أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - معرض استعادي في -بيت السلام- للفنان شاكر حسن آل سعيد















المزيد.....

معرض استعادي في -بيت السلام- للفنان شاكر حسن آل سعيد


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 4343 - 2014 / 1 / 23 - 01:59
المحور: الادب والفن
    


لمناسبة الذكرى السابعة لرحيل الفنان التشكيلي الرائد شاكر حسن آل سعيد نظّمت مؤسسة الحوار الإنساني بلندن معرضاً استعادياً ضم العديد من اللوحات والإسكيتشات التي جلبها نجل الراحل ربيع شاكر، كما أعارهم الدكتور محمد مكية بعض لوحات الراحل التي اقتناها حينما كان موجوداً في العراق وربما لاحقاً أيضاً. وقد قوبل هذا المعرض بإعجاب شديد من قِبل المثقفين العراقيين الذين احتفوا بهذا المعرض وأثنوا عليه. كما أشادوا بمؤسسة الحوار الإنساني على هذه الالتفاتة الكريمة وتمنوا على القائمين عليها أن يكرروا مثل هذه الأنشطة الفنية التي تصب في خدمة الثقافة العراقية بشكل عام.

مُلهِم فنياً وروحياً
لقد حضر العديد من الفنانين والمثقفين العراقيين الذين أبدوا ارتياحهم لهذا المعرض. وبغية الاطلاع على ردود الأفعال لهذا النشاط الفني التقى الدكتور أحمد ناجي بعدد من الشخصيات الثقافية والفنية نذكر منهم الفنانة هناء مال الله، والدكتور محمد مكية، ونجل الراحل ربيع شاكر، والصحفي معد فياض، والدكتور إبراهيم الحيدري. ونظراً لأهمية هذه الحوارات نوردها جميعاً بهدف إحاطة القارئ الكريم بجانب من التجربة الإبداعية للفنان التشكيلي الرائد شاكر حسن آل سعيد. وكانت أولى المتحدثات هي الفنانة هناء مال الله، وهي تلميذة الراحل وزميلته لاحقاً حيث قالت: "يسرّني حضور معرض الأستاذ شاكر حسن آل سعيد لمناسبة الذكرى السابعة لوفاته. فهو بالنسبة لي مدرّس كبير، وقد تتلمذت على يديه منذ سن السادسة عشر في معهد الفنون الجميلة عام 1973 وحتى لحظة وفاته. الشيئ الذي أود أن أقوله الآن أن الفنان شاكر حسن آل سعيد هو مدرّس غير تقليدي، ودروسة كانت مبدعة، وهذا هو جزء من شخصيته الإبداعية المتمردة، وكان يكرر على سمعي دائماً "أن التلميذ الجيد هو منْ يتمرد على أستاذه" وكان يزرع بأنفسنا هذا التمرد والتحرر من التقاليد. كانت غرفة تاريخ الفن للأستاذ شاكر حسن هي غرفة للأفكار الحرة. وكان يبدأ درسه "تاريخ الفن" بقراءة الجريدة، أو يقترح أي شيئ يتعلق ببغداد، ويبدأ بطرح الأسئلة على الطلاب، وكان يستمع بشكل جيد إلى أفكار الطلاب وآرائهم. الشيئ الثاني الذي أود أن ألفت الانتباه إليه خلال مرحلة الدراسة في معهد الفنون الجميلة أنه كان يوجِّه أنظارنا إلى متحف الآثار العراقي ببغداد، وقد غرس فينا تقنيات الجدار التي شرحها لنا كثيراً ورسخها في ذاكرتنا. وقد كتبتُ عن هذا كثيراً ويعود الفضل له في هذا المضمار، بل حتى في آخر المعارض الذي أقيم بتكساس تحت عنوان "الفنانون العراقيون في المنفى" الذي كان تحيةً للفنان شاكر حسن علماً بأن كل الفنانين الذين أسهموا في هذا المعرض كانوا يشتركون في شيئ واحد هو تقنيات الخراب. وقد قدمتُ محاضرة عن هذا الموضوع في جامعة سواس ويعود الفضل فيها بصراحة أيضاً إلى الأستاذ شاكر حسن وإلى نصائحه وتوجيهاته في هذا المضمار. أما الشيئ الثالث الذي أود أن أركز عليه فهو رسائله التي كان يكتبها لطلابه وللفنانين العراقيين الذين يعيشون من حوله. وأنا أمتلك نحو عشرين رسالة مهمة جداً بالنسبة لي. فقد بقي الأستاذ شاكر مدرساً فعلياً لي حتى بعد وفاته، بل أعتبره مدرساً وملهماً فنياً وروحياً بالنسبة لي. وقد استلهمت أشياء كثيرة من إعادة قراءتي لهذه الرسائل. لقد أثرّ عليّ وعلى جيل الثمانينات الذي أنتمي إليه، كما ترك أثره على غالبية الفنانين العراقيين.

نخبوية الفن التشكيلي
مقدّم البرنامج الدكتور أحمد قدّم بعض الآراء عن تجربة الراحل شاكر حسن جاء فيها: "أن شاكر حسن آل سعيد هو اسم كبير جداً في عالم الثقافة والفن خصوصاً في المنطقة العربية والشرق أوسطية والعالم الإسلامي. ومن هذا المنطلق واحتفاء برموز الثقافة العراقية أود أن أتوجه بالشكر للدكتور محمد مكية الذي وفّر لنا العديد من اللوحات، كما أتقدم بالشكر الجزيل أيضاً لربيع شاكر، ابن الراحل الذي وفر لنا العديد الإسكيتشات والتخطيطات النادرة التي تُعرض لأول مرة. لست أهلاً للحديث عن هذا الموضوع ولكنني أقول بأن هناك موضوعاً حساساَ كان يهتم به الأستاذ شاكر حسن ألا وهو الفجوة بين الفنان والمتلقي، وهي مشكلة موجودة وقائمة لحد لأن حُب الفن التشكيلي في العراق أصبحت نخبوية كما أن المتذوقين قليلون وربما يتفق معي الدكتور إبراهيم الحيدري لو أن العراقيين يتذوقون الفن لربما كانت مشكلاتهم أقل مما هي عليه الآن بطريقة أو بأخرى. أهمية شاكر حسن بالنسبة لي شخصياً أنه اسم كبير أستطيع أن أتباهى به أمام الأوروبيين وأمام كل الشعوب والأمم الأخرى لأنه استطاع أن يضع نفسه على الخارطة الثقافية العالمية وأن يحقق شيئاً ضمن مجموعة روّاد الفن التشكيلي العراقي، فهو الفنان الأهم في الشرق الأوسط، ولا أقول هذا الكلام لأنني عراقي، وإنما اعتماداً على الأبحاث والدراسات وذوي الاختصاص في حقل الفن التشكيلي. بالتأكيد سوف تستمتعون بالأعمال الفنية والإسكيتشات الموجودة في هذا المعرض الاحتفائي فبعضها يعود إلى عام 1951 ويمتد البعض الآخر منها حتى نهايات التسعينات من القرن الماضي. إن مناسبة إقامة هذا المعرض هو للاحتفاء بالفنان الراحل شاكر حسن آل سعيد وليس ترويجاً لأعماله الفنية. لقد سافر الفنان الشاب شاكر حسن في الخمسينات إلى أوروبا ودرس الفن التشكيلي ثم عاد إلى بغداد ذلك الزمان ولكنه نجح هو وأستاذه جواد سليم في تأسيس مدرسة عراقية وعربية في الفن التشكيلي التي تأثر بها معظم الفنانين العرب.

توظيف الحروفية
ثم جاء دور الدكتور محمد مكية وهو أحد الشخصيات الثقافية التي واكبت حركة الفن التشكيلي العراقي وهي في أوجها، كما أنه أحد المهتمين بالحروفية وبالتراث العراقي والعربي والإسلامي حيث قال أشياء مقتضبة لكنها مركزة وشديدة الدلالة من بينها "أن شاكر حسن آل سعيد ليس فناناً حسب، وإنما هو يحمل فكراً وفلسفة. عرفت شاكر في الخمسينات عندما كان العراق يضطلع بدور ريادي وعالمي كبير حيث ازدهر فيه الفن والأدب والفلسفة. وعندما نقارن حقبة الخمسينات بالوقت الراهن نكتشف حجم الفرق الكبير وكيف كنا؟ وكيف أصبحنا الآن"؟ ثم أشار مكية بأسف شديد إلى أن الفنانين الشباب اليوم لا يعرفون شيئاً عن حقبة الخمسينات حينما كانت بغداد في عصرها الذهبي مركزاً للعلم والأدب والفن والعمارة. لقد أقام شاكر حسن معرضاً بباريس ترك أثراً طيباً في نفوس المتلقين الفرنسيين ومن جنسيات مختلفة". ثم عرض مكية بعض اللوحات التي اقتناها من شاكر حسن بالتقسيط لأن راتبه آنذاك كان ثلاثين دينار بينما كان سعر اللوحة نحو ثمانين دينارا. كما أقام مكية بعض المعارض الفنية لشاكر حسن ومحمد غني حكمت وغيرهما في منزله لأن بيته كان كبيراً ولم يقتصر على المعارض فقط وإنما أقام فيه بعض العروض المسرحية لأصدقائه من المخرجين المسرحيين العراقيين. وخلال تلك اللقاءات الحميمة طرح مكية موضوع الحروفية وكيفية توظيفها في الفن التشكيلي والعمارة. ختم مكية حديثه المهم بالقول: "إن هذا المعرض هو مجرد تكريم لذكرى الراحل شاكر سن، أما استحقاقه الطبيعي فهو أن يكون له متحف خاص بأعماله الفنية". وهذه فكرة تستحق المناقشة العميقة بهدف تحقيقها على أرض الواقع وهذا ليس بكثير على فنان من طراز شاكر حسن آل سعيد.
أما المتحدث الثالث فكان ربيع شاكر، نجل الراحل شاكر حسن آل سعيد الذي قال: "هذه لمسة وفاء للوالد يرحمه الله، فهو حاضر الآن بيننا من خلال أعماله الفنية المحتفى بها من قبل مؤسسة الحوار الإنساني. وهذه الأعمال والإسكتشات التي انتقيناها هي نادرة وبعضها يُعرض أول مرة وخصوصاً الأعمال المنجزة عام 1953 آخذين بنظر الاعتبار أن هذه الأعمال قد مرّ عليها أكثر من ستة عقود تقريبا.

خلاصة تجاربه الفنية
أشار المتحدث الرابع معد فياض إلى أن ليس مفاجأة للمتلقين العراقيين فقط وإنما هو مفاجأة للمتلقي العربي والغربي في بريطانيا. كما نوّه إلى أن شاكر حسن هو مؤسس لمدرسة فنية عراقية أصيلة اعتمدت على الثيمة العراقية واللون العراقي كما اعتمدت على جدار المتحف العراقي وعلى سومر وبابل وأكد وآشور ونقل الحياة البغدادية إلى لوحاته وجدرانه التي كنا نعتقد أنها عادية ومألوفة لكنها تحولت إلى أعمال ملحمية منفذة على الجدران. شكر فياض مؤسسة الحوار الإنساني على إقامة هذه النشاطات الفنية والثقافية وهو يعتقد أن هذا النشاط تحديداً هو من أهم الأنشطة التي أقيمت في العاصمة البريطانية لندن خلال السنوات العشر الأخيرة. كما أثنى على القائمين على المؤسسة لأنهم أتاحوا له أن يرى أعمالاً أصيلة لم يرها من قبل على الرغم من أنه يعرف الفنان شاكر حسن منذ مدة طويلة ويعتبر نفسه متابعاً لأعماله الفنية المتنوعة. اعتبر فياض بعض هذه الأعمال المعروضة خلاصة إضافة إلى الأعمال التي أنجزها قبل وفاته خلاصة لتجربته الفنية التي أراد الفنان أن يعبّر عنها وأراد من خلالها أن يقول إن الجدار العراقي أو الفن العراقي ممكن أن يُنقل من المتحف إلى اللوحة وصولاً إلى المتلقين. ختم فياض حديثه بالقول إن شاكر حسن آل سعيد هو فنان عراقي كبير برهن أن الانتقال إلى العالمية ممكن من خلال البيئة ذاتها ولو أن الفنان آل سعيد لم يكن مهتماً بموضوع العالمية والانتشار لأنه كان يحاول أن يثبِّت تجاربه وثقافته اللونية على سطح اللوحة.

بادرة حضارية
أما آخر المتحدثين فكان الدكتور إبراهيم الحيدري الذي قال: "إن تنظيم هذا المعرض هو بادرة حضارية عوضتنا في أن تجمع شمل العراقيين من جديد بعد غلق ديوان الكوفة. يعكس هذا المعرض التطور الفني الذي كان موجوداً في فترة الخمسينات التي يمكن أن نعدها فترة ازدهار ثقافي وفني واجتماعي في العراق. لقد كانت فترة الخمسينات المزدهرة ثقافياً فترة تسامح ديني وسياسي واجتماعي انتجت عباقرة كبار من طراز شاكر حسن آل سعيد، علي الوردي، طه باقر، جواد وعدد كبير من المفكرين العراقيين الكبار الذين أبدعوا وقدموا خدمات جليلة للعراق. وهذه المعارض والندوات الثقافية التي تقام بلندن تعبر عن هوية الإنسان العراقي، كما تجمع شملهم وتوحدهم بهوية وطنية واحدة.
جدير ذكره أن الفنان شاكر حسن آل سعيد من محافظة السماوة عام 1926م. ساهم مع جواد سليم، ونزيهة سليم ومحمد غني حكمت عام 1953-1954 في تأسيس جماعة بغداد للفن الحديث. كما أسس جماعة البعد الواحد، واستلهم الحرف العربي، وكتب بيانه التأملي ثم نشر سلسلة من المقالات حول البعد الواحد والفضاء الروحي في الفن التشكيلي، ثم ابتعد نهائياً عن أسلوبه التشخيصي منحازاً إلى التجريد المطلق والحداثة وما بعد الحداثة أيضا.


* لمناسبة تغطية كل محاضرات مؤسسة الحوار الإنساني بلندن لعامي 2011 و 2012 نشرنا وقائع هذا المعرض الاستعادي للفنان شاكر حسن آل سعيد الذي أقيم من 4 ولغاية 7 مارس عام 2011 ولهذا اقتضى التنويه.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- د. علي علاوي يستقرئ العلاقة بين مفهومي الأخلاق والسياسة
- السيد مضر الحلو وقراءته الجديدة للتراث
- سماحة السيد حسين إسماعيل الصدر ومفهوم المساواة بين الناس (2)
- سماحة السيد حسين إسماعيل الصدر ومفهوم الحوار مع الآخر (1)
- مهرجان الظفرة السابع يحظى باهتمام إعلامي عالمي
- مهرجان الظفرة. . توثيق الماضي بعيون معاصرة
- كنوز العراق الخفية
- السخرية السوداء في فيلم -111 فتاة- لناهد قبادي وبيجان زمانبي ...
- غربة المثقف العراقي في المنفى البريطاني في فيلم وثائقي ثقافي
- السينما الرقمية بين الصدمة والإبهار
- المهاجرون في مجتمع متعدد الثقافات
- الملتقى الأول للرواية العراقية المغتربة بلندن
- الصناعي والناشر عبد الصاحب الشاكري:أصدرتُ مجلة -الحذاء- التي ...
- اللغة العربية بين هاجسَيّ البقاء الفناء
- جودي الكناني: حلمي الكبير أن أحقق فيلماً عن المتنبي
- جودي الكناي:أهتم كثيراً بالبورتريت الذي يتناول دواخل الشخصية ...
- السينما فن تعبيري أكثر تعقيداً من الفنون الإبداعية الأخرى
- الواقعية التعبيرية في لوحات الفنان إبراهيم العبدلي
- -الصمت حين يلهو- لخولة الرومي
- الخصخصة وتأثيرها على الاقتصاد العراقي


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - معرض استعادي في -بيت السلام- للفنان شاكر حسن آل سعيد