو عن السجناء السياسيين كما فعل الجيلالي، وبعده كما فعل عبد الحي العراقي، وحسن بن جلون، وسعد الشرايبي وآخرين. ومما يحسب للجيلالي فرحاتي أنه تجنب التعاطي مع هذه الموضوعة الحساسة بلغة مباشرة، أو شعاراتية لا تخرج عن إطار الخطابات السياسية الزاعقة التي لا تستطع أن تقول شيئاً، وإنما لجأ إلى لغة سينمائية رقيقة خرجت من إطار العنف الصارخ، وحمامات الدم، وسنوات الرصاص التي يعرفها الجميع في عالمنا العربي، أي أنه تفادى التورط في التجارب السهلة التي تستدرج العواطف، أو تتوسلها على الأصح. وتأسيساً على هذا التصور الصعب والمحكم كان على جيلالي فرحاتي أن يعتمد على نص متماسك، لا يشوبه ضعف أو خلل أو ارتباك، الأمر الذي دفعه لأن يكتب السيناريو بنفسه. وقد جاء بالفعل رصيناً، ومحكماً، وقوياً، وشديد الدلالة والتكثيف. ولم يسِرْ السيناريو على نسق سردي واحد، بل تداخل فيه الماضي، والحاضر، والمستقبل، وهذا سر من أسرار نجاح اللعبة " النصية " التي لا تدع المتفرج أن يكون مراقباً فقط لما يحدث أمامه على الشاشة، وإنما أراد له كاتب النص ومخرجه أن يكون مشاركاً في صنع الحدث، ومتماهياً فيه. وأعتقد أن فرحاتي قد نجح في نقل الفيلم من إطاره الذاتي إلى الموضوعي بحيث أصبح بإمكان المتلقي أن يعتقد بأن الذاكرة المعتقلة التي يجب أن تتحرر هي ليست فقط الذاكرات الثلاث لمختار، المعلّم الطاعن في السن، ولزبير، ابن السجين السياسي الذي مات في المعتقل، ولزهرة، اللاجئة السياسية التي عادت من الخارج لتبحث عن حبيبها المختار، وإنما ذاكرة جيل بأكمله، هو جيل السبعينات على وجه التحديد والذي شهد محاولتي انقلاب للإطاحة بالنظام الملكي الذي يحكم المغرب منذ " 439 " سنة. يتسم هذا الفيلم بطابع رمزي لتكثيف الدلالة، وليس للتستر، أو الحذر، أو المواربة، لأن المخرج نفسه أراد أن يعتمد على اللغة المجازية التي تصيب هدفها دائماً، فقطعة الطباشير تذكرنا مباشرة بأنه كان معلماً، يعلّم التلاميذ، وينوّر أذهانهم، ولهذا السبب ما انفك يخط على الحجر في رحلته الممضة للتحرر من ذاكرته المحبوسة، ويتمنى لو يعود معلماً من جديد. وبالرغم من كون هذا الفيلم نخبوياً، ويتعاطى مع شخصيات مثقفة حسمت أمرها منذ البدء كالمعلم المختار " جيلالي فرحاتي " والابن المتمرد، زبير " محمد مروازي " وزهرة " فاطمة لدوقي " المرأة المتعلمة التي نجت بجلدها وهربت إلى المنفى، إلا أن الفيلم جماهيري النزعة في الوقت ذاته، لأن عامة الناس تتعاطف مع فيلم محرّك للعواطف من هذا النوع. وعلى الصعيد التقني فقد توفر الفيلم على مواصفات فنية عالية تدلل على تمكّن المخرج من أدواته التقنية، فحركة الكاميرا كانت مدروسة، ودقيقة بحيث ألمّت بمختلف جوانب الأحداث التي تعاطى معها المخرج، كما ساعدت المؤثرات الصوتية في تجسيد أجواء السجن بما يعتريها من خوف وفزع ومفاجآت غير مرتقبة سواء في تصوير أجواء السجن الحقيقية التي عاش فيها المختار وزبير، أو في بعض السجون التي هدمت على ما يبدو بعد قرار العفو عن السياسيين، وانتفاء الحاجة إلى هذه المعتقلات الكثيرة. لا بد من الإشارة إلى أن أداء جيلالي، وهو الممثل الناجح، قد أسهم في منح الفيلم روحية خاصة، فقد كان هذا الممثل يتكلم حتى في صمته المعبّر، وكانت ملامحه كلها تشير إلى أنه قد فقد ذاكرته بالفعل. وربما يذكرنا جيلالي فرحاتي بصديقه يوسف شاهين الذي أدى دور البطولة في فيلمه ذائع الصيت " باب الحديد " حيث نسي المشاهدون أنهم أمام مخرج الفيلم، وإنما هم أمام ممثل متمكن من دوره، ومتألق فيه. وباستثناء مشهد التعذيب الرئيسي الذي شاهدنا فيه سجيناً سياسياً يخضع للتعذيب البدني وهو مقيد اليدين بالقدمين، وثمة جلاد يفرك أو يدوّر حجراً في فم الضحية، كان الفيلم برمته أقرب إلى القصة التأملية التي يجهد صاحبها في الوصول إلى ملامسة شيء ضائع، ومنسي، وراكس في الأعماق. السؤال المهم هو: هل تحررت هذه الذاكرات الثلاث من سجونها الذاتية التي هي امتداد طبيعي للسجن الجماعي لذاكرة جيل بأكمله يستحق ليس فقط التعويض أو رد الاعتبار، وإنما أن نقف أمامه بقبعات مرفوعة وبرؤوس محنية بجلال كبير؟ هذا السؤال لم يجب عليه الفيلم، وإنما ظل مفتوحاً على احتمالين لا ثالث لهما قد نستطيع أن نتأكد منهما في السنوات القليلة القادمة. وفي الختام تقتضي الإشارة إلى فرحاتي قد أنجز أفلاماً مهمة تفخر بها السينما المغربية ومن بينها " شرخ في الجدار " و " عرائس من قصب " و" شاطئ الأطفال الضائعين "



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التشكيلي حسام الدين كاكاي لـ - الحوار المتمدن -:البكتوغرافي ...
- المخرج أحمد رشوان في شريطه التسجيلي القصير - العراق، أبداً ل ...
- في مسابقة الدورة الخامسة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام: أ ...
- الشاعر موفق السواد لـ - الحوار المتمدن-: الكتابة في المتاهة ...
- اختتام فعاليات الدورة الخامسة لمهرجان الفيلم العربي في روترد ...
- مهرجان روتردام للفيلم العربي في دورته الخامسة: خمسون فيلماً ...
- ( 4 ) سلسلة أغلى اللوحات في العالم: سوسنات فان كوخ الجذلى وع ...
- مخاوف هولندية من تداعيات الرفض الشعبي للتصويت على الدستور ال ...
- المخرج المغربي حكيم نوري ل ( الحوار المتمدن ): أعوّل كثيراً ...
- الفنان السوري صخر فرزات لـ ( الحوار المتمدن ): في المتاحف قل ...
- الذائقة النقدية للصوص فان خوخ، ولماذا سرقوا لوحتي ( منظر للب ...
- سلسلة أغلى اللوحات في الفنية في العالم( 3 ): - حفلة رقص في م ...
- ما اللوحة الأخيرة التي رسمها فان كوخ قبل أن يطلق النار على ن ...
- بنيلوبي كروز، فاتنة مدريد، وفيلم - العودة - لبيدرو ألدوموفار
- مدرسة دنهاخ الفنية وشاعرية اللون الرمادي
- سلسلة أغلى اللوحات الفنية في العالم - 2 -: - صبي مع غليون - ...
- سلسلة أغلى اللوحات الفنية في العالم: - بورتريه د. غاشيه - لف ...
- المخرج السينمائي سعد سلمان ﻟ - الحوار المتمدن -: الشع ...
- المخرج خيري بشارة لـ - الحوار المتمدن -: في الفيلم التسجيلي ...
- المخرج السينمائي قاسم حَوَلْ لـ - الحوار المتمدن -:عندما تسق ...


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - - الذاكرة المعتقلة - للمخرج المغربي جيلالي فرحاتي: من يرّد للسجين السياسي اعتباره، وللوطن ذاكرته المفقودة؟