أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - أمين شمس الدين - في علم الأخلاقيات عند الشيشان















المزيد.....

في علم الأخلاقيات عند الشيشان


أمين شمس الدين

الحوار المتمدن-العدد: 4348 - 2014 / 1 / 28 - 02:24
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


مع عالم الأجناس المشهور – "سيد مجاميد" خاسِييف
الترجمة عن الروسية/ د. أمين شمس الدين داسي

عندما نتحدث عن القوناخ الشيشاني Qonakh(الشهم الأبي)، ونتدبر بمعنى هذا المصطلح، نكون على قناعة تامة بأن الموضوع معقد جداً، وسنجد كثيرا منا عنده خلط كبير جدا في تصوره لهذا الأمر. من المثير للاهتمام أن نعرف رأي متخصص في هذا الشأن.

سيد- مجاميد، ماذا يشمل برأيكم مفهوم "القوناخ"، وما المكان الذي يحتله في إدراكنا؟
- بسبب ذلك الخلط انهارت الفكرة حول الشيشاني كشخص، وكمواطن، وكإنسان. والخلط في هذا المفهوم نجده لدى أولئك الذين يعتبرون أنفسهم متخصصين أيضا، وليس فقط عند الناس العاديين. يجب أن ننظر في هذا المفهوم من منطلق فلسفي وشامل، وخلاف ذلك لن نصل إلى نتيجة صائبة.

تكمن مشكلتنا في أننا ندرس قيمنا فرادى- نهتم بالأشياء التي لا قيمة لها أو اعتبار، ونضعها في المقام الأول. وهذه المشكلة لم تحدث نتيجة خطأ اقترفناه نحن، ولا نتيجة خطأ ارتكبه آباؤنا، ولا حتى الأجداد. فهي بدأت منذ فترة طويلة، قبل اثنين أو ثلاثة قرون مضت، عندما بدا كل هذا وكأنه كان مثاليا.

وحتى ذلك الحين، نشعر وكأننا نتعامل مع تاريخنا وقيمنا بإهمال. يدور الحديث عن الفترة، التي يمكن تسميتها وقت نهاية العالم الأخلاقي. في ذلك الوقت تم الاستعاضة عن مفهوم "القوناخ" بكلمة "كَنْتْ" K ant أي "مقدام"(متوقد الحماسة لدرجة التهور). والشيء الرئيس غير المرئي استبدل بآخر مرئيّ، عَلَنيّ، لكن ثانويّ. وهذا ما تأثر به حال اليوم إلى حد كبير.

لذا، فحين نتطرق إلى مواضيع كبيرة كهذه، ينبغي أن لا نبدأ مع "الشيء الكبير". لا يوجد في عقليتنا (فكرنا)، ولا بصورة عامة في عالمنا، "شيء ذا قيمة دلاليّة" و "شيء بدون قيمة دلاليّة"، شيء كبير و "شيء صغير".
هناك أشياء معقدة، حيث الكبير مقرون بالصغير. وبدون الصغير لا وجود للكبير. نحن الذين بدأنا نميّز أو نَفْصِل- هذا "صغير"، وهذا "كبير"، الذي يجب أن نتمسك به. وهكذا حصلنا على ما يسمى بالأثر التنافري. فعندما نعتمد على شيء، ونرفض الآخر، وننساه، تنهار الآلية بمفردها. وباختصار، في المقام الأول، فإن مفاهيم "نوختشي"، "قوناخ"، "أدَم" تكمن في صميم النظرة الأخلاقية الشيشانية. وهي بالعربية- "شيشانيّ"، "شهم أبي"، "إنسان" (شخص) على الترتيب.
إن الإدراك الصحيح لتلك المفاهيم يضع قاعدة التصور الكامل للعالم المحيط بنا وفهمه. ولا تُعتبر "نوختشي" مفهوما أخلاقيا فحسب، بل أيضا مفهوما مدنيا. والفلسفة العالية عن الحرية والكرامة مرتبطة بمفهوم "نوختشي". أما "قوناخ"- هو نفسه الزوج الكونفوشيوسي باستحقاق. هذا الجُسَير ينقلنا إلى البيئة المجتمعية، والتي يُنظر إليها كمجتمع متكافئ الحقوق. ثم بعد ذلك ينتقل إلى شخص(إنسان)، آدميّ، أو بالأحرى إلى شخص كبير، شخصية.

هذه المفاهيم بالغة الأهمية في الفلسفة الأخلاقية العالمية. ولكن حتى الآن لم يَكتب أحد حول هذه الأمور، لعدم توفر المادة في متناول اليد. ولكننا رغم وجود المادة لدينا، إلاّ أننا لا نستخدم ذلك، ولا ندعو إليه، ولا نحترم ذكرى الأجداد، الذين رحلوا دون جامعات، وأكاديميات لمثل هذا المستوى العالي حقيقة من المفاهيم الفلسفية. في هذا تكمن مأساتنا الوطنية، لأننا ننبذٌ الذات. نسمع في مكان ما شيئا ما، وهذا الشئ التافه، الفارغ، المدوّي، نتقبله وبمقتضاه نبدأ العمل. كم نتقن الامتهان، والانتقاص من تراث الشعب، وهذا ظاهر كمثال في "إللّي" (وهي الأغاني والأشعار الشيشانية التاريخية- المترجِم). و"إللّي"، في جوهرها، هي نتيجة كفاح الشعب الشيشاني ضد الأمراء، والنظام الطبقي. وعندما يقولون بأنه لم توجد لدينا "باتشحالقخ"(دولة).. إلخ، فإن هذا مجرد شئ واه ومصطنع، فُرِض علينا.

"إللّي"- هي حسب المصطلحات الحديثة عبارة عن منتَج النضال الثوري للجماهير العاملة ضد الطبقية الاجتماعية. ولكن، نحن مَن انتقصنا مِن "إللّي" لتلك الدرجة، التي جعلت منها قصائد للناس الذين يعيشون حياة الغزو والغارة. وهنا، قمنا باستبدال "قوناخ"«К-;-ъ-;-о-;-н-;-а-;-х-;-» إلى "قُو- ناخ"«к-;-ъ-;-у-;- н-;-а-;-х-;-» (قطاع طرق). بينما "القوناخ" K″-;-onakh، لن يقوم بأي فِعل من أجل مطامع مُغرِضة. أما "كِنتي" К-;-1е-;-н-;-т-;-и-;-й-;- (المقدامون، متوقدو الحماسة لدرجة التهور- المترجم.) فيعيشون على حساب ما تجنيه الغزوات أو الغارات - فشخص ما يقوم بتوزيع "الغنيمة"..وهكذا.. وبمعنى آخر، هو يعمل لتحقيق شهرة، لإبراز نفسه وعَرضِها أمام الناس، ليقولوا عنه: "ما كَنتْ وُو إزا"«М-;-а-;- к-;-1а-;-н-;-т-;- в-;-у-;- и-;-з-;-а-;-!» ، بمعنى "يا له من شاب مقدام".
لماذا قام مَدي جَمّيرْزا( أحد أبطال الأشعار الشيشانية، ويعتبر من القوناخي- المترجِم) بغزوته؟ لعلّ هذه واحدة من المقتطفات التي حُفِظت في "إللّي". إن العنصر التقليدي الوحيد الذي حُفِظ من بين 50- 60 قطعة شعرية في مجلّد "إللّي"، والذي يبين لنا الفكرة الأساسية لكل السلسلة، هو فيما يلي: "المقدامون الذين يقفون على ضفة النهر بدون خيولهم، تُجلب لهم الخيول، لكي لا يُبدوا قليلي الشأن أمام الفتيات". أما الآخرون فقاموا بغزواتهم وحسب. ونحن نقوم بالدعاية لهذا الموضوع.

من هنا تبدأ السلسلة، عندما تتصدر المادة المركز الأمامي في الخُطّة. إذا وُجدت الأشياء الماديّة، الممتلكات.. إلخ، فأنت – رَجُلٌ (شخصية)، وأن لم توجد، فأنت لست برَجُلٍ. وهذه ليست من قيم المجتمع الحر، بل من قيم المجتمع الطبقي، الفئوي. سبق ووُجد هذا الحال في النظام العبودي (الرِّق)، وفي النظام الاقطاعي، وفي الرأسمالية. وفي المجتمع الحر والديمقراطي حقاً فإن التبعيّة للمَنصِب، وللمادة، و"الجَيب"، و"القوة البدنية" حُصِرت بين قاب قوسين، نظراً لأنها لا تعكس القيم. وعندما ننظر في الأخلاقيات، يجب، أولاً، وقبل كل شيء، الاهتمام بالتفاصيل المشابهة.

في أدبيات كل شعب يمكن تحديد ماهيّة العلاقة بين الفرد وما بين المجتمع. هل يا تُرى يساعد المجتمع بتولُّد الشخصية، أم أن الشخصيات في هذا المجتمع، كما هو الحال في روسيا، تُولَدُ خلافا لرغبات المجتمع..؟! إن هذه الاختلافات للوضع الروحي تُعتَبر مهمة جداً للشعب. وبدون فهم ذلك كلِّه، لن يستطيع الشعب أن يَبقى ذلك الشعب الذي يود أن يراه في نفسه. هناك مفهوم "صورة (هيئة، شخصية) على نحو خاص". وهذا عندما يقوم الشخص بتكوين صورة خاصة به. ونفس الشيئ بالنسبة إلى صورة الشعب. توجد صورة يتم تكوينها من الخارج، وتشكل ضغطاً على "صورة على نحو خاص". يجب أن ندرك مثل هذه الأشياء، وخصوصا بالنسبة للأشخاص، الذين يمارسون الدعاية والتحريض، ويَزعُمون بأنهم مهتمّون بالشعب، وبمستقبله. ولكن، نحن ليس لدينا هذا حتى الآن. نحن عند التلاقي وببساطة نناقش هذا الموضوع، مستخدمين كلمات رنّانة، ونطلق وعودا بقصص طويلة ملفّقة.. وبعد ذلك بيوم أو يومين، عندما يلزم دفع "روبل" (عِمْلَة روسية) من أجل هذه القضية، نتناسى كلَّ شيء حصل.

- كيف تعلّقون على "الادّعاء" بأن كلمة "قوناخ" هي من أصل "قُوو"َ؟
- لدينا الكثير من الناس الذين يعملون في "علم الاشتقاق" الشعبي. فإذا بدا شئ ما لشخص ما، فإنه يبدأ في تسليط الضوء على هذا الشئ. إن كلمة "قُوناخ" أصلها "قُونا" К-;-ъ-;-о-;-н-;-а-;- (شابٌّ فَتيٌّ). وتوجد في دراسات الفولكلور العالمية مفهوم "البطل الصغير". ويوجد مثل هذا البطل لدينا كذلك. ففي أعمالنا "إللّي"، فإنه يظهر في: "ذلك الذي يحتاج خمس سنوات ليصل عمره الخمس عشرة سنة" وهو يقوم بأعمال بطولية. وهذا هو "البطل الأصغر"، ومن هنا يتشكل "القُوناخ".

هل هناك أي سمات مميِّزة للقُوناخ؟ كيف يمكن التعرف عليه؟
- إليكم هذا المثَل: أُرسِلَت فتاة إلى كَلُوي* К-;-а-;-л-;-о-;-й-;- (أحد الشخصيات الفلكلورية الشيشانية) من أجل حرمانه من قوّته. ويعيش معها لمدة ثلاثة أيام دون أن يلمسها. هذا المُعطى الأسطوري لا يزال محفوظا لدينا حتى الآن. يبدأ القوناخ من "سُوبَر" С-;-о-;-б-;-а-;-р-;-، أي من الصًبر ورباطة الجأش. وهذه هي الحلقة الأولى في السلسلة. ثانيا- هو لا يقف في مفترق الطرق، ولا يتبجّح بنفسه ضاربا صدرَهُ بيده، مثل القرد، مردّدا: "أنا، أنا، أنا...". إنه دائما في الظل. وإذا كان الأمرُ ممكناً، فلن يكشف عن جوهر ذاته، وقدراته... إنه يُعطي للآخرين فُرَصَ التكلم والتحدث، والعمل، والتعبير عن أنفسهم.

- هل "القُوناخ" لقب؟
- إنه مِيثاق. وهو لا يَرِدُ في سَنة، اثنتان، ثلاث، أو في عقد من الزمن.. إنه يتراكمُ تدريجيا كقطرة الزئبق، تجذب إليها جزيئات صغيرة. وأكثر اللحظات وضوحاً من "القُوناخالاّ" К-;-ъ-;-о-;-н-;-а-;-х-;-а-;-л-;-л-;-а-;- (صفة القوناخ) تظهر وقت الوفاة. وهو سلوك رجل يحتضر يحاول التخفيف عن حال من جاء يودّعه إلى العالَم الآخر ببعض نكات ومزاح عن الحياة الفانية. والقُوناخ يُغادرُ الحياة بكرامة. ذلك هو المتّبع.
...لقد أقرّ آباؤنا (إنما نحن لم نُدرك هذا بعد) أن الشيشان تحديدا كانوا تلك المجموعة العرقية، التي ولَدَت فلسفة الإحسان للإنسان. ونحن لم ننضج بعد بما فيه الكفاية لفهم هذا.
---------------------------------------------------------------------------------------
المصدر:

Ч-;-е-;-ч-;-е-;-н-;-с-;-к-;-а-;-я-;- э-;-т-;-и-;-к-;-а-;-
Х-;-а-;-с-;-и-;-е-;-в-;- С-;-.- М-;-.
Н-;-о-;-х-;-ч-;-а-;-л-;-л-;-а-;-.com, Р-;-о-;-з-;-а-;- С-;-а-;-т-;-у-;-е-;-в-;-а-;-, Ж-;-у-;-р-;-н-;-а-;-л-;- Н-;-а-;-н-;-а-;- 11-12/2013
П-;-е-;-р-;-е-;-в-;-о-;-д-;- н-;-а-;- а-;-р-;-а-;-б-;-с-;-к-;-и-;-й-;-/ Д-;-а-;-с-;-и-;- А-;-м-;-и-;-н-;- Ш-;-а-;-м-;-с-;-е-;-д-;-д-;-и-;-н-;-, А-;-м-;-м-;-а-;-н-;-, 22/01/2014
أجرى اللقاء/ روزا ساتوييفا، مجلة "نانا"
الترجمة عن الروسية/ د. أمين شمس الدين داسي
عنوان الموقع:
http://www.nohchalla.com/chechenskaya-etika/1748-k-onakh-eto-status.html



#أمين_شمس_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضيف في البيت- سعادة
- إنها حرب عالمية ثالثة تجري*
- قراءات في كتاب -إبنة الغيم- لمؤلفه رمزي الغزوي
- الإنذار الموجه إلى النائب في دوما الدولة الروسي، جيرينوفسكي، ...
- رمضان قديروف: نحن نحمي روسيا الاتحادية
- بلاد الشيشان- مثوانا الحقيقي تحت الشمس
- روسيا في الشيشان- الشيشان في روسيا
- القوقاز محط أنظار القوى الطامعة
- أدانة برلمان الجمهورية الشيشانية لتصريحات فلاديمير جيرينوفسك ...
- إيفان تسيسْكاروف (أول كاتب وأديب شيشاني)
- معيار الثقافة الأخلاقي عند الشعب الشيشاني -قوناخلاّ-
- من الفلكلور الشيشاني/ قرب العين
- قصيدة من الشعر الشيشاني المعاصر/ الفتاة الجبلية
- اكتشاف ظاهرة طبيعية لم تكن معروفة سابقا
- روسيا تقوم بتجهيز منطقة ما وراء القوقاز لحالة حرب محتملة ضد ...
- أكاديمية العلوم الشيشانية بين الأمس واليوم
- باسم السلام والإبداع/ إحياء الإرث الثقافي الشيشاني
- روسيا: الحوار هو المخرج الوحيد الممكن للخروج من الأزمة السور ...
- حقيقة عن الأماكن المقدسة في بلاد الشيشان – إنجوش
- قصيدة -شجرة الكستناء- للشاعرة الشيشانية رئيسا أخماتوفا


المزيد.....




- شاهد: دروس خاصة للتلاميذ الأمريكيين تحضيراً لاستقبال كسوف ال ...
- خان يونس تحت نيران القوات الإسرائيلية مجددا
- انطلاق شفق قطبي مبهر بسبب أقوى عاصفة شمسية تضرب الأرض منذ 20 ...
- صحيفة تكشف سبب قطع العلاقة بين توم كروز وعارضة أزياء روسية
- الصين.. تطوير بطارية قابلة للزرع يعاد شحنها بواسطة الجسم
- بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار!
- وزير خارجية الهند: سنواصل التشجيع على إيجاد حل سلمي للصراع ف ...
- الهند.. قرار قضائي جديد بحق أحد كبار زعماء المعارضة على خلفي ...
- ملك شعب الماوري يطلب من نيوزيلندا منح الحيتان نفس حقوق البشر ...
- بالأسماء والصور.. ولي العهد السعودي يستقبل 13 أميرا على مناط ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - أمين شمس الدين - في علم الأخلاقيات عند الشيشان