أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - مثقفون مع الأصولية الإسلامية (15) د. حسين مؤنس















المزيد.....

مثقفون مع الأصولية الإسلامية (15) د. حسين مؤنس


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4348 - 2014 / 1 / 28 - 23:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مثقفون مع الأصولية الإسلامية (15) د. حسين مؤنس
طلعت رضوان
الدكتور حسين مؤنس (1911- 96) نموذج ل (المثقف) الذى قرأ تاريخ الشرق والغرب. وقرأ التراث الإنسانى خاصة فى مجال الأدب. وقرأ التاريخ العربى/ الإسلامى ، ورغم كل هذه القراءات فإنه لم يتعلم منها أهم دروس التاريخ : الغزاة غزاة حتى لو ارتدوا مئات الأقنعة وعلى رأسها قناع (الدين) ولذلك يُكثر فى كتاباته من استخدام تعبير(الفتح الإسلامى) بينما ما حدث هو (غزو عربى) اتخذ من الدين ستار دخان ليُحقق طموحاته الاستعمارية. كما أنّ د. مؤنس يستخدم التعبير الشائع لدى كل الأصوليين الإسلاميين (الحضارة الإسلامية) وتجاهل (رغم الكتب التى قرأها) أنّ الشعوب هى التى تصنع الحضارات وليستْ الأديان. لذلك نجد مثقفــًا كبيرًا مثل المفكر الكويتى د. أحمد البغدادى يمتلك شجاعة الاعتراف بلغة العلم فكتب ((الحضارة كفعل إنسانى لا تحتاج إلى دين لكى تتطور. هذا إذا إنْ لم يُقيدها الدين ويحد من تطورها ، لكن الدين بحاجة إلى الحضارة الإنسانية لأنه جزء من الدنيا . ومع ذلك لا يُعد تجنيًا على النص الدينى القول أنه لا علاقة له بالحضارة. وهل الإنسان بحاجة إلى النص الدينى أم إلى العقل والتجربة لإقامة حضارته؟ والمسلمون الذين عادوا للنص الدينى هم أقل الأمم مشاركة فى الحضارة الإنسانية)) (أحاديث الدين والدنيا- مؤسسة الانتشار العربى- عام 2005- ص97، 98) وكيف تكون الحضارة مع المأثور العربى ((لا يجتمع فى أرض العرب دينان))؟ وكيف يقبل العقل الحر القول بأكذوبة (الحضارة الإسلامية) مع إنّ الإسلام حرّم الخمر وبعض أنواع الطعام ولم يُحرّم العبودية ؟ هذه الأسئلة لم تخطر على ذهن د. مؤنس لذلك وقع فى خطأ علمى فادح عندما اعتبر الإسلام وطن ، ووفق نص كلماته لقد ((حلــّتْ الوطنية الإسلامية محل الوطنية القومية)) ثم أضاف فى ترديد لكلام المشايخ ((وتجد الإسلام فى كل مكان . وتجد المآذن والمساجد فى العالم الإسلامى من الدار البيضاء إلى سمرقند. وتجد أنّ الدعوة للنهضة والنداء لليقظة ينبعثان من فم المؤذن الذى يستجيب له المسلمون)) (الشرق الإسلامى فى العصر الحديث- المكتبة التجارية- شارع محمد على- القاهرة- ط1 عام 1935- ص9، 10) وكان الخطأ العلمى الثانى الذى وقع فيه وهو يتحدث عن (الحضارات القديمة) فذكر أنّ ((الدولة الإسرائيلية وضعتْ أساس الحضارة الفكرية من دين وفلسفة وما إلى ذلك)) (ص4، 5) فهل الدولة الإسرائيلية (بفرض وجودها) فى العصور القديمة هى التى وضعتْ أساس الحضارة أم رسّختْ للغدر والعدوان والقتل الوحشى والإبادة الجماعية لأى شعب من أجل سواد عيون (شعب الله المختار) من بنى إسرائيل أتباع موسى؟ ألم يقرأ د. مؤنس الذى رأس قسم التاريخ بجامعة الكويت من عام 1961- 77 ما ورد فى الكتاب المقدس لدى كل العبرانيين (العهد القديم) عن العداء لجدودنا المصريين وللشعب الفلسطينى وكافة شعوب المنطقة التى أمر الرب العبرى أتباعه العبريين باحتلال أراضيهم وذبح أطفالهم وتدمير مخيماتهم وقتل مواشيهم وتحويل الأنهار إلى دماء وبعوض وذباب إلخ ؟ كيف تكون الدولة الإسرائيلية (القديمة) صانعة للحضارة وكتابها (المقدس) يخجل العقل الحر من كتابة ما ورد فيه عن أورشليم وعدد كلمات (الزنا) التى تكرّرت فى أكثر من سِفر مثل حزقيال حيث يقول الرب لأورشليم ((ها أنا ذا قد مددتُ يدى عليك ِ ومنعت عنكِ فريضتك وأسلمتكِ لمرام مبغضاتك بنات الفلسطينيين . وزنيتِ مع بنى آشور إذْ كنتِ لم تشبعى فزنيتِ بهم وكثر زناك فى أرض كنعان إلى أرض الكلدانيين ولم تشبعى . فلذلك يا زانية اسمعى كلام الرب. ها أنا ذا أجمع كل الذين أبغضتهم فأجمعهم عليكِ وأكشف عورتكِ لينظروا كل عورتكِ وأسلمك ليدهم فيهدمون قبتك ومرتفعاتك وينزعون ثيابك ويتركونك عريانة عارية ويحرقون بيوتك بالنار)) ثم يخاطبها قائلا ((فى رأس كل طريق بنيتِ مرتفعاتك رجّستِ جمالك وفرجتِ رجليك لكل عابر وأكثرتِ زناك . وزنيتِ مع جيرانك بنى مصر غلاظ اللحم وزدتِ فى زناكِ لإغاظتى)) (حزقيال 16) فأية حضارة هذه التى يصف فيها (الرب) نفسه بأنّ البشر يعملون على (إغاظته) ؟ ولماذا لم يستشعر د. مؤنس بجرح كرامته وذاك (الرب العبرى) يصف شعبنا بأنه (غليظ اللحم) كناية عن الثدييات ذوات الأربع؟ لأنه فى نفس السِفر كتب ((وأكثرتْ زناها بذكرها أيام صباها التى فيها زنتْ بأرض مصر. وعشقت معشوقيهم الذين لحمهم كلحم الحمير ومنيهم كمنى الخيل)) (حزقيال 23) فكيف ولماذا لم يتوقف د. مؤنس عند هذا الوصف الذى شبّه فيه الرب العبرى شعبنا بأنّ لحمه كلحم الحمير ومنيه كمنى الخيل ؟ لا يوجد غير احتماليْن لا ثالث لهما : أنه قرأ العهد القديم وتغاضى عن الإهانة الموجّهة له بصفته أحد أبناء الشعب المصرى ، أو أنه لم يقرأ العهد القديم . والاحتمال الثانى (وأرى أنه مُستبعد طالما كتب عن إسرائيل فى العصور القديمة) ولكن بفرض أنه لم يقرأه فهو تقصير وفق قواعد البحث العلمى . وهذا الرب العبرى يصف نفسه كثيرًا بأنه (رب الجنود) فماذا يفعل هذا الرب يقول ((وأشعل نارًا فى سور دمشق)) (إرميا 49) وبعد أنْ خرّب مصر وسلــّط على جدودنا الجراد إلخ يصف مصر بأنها ((عجلة حسنة جدًا)) (إرميا 46) وألفاظ (الزنا) تتكرر كثيرًا فى معظم الأسفار فأرجو من القارىء الرجوع إليها ومنها – على سبيل المثال- سفر إرميا- الإصحاحات 2، 3 وكذا تتكرّر مقولة أنّ البشر المُعتدى عليهم من بنى إسرائيل (يغيظون الرب) والصورة التى رسمها النص (المقدس) هى أنهم يسكبون ((آلهة أخرى لكى يغيظونى)) (إرميا 7)
أما عندما يتناول د. مؤنس أوروبا العصور الوسطى فإنه يلتزم بلغة العلم التى لا يختلف معه فيها العقل الحر، فكتب ((بدأتْ أوروبا تفيق من غفوة القرون الوسطى . وكان ارتدادها إلى حضارة الإغريق والرومان قد أفضى بها إلى رحاب واسعة من الحرية)) وأكثر من ذلك عندما كتب أنّ كارثة أوروبا فى تلك الفترة كانت بسبب الكهنوت الدينى فكتب ((حلّ رجال الفكر والعلماء والشعراء محل القسوس والرهبان فى قيادة الناس . وأصبح الأوروبيون أكثر صلة بالطبيعة ولم يتحرّجوا فى سبيل العيش من أنْ يُعلنوا ثورتهم على الدين وأنْ يُهملوا حدوده وشعائره التى كانت همهم فى القرون الوسطى ، بل استدعى نضالهم فى الحياة أنْ يتحد كل فريق ويعتز بوطنه فصارت الوطنية عندهم إلى مقام يشبه مقام الدين)) رغم هذا الكلام الذى لا خلاف حوله إذا به يُضيف بعده مباشرة ((بهذا هاجم الغرب الشرق بثلاثة أسلحة لا قبل للأخير بها (أى الدين) هى الحرية والعلم والفكر)) (المصدر السابق- من 32- 36) وهكذا هدم د. مؤنس ما خطه بيده ، إذْ يرى أنّ الحرية والعلم والفكر(هجوم) من الغرب على الشرق، فلماذا تعمّد استخدام كلمة (هجوم) وهو يعلم (أو كان عليه أنْ يعلم أنّ معناها فى اللغة العربية (التى يُدافع عنها) تعنى الاعتداء سواء المعنوى أو المادى المسلح ، فى حين أنّ الحرية والعلم والفكر ثلاثة مرتكزات ساهمتْ فى نقل أوروبا من عصر الظلم والظلام إلى بداية عصر التنوير، خاصة وأنه هو نفسه يعترف بفضل العلم عند حديثه عن الغزو الفرنسى على مصر. وأنّ المماليك ((لم يُحاولوا تقليد الفرنسيين فى شىء من أساليبهم فكانت النتيجة هزيمة ساحقة انتهتْ بفنائهم من التاريخ . ولهذا سترى أنّ الشرق سيظل مهزومًا مهما يُصلح فى أساليبه)) (المصدر السابق- ص 37، 38) وهو نفس الشىء الذى حدث قبل ذلك عام 1668عندما غزا جيش لويس الرابع عشر تونس والجزائر، وانتهتْ المعركة بهزيمة ساحقة للأتراك . وكان تعليق د. مؤنس ((وستـُصبح القوات العثمانية بل الإسلامية منذ ذلك اليوم رمزًا للهزيمة والفشل)) وتتكرّر هزيمة الأتراك عند أبواب فينا على يد ملك بولندا. وفى عام 1685يستولى القائد موروسينى على البلقان . وكان تعقيب د. مؤنس ((سيُصبح حال تركيا شرًا ليس بعده شر. وسيبدأ من هنا ليلها الطويل الأسود ومرضها طويل الثبات. فقد تبيّن المدى الواسع الذى يُفرق تركيا عن جيوش أوروبا ويفصل الشرق الإسلامى عن العصر الحديث. وستكون الحوادث المُقبلة كلها براهين تؤيد هذا الفارق وتـُظهر التفوق الغربى . وستزداد أوروبا فهمًا له كل يوم . فتـُهاجمه بكل قوة وتشل حركة الشرق فيقوى شعور الشرق بالضعف ، ويهبط اليأس على المسلمين ويدفعهم إلى الهاوية)) (47، 48)
ذكر الجبرتى أنّ المماليك قالوا عن العلماء والجنود الفرنسيين (كفار) والسبب أنهم ((يُحبون الفستق والمكسرات)) نقل د. مؤنس ذلك بأمانة (58) ولكنه تغافل عن التعليق الواجب المُتعلق بتلك العقلية الدينية التى تـكتفى ب (تكفير) الغزاة بدل الأخذ بأساليبهم العلمية. وبسبب تلك العقلية الدينية فإنّ (الزعيم) محمد كريم كان يرى أنّ مصر((أرض السلطان)) (68) أيضًا دون تعليق من د. مؤنس. وتلك العقلية الدينية هى التى سيطرتْ على د. مؤنس عندما كتب فى كتاب آخر عن الأهرام ((أنّ ألوف البشر ظلوا يعملون عشرات السنن ليُنشئوا قبرًا لإنسان واحد)) (الحضارة : دراسة فى أصول وعوامل قيامها وتطورها- كتاب المعرفة الكويتى- عدد 237- ط 2سبتمبر98 وط 1يناير78- ص11) هكذا فى سطر ونصف- وبلغة تقريرية- يُردّد د. مؤنس الحاصل على الدكتوراه من جامعة زيورخ بسويسرا عام43 كلام الأصوليين الإسلاميين عن (السُخرة) فى بناء الأهرام وأنّ الهرم مجرد ((قبر لإنسان واحد)) وهو هنا تجاهل الدراسات العلمية التى أكدتْ أنه تم اكتشاف مدينة للعمال. وتم العثور على كشوف بأسماء العمال بها بيانات عن كميات الطعام بل والعطور التى كانت تـُوزع عليهم . وكان يجب عليه أنْ يعرف أنّ الأهرام- فى دراسات علمىْ المصريات والآثار- معجزة معمارية ، اعتمد جدودنا فى تشييدها على علوم الهندسة والرياضيات والفلك. وردًا على ادعاءات (السُخرة) كتب العالم (فلندرز بترى) أنّ ((العمل كان يجرى أثناء موسم الفيضان أى بين آخر يوليو وآخر أكتوبر، وهو الوقت الذى تـُزوع فيه الأرض ويكون معظم الأهالى بلا عمل)) وأنّ الأهرامات ((شيّدها بناؤون مهرة وكانوا يسكنون فى مبانى وجدها بترى غرب هرم خفرع)) (أ. أ. س إدواردز- أهرام مصر- هيئة الكتاب المصرية- عام 97- ص 212، 213) وأكدتْ عالمة المصريات (مرجرت مرى) ذات الحقيقة وأضافتْ أنّ الملك استخدم العمال فى البناء وأمدّهم بالطعام فى أسوأ فترة من العام . وأنّ بقايا المستعمرة القائمة حول هرم خفرع تشير إلى أنه كان يتعهّدهم بالسكنى وهو ما أكده هيرودوت المؤرخ الإغريقى الذى زار مصر((مصر ومجدها الغابر- هيئة الكتاب المصرية- عام 98- عدة صفحات)
وبينما د. مؤنس حظى بالشهرة فإنّ د. محمود سلام زناتى الذى ابتعد عن الأضواء وعمل فى صمت كتب ((كانت الحروب المصدر للأرقاء. وقد تمتــّع الأرقاء فى مصر بوضع قانونى واجتماعى يفضل وضعهم فى كثير من المدنيات القديمة. فكان الرقيق شأنه شأن الأحرار يتمتــّع بحالة مدنية رسمية. ويُسمح له بأنْ يتخذ اسمًا مصريا. ويُسجل اسمه فى مكاتب التوثيق. ويتمتــّع ببنوة شرعية. ويُسجل اسم الأم والأب فى السجل المدنى)) (تاريخ القانون المصرى فى العصور: الفرعونى والبطلمى والرومانى والإسلامى- عام 85- من ص50- 474) فإذا كان أسرى الحرب يُعاملون معاملة المواطن المصرى من حيث الحقوق المدنية. ووجود قضاء لا يختلف عن القضاء فى العصر الحديث (ابتدائى واستئناف) وحرص ملوك مصر على تطبيق قواعد العدالة والقــَسَم عند تولية الحكم ب (ماعت) إلهة العدل والصدق والاستقامة ، فكيف مع كل تلك الحقائق التى ذكرها علماء المصريات والآثار، يكون فى مصر (سـُخرة) كما زعم الأصوليون الإسلاميون وردّد د. مؤنس كلامهم ؟
إزاء سيطرتْ المرجعية الدينية على عقل د. مؤنس ، لذا لم تكن مفاجأة (بالنسبة لى) عندما قرأتُ ما كتبه عن الفرق بين الإسلام وغيره من الأديان إذْ كتب أنّ ((الإسلام ينفرد من بين أديان الدنيا بأنه الدين الوحيد الذى يُمكن أنْ يُسمى دينـًا.. وأنّ النصرانية التى أرسلها الله على عيسى عليه السلام ضاعتْ بعد موته)) (مجلة أكتوبر15/3/92) وعلــّـق على هذا المقال د. رفعت السعيد- الأهالى 6/5/92 وأ. صلاح الدين حافظ – أهرام 13/5/92) فلماذا لم يُفكر د. مؤنس فى خطورة كلامه على أبناء شعبنا المؤمنين بالمسيحية ؟ أليس هذا الكلام من أخطر أسلحة هدم صرح الوطن ؟ وهو ما تسعى إليه أميركا والصهيونية العالمية لتحقيق هدف تقسيم شعبنا على أساس دينى من خلال نفخ النار لإشعال حرائق (الصراع الدينى) بين أبناء الشعب الواحد ، فكيف غابتْ تلك الحقائق عن د. مؤنس الذى ردّد ما قاله الشيوخ أمثال الشيخ الشعرواى والشيخ كشك ؟ وهل المرجعية الدينية تعمى البصر والبصيرة إلى هذا الحد ؟
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الملاح والثعبان رئيس الجزيرة
- العداء للمعرفة والتعصب الدينى
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (14) أحمد صبحى منصور
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (13) محمد أحمد خلف الله
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (12) د. قاسم عبده قاسم
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (11) رجاء النقاش
- رد على الأستاذ أحمد المصرى
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (10) الدكتور جلال أمين
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (9) فاروق عبد القادر
- رد على الأستاذة ساره
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (8) صلاح عبد الصبور
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (7) أحمد بهاء الدين
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (6) نعمان عاشور
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (5) د. محمد عماره
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (4) محمد سيد أحمد
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (3) نجيب محفوظ
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (2) د. مصطفى محمود
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (1) د. حسن حنفى
- المؤسسة الإعلامية والأصولية الدينية
- وزارة الشئون الاجتماعية والأصولية الإسلامية


المزيد.....




- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟
- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - مثقفون مع الأصولية الإسلامية (15) د. حسين مؤنس