أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي كاب - اذا كان التفكير الفردي كفرا فانا اول الكافرين















المزيد.....

اذا كان التفكير الفردي كفرا فانا اول الكافرين


سامي كاب
(Ss)


الحوار المتمدن-العدد: 4343 - 2014 / 1 / 23 - 12:29
المحور: المجتمع المدني
    


الفكر الفردي والفكر الاجتماعي

الفكر يتميز به الانسان عن باقي الكائنات الحية كونه يعبر عن حالة الوعي والوعي يعني الادراك والتمييز والفهم والاستيعاب والذكاء والقدرة على اتخاذ القرارات الادارية وقيادة حركة التفاعل السلوكي وتوجيهها بخطة مسبقة وببرنامج معد لهدف مرسوم ومتوقع
والفكر يتأتى نتيجة وجود قدرات خلقية تنتج عن تكوينات عضوية حيوية موروثة ومستحدثة بفعل البيئة الحياتية ومن هذه القدرات قدرة المقارنة والنسبة والمطابقة والتوازي والحساب والتجسيد والتامل والقياس والاحصاء والاحتواء والتضمين والتخمين والتخيل والافتراض والمنطق والفلسفة وغيرها من القدرات التي يصل عددها المئات وبمقدار ما يزيد عدد هذه القدرات وتزداد قوتها ويتركز نتاجها وترتقي بعملها بمقدار ما يرتفع مستوى الوعي وتزداد مساحة الفكر ويرتقي نتاج الفكر
وبما ان الانسان كائن اجتماعي فان فكره له مساحتان ووعيه له طبقتان ومسار فكره له اتجاهان وعليه فان الانسان لديه فكر فردي وفكر اجتماعي اي له مساحتان من الفكر وطبقتان من الوعي الفكري ومساران من الفكر واتجاهان من الفكر احدهما فردي والثاني اجتماعي
اما الفكر الفردي والمقصود به الذاتي المستقل استقلالا تاما عن المجتمع حيث يتجلى هذا الفكر عندما يضع الانسان الفرد نفسه بحالة مجردة مستقلة بعيدة عن اي انسان آخر ويتخيل نفسه انه الوحيد في هذا الكون وانه لم يخلق قبله انسان او بعده انسان اي انه وجد من زمن لا بداية له وكائن حي باق الى زمن لا نهاية له ( الاله الاوحد الكائن الازلي الحي الصمد الذي لم يلد ولم يولد )
بهذا يكون الفكر الفردي فكرا حرا تجريديا مبدعا خلاقا متميزا بتميز الفرد به عن البقية ويكون له مساحة مفتوحة من كل جوانبها لا متناهية ولا محددة ويكون البعد الثالث للفكر غير محدد النهايات ايضا في العمق او الارتفاع
الفكر الفردي في الحقيقة هو فكر الطليعة وفكر القيادة وفكر الخلق والابداع والتميز وبالمجمل هو الفكر المنتج للحضارة الاجتماعية
والفكر الفردي هو فكر العلم والمعرفة والاكتشاف والابتكار وفكر الفلسفة والمنطق وفكر الحساب والهندسة والقياس والاستنتاج والتطبيق والاستقراء
اما الفكر الاجتماعي ----
فهو الفكر الذي يتجلى في حضرة المجتمع وتاثيره على الفرد اي انه تفكير الفرد في حضرة المجتمع في اطار المنهج والسلوك والعادات والتقاليد والمفاهيم والارتباط والنسب والولاء والانتماء والعلاقة التأثيرية التبادلية من اجل المصلحة الفردية للحصول على افضل فرص للحياة والبقاء ومواصلة الوجود الامثل
ومن هنا فان الفكر الاجتماعي هو برنامج فكري مكون من شروط ومحددات وانظمة وقوانين توجه الفرد في سلوكه ضمن الجماعة بهدف بقائه في اطار الانتماء والولاء للجماعة للحفاظ على نتاجه وثروته في حالة خدمة الجماعة وللحفاظ عليه شخصيا ضمن اطار الجماعة على اعتباره الثروة الاغلى لدى المجتمع
اذا الفكر الاجتماعي فكر ذو مساحة محددة وافق محدد لا يحتوى الحرية المفتوحة ولا المساحة اللا متناهية ولا الافق اللا محدود كما هو بالفكر الفردي
والفكر الاجتماعي يفرض نفسه في رأس الانسان منذ الطفولة بفعل التربية والتوجيه والتعليم والقيادة والسلطة الابوية ويترك آثاره النفسية لدى الفرد طوال حياته اذ يحتاج لجرأة عالية وقوة فكرية وارادة قوية لتخطي حالة العبودية والولاء المطلق للفكر الاجتماعي
الفكر الاجتماعي هو بمثابة الحليب للرضيع الصغير كي يقوى وينمو ويشتد عوده فينتقل الى حالة الغذاء القاسي المتنوع ويعتمد على نفسه في تناول قوته
ومثلما من الخطأ ان يبقى الانسان طوال حياته يتناول الحليب معتمدا على صدر امه فانه ايضا من الخطأ ان يبقى يفكر تفكيرا اجتماعيا طوال حياته ويقضي عمره تحت درجة الوعي
ان الوعي او ما يسمى بالنضوج هو تحول الانسان من الفكر الاجتماعي الى الفكر الفردي اي يصبح الانسان قادرا على قيادة نفسه بمفرده واتخاذ قراراته بمفرده وبارادته دونما معاون او املاء او تدخل من الغير بحريته المطلقة وهنا يخرج مصطلح حرية التفكير
حرية التفكير هي حالة ناتجة عن وصول الانسان الى مرحلة النضج او الوعي اي انتقاله من مرحلة التفكير الاجتماعي الى مرحلة التفكير الفردي وايضا تلزم حرية التفكير لمن لم يصل الى مرحلة النضج كي تسرع من عملية نضجه وتسهل عليه حالة النضج
لا حضارة لمجتمع لم يصل افراده الى مرحلة الوعي او النضج والمقصود هنا النضج الكامل اي التفكير الفردي المستقل الحر النابع من ارادة ذاتية وقدرات عقلية طبيعية متطورة وذكية وراقية الى المستوى الذي يعكس صورة الانسان المتمدن
وبالعودة للتفكير الاجتماعي اذا ما درسناه نجده كما قلنا مجموعة من القوانين والمحددات والحواجز والروادع والشروط والتقييدات اللتي تمنع الفرد من الانطلاق في مساحة فكره الفردي والتحرر من اطار الجماعة والخروج عن النمطية السائدة المفروضة في المجتمع باسم السلطة الابوية والتي تتمثل في السلطة الالهية
السلطة الابوية هي ذاتها السلطة الالهية الهادفة لاحتواء الفرد في اطار الجماعة كي يبقى مساقا لهدف يخدم الجماعة ولكي يبقى الفرد في حماية الجماعة يحس بوجوده ويحافظ على بقائه ويمارس غريزته من اجل التناسل واستمرارية البقاء
المشكلة تكمن عندما تغلب مصلحة الجماعة على مصلحة الفرد وتصبح قيمة الفرد تافهة لا تليق بالانسان ويتحول الانسان من فرد محترم له قيمته وكيانه الذاتي الى مجرد رقم في مجتمع يختزل قيمة الفرد لاسباب وهمية يسميها المجتمع معتقد او دين او مذهب اخترعتها السلطة الابوية واستعملتها في غاية الاستعباد والاستبداد والتسلط والتفرد بالثروة واستغلال حق الفرد بالحياة والاستحواذ غير المشروع على مقدرات العيش لفئة على حساب بقية الافراد
اذا عندما يكون الفكر الاجتماعي مستندا في اسسه على معتقدات غيبية مثل الدين واداة تفكيره هي الايمان والايمان يعني افتراض حالة وهمية تخيلية غير حقيقية والتعامل معها على انها حقيقية الى درجة القناعة التامة وبعد الادمان على هذه الحالة السلوكية يصبح لدى العقل يقينا على ان الحالة الافتراضية هذه حقيقة واقعية وحتى لو وصل الانسان حينها الى درجة الوعي وادرك ان هذه الحالة غير حقيقية فانه من الصعب ان يتخلى عن ايمانه بها كونه ادمن عليها اي اصبح هناك تغييرات كيماوية وفيزيائية في جهازه العصبي نتيجة سلوكه مع الحالة لفترة زمنية كافية لان تغير من طبيعة التركيب العضوي الحيوي الذي بدوره ينتج عملية تفكير غير طبيعية ( تفكير منحرف نتيجة الادمان على حالة غيبية ) او بمعنى ادق هي عملية تفكير المؤمن
اصبح الايمان حالة مرضية تمنع او تعيق الدماغ عن الوصول الى مرحلة الوعي او النضج اي الفكر الفردي المستقل الحر كون الايمان يبقي الفرد في حالة الفكر الاجتماعي محدود المساحة والافق ذو الحواجز والموانع والشروط والتقييدات المانعة والمعيقة للفرد من التحرر والانطلاق في مساحته الفكرية الفردية ومن ثم النضوج والوعي وفتح طريقه وسلوكها نحو التقدم والتطور والارتقاء والدرجات العليا من الذكاء
المجتمع المؤمن لا يمنح الحرية الفكرية للفرد ولهذا فان الفرد بالمجتمع المؤمن لا يصل الى درجة الوعي والنضج المطلوب للانسان
وان وصل بقوة عالية وارادة نادرة فانه يصل بصعوبة وبشق الانفس ضعيف العزيمة خائر القوى ضعيف الثقة بالنفس وذو معنويات قليلة وحرية قليلة او معدومة كما يحصل في المجتمع العربي
يكون بهذه الحالة الفرد الناضج الواعي مهددا بكيانه خائفا مرتعبا يرى ان حوله الف رقيب وحارس وسائل وحسب ومانع ورادع ومتدخل ومتطفل فيكون مهزوما انتاجه ضعيف وغير فعال ولا يلبي مستوى الحاجة الاجتماعية في غاية النهوض والرقي
يكون خائفا من حكم المجتمع عليه مثل حكم التكفير الذي يتعرض له الفرد الواعي في المجتمع العربي
وكما هو معروف بان الكفر يعني الخروج عن الجماعة فكريا اولا وسلوكيا ثانيا وعقاب التكفير يتراوح ما بين النبذ والتحقير والحرمان من فرص الحياة والحقوق الحياتية وكذلك السجن والتعذيب وحتى القتل
الرهاب الاجتماعي سبب كبير في منع الفرد من الوصول الى درجة الوعي والدين هو المخدر الذي يدمن عليه العقل للبقاء في مساحة الفكر الاجتماعي دون درجة الوعي والنضج وحيثما ان الفكر الاجتماعي كما قلنا وفي مجتمعنا العربي تحديدا مؤسس على اسس غيبية مطلقة محورها السلطة الابوية اسفلها الاب في الاسرة واعلاها الاله في السماء فان الفكر الاجتماعي بيئة تنتج الاستبداد والتسلط والتحكم فتصادر حرية الفرد وتهدر كرامة الانسان ويستفحل التخلف ويزداد الانحطاط والتدهور في كل مناحي الحياة
وبذا يكون الفكر الاجتماعي ذو مساحة واقع افتراضي غير موجود في الحقيقة اذ تتحكم به الاهواء والتخيلات والاوهام والخرافات
اما الفكر الفردي الانساني الطبيعي فهو نتاج دماغ موجود حقيقة في رأس الانسان مكون من خلايا عصبية تتبادل اشارات عصبية كهربية فيما بينها اثر معلومات قادمة من الحواس وتفاعلات حيوية وسطية داخلية وخارجية مكونة افكار بمجموعها تسمى الفكر وعليه فان مساحة هذا الفكر هي مساحة مادية وجودية حقيقية وليست افتراضية وهمية كما هو بالفكر الاجتماعي
نخلص بالقول بان الفكر الاجتماعي غايته كانت في بداية تكون المجتمع الانساني الحفاظ على النسل والبقاء والحياة في افضل حالاتها وهو محدود المساحة الافتراضية الوهمية ويشكل في كل جوانبه قانون حياة ونظام حركة وتفاعل ينظم علاقة الفرد بالمجتمع وقلما او بالاحرى لا يوجد به اسباب الابداع والابتكار والتطور لارتقاء المجتمع حضاريا وتحقيق طفرات حياتية نحو الامام
اما الفكر الفردي كونه فكري مادي حقيقي واقعي وكون الانسان كيان مادي يوجد في محيط مادي فان نتاجه يؤدي لتفاعل مادي قابل للحركة والتطور والنمو والتميز والابداع والاكتشاف والابتكار ومن هنا تأتي عملية البناء والتفوق والنشوء الحضاري فيصل الانسان من خلال هذا المسار الى الحياة الراقية السعيدة والرفاه والهناء والسلام واستمرارية الوجود الامثل وتحقيق الذات بابهى الصور وارقى الحالات
يبقى لي ان اقول بان الفكر الفردي اذا كان كفرا فانني اول الكافرين وان كان عقوقا فانا اول العاقين وان كان تمردا فان اول المتمردين وان كان تحررا فان اول المتحررين وان كان ثورة فان اول الثائرين وان كان استقلالا فانا اول المستقلين وان كان صفة انسانية طبيعية فانا سامارس انسانيتي بارادتي وبكيفية طبيعية وهذا حقي بالحياة
الفكر الفردي الحر المستقل يعني الانتماء الحقيقي للمجتمع الانساني لانه انتماء للذات اولا والذات هو الانسان
والفكر الفردي لا يعني كفرا او انفلاتا او عقوقا او تمردا او خروجا عن المألوف او شذوذا عن النمط والمعروف انما ارتقاء بالذات الانسانية وسمو بالمفاهيم والمعاني الحياتية وتحقيق درجات اعلى من الذكاء المادي الذي يحقق حضارة انسانية افضل يعيش في ظلها الفرد والجماعة بنعمة ورفاه
ولا يعني الفكر الفردي الغاء الفكر الاجتماعي انما يجب ان يسير مع الفكر الاجتماعي بتوازي تناسبي يضمن حرية الفرد في التطور والابداع والتميز والرقي ويضمن عطاء الفرد للمجتمع وتفاعله معه بعلاقة ايجابية نفعية تبادلية لتكامل الادوار فيما بين الافراد لتحقيق مسيرة حضارية جماعية تقدمية تنقل الفرد ضمن الجماعة نحو الامام بزخم تراكمي جمعي يصنعه الافراد كل في مجال تخصصه وابداعه وابتكاره وتميزه
وما احوجنا نحن العرب الى هذه الحالة
ومن البطولة ان يتخذ الفرد قرارا بانتهاج طريق الفكر الفردي لغاية الوصول الى عتبة الوعي ومن ثم الانطلاق في آفاق الفكر الانساني المدني الخلاق دون النظر الى اي معيقات ودون التراجع امام اية حواجز عقائدية او سلطوية او عادات او تقاليد او مفاهيم موروثة او افكار غيبية
فهل انت بطل يا اخي العربي ؟



#سامي_كاب (هاشتاغ)       Ss#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امنيتي بالحياة ان اعود لطبيعتي واعيش انسانيتي
- انا انسان انتمي لعالم الانسان وليس لعالم الحيوان
- عندما تتحول الازمة الى مرض او ادمان
- التحدي هو السلاح الاقوى لصنع الحياة
- لنصنع الحياة علينا بتوفير الاسباب والمحفزات
- الرياضة في الطبيعة برنامج حياتي لتدجين الانسان وترقيته
- الاذكياء في بلادي تعساء والاغبياء سعداء ومنهم ملوك وامراء
- ثورة السودان نموذج الثورات العربية
- حياة التفرد والاستقلالية ضرورية لبناء وتطوير الشخصية
- سامي شخصية خلقتها بداخلي وعندما كبرت ونضجت اصبحت انا
- هناك مجتمع انساني وهناك قطيع حيواني والفرق بينهما حضارة
- ايها الارهابيون انتهى دوركم في صناعة التاريخ وحانت فرصتنا
- الكفر يعني بالنسبة لي ثورة انسان وقصة حضارة
- هل الزواج في الوقت المعاصر يوفر الحب الكامل ؟
- لا تحسبو ان بكائي ضعفا وخذلانا انما ثورة ورجولة وقوة وكبرياء
- ازمة الفكر والاحساس لدى الرجل العربي سبب فشله بالحب
- سعادتي تنبع من انسانيتي وانسانيتي تنبع من ايماني بالانسانية
- الانسان صانع الحياة عندما يفقد قيمته تؤول الحياة للعدم
- ماذا يجول بخاطري عندما تذبح المبادئ ويذبح الانسان باسم الحري ...
- غربة الحياة بمفهوم التكوين المجتمعي تؤدي للتعاسة والتراجع


المزيد.....




- لا أهلا ولا سهلا بالفاشية “ميلوني” صديقة الكيان الصهيوني وعد ...
- الخارجية الروسية: حرية التعبير في أوكرانيا تدهورت إلى مستوى ...
- الألعاب الأولمبية 2024: منظمات غير حكومية تندد بـ -التطهير ا ...
- لبنان: موجة عنف ضد اللاجئين السوريين بعد اغتيال مسؤول حزبي م ...
- الأمم المتحدة: -لم يطرأ تغيير ملموس- على حجم المساعدات لغزة ...
- مع مرور عام على الصراع في السودان.. الأمم المتحدة?في مصر تدع ...
- مؤسسات فلسطينية: عدد الأسرى في سجون الاحتلال يصل لـ9500
- أخيرا.. قضية تعذيب في أبو غريب أمام القضاء بالولايات المتحدة ...
- الأمم المتحدة تطالب الاحتلال بالتوقف عن المشاركة في عنف المس ...
- المجاعة تحكم قبضتها على الرضّع والأطفال في غزة


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي كاب - اذا كان التفكير الفردي كفرا فانا اول الكافرين