خواطر لمن يعقلون - ج5

http://www.youtube.com/watch?v=Jf2rvJhZE0s

http://www.youtube.com/watch?v=8-D87SqhZhg

http://www.youtube.com/watch?v=JIcM1ANJXXk

http://www.youtube.com/watch?v=1Q191XA03iQ

http://www.youtube.com/watch?v=X_jHAkreoy8

www.youtube.com/watch?v=6cX5gXxYAO8

: )

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أتعجب من رأي الكاتب في النقطة الخامسة حيث يقول أن تنبؤات نوستراداموس أجمل وأبدع وأكثر علما من القرآن

هل يعي الكاتب ما يقول حين يقول تنبؤات نوستراداموس ؟! كيف بكاتب يدعي التنوير ويعيب على المتدينين تصديقهم بالخرافات أن يقول عن كتاب تنبؤات انه أكثر علما من القرآن

قد يتجاوز البعض عن قولك انه أجمل وأبدع أن يأتي هذا منك كملحد مستنير فلربما تراه لوحة فنية وقيمة أدبية تتفوق في نظرك على سحر وبيان القرآن الذي أعمى الله بصيرتك عن تلمس واستشفاف روعته فهذا رأيك وأنت حر .. ولكن كيف تصف تنبؤات انسان بالمستقبل أنها أكثر علما من القرآن بل كيف تصفها أنها تعتبر علما على الاطلاق ؟؟ هذا يثبت تماما أنك مستعد لمناقضة اعتقاداتك الالحادية وموافقة أهل السحر والكهانة في سبيل الاساءة لكتاب الله تعالى وهذا بلا شك يؤثر في مصداقية آرائك

وأسألك سؤالا : ما هو هذا العلم الذي تفوق به كتاب نوستراداموس على القرآن ؟ حسب علمي أن الكاتب الذي عاش في عصر النهضة قد تنبأ بأحداث حدثت بعده بقرون وقد تحققت وبعضها في القرن العشرين فهل تقصد أن هذا هو العلم الذي تفوق فيه على القرآن ؟ اذ هذا ما يميز الكتاب .. فان كان

يتبع

.

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان كان هذا رأيك فأهلا بك في حديقة المؤمنين بالغيبيات والكهانة وعالم الجن واستراق السمع واذا كان علما غير تلك النبوءات فأخبرنا به لنقارن بينه وبين العلم الذي ورد في القرآن الكريم الذي تحدى العلم والعلماء في كل عصر وقد أعجز علماء العصر الحديث باشارته قبل 14 قرنا الى حقائق علمية اكتشفوها حديثا

وتلك الحقائق من الكثرة بحيث يضيق بها المكان ولكنني سأكتفي بأن أورد لك أمثلة بسيطة في فرع واحد من فروع العلم وهو علم الجيولوجيا والهيدرو جيولوجيا

فمثلا قد أشار القرآن الى طبقة الماغما السائلة التي تمور مورانا بسبب الحرارة الشديدة في باطن الأرض حيث تنصهر كل الصخور والمعادن , قال تعالى (( أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فاذا هي تمور )) وتلك حقيقة لم تكتشف وتؤكد الا حديثا بعد تطور وسائل المسح الجيوفيزيائي واستخدام طرق الكشف السيزمي

كذلك يؤكد القرآن أن الجبال هي أوتاد وهذا ما أكده العلم الحديث حيث أظهر أن القشرة الأرضية هي ألواح رقيقة نسبيا تتموضع فوق طبقة الوشاح ولكن عند السلاسل الجبلية يظهر انغراسها لعمق كبير في طبقة الوشاح وهذا ما يثبت تلك الألواح ويمنعها من الاضطراب بسبب الحركة .. يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع الحركة الدورانية للأرض ولولا ذلك لتطايرت الألواح مع تلك السرعة الزاوية العالية واستعمال تعبير وتاد التي تفرد باستعمالها الكتاب العزيز هو وصف في غاية الدقة .. اذ ن ما يظهر من الوتد فوق السطح قل بكثير مما هو مغروس في العمق وذلك لتدية وظيفة التثبيت بفعالية

وهذا ما ينطبق على السلاسل الجبلية التي اظهر العلم ن سمكها تحت السطح اكبر بكثير من
فمثلا في حين لا يتجاوز ارتفاع سلاسل الهملايا والآنديز فوق السطح سوى بضعة كيلومترات (أقصاها 11 كلم ) نجد British Antarctic Surveyانها وفقا لما يذكر موقع
تكون غارزة تحت السطح في الوشاح أكثر من عمق 70 كلم في حين ان سمك القشرة القارية لا يتجاوز 40 كلم
انظر الرابط
http://www.antarctica.ac.uk/about_antarctica/geography/rock/earths_crust.php

أحد بحوثه ب (للجبال جذور قشرية سميكة USGS كذلك يعنون موقع المساحة الجيولوجي للولايات المتحدة

Mountains Have Thick Crustal Roots

http://walrus.wr.usgs.gov/infobank/programs/html/school/moviepage/06.01.23.htm

كذلك من الاشارات العلمية الواضحة هي تفريق القرآن بين منشأ ومصدر الماء في كوكب الأرض والذي .. يتبع

.

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والذي يغطي أكثر من ثلثي مساحة القشرة الأرضية وبين مصدر ماء الشرب الذي لا تتجاوز نسبته واحدا بالمئة من نسبة الماء عموما

فيخبرنا سبحانه أن الماء عموما قد أخرج من باطن الأرض ابان نشوئها المبكر (( والأرض بعد ذلك دحاها * أخرج منها ماءها ومرعاها )) وهذا هو مصدر الماء فوق القشرة بصورة عامة ولكن ما هو مصدر مياه الشرب ؟ من أين تكونت مياه الأنهار والبحيرات العذبة والينابيع والمياه الجوفية ؟ في الواقع ان ذلك كله مصدره السحب والأمطار لذلك قال عنه المولى عز وجل (( أفرأيتم الماء الذي تشربون * أأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون )) فهي اشارة واضحة أن الماء الذي نشربه مصدره السحب والأمطار حتى وان كان في شكل مجرى مائي أو نهر أو ماء جوفي

وانظر الى دقة التعبير القرآني الذي لم يقل الماء العذب أنزلناه من المزن بل خص ماء الشرب فقط وهذه دقة في التعبيراذ يوجد ماء عذب في الطبيعة بل ان كميته تفوق كمية مياه الأنهار والبحيرات والمياه الجوفية في كوكب الأرض ولكنه ليس مخصصا للشرب وليس مصدره السحاب وهو الجليد المتجمد في الآركتيك والأنتاركتيك والمسطحات الباردة عموما لذا خص القرآن بذكر المزن كمصدر

يتبع

.

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كمصدر فقط لمياه الشرب

كذلك من الاشارات الواضحة هنالك الاعجاز العددي في ذكر عدد مرات كلمة البحر والبر لتتوافق مع نسبة المياه الى اليابسة في الطبيعة
حيث ذكرت كلمة البحر 32 مرة وكلمة البر ويبس 12 مرة و1 مرة على التوالي بمجموع 13 مرة
ونسبة 32 الى 13 تساوي 71.11111 بالمائة الى 28.88888 بالمائة وهي نفس نسبة توزيع الماء الى اليابسة في كوكب الأرض

لاحظ أننا نتحدث عن فرع واحد من فروع العلم والمعرفة وهذا ما تمكن الباحثون من ملاحظته في كتاب الله ولكن ستتجلى الأيام عن كثير

وهذا كتاب الله الذي أنزل بغرض الهداية والارشاد وليس لغرض مناقشة النظريات العلمية لذلك تجيء تلك الاشارات متضمنة ومندرجة في اطار التذكير بالتوحيد والبر والأخلاق وابتغاء الآخرة

فهل تتفضل علينا بابراز بعض العلم الذي تمت الاشارة اليه في كتاب نوستراداموس الذي تزعم أنه أكثر علما وانه اصح من القرآن الكريم أم أنك فقط تخطرف وتقول أي كلام نكاية في القرآن

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---