أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيثم هاشم - ((أمراض سياسية شائعة وشاذة))















المزيد.....

((أمراض سياسية شائعة وشاذة))


هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4332 - 2014 / 1 / 12 - 15:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


((أمراض سياسية شائعة وشاذة))

النازية والشيوعية والاخونجية وأحزاب الله (حزب الرب) في أمريكا . أحزاب دينية مسلحة.


منذ الشاه وبعد سقوط العراق .
انتشر سرطان في جسد الأمة . ونخر الأمة من الداخل باستخدام الإسلام المشوه ( إسلام الحديث والعنعنة ) .

أحزاب عبيدة الشيطان ، وعبدة النار ، وعبدة البشر، وأحزاب أمراض الشذوذ الجنسي ، لماذا التعري والإباحية والدعارة هي قمة الديمقراطية ومثالياتها ،
إذا الإمبريالية أعلى مراحل الرأسماليةا ((كارل ماركس)) .

فلماذا الشذوذ والسحاقية هي أعلى مراحل الديمقراطية . ؟ (( كل سنة في كاليفورنيا يخرج مليون شخص في احتفال الشاذين )) .
الشذوذ الجنسي موجود في كل أقوام الأرض وله علاقة بالعائلة والتربية والعيش المنفرد . وهي نسبة تناسب... أما إيجاد قوانين للشذوذ الجنسي ؟
. تشرع ذلك فهي مخالفة للجمال ورقي الجنس البشري .

يقول المثل (( لكل قاعدة شواذ )). وهكذا نجد ان فكرة الشذوذ أصبحت سمة العصر تنعكس على الفكر والسياسة والتنظيمات الشاذة والتي خرجت من قبر الزمن ,
مثل الشذوذ الديني في حروب مبرمجة ثم صنع دمية مشوهة لهدفين هما تفجير المنطقة ،وطمسه للحقائق ، وتشويه التاريخ الذي كتب بالجديد. وطمر التاريخ القديم .؟ .


وهكذا نجد من صدق كذبة التاريخ الجديد والذي صنع في مطابخ دهانقة الزمن والذي سمع القصة الأصلية للتاريخ لخلق عدائية بين الشعوب ..
..
وخصوصا الإسلام والعرب فما يتداول اليوم حالة ضبابية ثم إدراجها وكأنها حقيقية . فالتحدث عن الزمن الماضي كانه هو الزمن الحديث . المهم توسيخ التاريخ والحقيقة .
نحن لسنا ملائكة ولكننا لسنا مصاصين دماء ... فحروب العالم كلها وحشية فمثلا حروب الأتراك تحت راية الإسلام ذبحوا الكثير ولكن هي حروب امبراطورية توسعية لاعلاقة لها بالدين وكذلك الفرس والتتر والشرق البعيد ....كذلك حروب الصليبيين ، هي لم تكن أكثر من توسع إمبراطوري تم استخدام الدين والكنيسة لرفد الحروب بالعاطفة فالشعوب دوما تقاد مثل القطيع . فالشعوب نعاج جميلة تقاتل من اجل المجهول ...وتقاتل من اجل الموت .

.كل شعوب الأرض سفكت الدماء والى يومنا هذا تسفك الدماء .! ((حروب أوربا ، حروب أمريكا ، القنابل النووية ، حروب الباسفيك ، حروب العرب مع إسرائيل ، حروب أمريكا اللاتينية ، وأرخبيل الهادي ، وسرقت أفريقيا بالكامل والكل يعرف ( الماس الدموي وسرقته كيف تمت) . سرقت كنوز أفريقيا وخلق الاقتتال بين قبائل الزولو .

وتقسيم أفريقيا لدول متناحرة ومن وراء ذلك التخلف واليد البيضاء الأجنبية .
.. فبعد ان تحول الدين إلى حروب سياسية أو قومية حدث شذوذ اجتماعي وسياسي مضطرب .

الشذوذ الجنسي هو اضطراب وحرمان في نفسية الفرد فيلجأ للجنس الآخر لعدم توفر الحالة الحقيقية . ففي الحروب والبحار والمجتمعات النائية والمغلقة وذات الطوق الديني في كافة الأديان وما يحدث في بيوت الدين في كافة الأديان .

= وفي السكن المشترك الداخلي يمارسون حالة خارجة عن السلوك السوي وهي بسبب اضطراب متطلبات الإنسان البشري ولهذا نجد واضحا في الفلسفات والأديان تصيب وتحرم هذه الحالة وتنزل القصاص في من يمارس تلك العادات المعيبة ،

=إنما بعض الأفكار الإلحادية حسب الملحدين اومعتنق الفكر الفوضوي هو بسبب عدم الإيمان بالله أو الرب أو الخالق وليست الأديان ..((فهم فاقدوا النظرة الوردية للحياة )) ....ويجدون كل التبريرات للشذوذ الجنسي لأسباب سياسية تربوية ثقافية لنشر الفحشاء بدلا عن الفضيلة للسيطرة على الشعوب وخلق فكر الإباحية ويسن في قانون وهي فكرة( إيقاظ الحيوان)
في داخل جسد الإنسان .

= فالعقلاء طبيعيون . والمعقدين فاسدون فكريا وهذا ما يحدث اليوم في عالم السياسة والإله الأخضر مكانه كبير في الحياة وهو سبب رئيسي لكل هذه الحروب .!.

= الاشتراكية والشيوعية فكرة لا يقبلها البشر . فالبشر أنانيون ويحبون الملكية والملكية ضمان للمستقبل . أما المفلس فهو يريد ان يمتلك حق غيره .

= أما التنازل عن الملك للغير فهذا هراء وغير طبيعي.

= ولهذا سرقت الدولة أملاك أصحابها وتمتعت بميزات الأغنياء كما حدث في عصر الدولة الاشتراكية والشيوعية وهذا شذوذ عن عدة قاعدة الملكية وبعد سقوط القطب الاشتراكي تحول الناس في ليلة وضحاها إلى الملكية الفردية التي سرقت منهم .

= أما خلق حالة المجتمع المتضامن هو حالة صحية فيها يساعد الغني الفقير وليس العكس كما هو حدث ويحدث في العالم الغني يعيش على موارد الفقير الرخيصة هي حالة شاذة ان تحرم المالك وتتمتع انت !

الفاشية والنازية فكرة التعالي والآنوفية والفوقية . فهي حالة شذوذ جنسي فوقي والغريب حدثت في التاريخ الحديث في العالم الصناعي المتطور .
الأحزاب الدينية اليوم تسيست ودخلت البركان .

فهذا البركان هو الدير أو المسجد . وهل الله سبحانه وتعالى . هو اصبح تصويت وصندوق انتخابات ومرتبات عالية تقطع من ضرائب المواطن البسيط ؟.

وكيف يسمح العالم المتطور للمعقدين وفاقدي الحياة والدنيا يعيشون من اجل الغيب بتسيد الحالة السياسية فهذا شذوذ سياسي خاطىء ان تدخل الذئب في المزرعة.
وعبدة الشيطان اليوم لهم دورا في الحياة العامة والسياسة. تصورا يساهم في مجرى حياتنا أناس يعبدون الشر !!!. أليس هذا شذوذ !!! وهل الشيطان رحمة للبشرية . أليس هذا شذوذ إيماني .

لقد تم خطف أفكار سياسية وتجييرها لأفكار سياسية أخرى . مثلا ارناكية الأولى والثانية والثالثة أصبحت شيوعية وليست لها علاقة في بذرتها في مجتمعات الكاتون الباريسي الذي كانت الفكرة عدم الحاجة للدولة وان المجتمع المتضامن يبني ما يحتاج من مدرسة أو مستشفى أو أسواق .


الشيوعية والاخونجية هي فكرة غير عقلانية عكس الطبيعة الإنسانية فقد تم صناعة طالبان مثلا لمقاتلة الروس .

وطالبان صنعت في أفغانستان ودعمت من قبل دول الخليج وسمعنا عن الأفغان العرب أليس هذه فكرة شاذة كيف تطلق صفة قومية على قومية أخرى .
وتحت السطور هو الدين العامل المشترك فالمسلم العربي يختلف عن المسلم الأفغاني والذي يجمعهم في هذه المنظمة هو التخلف .


إنما محاربة الروس نيابة عن الأمريكان . هذا نوع متطور من الغباء. ونحن نعلم لماذا احتلت أفغانستان مرتين ( روس _وامريكان ) . والسبب هو حرب المزاج العالي والكيف والوصول للمياه الدافئة الكل يريد موطئ قدم ليسيطر على العالم فبدون الاسم المسخ الشرق الأوسط لأتتم السيطرة على العالم .

الخضر حزب بيئي اصبح سياسي عند دخوله للبركان ، الفكر الإنساني ينشر بعيدا عن بيوت المال والسياسة .
نحن شعوب الأرض نعاني من ( شذوذ ثقافي ) في المعتقد والدين والسياسة . أم ماذا داخل القمم هو المعلم _الدولار _؟

i يااحبابي . إذا اردنا ان نكون إنسانيين فعلينا نزع جلد الذئب . هيثم



#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نشرة أخبار جوية
- - الفطر السام -
- اخرجوه من قلوبكم!
- فرخ حية -
- - إليمتا تبقون إزواج -
- - كاظم فنجان حمامى -
- - السلطان كوكو -
- فواكه شجرة العراق-
- - بينج بونج -
- قال العَلّى: (أنا لا انسى العراق فلقد صنعته من عجينة الكبريا ...
- - شربت حجى زبالة -
- - مباراة بين الأديان -
- - بئر البلاوى -
- - أدونيس يوم الخميس -
- - (الإصبع) الأزرق -
- - ميرى كريسماس و رحمة الله و بركاته -
- - ديمو و ديكو -
- - مسابقة “
- - مسابقة “..2
- - لا تشربون من ماء البحر تزدادون عطشاً -


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيثم هاشم - ((أمراض سياسية شائعة وشاذة))