أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين سليمان - بعين التكنولوجيا إلى الأدب العربي المعاصر:( -حسن مطلك- جبران خليل جبران- إدوار الخراط- سعدي يوسف- أحمد بوزفور)1















المزيد.....

بعين التكنولوجيا إلى الأدب العربي المعاصر:( -حسن مطلك- جبران خليل جبران- إدوار الخراط- سعدي يوسف- أحمد بوزفور)1


حسين سليمان
كاتب وناقد سوري مقيم في الولايات المتحدة الامريكية


الحوار المتمدن-العدد: 1235 - 2005 / 6 / 21 - 11:27
المحور: الادب والفن
    


(تنهج هذه المقالة طريق التأمل الذي لا يعتمد المراجع والثبوتيات، إنه الطريق الذي رأيته مناسبا كي أكشف عن هذا الموضوع. وهنا قد يرى البعض مطالات مبالغا بها لكنها في الأساس ليست سوى خطوة قد تكشف النور في بقعة ظلام.)

وإنما المراد هنا النظر إلى عصر يحمل بين دفتيه الفن والتقنية. وهل يجوز عقد مقارنة بين الاثنين؟
بين حين وآخر تحلو العودة إلى قراءة بعض ٍ من منتجات التقنية والاكتشافات الجديدة في حقول الفيزياء والكيمياء ذلك لاستجماع العقل الضائع في ميدان الأدب. وفي كل مرة فيها تقتحم الدهشة العقل لتجعل مقامات التكنولوجية الرفيعة التي أصبحت تتغلغل في روح المادة كأنها وستصل قريبا إلى سر الخلق.
أرى هذه المقامات وأحاول عقد مقارنة بينها وبين نصوص الآداب. فدوما كان يقيني أن شكل الروح العالمية لا يتغير في تعبيره الفني أو التقني- في تعبيره العمراني أو الفني-الديني... ذلك لأن الحالة الإنسانية هي نهر يحمل منسوبا يذهب متماثلا في فروعة كي يسقي الروح العطشى.
ملاحظة: أعتمد في هذه المقالة مبدأ اليقين الذي يخفي في طياته عنصر الشك ذلك لأن المشهد العام الكلي الذي يضم وجوها مختلفة ترتبط مع بعضها ارتباطات غريبة تبدو مرة يمينية ومرة أخرى يسارية. الرسم الواسع للأشكال التي سأتناولها تجعل للمشهد الواحد عدة وجوه، والمعنى هنا أن العبارة أو الفكرة لن تحيط الوجوه كلها. فتبدو مرة مقبولة من وجهة أولى ومرة، في مكان آخر، مغايرة وغير مقبولة... وهنا فإن الإشارة إلى هذه الفكرة على أنها ناقصة ليست في الواقع سوى إشارة ضمنية على أنها تحاول أن تفسر جزءا من الظاهرة- لعل الكلمة لا تحيط الظاهرة كاملة والتي نعتمد في تفسير الظواهر المدنية إلى مبدأ ديكارت وإحداثياته الثلاث.
ولي ملاحظة عابرة أيضا على مفهوم الزمان فأنني لا أتخذه كبعد رابع كما عبر آينشتاين، فزمنه كما أرى هو وجه آخر لمكان يتحرك، هو سرعة لا أكثر. وما تغيّر الجاذبية وانحرافات القوى سوى تحول في بنية المكان- المادة، هذا ما أفهمه بمعونة التصوف والأدب. ولهذا فسأكتفي بثلاثية ديكارت (المكان الفيزيائي)، فمنها استمدت الحضارة الغربية روحها وعنفوان قوامها. وإن كانت هناك مقولات فلسفية تربط العالم بوجود المادة ووجود الزمان معا، فأن الزمان هنا لا يخرج عن حيز الطاقة- إنما هو حركة فيزيائية بل هو نار. أما الزمان الذي نظن أننا نفهمه ونريده وكان يريده آينشتاين أيضا فهو خارج عن حيز الفهم الإنساني المعاصر. الزمان الذي نريده غير موجود بين أيدينا. ولقد كانت محاولات مارسيل بروست ردا ضمنيا على ذلك- وهنا نرى تفوق الأدب على العلوم.
لقد جاءتنا العلوم والآداب والمعرفة ككل مستوردة، جلبها معه نابليون أو ربما رجل آخر يحمل معه الوجه الأوربي كي يلصقه على الشرق. وهذا هو حال طريق المعرفة الطويل حيث تسلم البضائع من جماعة إلى أخرى.
ودوما، في كل مرة، يلاحظ المدى البين بين منجزات التكنولوجية وما تخلفه من دهشة كلية في النفس والروح وبين النصوص التي تنسب إلى الأدب (العربي)، النصوص التي ليست سوى بوح ورؤية للرصيف ومحطة راحة.
في كل مرة أرفع يدي وأتساءل لماذا نكتب؟ لكنني أعود فأتذكر بأننا لسنا في طليعة العصر كي نعبر عنه أدبيا. فالكتابة الأدبية عندنا متساوقة مع الصناعة ومع السياسة: إنها خلط. وضيق.
مثال تقني: لقد دخلت التقنية وتطبيقاتها ميدان الجزيئات وتواصلت مع الذرة وعناصرها وراحت من ثم تتحكم وتخلق مكانا آخر لها، وتحقق زمانا آخر مختلفا عما جرى العرف على معرفته. إن النظر، على سبيل المثال، إلى قطعة حديد Stainless steel التي من المفروض أن تكون من دون خدوش أو فراغات، نراها بالمجهر المكبر مفازة مليئة بالحفر. وهذه القطعة فيما لو كانت خالية من الحفر والفراغات فأنها لاتنكسر بالضغط ولاتتـشـوه بالحرارة. لقد نـفـذ ّت التقنية منجزات هائلة بالتغلغل الى بنية المادة ،تملئ حفرها وفراغاتها، وبالتالي راحت تنتج مادة نقية متينة تركيبها المقاوم يكاد يقترب من الإعجاز. إنها مادة جزيئاتها مترابطة متساوقة لا هوة أو ضعف فيها. إن الصناعة التي ستستخدم هذا النوع من المعادن ستوفر الحجم وستزيد الطاقة وستخفف الكلفة. ومنها يتم الآن التفكير في إنجاز مادة مكروية (وهي ليست طاقة) تدخل في فراغات الجزيئة الذرية نفسها وبالتالي فأنها ستتغلغل في الجسم الإنساني وتخترقه. هذه اليد الإنسانية التي وصلت إلى هذا العمق تتحكم الآن في حالات نقاء كامل للتردد والطاقة، من دون هارموني، وتستخدم حاليا في تطبيقات الليزر وحرب النجوم حيث تسليط حزمة ليزر نقية التردد إلى هدف معاد سيضعه أمام احتمال تخزين الطاقة المستقبلة من حزمة الليزر 100% كي تحمله إلى الانصهار السريع. لا أريد أن أطيل فهي مواضيع تحتاج لمقالة كاملة لكنني لا أنسى أن أذكر أهم تطبيقاتها العملية، وهي باستخدام البرمجة، حيث سيتم في المستقبل على سبيل المثال شراء برنامج يلقم في آلة توضع في مطبخ المنزل وتشغلها ربة البيت، ذلك كي تصنع تلفزيون للبيت أو لصناعة كرسي أو حتى صناعة أدوات مطبخ... وأجهزة أخرى لا تحصى. توضع آلة الصناعة (المعمل ) في زاوية من البيت، معمل محمول يصنع المعجزات. ذلك لأنه في النهاية لا فرق بين جهاز تلفزيون ومبرد سيارة سوى بترتيب الجزيئات وطريقة الارتباط. إن هذا المعمل المحمول يرتب جزيئات المادة وذراتها وفقا للبرنامج الملقم داخله- إنه يحول المادة إلى حبر يتم به رسم المطلوب.
بالطبع هناك Mutuality بين الأدب والعلم حيث تنتقل طاقة (روح ) العصر بينهما. فيتم تعبير مماثل عنها بالعلم مرة وبالأدب أخرى. وبالعمارة أيضا فهي التي تجسد الروح الأولى وتحققها بالحجر والشكل. إن كان العصر عصرا ثلاثي الأبعاد جاءت العمارة كذلك ولقد انتبه النقد الفني إلى بداية تشكل الحضارة الغربية بالانتباه إلى عمارة الجوامع وقببها ومفهوم الكهف العربي الذي خلق بنفسه مفهوما روحيا عن الفراغ. هذا الفراغ الجديد الذي حققه الكهف وشكلته القبب في المدن العباسية والأندلسية كان قد تلقفه ديكارت. وبهذا فقد انتقلت الحضارات، واستلم الغرب حضارته من الجماعة العربية.
والآن.
هناك قولان، أو أكثر، بأن الأدب الغربي بدأ ب"فاوست" الذي عبر عن الروح الغربية أيما تعبير، وهناك مقولة أخرى وأؤيدها وهي أنه بدأ ب"دون كيخوتة" عمل سرفانتس العظيم. ولقد تقدمت الآداب الغربية منذ ذلك الحين. وظهرت تقنيات أدبية رفيعة في الشعر وفي الرواية. ولقد أختتم العصر الكلاسيكي السردي مرحلته برواية هيرمان مليفل "موبي ديك" الذي عبر فيها عن كونية الهجرة وملاحقة المصير المحتوم- من دون أن ندري فأننا نتبع خطى أقدامنا الذاهبة نحو الفناء. ثم بدخول ماكس بلانك ميدان عالم الصغائر وبدخول بوانكاريه وبرغسون ميدان الفلسفة وجد الأدب أيضا أبوابه الرفيعة عالية المقام من خلال جيمس جويس ومارسيل بروست. لقد كان الهدف هو اقتحام المادة والتعرف على أحيائها الدقيقة. استنطاق العالم الداخلي الذي كان هاجعا لعصور خوالي. العثور على المارد في زجاجته تحرره لمسة يد. والمارد هنا، تقنيا وتاريخيا ومن الناحية العملية قد وقف عملاقا حمل الهول مرتين على اليابان.
حين ترى العين البشرية الفطر وهو يعتلي السحب ويحلق حاملا الموت الشامل معه فأن أسلوب تولستوي وأناتول فرانس، فأن أسلوب همنغواي، الأسلوب الكلاسيكي لن يستطيع اقتناص لحظات الفراغ والتخلخل في روح الفضاء وروح المدينة. هذه اللحظات تريد خوان رولفو تريد "البدرو بارامو" أو مثلا "ضجيج الجبل" لكاواباتا. ومن الناحية النظرية ظللت أتساءل عن سبب تقاعس الأدب العربي أمام الأدب اللاتيني أو الياباني حيث وقفت اليابان أو أمريكا اللاتينية كمستقبل يخطو خلف سيده الغربي كما هو الحال عند العرب. مع ذلك فأن البلدين حققا أدبا عالميا يضاهي الأدب الغربي. بورخيس في بعض أعماله وماركيز في خريف البطريرك تحديدا ثم العمل العظيم الذي –كما أظن- بأنه أفضل عمل أدبي ظهر خلال القرنين الفائتين كان على يد خوان رولفو "بدرو بارامو" . يكفي في الحقيقة المجازية أن نأخذ "بدرو بارامو" كي نقول بأن أمريكا اللاتينية متقدمة جدا عن أختها أمريكا الشمالية أو عن جارتها أوربا. وليس تضخيما وهلهلة فارغة أن يقال عن هذه الرواية إنها المقاربة الوحيدة للدون كيخوتة. حيث الزمن عند خوان رولفو هو زمن أبيض، زمن ميت، لقد دفن الكاتب عقله في قبر وراح يكتب روايته. وهذه الرواية هي رد ذو مرتبة روحية متقدمة على مارسيل بروست. إن الذي يبحث عن الزمن هو الذي لا يفقه معنى الزمن. لقد ضرب رولفو ضربته الوحيدة وقال لمارسيل بروست أن زمنك الضائع ميت، ولهذا فلن تجده. ولقد حاول وليم فولكنر التقرب من أحساس خوان رولفو في "الصخب والعنف" حيث طوى الزمن وقعره. يجلس فوكنر في زاوية الرواية يقذف كرات الزمن المتماثلة فوق رأسي "بينجي" و"كاثي"... يريد أن يقول ولم يعرف كيف يقول بأن الزمن يحتضر أو هو ميت.
أما في الأدب العربي فأنني لم أجد هذه المقاربات مع الأساليب الحديثة والتي أصبحت قديمة في منظور الغرب. لقد كتب خوان رولفو روايته في نهاية الأربعينيات من القرن الفائت.
لفت نظري مقاربة نجيب محفوظ لل"موبي ديك" في عمله الأهم "الحرافيش" ورواية التيه لعبد الرحمن منيف مع موسم الهجرة إلى الشمال للطيب صالح. هذه الأعمال ظلت كلاسيكية ولم يستطع النثر أو السرد العربي المعاصر أن يخطو خطوة إلى أعماق النواة الإنسانية.
كتبت رواية "موبي ديك" العام 1850 ولم نستطع أن نتجاوزها أونتجاوز نظامها كي نعبر حواجز التنسيق والفهم الميكانيكي للعالم ذلك نحو أساليب فرجينيا وولف وجيمس جويس او حتى بشكل أقل هرمان هسه. هذه الأساليب التي توافق اكتشافات الذرة والبرتون والكوارك quark حيث في هذا العالم الصغير تتحول القوى ويتغير مفهوم الثقالة، تختفي الجاذبية وتختفي مبادئ كي تولد مبادئ أخرى غيرها.
لقد قرأت فصلين أو ثلاثة من الرواية الجزائرية "بوح الرجل القادم من الظلام" ورأيتها مهمة لكنني لا أظن بأنها تفصّل العوالم الصغيرة وتكسر النمط التقليدي.
في المغرب العربي، استثني أحمد بوزفور حيث في قصصه القصيرة تجاوز النمط الكلاسيكي ووصل إلى أسلوب الشطح- تفتيت أو تشظي الزمن. لقد كسر المرآة الكلاسيكية لكنه لم يرمها كليا. ظلت بقاياها في يده يعتمد في أسلوبه على التصوف الذي يزخر به المغرب العربي. فالتصوف جاء من هناك مكان ترعرع الشيخ الأكبر "ابن عربي". احمد بوزفور الآن قد وفق في عبور الحاجز القديم الذي اهترأ وصار حفرة أمام العقل يصعب تجاوزها.
لقد قفز أيضا قفزات مترددة متلاحقة وقفت عند الحد، الروائي المصري إدوار الخراط في رائعته " الزمن الآخر". يبحث فيها عن رامة- عن الزمن العربي المفقود! وبالفعل فأن اللمسة الأوربية في هذه الرواية كانت مجرد غطاء ليخفي تحته جنون قيس ابن الملوح. الجنون العربي. لقد فوجئنا بهذه الرواية العصرية المقتحمة، تخلف وراءها الأعمال الإبداعية الأخرى. الزمن الآخر عند إدوار الخراط هو حالة حب. يرصد من خلالها الحب المستحيل والذي لن يجده في الشرق، يرصد العالم وكيف يكون، وكيف يجب أن يكون. والعيون التي وضعها في رأسه هي عيون تجزئ اللحظة وتوقفها وتأخذ إشارة واحدة كي تبني عليها كون الرواية كله. لهذا بمساعدة هذه التقنية استطاع أن يلج أعماقا وجودية تحضر أمامنا لكننا لا نراها. تمر عابرة عبور طيف سراب.

يتبع













#حسين_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ردا على المنظمة العربية للدفاع عن حرية الصحافة والتعبير
- معنى الظلام
- النبي اليهودي شبتاي صبي
- البـقرة الضــائــعة قراءة في قصيدة -ولا أجنّ- للشاعر والسياس ...


المزيد.....




- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر
- أفلام فلسطينية ومصرية ولبنانية تنافس في -نصف شهر المخرجين- ب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين سليمان - بعين التكنولوجيا إلى الأدب العربي المعاصر:( -حسن مطلك- جبران خليل جبران- إدوار الخراط- سعدي يوسف- أحمد بوزفور)1